رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
الكاتبة ساندرا تتحدث عن رؤى
رؤى : لا أعلم عنها الكثير بالواقع , انما بوسعي التحدث عما أراه منها !
واضحة , شاعرية , رومانسية , ورأيت كما راه أخي " القيصر " برده السابق
إن لم أخطئ فقد كان تحليل أخي القيصر :
رؤى : صدقا تعرفت عليها في هذا الموضوع ولعلي أقرأ مشاركاتها لأول مرة في هذه الجلسة وما أظهرته لنا أنها عصبية نوعا ما وتغضب بسرعة لكنها تخفي طيبتها ولا أدري السبب ! وقد انخدعت في أول الأمر بمظهرها الذي كان ينم عن نرفزة واضحة
وحب لاحتكار الرأي لكن سرعان ما تعدلت فكرتي فقد أخطأت في الحكم وعرفت أن غضبها هذا هو حب للدفاع عن رأيها وحب لإقناع الغير برأيها ... وهنا خدعني المظهر.
رؤى تتحدث عن ألكاتبه ساندرا . ./
كاتبه جميله ورائعه تحمل ذلك القلب الكبير ، تحب المساعده للغير وتقدم نصائحها بكل عفويه ،تشجع ألمرأه على لعب دورها بحريه وبقوة شخصيه ، ترفع من عزيمة من يلجئ لها ، تسانده وتقف لجانبه حتى وان كان مخطئ ، بمعنى اخر تظهر له خطئه ولكنها توجهه الى طريق الصواب ليتغلب على خطئه وعلى من هو ضده ، تقربت منها في شهر 4 من هذه السنه وكانت نعم الناصحه لي والأخت التي حضنة شكواي وقوة من عزيمتي للتغلب على مشكله كنت أواجهها ، لامسة منها بأنها ضد الرجل الذي يتحكم بالمراه ويفرض قيوده ألأنانيه عليها ،متواضعه جدا مع ألجميع ولا تشتكي من غرور الكاتبه أو المنصب ألأداري ، أنسانه جميله وتختزن جمله كبيره من صفات ألأنثى ألمثاليه ،أن كان فكريا أو شاعريا ، ولا أنسى هواية الطبخ المميزه لديها والتي تحوز على درجة ألأمتياز فيها ، وأنسانيتها مع من حولها ، يجعل منها أمراه جميله وكاملة ألأنوثه ، ولا اعلم أن كانت نظرتي لها ليست في محلها . . /
صدقا ابن المقبل أو الناقد كما يحب أخي القيصر تسميتي محظوظ بوجوده وجلوسه معكم فأخي القيصر مراقب سابق ومستشار وكذلك الاخت الكاتبة ساندرا مراقبة والأخت حكاية امل ورؤى مشرفتان فأن أتواجد وأجلس بجواركم وجميعكم من الكادر الإداري لعبير شرف وأي شرف حظيت به ...
لا أمانع في إكمال الحوار بذات الموضوع المظاهر أو الحوار في غيره ولكن إن سمحتم لي اقتبست بالأعلى تحليلين لكل من الأخت رؤى وساندرا وصدقا تساءلت لما لا أجد حوارا بين الأختين أو نقاشا بينهما وقد يصح الأمر مع أختنا حكاية وكيف لأختنا الكاتبة ساندرا ألا تحلل رؤى كاتبة لا تعرف عنها شيئا في الواقع وتكتب عنها سطرين فقط بينما تكتب عن الناقد كما تحب تسميتي :
الناقد : سمعت الكثير عنك , وقرأت ماكتبت بعده ردود أستاذي الفاضل ..
صريح , أندفاعي برده أي أنه لا يكترث با أمر يسمى " مشاعر " , يهاجم الشخص كما لو كانت فريسة له !
تجيد النقد ماشاء الله , لديك دقه تلفت الأنتباه " نظرة حادة " كما يقال ..
إنما لم أتوقع با أنك ستتقبل كلام " قد قلته سابقا بالشكاوي " , فقلت با أنني سا أواجه ردود له ليس لها نهاية !
ومع ذلك قد تقبلته !!
فا أحببت هذا الشيء بك , بارك الله بك أستاذي الفاضل .. ( المظهر قد خدعني أيضا ) !
ردودي سطحية معضم الشيء " لأني لا أعرفك جيدا " < لأنني اود الحديث أكثر وأكثر عن كل شخصية ..
أختي الكاتبة ساندرا سمعت عني الكثير وتسجيلك منذ عام 2011 وأختنا رؤى عام 2012 وكتبت رؤى عنك أسطرا جميلة لم تعقبي عليها ولو بكلمة وأنت تعلمين أنك اكتفيت لها بسطرين فقط ثم أني اسف جدا الجدة أن أجدكم من الجنس الناعم ومشرفات ولا تعرفينها جيدا بينما أختنا رؤى جزمت بمعرفتها بك ناهيك عن كونها مشرفة وأنت مراقبة ثم أني ومن هنا أدعوا أخي القيصر أن يفسح المجال لأختنا ساندرا ورؤى للحوار فيما بينهما بينما نلتزم الصمت ولو قليلا ولتكن البداية من عند أختنا الكاتبة ساندرا فلكم أود أن أرى حوارا ونقاشا بين رؤى وحكاية وساندرا خروجا عن المألوف
الكاتبة ساندرا تتحدث عن رؤى
رؤى : لا أعلم عنها الكثير بالواقع , انما بوسعي التحدث عما أراه منها !
