السلام عليكم
هذي ثاني روايهةة لي بعد مانجحت في روايتي الأولى / الهبال يجري
في عروقنا
والحمد لله ....
وطبعا م أحلل ولا ابيح اللي ينقل الروايهةة ومايذكر المصدر
( شطحةة)
فكرت وقلت بنزل روايهةة ثانيهةة وسأقدم لكم ماخطه قلمي
وماكتبت اناملي
هذا البارت الأول والفصل الأول منهةة
البارت الأول
الف(1)صل
v
v
v
v
v
v
v
v
(((( كانت رايحه لغرفة أمها
تسولف معها شوي
وتتمخطر بدلع
وهي تمشي بطبيعتها
وصلت للغرفه جت بتدخل
بس ألجمتها الصدمه وهي تسمع
حكي أمها
وقفت بالممر وأطرافها
منشله من هووووول الصدمه
والحكي يتررد بأذنها تمنت
الموووووت ولا سمعت ه الحكي
كان قلبها يدق بسرعه قياسيه
وشفايفها يرتجفون من الصدمه
وقول بنفسها : (لا مستحيل )
حست بصوت أقدام تراجعت للخلف
وهي للحين تحت أثر الصدمه
ركضت لغرفتها الأقل من عاديه
ورمت نفسها ع السرير وأنفجرت
بكي عمرها ماتخيلت يصير كذا
كل أحلامها وأمنياتها أنهدمو
وتحطمو بكت بقوووه والسالفه
مو داخله راسها أبد
"بنفس البيت بس بمكان ثاني"
طلعت أمها لمن حست
بأحد عند الباب تطمنت ورجعت
أخذت التليفون وكملت : هلا عسى
ماطولت عليكك يا أم محسن
جارتها أم محسن : لا ماطولتي أيه
كملي
قالت بألم : وهو اللحين كل شهر يعطينا
مصروف عشان نصرف ع وجدان
والله أنها كاسره خاطري
قالت أم محسن : طيب ماحست فيكم
ي أم فارس
قالت أم فارس بحزن : لا ما أظن
تصدقين أني أعزها أكثر من عيالي
عشان ماتحس والله أحاول ما أخلي
بخاطرها شي
دخل أبو فارس
وقالت أم فارس : بعدين أجل
أكلمكك
أم محسن : فمان الله
أبو فارس ينزل شماغه : السلام عليكم
ام فارس : وعليكم السلام
أبو فارس : تراني تعبان وبنام
أم فارس تقوم وتطلع : نوم العوافي
يالغالي
وطلعت للصاله وشافت ولدها
فارس أبو 10 سنوات جالس
قدام التلفزيون ويتفرج ع توم وجيري
وولدها الصغير رائد يلعب بسياراته
مشت تدور وجدان ودخلت
لغرفة وجدان المظلمه وشغلت
اللمبه
ووجدان فزت ووجهها كله دموع
وتناظر أم فارس بككككره
قوي وحقد
أم فارس بخوف : وجدان علامكك ؟؟؟ ))))
أنتها
أدري البارت قصير لكن بشوف
أذا راح ألقا تفاعل أو لا
هذي ثاني روايهةة لي بعد مانجحت في روايتي الأولى / الهبال يجري
في عروقنا
والحمد لله ....
وطبعا م أحلل ولا ابيح اللي ينقل الروايهةة ومايذكر المصدر
( شطحةة)
فكرت وقلت بنزل روايهةة ثانيهةة وسأقدم لكم ماخطه قلمي
وماكتبت اناملي
هذا البارت الأول والفصل الأول منهةة
البارت الأول
الف(1)صل
v
v
v
v
v
v
v
v
(((( كانت رايحه لغرفة أمها
تسولف معها شوي
وتتمخطر بدلع
وهي تمشي بطبيعتها
وصلت للغرفه جت بتدخل
بس ألجمتها الصدمه وهي تسمع
حكي أمها
وقفت بالممر وأطرافها
منشله من هووووول الصدمه
والحكي يتررد بأذنها تمنت
الموووووت ولا سمعت ه الحكي
كان قلبها يدق بسرعه قياسيه
وشفايفها يرتجفون من الصدمه
وقول بنفسها : (لا مستحيل )
حست بصوت أقدام تراجعت للخلف
وهي للحين تحت أثر الصدمه
ركضت لغرفتها الأقل من عاديه
ورمت نفسها ع السرير وأنفجرت
بكي عمرها ماتخيلت يصير كذا
كل أحلامها وأمنياتها أنهدمو
وتحطمو بكت بقوووه والسالفه
مو داخله راسها أبد
"بنفس البيت بس بمكان ثاني"
طلعت أمها لمن حست
بأحد عند الباب تطمنت ورجعت
أخذت التليفون وكملت : هلا عسى
ماطولت عليكك يا أم محسن
جارتها أم محسن : لا ماطولتي أيه
كملي
قالت بألم : وهو اللحين كل شهر يعطينا
مصروف عشان نصرف ع وجدان
والله أنها كاسره خاطري
قالت أم محسن : طيب ماحست فيكم
ي أم فارس
قالت أم فارس بحزن : لا ما أظن
تصدقين أني أعزها أكثر من عيالي
عشان ماتحس والله أحاول ما أخلي
بخاطرها شي
دخل أبو فارس
وقالت أم فارس : بعدين أجل
أكلمكك
أم محسن : فمان الله
أبو فارس ينزل شماغه : السلام عليكم
ام فارس : وعليكم السلام
أبو فارس : تراني تعبان وبنام
أم فارس تقوم وتطلع : نوم العوافي
يالغالي
وطلعت للصاله وشافت ولدها
فارس أبو 10 سنوات جالس
قدام التلفزيون ويتفرج ع توم وجيري
وولدها الصغير رائد يلعب بسياراته
مشت تدور وجدان ودخلت
لغرفة وجدان المظلمه وشغلت
اللمبه
ووجدان فزت ووجهها كله دموع
وتناظر أم فارس بككككره
قوي وحقد
أم فارس بخوف : وجدان علامكك ؟؟؟ ))))
أنتها
أدري البارت قصير لكن بشوف
أذا راح ألقا تفاعل أو لا
تعليق