رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا
زينه ( وش هالكلام .. !! معقولة به أمهات زي كذا , لا مسؤلية
ولا أهتمام لعيالها , طيب وبنتها وش تسوي وكيف تطمن عليها )
:أنتي تدرسين ..؟
رحاب: لا أنا أشتغل , مصممة أزياء ..
زينه بذهول: ما شاء الله ..
رحاب: توني بالبداية ما بعد أصير متشطره حيل ..
زينه: اي , الله يوفقك ..
وبعد الكلام وخذت رقمي وأنا ماودي اعطيها بس أنكسفت أني اردها , وطلعنا من عندهم ..
وطلعنا من عندهم وكلمتني شمس ورديت عليها: هلا شوشو , أي
فديت روحك كنت مشغولة لما رسل تلك الرسالة وأحين فاضيه ,
مريني أنا بالبيت , يلا فمان الله ..
أم مبارك مسكت يد مبارك: لا تتعودين على الروحات والجيات ,
لأن لرجعنا السعودية مهوب عندك أحد يطلعك ..
زينه: ليه أحنا بنرجع هالسنه لسعودية ..!!
أم مبارك فتحت باب الشقه: اي أمكن نصف السنه وبنرجع ,
والبيت خلص ولا بقى له سو الديكور ووكلت أخوي يصممه
طالمة أن ذوقه حلو , وعندي ثقه فيه , ولا تنسين أن أحنا طولنا
مرة بجلوسنا بدبي وكل حاجة غالية هنا ونشكر الله صديق أبوك
تعاطف معنا ويعاونا بالدفع الاجار , الشقه ألي منتهي تاريخها ..
زينه: ..........
أم مبارك التفت لصوت هرن السيارة: ما عندها وقت صاحبتك ,
وجات بسرعة , شوفيها تنتظرك بسيارتها , وحاولي ترجعين
بدري ..
ودخلت داخل عمتي , وصعدت لسيارة وأنا أتفكر بكلامها ..
شمس بحماس: لوين نروح زيزي ..
زينه: للي تريدين ..
شمس: طيب أنتي تعشيتي بالأول .. ؟؟
زينه: لا ما بعد ..
شمس بحماس: حلو أجل بنتعشى مطعم أنيق مرة واطباقهم عجيبه
, يمدحه لي أخوي مرة , نجرب ونحكم ..
زينه هزيت راسي ب نعم ..
.
.
.
وهو يمشط شعره ويتسبح بالعطور ..
التفت له صاحبه: الله , الله وش هالزينه كله وش عندك ..؟؟
محمد با أبتسامه عريضة : أفتكيت منها ولله الحمد ..
سلطان مستوعب: العنود .. !
محمد با اندفاع: لا أقصد الست زينه ..
سلطان: اها , لهدرجة ناشبتك ..
محمد من قلب تنهد: بقوة والله ياسلطان ..على القلب وأحسها
غبيه وفاشلة بحياتها ولا تنفع زوجة ولا حاجة , طبعا هذا
الأستنتاج من قبل تجربه ( ورجع يمشط شعره ) ..
سلطان: ول لهدرجة عاد , أمكن تبالغ ..
محمد يضبط حاجبه وناظره بالمرايه: محب المبالغة وأنت أدرى
بهالشيء , وبلا أنا بطلع بفلها اليوم ..
سلطان: لوين ..!
محمد: عند عنوو ..
سلطان با ابتسامه: بعد تدلعها , هههههههه أجل ليلة الوداع اليوم ..
محمد: أي بودعها لأني مهوب قاط وجهي بهالجامعة أبد ,
وبرجع لسعودية , وحشتني مرة والله ..
سلطان تنهد: أي بالله , السعودية غير .. المهم أنبسط , لا أوصيك عاد ..
محمد غمز له: افا عليك بس ..
.
.
.
المطعم كان فخم مرة ..
طلبت لي شوشو من ذوقها ..
