·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

**ورده قيودها من اشواك** · 08-01-2015, 06:09 PM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

ومن فرط سذاجتنا...
نحاول جاهدين رواية نهاياتنا الشنيعة بشكل يليق بكبريائنا المندثر في طرقاتهم العابرة...
فتخوننا تلك المحاولات ونفرط في ترقيع خيباتنا وتجميلها لتظهر على شكل مثير للشفقة لا أكثر …

**ورده قيودها من اشواك** · 08-01-2015, 06:10 PM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

من المضحك فعلا .. ان أتعامل معك الان كصديق مقرب .. وانصت الى همومك معهن .. وانت الرجل الذي احببته ذات يوم بجنون !

**ورده قيودها من اشواك** · 08-01-2015, 07:07 PM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

هناك من يشعر بك من صوتك ..
وهناك من يشعر بك من أسلوب كتابتك ..
وهناك من ﻻ يشعر بك حتى وهو قربك ربي ما يحرمني منكم يا أروع صديقات

**ورده قيودها من اشواك** · 08-01-2015, 11:17 PM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

أغلبنا قضى أجمل عمره بإنتظار ...البشير ....والبشارة .. والقميص !

**ورده قيودها من اشواك** · 09-01-2015, 07:54 PM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

لسنا متساوين أمام المطر. ولذا، عندما يغادرنا الحب، ونجد أنفسنا وحيدين في مواجهته، علينا أن نتجاهل نداءه العشقي الموجع، واستفزازه السادي لنا، كي لا يزيد من ألمنا، كوننا ندري تماما أنه يصنع، في اللحظة نفسها، سعادة عشاق اخرين.
أجل.. أحيانا، ليس أكثر ظلما من المطر!
" فوضى الحواس "

**ورده قيودها من اشواك** · 09-01-2015, 09:27 PM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

هيك اللي بحب حبابو..بلوعهم ع غيابو..

**ورده قيودها من اشواك** · 09-01-2015, 09:42 PM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

لا شيء يستحق ..

**ورده قيودها من اشواك** · 10-01-2015, 02:03 AM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

كم كان الدرس قاسيا .كي نتعلم ان لا احد يستحق الحب والثقه..........

**ورده قيودها من اشواك** · 10-01-2015, 03:11 AM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

اليوم اصبح الحب عباره عن اربع حروف تاخذها الرياح .......

**ورده قيودها من اشواك** · 10-01-2015, 03:43 AM

رد: ·٠• لآ تـعبـث بگبریآئے گے لا آبعثر غرورگ •٠·

كان الحب أفضل حالا يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشاق . كم من الأشواق اغتالها الجوال وهو يقرب المسافات ، نسي الناس تلك اللهفة التي كان العشاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأي حدث جلل أن يخط المرء « أحبك » بيده . أية سعادة وأية مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حب إلى اخر العمر .
اليوم ، « أحبك » قابلة للمحو بكبسة زر . هي لا تعيش إلا دقيقة.. ولا تكلفك إلا فلسا !
" الأسود يليق بك

·٠• لا تعبث بكبریائي كي لا ابعثر غرورك •٠·

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

google Ad Widget