رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
لمحاميتي رؤى
أقرب أصدقائي لي ينطبق عليه الحال الذي ذكرته في ردك، فهو أعز أصدقائي وقد اكتشفت بعد سنوات من معرفتي به أنه يتباهى بأشياء لا يملكها، ويدعي الغنى وهو إنسان بسيط ولا أعلم سبب ذلك، يدعي أن أهله من الأغنياء، يدعي أنه يمكل كذا وكذا،
يدعي أنه كان يملك كذا وكذا، يدعي أنه كان يحصد نتائج مميزة في دراسته، يدعي أنه متمكن في اللغة الفرنسية، لكن مع مرور الوقت اكتشفت أن كلامه كله كذب في كذب، والأيام أظهرت أن ما كان يظهره من مظاهر هي مظاهر زائفة، وفعلا تقبلته كصديق
رغم كل هذا، لأنه لا وجود لمخلوق كامل ولست أنا بكامل ولا بربه حتى أحاسبه إنما له ولي رب يرى ويسمع ويعرف كل شيء عن كل شيء وهو محاسبنا يوم الحساب.
لمحاميتي رؤى
وسؤالي لكل المحاورين .. كلنا معرضون لننخدع بالمظهر .. ولكن أن كان تحليلنا لشخصيته ناتج عن ما أظهره لنا .. وتبعنا هذه الشخصيه على ما خيل لنا .. واتضح بالأخير بأن ألمقابل هو من كان يخدعنا بمظهره .. فمثل لنا الطيبه او ربما الغنى أو ربما الحب .. ونحن أنسجمنا وتعلقنا بهذه الشخصيه .. هل بعد معرفتنا لحقيقته الكاذبه وبأنه كان يمثل علينا في مظهره .. وبعد تعلقنا به .. هل سنتركه ونتخلى عن أعوام من الصداقه والثقه ومعرفة كل منا للأخر من أسرار .. أو نرضى بهذا الصديق القريب لنا وأن خدعنا بمظهره ... فنتقبله بسيأته فقط لعدم القدره عن ألأستغناء عنه .. ولأنه كان له مواقف جميله معنا أن كان مشاركته لافراحنا أو لاحزاننا ورسمه وأهدائه البسمه والطمئنينه الى قلوبنا ..!!!
أقرب أصدقائي لي ينطبق عليه الحال الذي ذكرته في ردك، فهو أعز أصدقائي وقد اكتشفت بعد سنوات من معرفتي به أنه يتباهى بأشياء لا يملكها، ويدعي الغنى وهو إنسان بسيط ولا أعلم سبب ذلك، يدعي أن أهله من الأغنياء، يدعي أنه يمكل كذا وكذا،
يدعي أنه كان يملك كذا وكذا، يدعي أنه كان يحصد نتائج مميزة في دراسته، يدعي أنه متمكن في اللغة الفرنسية، لكن مع مرور الوقت اكتشفت أن كلامه كله كذب في كذب، والأيام أظهرت أن ما كان يظهره من مظاهر هي مظاهر زائفة، وفعلا تقبلته كصديق
رغم كل هذا، لأنه لا وجود لمخلوق كامل ولست أنا بكامل ولا بربه حتى أحاسبه إنما له ولي رب يرى ويسمع ويعرف كل شيء عن كل شيء وهو محاسبنا يوم الحساب.
تعليق