رد: رواية لمحت في شفتيها طيف مقبرتي,,,<< للكاتبة طيـــش ,,, روووعهـ
على طاولة الطعام ,
ريان يبتسم : طبعا محد بيلقى زيها
منيرة : ومين إن شاء الله ؟
بو ريان : مشعل ولد فايز
منيرة شهقت : الحين ترفضون حماي وتوافقون على الغريب
الجوهرة بموضع الصامت
تركي : صادقة منيرة الحين تزوجونها الغريب وترفضون حماها بكرا شوف وش يقولون ؟ ليه رفضنا بتسببون مشاكل بين العايلتيين
بو ريان : الزواج قسمة ونصيب ماهو غصيبة
تركي : وهي موافقة برضاها
ولأول مرة منذ فترة بعيدة تضع عينها بعينه
تركي توتر من نظرتها وأخفض نظره إلى الصحن
الجوهرة بصوت واضح وبتهديد أوضح لتركي : إلى متى وانا ارفض لازم نقطع كلام الناس ونتزوج
تركي أبتسم ورفع عينه : وكلام الناس وشو ؟ الله يستر وش بيطلع !
بو ريان : وش قصدك ؟
تركي : مو قصدي شيء بس مانقول الا الله لايفضحنا بين خلقه
ريان : تحكون بالألغاز ولا وش سالفتكم
تركي ألتفت على الجوهرة : ياما تحت السواهي دواهي
ريان بحدة : تكلم بوضوح لاتجلس ترمي حكي وتروح
تركي : خلوا الجوهرة تقولكم . . وخرج
بو ريان : هالولد مدري وش صاير له . . صاير بينك وبينه شي يالجواهرة متهاوشين ؟
الجوهرة ووش ماصار بيننا يايبه ؟ , بكت بضعف وبكائها هو تأكيد لكلام تركي بنظرهم
أفنان بإستغراب ألتفتت على الجوهرة
ريان وبسهولة يغضب وبسهولة يحرق البيت لأجل حشرة : وش صاير ؟ تكلمي لاتبكين
بو ريان : الجوهرة حبيبتي وش فيك ؟
الجوهرة بصمت وحدها دموعها من تحكي اللي عانته ولاأحد يفهم !
ريان يقترب منها وبصرخة أرعبتها : تكلمي وش اللي يعرفه عمك ؟
الجوهرة وضعت كفوفها على إذنها بخوف
ريان بعصبية : لاتجننيني تكلمي وش فيه وش غلطانة فيه . . بعد ثواني صمت أستوعب . . غلطانة مع مين ؟
بو ريان ويصفع أبنه الأكبر بغضب : أعرف حدودك وأعرف كيف تحكي مع أختك !! ماهي بنتي اللي تسألها غلطانة مع مين ! إذا أنت راعي سوابق لاتطبق شكوكك على أختك . . أنقلع ماأبي أشوفك
ريان بصراخ وهو يخرج : بعرف بيجي وقت بعرف وش بنتك مهببة . .
,
خرجت رؤى من المستشفى ,
رؤى : يمه
والدتها : هلا
رؤى وهي متمسكة بيدها : بنروح البيت على طول ؟
والدتها : عندي شغل كثيير
رؤى : أتركي هالصالون اليوم بس
والدتها : إن شاء الله يوم ثاني
رؤى : ماأتصل احد من الرياض ؟
والدتها : لأ .. ثم أردفت . . يارؤى مالك أهل هناك
رؤى : فيه أهل أبوي وفيه أهلك !
والدتها : يارؤى لاتضايقيني وتفتحين هالمواضيع أبوك توفى الله يرحمه وأهله ماتوا معه وأنا ماعندي غيرك ولازم تفهمين هالشيء لاتضايقين قلبي بسؤالك عنهم
رؤى أستجابت لرغبتها : إن شاء الله
والدتها : كيفك مع وليد مرتاحة ؟
رؤى : ايه كويس دكتور شاطر
والدتها : أحسن من أول الأيام
رؤى أبتسمت : أكيد . . . تذكرت موقفها معه بأول الأيام
وليد بسخرية : أنا بروح أطالع برنامج لاحكيتي ناديني
رؤى أنحرجت جدا
وليد : صمتك ماراح يفيدك بشيء بالعكس بيضايقك أكثر
رؤى مازالت صامتة
وليد : فيه شيء فوق عينك يمكن حبر
رؤى بسرعة حاولت تمسح عيونها وأردفت : وين ؟
وليد : ههههههههههههههههههههههههه وأخيرا سمعنا هالصوت لأ مافيه لاحبر ولا شيء
رؤى ووجها بدا محمر جدا
وليد : طيب يارؤى تبينا نطلع متضايقة من جو العيادة . . فيه حديقة تحتنا ممكن ننزلها
,
عبير وتحاول الإتصال بالرقم لكن " خارج منطقة التغطية " كانت ستنام لكن فجأة رحل هذا النعاس وغادرها
تسلط عليها المجهول من كل جانب . . تريد ان تعرفه سئمت جدا من رسائله !
