رد: رواية العقد / الكاتبة ساندرا
رواية العقد / الكاتبة ساندرا
.. البارت العشرون ..
سلطان بق عينه ( معقولة تكون منهم ) ؟؟
زينه سكرت من مرت أبوها ( أم مبارك ) وأنا أضحك ومبسوطة على الاخر , وشفت الرئيس يهم بالنزول لتحت ..
زينه باندفاع أقتربت منه ومسكت يده: لزوم نتكلم رئيس ..
الرئيس:.......
محب يظلمها وكذب نفسه .. !!
شمس با أبتسامه: أنا بمر عندكم بعد الفطور ..
سلطان تخبئ بحيث منتبهت له ..
وبعد فطورها السريع , قامت وهو وراها يتبعها ..
ووصلت لمكان غريب كان مهجور مرة , نزلت وطلعوا لها رجال لابسين ملابس سوداء عمالقة ..
سلطان بهمس: وش تسوي هنا .. ؟
تخبئ ورى السيارة وهو يتبعها كل متقرب خطوات , هو يقرب خطوة .. !
وبمكان المراقبة للمكان .. !
وهم يناظرون البث , بتصوير والمراقبة الدقيقة من بره وخارج المبنى توضع بالصورة ..
والسماعات السوداه بذونه وبحده: هناك بعض المتطفلين ( بنظرات حادة ) Grasp( أقبض عليه ..)
تبعيه: Well sir ..( حسنا سيدي ..)
ومنتبه لهم , وهو يناظر بشمس تدخل المبنى القديم ..
فتحوا الخيشه ودخلوه فيها وهو يصارخ: Hey, who are you, get me out of here ..
(هيه , من أنتم , أخرجوني من هنا ..)
الرجل خذ خشبه وضربه فوق راسه لما فقد الوعي سلطان .. !!
.
.
.
بالجناح ..
قبال التسريحة :كل ذي غيره لأني بروح للعنود , جايه تمنعيني ..
زينه بتندفاع: صدقني محمد , المساله أكبر من الغيرة , فيها حيا أو موت ..!
محمد بدون اهتمام وهو يتعطر: أنتي تحبين تضخمين الأمور ..
زينه: الرئيس طلب مني أنه يستدعيك..
محمد التفت لها: الرئيس .. !!
بغرفة الأجتماعات بالطابق السفلي ..
بالطاولة الكبيرة السوداء ..
كنت قاعدة عند مقدمة , والرئيس يميني ومحمد يساري ..
محمد: وليه تكذبين تقولين الرئيس يريدني ..؟
الرئيس: قولي زينه وش عندك ؟
زينه خذت نفس عميق وقالت لهم وش جرى أمس بالعزيمة ..
الرئيس بصدمة: وش تقولين أنتي زينه ..؟ أكيد تتوهمين .!
زينه بندفاع: صدقني رئيس , لما جاني محمد مسك كتفي ولما جيت بصرخ هو سكتني , تقدر تسأله .. !
محمد بذهول: وش يسالني عنه , وأنا معرف عن أي حاجة ,
أنا سكتك لأنك تصارخين خفت أنك تفزعين الجيران لا أكثر ..
زينه بجديه: أقسم اللي صار معي صدق , صدقني رئيس ( وانا أناظر فيه ) ..
الرئيس ضرب الطاولة بقوة: ذا يعني أنهم اكتشونا العصابة ,
وجاء الرجال يمسكك أمكن عشان يسيبك رهينه عنده ..
زينه بلعت ريقي من الخوف: أنا مكنت ادري أن المسالة متعقدة لهنا رئيس ..
الرئيس: وليه مقلتي لنا أو لمحمد ..؟
زينه: أنا ظنيت أن محمد عارف , حتى لما كلمته بالسماعات ولا رد علي ,
ظنيت أنه يجاهلني وأنا مدريت أنه محط السماعات بالأساس .. !!
الرئيس: شفتي شيء على العنود ؟
زينه وهي تتصفح ملفها: قلت لك أن العنود ما تهتم لهالأمور , هي تفكر بالرجال وبس
وأظن أني قلت لك من أول مدخلت على هالمنظمة ..
محمد بتفكير: الرجال وش جنسيته ؟
زينه وهي تتذكر: ما شفت وجهه , لأن كان ظلام مرة , وبين الأشجار ولا قدرت أعرفه .. أنا شفتك مطنش أمس ولا
أهتميت قلت أجل المسألة مو مهمة على أنها ارعبتني , وشفتك جالس تتمسك بالست العنود ,
قلت خلاص المساله مساله قطاع طرق وبس ..
محمد التفت لرئيس: تتوقع أن العصابة اكتشوفنا خلاص ؟
زينه باندفاع: مظنيت أن المسأله بتوقف لهنا محمد , لزوم يعملون أي حاجة تقضي علينا ,
وأنت لزوم تترك الجامعة .. !
الرئيس بدون تفكير: لا الجامعة لا يتركها ..
