رد: روايه انجبرت فيك وماتوقعت احبك واموت فيك..~/ كأملـه
.. في بيت أبو رنيم ..
رنيم وهي تضم أمها وبدموع: راح توحشيني
أم رنيم بصوت رايح من البجي: وإنتي أكثر يا بنيتي .. تحملي بنفسج .. لا تهملين صحتج .. وكل يوم اتصلي علي وطمنيني ..
رنيم وهي تبوس أمها : إن شاء الله
بعدها سعود بحنية: بس قلبي خليني اسلم عليها
سعود وهو يبوس راس أم رنيم: يلا يا خالتي أنجوفج على خير .. إدعي لنا .. محتاجين دعواتج ..
أم رنيم: الله يرضى عليك .. وإن شاء الله تروحون وترجعون بالسلامة .. والله يشفيج يا بنتي ويحميج ويخليج
سعود من قلب: امين .. يلا مع السلامة
أم رنيم بدموع: مع ألف سلامة
.. طلعوا من البيت ودموع أم رنيم ورنيم أربع أربع .. وطول الطريج يحاول يهدي فيها .. وهي ما عندها غير الدموع إلي مو راضية توقف .. وزاد عليها أم سعود إلي راحوا لها يودعونها .. و ما كانت أحسن من حال أم رنيم ..
بعد ما سلموا على الكل .. على طول توجهوا للمطار .. منطلقين ل بلد تحمل الأمل .. في نفوسهم ..
.. في بيت أبو أحمد ..
قاعد في الصالة مع أمه وأخته فاطمة .. سوالف وضحك .. فاطمة: اه مو مصدقة واخيرا ما بقينا تعرس .. كلها شهر وكم أسبوع .. وتدخل القفص الذهبي على قولتهم
ما يدري ليش بس حس بضيقه من الطاري .. هو أساسا مستغرب من نفسه .. ليش صاير ه الطاري يضيق خلقه؟؟.
وهو إلي كان ينتظر ه اليوم بفارق الصبر .. والأردى من جذي .. إن مو قادر يسمع حتى صوت دلال .. إلي يحس إن مخنوق مجرد ما يجوف اسمها على شاشة تلفونه ..
أحمد في نفسه "شلي صار وتغير .. ليش مشاعري أحسها تحولت كره ونفور منها .. اه أحس إني مخنوق بمجرد ما تطري على بالي .. يا ترى ش السبب!!.."
(سكت شوي .. وبعدها كمل)
"يعني من يوم ما زرت سحر .. سحر اه من سحر .. ما أدري بس أحس إن تفكيري صار الشاغل فيها .. ما بقى غبر 4 أيام وتنتهي المهلة وتوافق على إلي تقدم لها .."
(وب تفكير)
"طيب أنا ليش متضايق!! .. ما أدي بس أحس إن قلبي يدق من مجرد ما يطري طيفها علي .. شكلي أحبها .. وتوني مكتشف حبها يوم حسيت إنها بتروح من بين يديني .."
قطع عليه إلي هو فيه مخده على ويهه .. طالعها .. جافها تناظر فيه بعصبية .. فاطمة : أحلف إنت .. طول الوقت وأنا أكلمك و في النهاية سرحان .. الشرها مو عليك .. علي أنا ..
قامت وتركته وهي مقهورة منه لأن مو أول مرة يسويها
.. في فلة أبو سعود ..
عند دلال .. تحس بخوف .. ليش ؟؟ ما تدري !! .. بس قلبها ناغزها إن في شي راح يصير ومو لصالحها .. تعوذت من إبليس تبي تطرد ه الأفكار من بالها .. ورفعت تلفونها ودقت على رقم أحمد ..
وإنتظرت وإنتظرت وفي الأخير ...................
نهاية البارت
.. في بيت أبو رنيم ..
رنيم وهي تضم أمها وبدموع: راح توحشيني
أم رنيم بصوت رايح من البجي: وإنتي أكثر يا بنيتي .. تحملي بنفسج .. لا تهملين صحتج .. وكل يوم اتصلي علي وطمنيني ..
رنيم وهي تبوس أمها : إن شاء الله
بعدها سعود بحنية: بس قلبي خليني اسلم عليها
سعود وهو يبوس راس أم رنيم: يلا يا خالتي أنجوفج على خير .. إدعي لنا .. محتاجين دعواتج ..
أم رنيم: الله يرضى عليك .. وإن شاء الله تروحون وترجعون بالسلامة .. والله يشفيج يا بنتي ويحميج ويخليج
سعود من قلب: امين .. يلا مع السلامة
أم رنيم بدموع: مع ألف سلامة
.. طلعوا من البيت ودموع أم رنيم ورنيم أربع أربع .. وطول الطريج يحاول يهدي فيها .. وهي ما عندها غير الدموع إلي مو راضية توقف .. وزاد عليها أم سعود إلي راحوا لها يودعونها .. و ما كانت أحسن من حال أم رنيم ..
بعد ما سلموا على الكل .. على طول توجهوا للمطار .. منطلقين ل بلد تحمل الأمل .. في نفوسهم ..
.. في بيت أبو أحمد ..
قاعد في الصالة مع أمه وأخته فاطمة .. سوالف وضحك .. فاطمة: اه مو مصدقة واخيرا ما بقينا تعرس .. كلها شهر وكم أسبوع .. وتدخل القفص الذهبي على قولتهم
ما يدري ليش بس حس بضيقه من الطاري .. هو أساسا مستغرب من نفسه .. ليش صاير ه الطاري يضيق خلقه؟؟.
وهو إلي كان ينتظر ه اليوم بفارق الصبر .. والأردى من جذي .. إن مو قادر يسمع حتى صوت دلال .. إلي يحس إن مخنوق مجرد ما يجوف اسمها على شاشة تلفونه ..
أحمد في نفسه "شلي صار وتغير .. ليش مشاعري أحسها تحولت كره ونفور منها .. اه أحس إني مخنوق بمجرد ما تطري على بالي .. يا ترى ش السبب!!.."
(سكت شوي .. وبعدها كمل)
"يعني من يوم ما زرت سحر .. سحر اه من سحر .. ما أدري بس أحس إن تفكيري صار الشاغل فيها .. ما بقى غبر 4 أيام وتنتهي المهلة وتوافق على إلي تقدم لها .."
(وب تفكير)
"طيب أنا ليش متضايق!! .. ما أدي بس أحس إن قلبي يدق من مجرد ما يطري طيفها علي .. شكلي أحبها .. وتوني مكتشف حبها يوم حسيت إنها بتروح من بين يديني .."
قطع عليه إلي هو فيه مخده على ويهه .. طالعها .. جافها تناظر فيه بعصبية .. فاطمة : أحلف إنت .. طول الوقت وأنا أكلمك و في النهاية سرحان .. الشرها مو عليك .. علي أنا ..
قامت وتركته وهي مقهورة منه لأن مو أول مرة يسويها
.. في فلة أبو سعود ..
عند دلال .. تحس بخوف .. ليش ؟؟ ما تدري !! .. بس قلبها ناغزها إن في شي راح يصير ومو لصالحها .. تعوذت من إبليس تبي تطرد ه الأفكار من بالها .. ورفعت تلفونها ودقت على رقم أحمد ..
وإنتظرت وإنتظرت وفي الأخير ...................
نهاية البارت
تعليق