تذكرت رسائله . . . أبتسمت بالرغم من ذلك هو قادر على رسم إبتسامتها وهذا يكفي لها
قبل عدة أيام أرسل لها رسالة فارغة ثم أردفها برسالة أخرى كتب فيها " أنا مؤمن جدا بما قيل هنا ( لاوجود للكلمات في حضرتك ) "
,
بالرياض ,
يوسف وهو يفكر ومستغرق بتفكيره
هيفاء : وش تفكر فيه ؟
يوسف : الحين لو أتزوج وحدة متوسطة الجمال بيطلعون عيالي جياكر طيب لو أتزوج وحدة جميلة بيطلعون عيالي عليها مزيونة لكن لو أتزوج وحدة عادية وأقل من المتوسط بنهبل يمكن أنتحر بعد
هيفاء : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه
أبو منصور : وهذا اللي تفكر فيه يالله لا تخسف فينا ماتقول ودي بوحدة راعية دين وتخاف الله ماهو مهم الجمال
يوسف : يبه خلنا صريحيين يوم تزوجت أمي ماكان يهمك الجمال يعني علينا * كان يرفع بحواجبه وبنبرة صوت ساخرة يتحدث *
منصور دخل : السلام عليكم
الجميع : وعليكم السلام
أبو منصور : انا أوريك بزوجك وحدة تمشيك على السراط المستقيم
يوسف يوجه كلامه لهيفاء : شوفيه يتهرب من الإجابة
أبو منصور : هههههههههههههه الله بلاني بواحد عقله * وهو يشير بيده لعلامة الجنون *
يوسف : مازلت تتهرب . . يعني أنا لو أنك متزوج غير أمي كان تفلت بوجهي الحمدلله زيني على أمي
أبو منصور : زينة الرجال عقله
يوسف : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ماراح تعترف
بو منصور : أكيد يهمني الجمال بس أنا شفت الجمال بأمك لأني حبيتها
يوسف يصفر : وين أم منصور تسمع
منصور : هههههههههههههههههههههههههههه الله الله على الوالد راعي غزل
هيفاء : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه إيه كمل يبه ووش شفت بعد ؟
بو منصور : أستحي على وجهك تسأليني بعد ؟
يوسف : خليك على جمب أنا أعرف أطلع ماخفي . . إيه وين شفتها نتعلم منك
بو منصور : قم فارق بس
يوسف بغمزة : ورى بيتهم
بو منصور ينزع جزمته ويرميها عليه
يوسف جلس على الأرض من الضحك على شكل والده
أنتشرت ظحكاتهم الصاخبة في المكان
يوسف : حلفتك بالله تقولي وين شفتها
بو منصور : صدق من قال اللي أختشوا ماتوا , ماشفتها مدحتها جدتك عندي
يوسف : علينا يايبه علينا ؟
بو منصور : إيه مدحتها جدتك وقلبي تولع بالوصف وخطبتها
منصور : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه أما تولع هالكلام خطير لازم أمي تسمعه
بو منصور يبتسم : كان الحب زمان له قيمة كان حب بين القلوب ماهو بالأجساد كان طاهر إن حبينا ماغدرنا ماهو مثل الحين كل من طق الباب حبيناه
,
على أجواء باريسية . . وكانوا يأكلون بصمت دون أي حديث يدار بينهم
رتيل وعينها تتمرد لتراقبه وهو يأكل . . شتت نظراتها بسرعة قبل أن يراها
عبدالعزيز وعيونه هي الأخرى تتمرد . . : فيه شيء هنا * أشار إلى رأس أنفه*
رتيل أخذت المنديل ومسحت أنفها من الشوكلاته ووجها يتفجر بالحمرة ثم أردفتها بإبتسامة رغما عنها : طيب ركز بأكلك
عبدالعزيز : عفوا
رتيل ضحكت دون أي قيود : هههههههههههههههههههههههههه كويس فهمتها
.
