تويت
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
بين جماد وحياه
انت الأكسجين الذي يحييني .
.
ه م س ه
بين جماد وحياه
انت الأكسجين الذي يحييني .
.
ه م س ه
-
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
وكأنك لا تجد ذاتك إلا في عذابي معك .
.
ه م س هتعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
يقول شاعر المرأة ،، نزار قباني
.
أني احبكي عندما تبكين
واحب وجهكي غائما وحزينا
الحزن يصهرنا معا
من حيث لا ادري ولاتدرينا
بعض النساء وجوههم جميلة
وتصير اجمل عندما يبكينا
.
ابتسم كثيرا ..
هل حقا هو كذالك ...
كل كاتب يعشق المرأة ويكتب لها ..!؟
يستلذ ببكائها وعذابها والمها معه ..!!تعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
ما بين الرغبة والاحتياج
حواسي الخمس تحتاج اليك
،،،،،،،،،،،، أقصد حواسي السته .
،
ه م س هتعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
مسرح ألأفتراضيه خيال في خيال
حتى يكاد الهواء الذي نستنشقه
ضرب من الخيال
ولكن ،،
السعادة أو ألألم ألذي يخالجنا منه
هو الواقع ألذي نعيشه حقيقة ملموسه .
.
ه م س هتعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
مدينة الحب
دائما يشكون سكانها الجوع والعطش
وما أن يشبعوا ويرتوو فيها ،، يشدو الرحيل .!
.
ه م س هتعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
عندما تشرع مدينة الحب أبوابها
تغرينا بثرائها
تقسم أوراق اقدارنا على طاولة الحياه
شهيق و زفير ورغبة و خوف مرير
وأحلام بين الوهم والخيال
مدينة الحب
لا تستقطب الجبناء والمخذولين
مدينة الحب سكانها المقامرين
والذين يعترفون أن خسارتهم فيها
هي ثراء النفس بموروث كبير كبير من الذكريات .
.
ه م س هتعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
بقدر شوقي أليك ،،
أشتاق لروحي ألعذبه المجنونه بجانبك .
.
ه م س هتعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
هلم الي
زلزل كياني
أثر مشاعري كعاصفة هوجاء
أشعل الفرح شموع
اقتل خوفي وامسح لي الدموع
بقربك تغيرت خارطة الاكوان
وارض الخيال تمطر غرام
ابتسامتي اجمل
الصيف أمطر
والخريف ازهر
المشاعر أعلنت ثورتها
أقترب حبيبي
وطبب جرح الفراق
واهمس لي بحبك والاشتياق
قلبي قنووع
يعشق الرومنسيه واضائة الشموع
أي جنون هذا ليحتل جسدي
اني اعشق أبجديات همسك
احبك
بكل رغبة ورهبه
أقترب واهمس لي
حبيبتي انتي
ملك لي انتي
أصرخ بصوت عال
أميرتي موطن خيالي وأحلامي
احبك انتي .
،
ه م س ه
تعليق
-
رد: ~..همسات هادئه في سما ألأحلام...
لا شيء جديد ،، إلا أني أهيم بك أكثر .
.
.
ه م س هتعليق
تعليق