رد: رواية [[ ارجوك انساني ]]
بارررت [أربع43ين]
يصير انا طايح ف حبك و مو فاهم على هالقلب ..
يصير هالقلب انجن .. و مو فاهم على احساسي .. “
.. مرت ست ايام .. بكل حماس عند حمد و الشباب كانو يطلعو يتمشو .. و يلعبو و يسبحو و يرجعو ينامو .. و على حسب اتفاقهم كانو يطبخوو بعد .. و احيان حمد كان يجلس ف الفجريه قدام البحيرهه و يفتكر مواقفه مع اشوواق هالبنت حيرت قلبه ... و اكثر الاحيان ماكانت تفارق باله كان يفتكرها و يبتسم بجنون و يقول ف نفسه هالهبله ضيعتني و ضيعت قلبي .. وشلون راحح انساها .. و اتخلص من ذكرياتها و مواقفها الهبله ..
و اما اشواق مرت هالايام عندها بكل طفش .. راجعت شركتها لمن جاها الأتصال من المدير و قال لها تفكر ف سالفة انها يساعدها و يعلمها كل شي و كل يوم تجي .. من يوم ماعرف انها تخرجت و ماعندها شيء افادها بهالأقتراح ؛ إشواق قالت له يعطيها ايام تفكر ف السالفه و ترد له بخبر بعدها ،،
الساعه السابعه صباحا حمد كان جالس ع الدرج الي برا الفندق .. و كان مفهي ع الاخير و هي يناظر السماء الصافيه و الطيور الي قاعده تغرد و تطير بكل فرحه و حريه .. حس ف نفسه بفرحه بسيطه بسسبب انهم راح يرجعو اليوم مافهم على هالإحساس .. بس بالإخير اقنع نفسه انه وحشه بيته .. و هذا هو المؤكد ..
بعد لحظات جإت ع باله فكره و اتصل على فهد و طلب رقم اشواق .. فهد اعطاه و بدون ترردد قال له يسلم عليها من طرفه هو كمان ..
حمد قفل مكالمة فهد و ناظر ف رقم اشواق و بكل ثقه اتصل و .. قال .. : الو ..!
اشواق و صوتها ف النوم : اممم الو مين ؟،
انتبهت ع صوت و حست بداخلها بإحساس غريب و نبضات اغرب ..
حمد عجبته بقوه بحة صوتها و هي ف النوم بس مابين و كمل : كنتي نايمه ،.؟
أشواق وهي تعدل صوتها شوي ; اممم إيه كنت نإيمه ي حمد ..،
حمد استغرب انها عرفته من صوته إبتسم و بإسلوب خطير : ازعجتك ..؟
اشواق اتنهدت و قامت و جلست مررت يدها و لمت شعرها ع جنب الي كان متناثر : لاه ما ازعجتني ابد ،
حمد بصوته الحلو و الخطير : تبي تنامين كمان ..!
اشواق كانت خجلانه من يوم ردت على مكالمته سكتت لحظه و هو كمان كان ساكت و بكل ترردد قالت : لا مابي انام اصلا كنت بقوم بعد شوي ،
حمد بجرائه : ههه يعني صبحتي على صوتي ،
اشواق ف نفسها ..
( والله ماتخيلت حتى ..!! ) و كملت بخجل ; يب ،
حمد وهو حاسس فيها بإنها منحرجه و خجلانه بقوه : طيب اكلمك بعدين ..،
اشواق : براحتك ،
حمد : مع السلامه ..،
أشواق قفلت الخط و اخذت نفس و تكلمت : اوووف و كيف حمد افتكرني ع بالي نساني و ماراح نلتقي ابدد ..
بس ماطير عقلي الا صوته الي خلاني ادوخ ف مكاني .. ،،
قامت اشواق من فراشها و اخذت شاور سريع .. كانت بالحيل مبسوطه ..و مو فاهمه ليه مهتمه لمكالمته قد كذا و كل شوي كانت قاعده تفتكر صوته و كل كلمه قال لها .. ،،
الساعه 9 صباحا رجعت اشواق غرفتها بعدما فطرت .. و رتبت الغرفه و جلست تفكر ف حمد ..