.
أنتهى
مقطع من البارت التاسع
صرخ بوجهها لتركض لكنها توقفت متجمدة بمكانها , نسى أكثر شيء مهم ونسيانه ههذه المرة كان ثمنه مكلف جدا
بكت أمامه بضعف . . . أشار لها بعيونه لكي تفهم مايريده ولكن كانت بطيئة بفهمه . . فهمته أخيرا ولكن أرتعبت من الفكرة . . . . . . . قاتلة !
البقية يوم الخميس بإذن الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
يسعد صباحكم أو مسائكم :$
أشكركم كثير على الدعم الأكثر من رائع وتحليلاتكم جدا تسعدني وبعضها أضحك وأنا أقراها . . عساكم بجنة الفردوس تنعمون يارب ()
ربي يوفقني لما يحب ويرضى . . وأتمنى ماخيب ظن أحد
أنا مازلت قارئة وهاوية وأتمنى ترشدوني لأخطائي إن وجدت " رحم الله أمرىء أهدى إلي عيوبي "
لاتشغلكم عن الصلاة وذكر الله " أستغفر الله العظيم وأتوب إليه "
وبكرر هالجملة كثير " لحد يقولي هذا غلط وهذا حرام ومفروض ماتسوين كذا , من المستحيل أني بكتب رواية واخلي كل أبطالها طاهرين منزهين مايغلطون ولايذنبون لكن في نهاية الرواية إذا أستمروا بهالذنب هنا بقول أني أنا كأني أشجعهم وأشجع أنه الواحد يستمر بذنبه لكن خلال فصول الرواية راح نبين كيف نصحح أغلاطنا وذنوبنا وأنه الواحد لاأذنب أو غلط مايحس أنها نهاية العالم وأنه مايقنط من رحمة الله و بوصل رسالة من هالرواية وأتمنى من كل قلبي أنه يتم فهمها بشكل صحيح "
وبعض الأحداث بتكون من تجربة شخصية لي أنا لاتتعلق بأي شخص اخر
وكلها من خيالي وبعضها من واقع حياتي الشخصية !
رواية : لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية , بقلم : طيش !
على طاولة الطعام ,
ريان يبتسم : طبعا محد بيلقى زيها
منيرة : ومين إن شاء الله ؟
بو ريان : مشعل ولد فايز
منيرة شهقت : الحين ترفضون حماي وتوافقون على الغريب
الجوهرة بموضع الصامت
تركي : صادقة منيرة الحين تزوجونها الغريب وترفضون حماها بكرا شوف وش يقولون ؟ ليه رفضنا بتسببون مشاكل بين العايلتيين
بو ريان : الزواج قسمة ونصيب ماهو غصيبة
تركي : وهي موافقة برضاها
ولأول مرة منذ فترة بعيدة تضع عينها بعينه
تركي توتر من نظرتها وأخفض نظره إلى الصحن
الجوهرة بصوت واضح وبتهديد أوضح لتركي : إلى متى وانا ارفض لازم نقطع كلام الناس ونتزوج
تركي أبتسم ورفع عينه : وكلام الناس وشو ؟ الله يستر وش بيطلع !
بو ريان : وش قصدك ؟
تركي : مو قصدي شيء بس مانقول الا الله لايفضحنا بين خلقه
ريان : تحكون بالألغاز ولا وش سالفتكم
تركي ألتفت على الجوهرة : ياما تحت السواهي دواهي
ريان بحدة : تكلم بوضوح لاتجلس ترمي حكي وتروح
تركي : خلوا الجوهرة تقولكم . . وخرج
بو ريان : هالولد مدري وش صاير له . . صاير بينك وبينه شي يالجواهرة متهاوشين ؟
الجوهرة ووش ماصار بيننا يايبه ؟ , بكت بضعف وبكائها هو تأكيد لكلام تركي بنظرهم
أفنان بإستغراب ألتفتت على الجوهرة
ريان وبسهولة يغضب وبسهولة يحرق البيت لأجل حشرة : وش صاير ؟ تكلمي لاتبكين
بو ريان : الجوهرة حبيبتي وش فيك ؟
الجوهرة بصمت وحدها دموعها من تحكي اللي عانته ولاأحد يفهم !
