رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
أنا هنا أختلف معك ، وأصبحت أرسم القيصر في خيالي مبتسم لحوارنا ، حتى وأن كان حوارنا مستفز لحضرته ، أشاهده ينتشي تلك البسمه لجدية حوارنا وأنفعالنا به ، وأنا ما نقوم به في هذا الموضوع من نقاش حتى ولو أنا أختلفنا يرضيه ويسعده .. وربما يبتسم لانه أستطاع أستفزازك وقرأة ردك ألمنفعل عليه .. وربما يبتسم لانه يكتب برد يعلم مسبقا بأنه سيستفزك.
صدقا هذه العباره أستوقفتني مطولا وأنا أتمعن فيها وفي أستيعابها
كيف للوهم أن يقود للجنووون لا اعرف من اين نهلت هذا ألمعنى أو ما هو مصبه ألذي أستقية قناعتك به
نحن لا نميز بأننا واهمون بالشيئ .. ألا عندما نكتشف بأنا كنا واهمون، يعني قبل أكتشافنا للوهم كنا موقنين بأن ما يجري معنا هو حقيقه
وبمجرد أكتشافنا بأنه وهم ، تتوقف الحقيقه بعقلنا الباطن ، وتتحول في معناها الى ذلك الوهم الذي كان هو نهاية للحقيقه
ولا يمكن لشخص أن يتعايش الوهم ويسير به .. ألا أنه يشكي حاله نفسيه من قبل ان يعيش تلك الحقيقه التى كان واهما بها
وليس ذلك الوهم من قاده الى هذه الحاله النفسيه
والدليل على كلامي قصة أخينا القيصر مع منتداه الذي تهكر ..كان مقتنع بأن المنتدى حقيقه وبيته الثاني ..
وما أن تهكر أيقن بأنه كان يعيش وهم وما زالت تلك لصدمه مؤثره على قناعاته الى يومنا هذا ..يعني لو لم يتهكر منتداه لكان هو اكثر ألأشخاص قناعه بأنه حقيقه
أذا الوهم نتوقف عنده، ونوقن بأن الحقيقه التي نعيشها تلاشت ونصفها بالوهم ..
ونكمل حياتنا بقناعاتنا التى توصلنا اليها برضى من أنفسنا ولن تكون نهايتنا الجنووون
ما كتبته هنا يناقض الحقيقة ويعبر بوضوح عن حالة الوهم التي تعيشها فكونك تدعي الابتسامة في جميع حالاتك وعدم الانفعال أو الغضب أو الحزن يجعل منك ملاكا والحقيقة أنك بشر تتأثر بما تقرأه على وجه الخصوص فتسعد وتحزن وتتفق وتخالف كما تغضب فإظهار ابتسامتك لمن تعرفهم ليس دليلا على سعادتك وهدوءك فالشمس وإن ابتسمت كل صباح عن بعد إلا أنها محرقة شديدة الحرارة والاشتعال .
الله عز وجل ميزنا بالعقل والوهم يقود للجنون
كيف للوهم أن يقود للجنووون لا اعرف من اين نهلت هذا ألمعنى أو ما هو مصبه ألذي أستقية قناعتك به
نحن لا نميز بأننا واهمون بالشيئ .. ألا عندما نكتشف بأنا كنا واهمون، يعني قبل أكتشافنا للوهم كنا موقنين بأن ما يجري معنا هو حقيقه
وبمجرد أكتشافنا بأنه وهم ، تتوقف الحقيقه بعقلنا الباطن ، وتتحول في معناها الى ذلك الوهم الذي كان هو نهاية للحقيقه
ولا يمكن لشخص أن يتعايش الوهم ويسير به .. ألا أنه يشكي حاله نفسيه من قبل ان يعيش تلك الحقيقه التى كان واهما بها
وليس ذلك الوهم من قاده الى هذه الحاله النفسيه
والدليل على كلامي قصة أخينا القيصر مع منتداه الذي تهكر ..كان مقتنع بأن المنتدى حقيقه وبيته الثاني ..
وما أن تهكر أيقن بأنه كان يعيش وهم وما زالت تلك لصدمه مؤثره على قناعاته الى يومنا هذا ..يعني لو لم يتهكر منتداه لكان هو اكثر ألأشخاص قناعه بأنه حقيقه
أذا الوهم نتوقف عنده، ونوقن بأن الحقيقه التي نعيشها تلاشت ونصفها بالوهم ..
ونكمل حياتنا بقناعاتنا التى توصلنا اليها برضى من أنفسنا ولن تكون نهايتنا الجنووون
تعليق