رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

هيك شعور الليله اجاني
ونبشت بماضي الرجل الذي يعنيني بالوقت الحالي
وعلمت حديثا اني بلهاء ... وما يدور في راسي سؤالا واحدا
لماذا لم نبش ماضيه قبل ان اتعلق به ؟

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

صعب انك تحب شخص وتحافظ ع كل اشي منو حتى لو اهداء اغنيه
وتتفاجا بعد بوقت نفس الاغاني كان بهديها للفتاه التي احبها بالماضي
ممكن تشيرو علي ؟شو بكون وضعو
واجهتوا حكالي انت غيرتيني بس انا مش مرتاحه !

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

يوم عيد ميلادي الي كان قبل يومين
مر بهالسنه برضو بخزي
من ناحية اهلي الحمدلله انهم حولي احتفلت معهم قبلو باكم من يوم
والي بالجامعه عملولي حفله ما في احلى منها
بس الشخص الي بعنيني وحابه كنت احتفل معو
هههههههه جد شر البليه ما يضحك ما اهتم لي ولا لاكتر يوم مميز بالنسبه االي
وبتعرفو شو الاشي الي بضحك شخص بتمنى مني كلمه وترك كل شغلو ليجي عالجامعه ويعملي مفاجاه
عكسو بالزبط هو اعتذر بالشغل
والاسوء اني راعيت مشاعرو وخفت انه يزعل وفشلت مفاجاة هالشخص الي فضى حالو عشاني
# انا اصبحت سيئية بفضل حبك

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

"شدتني البساطة التي تكلمت بها مع غريب مثلي، كأنها تعرفني منذ زمن، وبرغم هذا لا تبدو وقحة أو متحررة، كأنها تناقش زوجها أو أخاها، بلا أي غرض سوى المناقشة في حد ذاتها. إن هذا الأسلوب يحير الرجل الشرقي الذي لا يتوقع من الفتاة إلا أن تكون شديدة الحياء أو شديدة المجون، ولا يفهم أي أسلوب آخر في التعامل."
- أحمد خالد توفيق
أسطورة آخر الليل

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

ستمضي الكثير من السنوات ولن انسى كيف دخلت الى غرفتي قبل اختبار الورقة الاولى في رياضيات الثانوية العامة التي تعلمين أن اضطراري الى اجتيازها يؤذيني.. ستتظاهرين بالكسل واللا مبالاة.. وستحملين كاسات القهوة الفارغة وتمسحين ظهر المكتب براحة يدك.. لن تنظري الى وجهي.. ستتنازعك الرغبة بين ان تكوني أما مسؤولة عن تربية الاجيال أو صديقة تحاول ان تشد من ازر صديقتها بتسخيف حجم المسؤولية الملقاة على عاتقه حتى يستطيع التغلب عليها، ثم فجاة ستقولين بقوة حاولت تجميعها "انا اللي بهمني أنت.. كل اشي غيرك مش مهم" ثم ستغادري الغرفة وكأنك لم تفعلي شيئا يستحق البقاء.. ربما لن تتذكري، لكن تلك كانت اللحظة الشعورية الأقوى في حياتي.

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

ما زالت تؤذيني صراحة الناس حين يصفون مشاعرهم تجاهي بعد أن يمضي على علاقتنا فترة معينة من الزمان وكيف أنهم كانوا ساذجين لدرجة معينة حين انبهروا بي في البدايات ثم اكتشفوا أنني شخص آخر تماما غير الذي توقعوه، طبعا ليس بطريقة جيدة.. يستمرون في جرح مشاعري أمامي لمدة نصف ساعة أو أكثر وأنا أصغي بكامل وعيي وقلبي المدمى لكلماتهم الجارحة وأحاول أن أشغل نفسي بأن أصل بلساني إلى بقايا السكر الذي لم يذوب في قاع كأس الشاي.. أحاول أن أتجاهلهم وأمضي..
وحيث أننا نميل بطبيعتنا ك بشر لتقييم من نقابلهم بطريقة تجعلنا نجد أرضية مناسبة للحكم عليهم من خلالها – لا نستطيع أن نتركهم وشأنهم وإلا سنأكل أنفسنا من الغيظ ونموت! - فتدريجيا بدأت أجد في التصرف بسجيتي - حتى في أكثر المواقف رسمية - أسلوبا صحيا ومريحا وسيوفر كثيرا من سوء الفهم والخيبة المتوقعة لأي نوع من العلاقات.
في الوقت الذي سيتوقف فيه الناس على الحكم عليك ستتوقف الكرة الأرضية عن الدوران مثلا.. أو سيحرز أرسنال لقب دوري الأبطال أو ستصبح "تيفاني الفورد" بشعة وكريهة وهذا فيزيائيا غير ممكن الحدوث..
الذي يؤذيني ليس تقييمات الناس لي بصورة عامة، في غالبها عواطف وهرمونات واختلاف وجهات نظر شخصية.. ما يؤذيني هو أن المجتمع يجبرك في كثير من الأحيان أن تتخلى عن سجيتك فداء أن تستمر بالعيش فيه.. أن تتكلم بطريقة معينة وأن تتصرف بطريقة معينة وأن تكون أستاذا في اختيار الكلمات..
بهذه المناسبة أحببت أن أشكر من أعمق أعماق قلبي الذين يفهموننا دون أن نتحدث أو نتصرف أو نتكلم أو ندخل في هذه المتاهة من الأساس.. أولئك الذين لا يكلفونك سعرة حرارية واحدة في تبرير خطأ لم تقصده أو الكلام في موضوع لا يعنيك أو طبطبة وجعك الذي تخجل من التصريح لهم به.. لا أملك الكلمات.. ولكني نيابة عن المعقدين وأصحاب الهموم التي يعجزون عن فهمها.. انا احبكم بحجم السماء سنه سعيده ايها الاصحاب