ريان يقترب منها وبصرخة أرعبتها : تكلمي وش اللي يعرفه عمك ؟
الجوهرة وضعت كفوفها على إذنها بخوف
ريان بعصبية : لاتجننيني تكلمي وش فيه وش غلطانة فيه . . بعد ثواني صمت أستوعب . . غلطانة مع مين ؟
بو ريان ويصفع أبنه الأكبر بغضب : أعرف حدودك وأعرف كيف تحكي مع أختك !! ماهي بنتي اللي تسألها غلطانة مع مين ! إذا أنت راعي سوابق لاتطبق شكوكك على أختك . . أنقلع ماأبي أشوفك
ريان بصراخ وهو يخرج : بعرف بيجي وقت بعرف وش بنتك مهببة . .
,
خرجت رؤى من المستشفى ,
رؤى : يمه
والدتها : هلا
رؤى وهي متمسكة بيدها : بنروح البيت على طول ؟
والدتها : عندي شغل كثيير
رؤى : أتركي هالصالون اليوم بس
والدتها : إن شاء الله يوم ثاني
رؤى : ماأتصل احد من الرياض ؟
والدتها : لأ .. ثم أردفت . . يارؤى مالك أهل هناك
رؤى : فيه أهل أبوي وفيه أهلك !
والدتها : يارؤى لاتضايقيني وتفتحين هالمواضيع أبوك توفى الله يرحمه وأهله ماتوا معه وأنا ماعندي غيرك ولازم تفهمين هالشيء لاتضايقين قلبي بسؤالك عنهم
رؤى أستجابت لرغبتها : إن شاء الله
والدتها : كيفك مع وليد مرتاحة ؟
رؤى : ايه كويس دكتور شاطر
والدتها : أحسن من أول الأيام
رؤى أبتسمت : أكيد . . . تذكرت موقفها معه بأول الأيام
وليد بسخرية : أنا بروح أطالع برنامج لاحكيتي ناديني
رؤى أنحرجت جدا
وليد : صمتك ماراح يفيدك بشيء بالعكس بيضايقك أكثر
رؤى مازالت صامتة
وليد : فيه شيء فوق عينك يمكن حبر
رؤى بسرعة حاولت تمسح عيونها وأردفت : وين ؟
وليد : ههههههههههههههههههههههههه وأخيرا سمعنا هالصوت لأ مافيه لاحبر ولا شيء
رؤى ووجها بدا محمر جدا
وليد : طيب يارؤى تبينا نطلع متضايقة من جو العيادة . . فيه حديقة تحتنا ممكن ننزلها
,
عبير وتحاول الإتصال بالرقم لكن " خارج منطقة التغطية " كانت ستنام لكن فجأة رحل هذا النعاس وغادرها
تسلط عليها المجهول من كل جانب . . تريد ان تعرفه سئمت جدا من رسائله !
تذكرت رسائله . . . أبتسمت بالرغم من ذلك هو قادر على رسم إبتسامتها وهذا يكفي لها
قبل عدة أيام أرسل لها رسالة فارغة ثم أردفها برسالة أخرى كتب فيها " أنا مؤمن جدا بما قيل هنا ( لاوجود للكلمات في حضرتك ) "
,
بالرياض ,
يوسف وهو يفكر ومستغرق بتفكيره
هيفاء : وش تفكر فيه ؟
يوسف : الحين لو أتزوج وحدة متوسطة الجمال بيطلعون عيالي جياكر طيب لو أتزوج وحدة جميلة بيطلعون عيالي عليها مزيونة لكن لو أتزوج وحدة عادية وأقل من المتوسط بنهبل يمكن أنتحر بعد
هيفاء : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه
أبو منصور : وهذا اللي تفكر فيه يالله لا تخسف فينا ماتقول ودي بوحدة راعية دين وتخاف الله ماهو مهم الجمال
يوسف : يبه خلنا صريحيين يوم تزوجت أمي ماكان يهمك الجمال يعني علينا * كان يرفع بحواجبه وبنبرة صوت ساخرة يتحدث *
منصور دخل : السلام عليكم
الجميع : وعليكم السلام
أبو منصور : انا أوريك بزوجك وحدة تمشيك على السراط المستقيم
يوسف يوجه كلامه لهيفاء : شوفيه يتهرب من الإجابة
أبو منصور : هههههههههههههه الله بلاني بواحد عقله * وهو يشير بيده لعلامة الجنون *
يوسف : مازلت تتهرب . . يعني أنا لو أنك متزوج غير أمي كان تفلت بوجهي الحمدلله زيني على أمي
أبو منصور : زينة الرجال عقله