صارر هو كل تفكيرها .. فكرت وش تسوي عشان تشوفه .. وش تخرف له و تدق عليه و تسمع صوته .. فكرت و فكرت و فكرت .. و فجإة جات على بالها فكره مره حلوه .. افتكرت كلام المدير .. انها محتاجه احد يفهمها اشغال الشركه و كيف تتحكم ف اللاب .. و فكرت تكلم حمد و تتطلب منه يعلمها اذا عنده وقت و يقدر ..
شالت اشواق جوالها و نبضات قلبها ازدادت طلعت رقمه و بكل ترردد و خوف اتصلت عليه ..
صارت الرنات كامله و حمد مارد .. لانه كان نايم و نام قبل ساعه بعدما فطر مع الشباب ..
اشواق بأصرار شجعت نفسها و اتصلت عليه ثاني ..،
حمد وهو ف قمة النوم .. طلع جواله من تحت المخده و فتح الخط بدون مايشوف الإسم .. حط الجوال ع اذنه و هو مغمض عيونه و شعره مبهدل ع الإخير .. و كان لابس برمودا سودا و بلوزه بيضاء بدون كم ..
اشواق بترردد و خجل : الو حمد ،
حمد و صوته ف النوم : امممم ،
أشواق بخوف وهي خجلانه بقوه من صوته : ا أنا اشواق ،
حمد وهو يحط يده ع الجوال و يمسكه : هاه .. ؟
أشواق وخدودها محمره و ف نفسها ( و كككيف اقول له و وش اقول ياويلي .. )
: ححمد كنت ابي اطلب مم ممنك طلب ب بسيط ،
حمد وهو يرقد ع ظهره و يحاول يخلص المكالمه بسرعه : اطلبي .. ،
أشواق قالت له السالفه كلها .. و حمد رد ب اوك و طيب و راح يقول لها متى تجي ة قفل الخط ..،
مرر يده ع راسه و رجع ينام لانه وراهم كان سفر طويل و كانو بيرجعو للمدينه ،
أشواق بكل جنون .. ( اما كان نايم و ازعجته صج اني مجنونه و هبله ف نفس الوقت ياربي وش راح يفكر عني .. لزقه ماصدقت اني اتصلت عليها و دقت علي تاني .. اوف .. فشله .. ليتني اتصلت وقت ثاني موب وقت نومه .. بس انا وش دراني .. ..)
شخبطﮩه بقلم خياإليﮩه ♡
بارررت [أربع43ين]
يصير انا طايح ف حبك و مو فاهم على هالقلب ..
يصير هالقلب انجن .. و مو فاهم على احساسي .. “
.. مرت ست ايام .. بكل حماس عند حمد و الشباب كانو يطلعو يتمشو .. و يلعبو و يسبحو و يرجعو ينامو .. و على حسب اتفاقهم كانو يطبخوو بعد .. و احيان حمد كان يجلس ف الفجريه قدام البحيرهه و يفتكر مواقفه مع اشوواق هالبنت حيرت قلبه ... و اكثر الاحيان ماكانت تفارق باله كان يفتكرها و يبتسم بجنون و يقول ف نفسه هالهبله ضيعتني و ضيعت قلبي .. وشلون راحح انساها .. و اتخلص من ذكرياتها و مواقفها الهبله ..
و اما اشواق مرت هالايام عندها بكل طفش .. راجعت شركتها لمن جاها الأتصال من المدير و قال لها تفكر ف سالفة انها يساعدها و يعلمها كل شي و كل يوم تجي .. من يوم ماعرف انها تخرجت و ماعندها شيء افادها بهالأقتراح ؛ إشواق قالت له يعطيها ايام تفكر ف السالفه و ترد له بخبر بعدها ،،
الساعه السابعه صباحا حمد كان جالس ع الدرج الي برا الفندق .. و كان مفهي ع الاخير و هي يناظر السماء الصافيه و الطيور الي قاعده تغرد و تطير بكل فرحه و حريه .. حس ف نفسه بفرحه بسيطه بسسبب انهم راح يرجعو اليوم مافهم على هالإحساس .. بس بالإخير اقنع نفسه انه وحشه بيته .. و هذا هو المؤكد ..
بعد لحظات جإت ع باله فكره و اتصل على فهد و طلب رقم اشواق .. فهد اعطاه و بدون ترردد قال له يسلم عليها من طرفه هو كمان ..
حمد قفل مكالمة فهد و ناظر ف رقم اشواق و بكل ثقه اتصل و .. قال .. : الو ..!
اشواق و صوتها ف النوم : اممم الو مين ؟،
انتبهت ع صوت و حست بداخلها بإحساس غريب و نبضات اغرب ..
