رد: رواية بجنون أحبك / الكاتبة ساندرا
فواز بفرحه: صدق !
لين بدلع عفوي: هههه , أي صدق نسيت , أمي دقت علي وقات حددي يوم أنتي معزومة مع فواز عندنا ..
فواز مسك يدها وبهمس: أنتي وش تقولين ..؟< يعني وش رايك
لين: أنا عاتي , بس أنت شوف وش يناسبك .؟
فواز بنفس همسه: ألي يناسبني يناسبك ..
لين بحب : ياعين أبوي ..
فواز زادت دقات قلبه من كلمتها , أقترب منها زود : تعرفين وش معنى هالكلمة عندي ..؟
لين: لا !
فواز: معناها كبير حيل ..
لين: اف اف , لهدرجة يعني ..
فواز: تراها شيء كبير بخافقي ..
لين مالت راسها بدلع: وتعرف صوتك وش بنسبة لي ..؟
فواز: وش ؟
لين حطت يدها على خده وبحب: صوتك عاد لحالة حكاية يا فواز ..
فواز بابتسامه: ذكرتيني بموقف , صديقة بنتي ريفان , أتصلت على الثابت ورديت أنا ..
لأني كنت الوحيد الصاحي بالعصر والكل نايم بعد دوام المدرسة ..
لين باأهتمام: أي ..
فواز كمل: ويجيني ذاك الصوت الناعم الصغير ( وهو يقلدها ) السلام عليكم موجودة ريفي ؟
أقول لها وعليكم السلام والرحمة , نايمه الله يرضى عليك ..
وذيك البنت ذابت بالصوت .. !
لين بحره: أي ما شاء الله , وأنت قطيت الميانه معها مو ..؟
فواز بابتسامه عريضة: وكل بين فترة وفترة هالبنت تتصل بنفس الوقت , وهي تعرف أن ريفان تكون نايمة , وبعدين جاء اليوم ألي وصلت سلام لي !
لين صغرت عينها وبقهر: يا سلام سلم بس , ووين حرمتك عنك ..؟
فواز: هههههههههههههههههههه ..
لين وهي تحس بحرارة بداخلها ..
فواز بضحكه: وبعد كم يوم تدق صاحبه بيسان ..
لين بقت عينها: بعد كملت ( خذت الوسادة وضربتها بظهره وهو يضحك )
ضربته وهو يحمي وجهه بيده ويضحك , لما طاح شماغة , ونزل شعره الأسود على وجهه ..
لين بردت حرتها بالضرب وشوي وبصوت مسموع قامت بقهر: نام لحالك بالغرفة ..
وجات بتطلع إلا بيده تمسك معصمها , وسحبها لعند صدره ..
لين وهي تقومه وتحاول تدفعه بس مقدرت ..
فواز بنظرات حادة وهو يشد على خصرها: مهوب كل مرة تسلم الجره , هالمرة الكرة بملعبي ..
لين توترت من كلامه وبلعت ريقها ..
فواز نزل راسه لها , وغمض عينه بشويش وقرب إلا .....
أندق الباب ...
لين بعدته عنها وبتوتر: مين ..؟
عمر من ورى الباب: صاحي أبوي ..؟
فواز بقهر: لا نايم ..
لين حاوت تكتم ضحكتها بس مقدرت: هههههههههههههههههههه ..
فواز فتح الباب بقهر: نعم عمر ..
عمر: عسى مزعجتك يبه .؟
فواز خذ نفس عميق: لا , بس كنت تعبان شوي ..
توجهت لعند التسريحة وهي تشوف وجها محمر من الضحك ووقفت فجئة , وهي تشوف السعادة بمحياها ,
رمت نفسها بالسرير , وضمت الوسادة بصدرها وبفرحه: يايمه أحبه , أحبك فواز ..
وغمضت عينها بهدوء , والبسمة لا تفارقها ..
لين ( وأخيرا تحقق حلمي , برجال يعرف قدري , ويحبني صحيح هو ما قالها بس تصرفاته خير برهان ,
ولا كلمة أحبك كلن يقوله ) ..
وخذت جوالها وأتصلت على أمها , تخبرها ببكره تكون العزيمة ~
يتبع ~
فواز بفرحه: صدق !