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

علاقتي بالمطر جيده كثيرا فكنت اتمنى أن ينتهي هذا العام وأنا أرى الشوارع تلمع من تأثيره.. رائحته تأكل أنفاسي وبرد الرياح التي تنقله بين الأزقة والشوارع المجروحة في مدينتي يذكي في نفسي ارتياحا غريب.. لقد كانت سنتي الماضية جيدة جدا.. أصبحت شخصا آخر غيري لا أعرفه.. ليس شخصا جيدا بالضرورة.. ولكنه ليس سيئا على الأقل.. تمنيت لو كان قلبي أكثر رقة وحبا وإحساسا بالأشياء.. ذلك سيجعلني فخورة جدا بأنني أدركت التوازن بين عقلي وقلبي كما يجب..
لا زلت أعشق التفاصيل.. تلك الأشياء الصغيرة في وجوه وعيون وضحكات الناس.. أشكال البيوت وألوان السجاجيد والستائر.. بائعي الفواكه في السوق وتساقط المطر برقه على النافذه من وقت لآخر، .. عرفت ايضا اشخاصا حولي متصنعين بحبهم لي .. هذا مؤلم.. أنا لا أحب أن أتألم... لكنه ساهم في تغيري
كل علاقة جديدة أخوضها أخاف من نهايتها، أنا لست جيده في النهايات.. أنكمش داخلي وأفضل الصمت.. تختفي كل وقاحتي وعفويتي حين أتخيل أن كلامي من الممكن أن يؤذي من حولي.. لو كنت مكانهم لما صاحبتني من البداية أصلا.. الصمت ليس حلا.. ولكنه مورفين الحياة الذي يمنعنا من الإنفجار والندم والندم.. والنسيان في وقت ما..
هل فات الوقت على أن أحكي لكم "سنة سعيدة تقضونها وأنتم في ضوء عيون أحبابكم".. لا أظن.
إذن سنة سعيدة - أو ليست سيئة - تقضونها وأنتم تنعمون بالدفء الجسدي والروحاني بين أحضان من تحبون.. لا أريد منكم أن تتمنوا لي شيئا في المقابل، لا أؤمن كثيرا بالأمنيات المتأخرة .... كل سنة وانتم أحسن.. اكثر وعي وهدوء وود وحب.

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

يا رب هـ المره .. هـي آخر مره ،
ولا هو بـ شايفني ولا لامحني*
ادري حلفت ان شارعه ما امره ،
لكن انا مشتاق له .. سامحني

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

سنة 2017 مش من اولها عالحامي
خفي شوي واعطينا بالتدريج من الوجع والحزن ,,

رد: ·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

برج القوس
المرأة: مختلفة باهتماماتها عن النساء الأخريات. واسعة الاطلاع، ومتحمسة دائما للأفكار الجديدة.محبة للحياة، ومندفعة في العشق، قد لا تنتظر حتى يقوم الرجل بالخطوة الأولى، بل تبادر الى اجتذابه.
عفوية وبعيدة عن التعقيدات في الحب الى حد يحير الرجل، ويجعله يتساءل إذا كان ما تظهره حقيقيا، أم مجرد تمثيل. تريد كل شيء ولا ترضى بأنصاف الحلول. وهي حين تطالب بحقها من الحبيب تفعل ذلك بجرأة بدون أن تخشى الرفض، لأنها في قرارة نفسها تعرف أنه من الصعب أن يرفض لها الرجل شيئا.