يتبع |
رواية العقد / الكاتبة ساندرا
.. البارت العشرون ..
سلطان بق عينه ( معقولة تكون منهم ) ؟؟
زينه سكرت من مرت أبوها ( أم مبارك ) وأنا أضحك ومبسوطة على الاخر , وشفت الرئيس يهم بالنزول لتحت ..
زينه باندفاع أقتربت منه ومسكت يده: لزوم نتكلم رئيس ..
الرئيس:.......
محب يظلمها وكذب نفسه .. !!
شمس با أبتسامه: أنا بمر عندكم بعد الفطور ..
سلطان تخبئ بحيث منتبهت له ..
وبعد فطورها السريع , قامت وهو وراها يتبعها ..
ووصلت لمكان غريب كان مهجور مرة , نزلت وطلعوا لها رجال لابسين ملابس سوداء عمالقة ..
سلطان بهمس: وش تسوي هنا .. ؟
تخبئ ورى السيارة وهو يتبعها كل متقرب خطوات , هو يقرب خطوة .. !
وبمكان المراقبة للمكان .. !
وهم يناظرون البث , بتصوير والمراقبة الدقيقة من بره وخارج المبنى توضع بالصورة ..
والسماعات السوداه بذونه وبحده: هناك بعض المتطفلين ( بنظرات حادة ) Grasp( أقبض عليه ..)
تبعيه: Well sir ..( حسنا سيدي ..)
ومنتبه لهم , وهو يناظر بشمس تدخل المبنى القديم ..
فتحوا الخيشه ودخلوه فيها وهو يصارخ: Hey, who are you, get me out of here ..
(هيه , من أنتم , أخرجوني من هنا ..)
الرجل خذ خشبه وضربه فوق راسه لما فقد الوعي سلطان .. !!
.
.
.
بالجناح ..
قبال التسريحة :كل ذي غيره لأني بروح للعنود , جايه تمنعيني ..
زينه بتندفاع: صدقني محمد , المساله أكبر من الغيرة , فيها حيا أو موت ..!
محمد بدون اهتمام وهو يتعطر: أنتي تحبين تضخمين الأمور ..
زينه: الرئيس طلب مني أنه يستدعيك..
محمد التفت لها: الرئيس .. !!
بغرفة الأجتماعات بالطابق السفلي ..
بالطاولة الكبيرة السوداء ..
كنت قاعدة عند مقدمة , والرئيس يميني ومحمد يساري ..
محمد: وليه تكذبين تقولين الرئيس يريدني ..؟
الرئيس: قولي زينه وش عندك ؟
زينه خذت نفس عميق وقالت لهم وش جرى أمس بالعزيمة ..
الرئيس بصدمة: وش تقولين أنتي زينه ..؟ أكيد تتوهمين .!
زينه بندفاع: صدقني رئيس , لما جاني محمد مسك كتفي ولما جيت بصرخ هو سكتني , تقدر تسأله .. !
محمد بذهول: وش يسالني عنه , وأنا معرف عن أي حاجة ,
أنا سكتك لأنك تصارخين خفت أنك تفزعين الجيران لا أكثر ..
زينه بجديه: أقسم اللي صار معي صدق , صدقني رئيس ( وانا أناظر فيه ) ..
الرئيس ضرب الطاولة بقوة: ذا يعني أنهم اكتشونا العصابة ,
وجاء الرجال يمسكك أمكن عشان يسيبك رهينه عنده ..
زينه بلعت ريقي من الخوف: أنا مكنت ادري أن المسالة متعقدة لهنا رئيس ..
الرئيس: وليه مقلتي لنا أو لمحمد ..؟
زينه: أنا ظنيت أن محمد عارف , حتى لما كلمته بالسماعات ولا رد علي ,
ظنيت أنه يجاهلني وأنا مدريت أنه محط السماعات بالأساس .. !!
الرئيس: شفتي شيء على العنود ؟
زينه وهي تتصفح ملفها: قلت لك أن العنود ما تهتم لهالأمور , هي تفكر بالرجال وبس
وأظن أني قلت لك من أول مدخلت على هالمنظمة ..
محمد بتفكير: الرجال وش جنسيته ؟
زينه وهي تتذكر: ما شفت وجهه , لأن كان ظلام مرة , وبين الأشجار ولا قدرت أعرفه .. أنا شفتك مطنش أمس ولا
أهتميت قلت أجل المسألة مو مهمة على أنها ارعبتني , وشفتك جالس تتمسك بالست العنود ,
قلت خلاص المساله مساله قطاع طرق وبس ..
محمد التفت لرئيس: تتوقع أن العصابة اكتشوفنا خلاص ؟
زينه باندفاع: مظنيت أن المسأله بتوقف لهنا محمد , لزوم يعملون أي حاجة تقضي علينا ,
وأنت لزوم تترك الجامعة .. !
الرئيس بدون تفكير: لا الجامعة لا يتركها ..
يتبع |
تعليق