حمد عجبته بقوه بحة صوتها و هي ف النوم بس مابين و كمل : كنتي نايمه ،.؟
أشواق وهي تعدل صوتها شوي ; اممم إيه كنت نإيمه ي حمد ..،
حمد استغرب انها عرفته من صوته إبتسم و بإسلوب خطير : ازعجتك ..؟
اشواق اتنهدت و قامت و جلست مررت يدها و لمت شعرها ع جنب الي كان متناثر : لاه ما ازعجتني ابد ،
حمد بصوته الحلو و الخطير : تبي تنامين كمان ..!
اشواق كانت خجلانه من يوم ردت على مكالمته سكتت لحظه و هو كمان كان ساكت و بكل ترردد قالت : لا مابي انام اصلا كنت بقوم بعد شوي ،
حمد بجرائه : ههه يعني صبحتي على صوتي ،
اشواق ف نفسها ..
( والله ماتخيلت حتى ..!! ) و كملت بخجل ; يب ،
حمد وهو حاسس فيها بإنها منحرجه و خجلانه بقوه : طيب اكلمك بعدين ..،
اشواق : براحتك ،
حمد : مع السلامه ..،
أشواق قفلت الخط و اخذت نفس و تكلمت : اوووف و كيف حمد افتكرني ع بالي نساني و ماراح نلتقي ابدد ..
بس ماطير عقلي الا صوته الي خلاني ادوخ ف مكاني .. ،،
قامت اشواق من فراشها و اخذت شاور سريع .. كانت بالحيل مبسوطه ..و مو فاهمه ليه مهتمه لمكالمته قد كذا و كل شوي كانت قاعده تفتكر صوته و كل كلمه قال لها .. ،،
الساعه 9 صباحا رجعت اشواق غرفتها بعدما فطرت .. و رتبت الغرفه و جلست تفكر ف حمد ..
صارر هو كل تفكيرها .. فكرت وش تسوي عشان تشوفه .. وش تخرف له و تدق عليه و تسمع صوته .. فكرت و فكرت و فكرت .. و فجإة جات على بالها فكره مره حلوه .. افتكرت كلام المدير .. انها محتاجه احد يفهمها اشغال الشركه و كيف تتحكم ف اللاب .. و فكرت تكلم حمد و تتطلب منه يعلمها اذا عنده وقت و يقدر ..
شالت اشواق جوالها و نبضات قلبها ازدادت طلعت رقمه و بكل ترردد و خوف اتصلت عليه ..
صارت الرنات كامله و حمد مارد .. لانه كان نايم و نام قبل ساعه بعدما فطر مع الشباب ..
اشواق بأصرار شجعت نفسها و اتصلت عليه ثاني ..،
حمد وهو ف قمة النوم .. طلع جواله من تحت المخده و فتح الخط بدون مايشوف الإسم .. حط الجوال ع اذنه و هو مغمض عيونه و شعره مبهدل ع الإخير .. و كان لابس برمودا سودا و بلوزه بيضاء بدون كم ..
اشواق بترردد و خجل : الو حمد ،
حمد و صوته ف النوم : امممم ،
أشواق بخوف وهي خجلانه بقوه من صوته : ا أنا اشواق ،
حمد وهو يحط يده ع الجوال و يمسكه : هاه .. ؟
أشواق وخدودها محمره و ف نفسها ( و كككيف اقول له و وش اقول ياويلي .. )
: ححمد كنت ابي اطلب مم ممنك طلب ب بسيط ،
حمد وهو يرقد ع ظهره و يحاول يخلص المكالمه بسرعه : اطلبي .. ،
أشواق قالت له السالفه كلها .. و حمد رد ب اوك و طيب و راح يقول لها متى تجي ة قفل الخط ..،
مرر يده ع راسه و رجع ينام لانه وراهم كان سفر طويل و كانو بيرجعو للمدينه ،
أشواق بكل جنون .. ( اما كان نايم و ازعجته صج اني مجنونه و هبله ف نفس الوقت ياربي وش راح يفكر عني .. لزقه ماصدقت اني اتصلت عليها و دقت علي تاني .. اوف .. فشله .. ليتني اتصلت وقت ثاني موب وقت نومه .. بس انا وش دراني .. ..)
شخبطﮩه بقلم خياإليﮩه ♡
تعليق