لين بدلع عفوي: هههه , أي صدق نسيت , أمي دقت علي وقات حددي يوم أنتي معزومة مع فواز عندنا ..
فواز مسك يدها وبهمس: أنتي وش تقولين ..؟< يعني وش رايك
لين: أنا عاتي , بس أنت شوف وش يناسبك .؟
فواز بنفس همسه: ألي يناسبني يناسبك ..
لين بحب : ياعين أبوي ..
فواز زادت دقات قلبه من كلمتها , أقترب منها زود : تعرفين وش معنى هالكلمة عندي ..؟
لين: لا !
فواز: معناها كبير حيل ..
لين: اف اف , لهدرجة يعني ..
فواز: تراها شيء كبير بخافقي ..
لين مالت راسها بدلع: وتعرف صوتك وش بنسبة لي ..؟
فواز: وش ؟
لين حطت يدها على خده وبحب: صوتك عاد لحالة حكاية يا فواز ..
فواز بابتسامه: ذكرتيني بموقف , صديقة بنتي ريفان , أتصلت على الثابت ورديت أنا ..
لأني كنت الوحيد الصاحي بالعصر والكل نايم بعد دوام المدرسة ..
لين باأهتمام: أي ..
فواز كمل: ويجيني ذاك الصوت الناعم الصغير ( وهو يقلدها ) السلام عليكم موجودة ريفي ؟
أقول لها وعليكم السلام والرحمة , نايمه الله يرضى عليك ..
وذيك البنت ذابت بالصوت .. !
لين بحره: أي ما شاء الله , وأنت قطيت الميانه معها مو ..؟
فواز بابتسامه عريضة: وكل بين فترة وفترة هالبنت تتصل بنفس الوقت , وهي تعرف أن ريفان تكون نايمة , وبعدين جاء اليوم ألي وصلت سلام لي !
لين صغرت عينها وبقهر: يا سلام سلم بس , ووين حرمتك عنك ..؟
فواز: هههههههههههههههههههه ..
لين وهي تحس بحرارة بداخلها ..
فواز بضحكه: وبعد كم يوم تدق صاحبه بيسان ..
لين بقت عينها: بعد كملت ( خذت الوسادة وضربتها بظهره وهو يضحك )
ضربته وهو يحمي وجهه بيده ويضحك , لما طاح شماغة , ونزل شعره الأسود على وجهه ..
لين بردت حرتها بالضرب وشوي وبصوت مسموع قامت بقهر: نام لحالك بالغرفة ..
وجات بتطلع إلا بيده تمسك معصمها , وسحبها لعند صدره ..
لين وهي تقومه وتحاول تدفعه بس مقدرت ..
فواز بنظرات حادة وهو يشد على خصرها: مهوب كل مرة تسلم الجره , هالمرة الكرة بملعبي ..
لين توترت من كلامه وبلعت ريقها ..
فواز نزل راسه لها , وغمض عينه بشويش وقرب إلا .....
أندق الباب ...
لين بعدته عنها وبتوتر: مين ..؟
عمر من ورى الباب: صاحي أبوي ..؟
فواز بقهر: لا نايم ..
لين حاوت تكتم ضحكتها بس مقدرت: هههههههههههههههههههه ..
فواز فتح الباب بقهر: نعم عمر ..
عمر: عسى مزعجتك يبه .؟
فواز خذ نفس عميق: لا , بس كنت تعبان شوي ..
توجهت لعند التسريحة وهي تشوف وجها محمر من الضحك ووقفت فجئة , وهي تشوف السعادة بمحياها ,
رمت نفسها بالسرير , وضمت الوسادة بصدرها وبفرحه: يايمه أحبه , أحبك فواز ..
وغمضت عينها بهدوء , والبسمة لا تفارقها ..
لين ( وأخيرا تحقق حلمي , برجال يعرف قدري , ويحبني صحيح هو ما قالها بس تصرفاته خير برهان ,
ولا كلمة أحبك كلن يقوله ) ..
وخذت جوالها وأتصلت على أمها , تخبرها ببكره تكون العزيمة ~
يتبع ~
تعليق