يوسف : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ماراح تعترف
بو منصور : أكيد يهمني الجمال بس أنا شفت الجمال بأمك لأني حبيتها
يوسف يصفر : وين أم منصور تسمع
منصور : هههههههههههههههههههههههههههه الله الله على الوالد راعي غزل
هيفاء : ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه إيه كمل يبه ووش شفت بعد ؟
بو منصور : أستحي على وجهك تسأليني بعد ؟
يوسف : خليك على جمب أنا أعرف أطلع ماخفي . . إيه وين شفتها نتعلم منك
بو منصور : قم فارق بس
يوسف بغمزة : ورى بيتهم
بو منصور ينزع جزمته ويرميها عليه
يوسف جلس على الأرض من الضحك على شكل والده
أنتشرت ظحكاتهم الصاخبة في المكان
يوسف : حلفتك بالله تقولي وين شفتها
بو منصور : صدق من قال اللي أختشوا ماتوا , ماشفتها مدحتها جدتك عندي
يوسف : علينا يايبه علينا ؟
بو منصور : إيه مدحتها جدتك وقلبي تولع بالوصف وخطبتها
منصور : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههه أما تولع هالكلام خطير لازم أمي تسمعه
بو منصور يبتسم : كان الحب زمان له قيمة كان حب بين القلوب ماهو بالأجساد كان طاهر إن حبينا ماغدرنا ماهو مثل الحين كل من طق الباب حبيناه
,
على أجواء باريسية . . وكانوا يأكلون بصمت دون أي حديث يدار بينهم
رتيل وعينها تتمرد لتراقبه وهو يأكل . . شتت نظراتها بسرعة قبل أن يراها
عبدالعزيز وعيونه هي الأخرى تتمرد . . : فيه شيء هنا * أشار إلى رأس أنفه*
رتيل أخذت المنديل ومسحت أنفها من الشوكلاته ووجها يتفجر بالحمرة ثم أردفتها بإبتسامة رغما عنها : طيب ركز بأكلك
عبدالعزيز : عفوا
رتيل ضحكت دون أي قيود : هههههههههههههههههههههههههه كويس فهمتها
.
.
أنتهى
مقطع من البارت التاسع
صرخ بوجهها لتركض لكنها توقفت متجمدة بمكانها , نسى أكثر شيء مهم ونسيانه ههذه المرة كان ثمنه مكلف جدا
بكت أمامه بضعف . . . أشار لها بعيونه لكي تفهم مايريده ولكن كانت بطيئة بفهمه . . فهمته أخيرا ولكن أرتعبت من الفكرة . . . . . . . قاتلة !
البقية يوم الخميس بإذن الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
يسعد صباحكم أو مسائكم :$
أشكركم كثير على الدعم الأكثر من رائع وتحليلاتكم جدا تسعدني وبعضها أضحك وأنا أقراها . . عساكم بجنة الفردوس تنعمون يارب ()
ربي يوفقني لما يحب ويرضى . . وأتمنى ماخيب ظن أحد
أنا مازلت قارئة وهاوية وأتمنى ترشدوني لأخطائي إن وجدت " رحم الله أمرىء أهدى إلي عيوبي "
لاتشغلكم عن الصلاة وذكر الله " أستغفر الله العظيم وأتوب إليه "
وبكرر هالجملة كثير " لحد يقولي هذا غلط وهذا حرام ومفروض ماتسوين كذا , من المستحيل أني بكتب رواية واخلي كل أبطالها طاهرين منزهين مايغلطون ولايذنبون لكن في نهاية الرواية إذا أستمروا بهالذنب هنا بقول أني أنا كأني أشجعهم وأشجع أنه الواحد يستمر بذنبه لكن خلال فصول الرواية راح نبين كيف نصحح أغلاطنا وذنوبنا وأنه الواحد لاأذنب أو غلط مايحس أنها نهاية العالم وأنه مايقنط من رحمة الله و بوصل رسالة من هالرواية وأتمنى من كل قلبي أنه يتم فهمها بشكل صحيح "
وبعض الأحداث بتكون من تجربة شخصية لي أنا لاتتعلق بأي شخص اخر
وكلها من خيالي وبعضها من واقع حياتي الشخصية !
رواية : لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية , بقلم : طيش !
تعليق