واضحة , شاعرية , رومانسية , ورأيت كما راه أخي " القيصر " برده السابق
إن لم أخطئ فقد كان تحليل أخي القيصر :
رؤى : صدقا تعرفت عليها في هذا الموضوع ولعلي أقرأ مشاركاتها لأول مرة في هذه الجلسة وما أظهرته لنا أنها عصبية نوعا ما وتغضب بسرعة لكنها تخفي طيبتها ولا أدري السبب ! وقد انخدعت في أول الأمر بمظهرها الذي كان ينم عن نرفزة واضحة
وحب لاحتكار الرأي لكن سرعان ما تعدلت فكرتي فقد أخطأت في الحكم وعرفت أن غضبها هذا هو حب للدفاع عن رأيها وحب لإقناع الغير برأيها ... وهنا خدعني المظهر.
رؤى تتحدث عن ألكاتبه ساندرا . ./
كاتبه جميله ورائعه تحمل ذلك القلب الكبير ، تحب المساعده للغير وتقدم نصائحها بكل عفويه ،تشجع ألمرأه على لعب دورها بحريه وبقوة شخصيه ، ترفع من عزيمة من يلجئ لها ، تسانده وتقف لجانبه حتى وان كان مخطئ ، بمعنى اخر تظهر له خطئه ولكنها توجهه الى طريق الصواب ليتغلب على خطئه وعلى من هو ضده ، تقربت منها في شهر 4 من هذه السنه وكانت نعم الناصحه لي والأخت التي حضنة شكواي وقوة من عزيمتي للتغلب على مشكله كنت أواجهها ، لامسة منها بأنها ضد الرجل الذي يتحكم بالمراه ويفرض قيوده ألأنانيه عليها ،متواضعه جدا مع ألجميع ولا تشتكي من غرور الكاتبه أو المنصب ألأداري ، أنسانه جميله وتختزن جمله كبيره من صفات ألأنثى ألمثاليه ،أن كان فكريا أو شاعريا ، ولا أنسى هواية الطبخ المميزه لديها والتي تحوز على درجة ألأمتياز فيها ، وأنسانيتها مع من حولها ، يجعل منها أمراه جميله وكاملة ألأنوثه ، ولا اعلم أن كانت نظرتي لها ليست في محلها . . /
صدقا ابن المقبل أو الناقد كما يحب أخي القيصر تسميتي محظوظ بوجوده وجلوسه معكم فأخي القيصر مراقب سابق ومستشار وكذلك الاخت الكاتبة ساندرا مراقبة والأخت حكاية امل ورؤى مشرفتان فأن أتواجد وأجلس بجواركم وجميعكم من الكادر الإداري لعبير شرف وأي شرف حظيت به ...
لا أمانع في إكمال الحوار بذات الموضوع المظاهر أو الحوار في غيره ولكن إن سمحتم لي اقتبست بالأعلى تحليلين لكل من الأخت رؤى وساندرا وصدقا تساءلت لما لا أجد حوارا بين الأختين أو نقاشا بينهما وقد يصح الأمر مع أختنا حكاية وكيف لأختنا الكاتبة ساندرا ألا تحلل رؤى كاتبة لا تعرف عنها شيئا في الواقع وتكتب عنها سطرين فقط بينما تكتب عن الناقد كما تحب تسميتي :
الناقد : سمعت الكثير عنك , وقرأت ماكتبت بعده ردود أستاذي الفاضل ..
صريح , أندفاعي برده أي أنه لا يكترث با أمر يسمى " مشاعر " , يهاجم الشخص كما لو كانت فريسة له !
تجيد النقد ماشاء الله , لديك دقه تلفت الأنتباه " نظرة حادة " كما يقال ..
إنما لم أتوقع با أنك ستتقبل كلام " قد قلته سابقا بالشكاوي " , فقلت با أنني سا أواجه ردود له ليس لها نهاية !
ومع ذلك قد تقبلته !!
فا أحببت هذا الشيء بك , بارك الله بك أستاذي الفاضل .. ( المظهر قد خدعني أيضا ) !
ردودي سطحية معضم الشيء " لأني لا أعرفك جيدا " < لأنني اود الحديث أكثر وأكثر عن كل شخصية ..
أختي الكاتبة ساندرا سمعت عني الكثير وتسجيلك منذ عام 2011 وأختنا رؤى عام 2012 وكتبت رؤى عنك أسطرا جميلة لم تعقبي عليها ولو بكلمة وأنت تعلمين أنك اكتفيت لها بسطرين فقط ثم أني اسف جدا الجدة أن أجدكم من الجنس الناعم ومشرفات ولا تعرفينها جيدا بينما أختنا رؤى جزمت بمعرفتها بك ناهيك عن كونها مشرفة وأنت مراقبة ثم أني ومن هنا أدعوا أخي القيصر أن يفسح المجال لأختنا ساندرا ورؤى للحوار فيما بينهما بينما نلتزم الصمت ولو قليلا ولتكن البداية من عند أختنا الكاتبة ساندرا فلكم أود أن أرى حوارا ونقاشا بين رؤى وحكاية وساندرا خروجا عن المألوف
تعليق