يتبع |
زينه ( وش هالكلام .. !! معقولة به أمهات زي كذا , لا مسؤلية
ولا أهتمام لعيالها , طيب وبنتها وش تسوي وكيف تطمن عليها )
:أنتي تدرسين ..؟
رحاب: لا أنا أشتغل , مصممة أزياء ..
زينه بذهول: ما شاء الله ..
رحاب: توني بالبداية ما بعد أصير متشطره حيل ..
زينه: اي , الله يوفقك ..
وبعد الكلام وخذت رقمي وأنا ماودي اعطيها بس أنكسفت أني اردها , وطلعنا من عندهم ..
وطلعنا من عندهم وكلمتني شمس ورديت عليها: هلا شوشو , أي
فديت روحك كنت مشغولة لما رسل تلك الرسالة وأحين فاضيه ,
مريني أنا بالبيت , يلا فمان الله ..
أم مبارك مسكت يد مبارك: لا تتعودين على الروحات والجيات ,
لأن لرجعنا السعودية مهوب عندك أحد يطلعك ..
زينه: ليه أحنا بنرجع هالسنه لسعودية ..!!
أم مبارك فتحت باب الشقه: اي أمكن نصف السنه وبنرجع ,
والبيت خلص ولا بقى له سو الديكور ووكلت أخوي يصممه
طالمة أن ذوقه حلو , وعندي ثقه فيه , ولا تنسين أن أحنا طولنا
مرة بجلوسنا بدبي وكل حاجة غالية هنا ونشكر الله صديق أبوك
تعاطف معنا ويعاونا بالدفع الاجار , الشقه ألي منتهي تاريخها ..
زينه: ..........
أم مبارك التفت لصوت هرن السيارة: ما عندها وقت صاحبتك ,
وجات بسرعة , شوفيها تنتظرك بسيارتها , وحاولي ترجعين
بدري ..
ودخلت داخل عمتي , وصعدت لسيارة وأنا أتفكر بكلامها ..
شمس بحماس: لوين نروح زيزي ..
زينه: للي تريدين ..
شمس: طيب أنتي تعشيتي بالأول .. ؟؟
زينه: لا ما بعد ..
شمس بحماس: حلو أجل بنتعشى مطعم أنيق مرة واطباقهم عجيبه
, يمدحه لي أخوي مرة , نجرب ونحكم ..
زينه هزيت راسي ب نعم ..
.
.
.
وهو يمشط شعره ويتسبح بالعطور ..
التفت له صاحبه: الله , الله وش هالزينه كله وش عندك ..؟؟
محمد با أبتسامه عريضة : أفتكيت منها ولله الحمد ..
سلطان مستوعب: العنود .. !
محمد با اندفاع: لا أقصد الست زينه ..
سلطان: اها , لهدرجة ناشبتك ..
محمد من قلب تنهد: بقوة والله ياسلطان ..على القلب وأحسها
غبيه وفاشلة بحياتها ولا تنفع زوجة ولا حاجة , طبعا هذا
الأستنتاج من قبل تجربه ( ورجع يمشط شعره ) ..
سلطان: ول لهدرجة عاد , أمكن تبالغ ..
محمد يضبط حاجبه وناظره بالمرايه: محب المبالغة وأنت أدرى
بهالشيء , وبلا أنا بطلع بفلها اليوم ..
سلطان: لوين ..!
محمد: عند عنوو ..
سلطان با ابتسامه: بعد تدلعها , هههههههه أجل ليلة الوداع اليوم ..
محمد: أي بودعها لأني مهوب قاط وجهي بهالجامعة أبد ,
وبرجع لسعودية , وحشتني مرة والله ..
سلطان تنهد: أي بالله , السعودية غير .. المهم أنبسط , لا أوصيك عاد ..
محمد غمز له: افا عليك بس ..
.
.
.
المطعم كان فخم مرة ..
طلبت لي شوشو من ذوقها ..
يتبع |
تعليق