رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
لرؤى :
سأعتبر كلامك مدحا أشكرك عليه لكني لست بأربعيني ولا بثلاثيني وهذا يخدم موضوعنا لأنني سأعتبرك انخدعت بمظهري. فإني أحب أن أظهر هنا كشخص عاقل متزن الخطى وجدي في تعاملي، لكني في حياتي الواقعية (خارج المنتدى) أحب
المرح والمزاح ودائم الابتسامة وعمري يمكن أن يكون مفاجأة لك كما كان عمرك مفاجأة لي : )
أما عن ترديدي لكلمات "سنوات عملي" ، فالمفرد سنة، والمثنى سنتان، والجمع سنوات، ويبتدئ الجمع مباشرة من العدد الثالث فما فوق، أي ثلاث سنوات، أربع سنوات .... .
إن كانت من النساء فهي مقبولة، لكن إن جاءت من الناقد فما عساي أقول ؟
ألاحظ أمرا جميلا في طريقة تعاملك ونقاشك أختي رؤى، وهي أنك متفتحة وتقتنعين برأي غيرك إن رأيت أنه صواب، إن أهديتني أنت، أو ساندرا ، أو الناقد وردة فأكيد أنني سأعتبرها هدية وسأقبلها، وقد قلت ما قلت مدافعا عن المبدئ الذي أؤمن به
، فقبولي لا يعني رضاي وإنما هو فقط من باب قبول الهدية لا أكثر، أما إن أهداني شخص شيئا أحبه فهذا يفوق رضاي. أتمنى أن تكون وصلتكم فكرتي بالطريقة السليمة. وكمثال على ذلك، فأبي لطالما كان يهديني هدية في كل عيد من أعياد ميلادي
لكني لا أذكر سوى هدية واحدة وكنت صغيرا جدا، وهي عبارة عن "بيانو صغير" ولازلت أذكر تفاصيل هذا اليوم لأني أحبه هذه الالة الموسيقية كثيرا .
لرؤى :
لا عليك أخي ألقيصر .. فأنا لم أتكهن عمرك بأنه أربعيني عن عبث أو جهل .. أنما فكرك وثقافتك وأسلوبك ألمتزن أوحى لي بأنك رجل أربعيني يحمل من الثقافه الكثير عبر ما قرأمن سنوات عديده ... ولا أخفيك أيضا .. هناك كلمات لحضرتك .. تكررها بين سطورك .. مثل .. سنوات خبرتي .. والسنين الت قضيتها ..هذه كلمات ومنها الكثير من ردودك في هذا الموضوع .. ولهذا أستنتجة الظاهر من هذه الردود وبأنك اربعيني .. وأتمنى لك سنين مديده تقضيها في سعاده وعباده . . //
المرح والمزاح ودائم الابتسامة وعمري يمكن أن يكون مفاجأة لك كما كان عمرك مفاجأة لي : )
أما عن ترديدي لكلمات "سنوات عملي" ، فالمفرد سنة، والمثنى سنتان، والجمع سنوات، ويبتدئ الجمع مباشرة من العدد الثالث فما فوق، أي ثلاث سنوات، أربع سنوات .... .
هذا هو نحن معشر ألنساء نهتم ألى هذه ألتفاصيل ألصغيره .. لا عليك منا ومن ردود أفعالنا . . /
نعم .. هنا أنا أؤيدك في هذه النقطه ... كم هو جميل أن يهدينا أحدهم بشيئ نحبه .. ودائما الهديه تأتينا على هيئة ألمفاجئه .. شخص يهتم لامرنا ويفاجئنا بشيئ نحبه .. حقا شيأ جميل وجميل جدأ ايضا .. وسأهديك هذه ألأيقونه لانك تحبها ..
، فقبولي لا يعني رضاي وإنما هو فقط من باب قبول الهدية لا أكثر، أما إن أهداني شخص شيئا أحبه فهذا يفوق رضاي. أتمنى أن تكون وصلتكم فكرتي بالطريقة السليمة. وكمثال على ذلك، فأبي لطالما كان يهديني هدية في كل عيد من أعياد ميلادي
لكني لا أذكر سوى هدية واحدة وكنت صغيرا جدا، وهي عبارة عن "بيانو صغير" ولازلت أذكر تفاصيل هذا اليوم لأني أحبه هذه الالة الموسيقية كثيرا .
تعليق