اخر قصيده و اخر لوعة عتابي
سطرتها للرحيل و صارت النيه
إلى هنا أكتفي ب اخاوي غيابي
مليت وجه الشعر وجروحه الحيه
يكفيني اني لي ظروفي واسبابي
ماعاد لي فيه لاروحه ولا جيه
اثرت فكري على صفحات بكتابي
ايام كانت هنا و أحلام ورديه
هنا لعبت وضحكت وناخت اركابي
هنا بكيت وخذيت من الزمن كيه
ايه
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا
إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
تعليق