تويت
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
وأشتهي طي الصفحات أحيانا
.
.
.
.
وأشتهي طي الصفحات أحيانا
.
.
.
.
-
التعديل الأخير تم بواسطة تنهيدهـ; 20-03-2013, 05:25 AM. -
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
وبعض الكذب موجع أما ان الاوان لضده ؟!
.
.
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة تنهيدهـ; 20-03-2013, 08:11 PM.تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
خاطري اكتب عن الحلم القديم
كل ذكرى وكل حرف وأشتكي
كان يا ما كان به حلمن عظيم
يرتفع فوق السحاب ويرتكي
.
.
.
.
تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
أضحك جدا عندما أقرأ هذه القصيده
لربما لأنها كانت غير متوقعه وبلاميعاد ..
هيه ... أنتي *"
هيه أنتي كل درب وله نهاية
وانتهينه ذيك معناها (انتهينه)
ابعدي واقري تفاصيل الحكايه
في زوايا غرفتك سمي (علينه)
من عشقني ماعرف درب الغواية
ومن عشقته للنهاية كد (بنينه)
ايه أحبه واعترفت من البداية
اني اعشق دنيتي من أجل عينه
وانتظرت واكتب أشواقي روايه
وارسمه بحرن وأنا درة ثمينه
واسكن اعماقه وهو كله دفايه
من عروقه أو يدينه أو جبينه
وللروايه الف فصل والف غايه
وانتي أدرى بالمواضيع الدفينه
وان بغيتي شي أشبه بالوشايه
لاتدوري حول قلبن تجهلينه
اسمعي يابنت موضوع الرواية
(مالك أنتي أي مجال وتعشقينه)
ما جرى منك أنا ظنه كفايه
وما قصدته تعرفينه تعرفينه
ايه انا احبه وحبي له ( هوايه)
وافهمي يابنت لو كنتي ذهينه
كتبت في
31-1-2013
a7taryk
*التعديل الأخير تم بواسطة تنهيدهـ; 23-03-2013, 05:54 PM.تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
يارب سامحني على زلة الأمس
يارب سامحني و امحي ذنوبي
.
.
.
.
تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
لاتسأليني .
لا تسأليني كم بقى ؟
لاتسأليني وش أشوف
الحظ والفرقا شقا
والعمر والماضي خسوف
قوليلي أصلا وش بقى
ليه الفرح دايم يعوف
يرسم لنا حلم ولقى
فجأه يباغتنا خسوف
.
.
.
.
التعديل الأخير تم بواسطة تنهيدهـ; 25-03-2013, 04:17 AM.تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
لربما قد ابتدأ العد التنازلي لانفكاك العقد،
مؤلمه هي الدنيا عندما تضعك بين
خيارات مره.
.
.
.
.
تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
يحدث بأن نكون عابرين في حياة أشخاص يعنون لنا الحياة ..
.
.
.
.تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
أليمه حالة العاجز ليا منه غفا ضميان ..
.
.
.
.
تعليق
-
رد: (خآصرة حرف رمآدية ) *"
رفض الحب يوما .. فعلق فتاه ..
من أجل شخص كان يرى
أن العمر مع غيره عمرا اخر ..
تشبثوا بقلوب تمطركم حبا
فلربما لن تجدوها يوما ما
.
.
.
تعليق
تعليق