رد: حبتين ツ
إلى كل القلوب
إلى كل القلوب
العامرة بالمحبة
بالخير بالعطاء
بالأمل بالتفاؤل
بكل ماهو جميل في هذه الحياة
صباحكم سعيد
ونبدا صفحة جديده
يالربع وين طيف مالهاش حس عسى المانع خير
لا يكون انحرق غداها وسنعتها امها
-
من مظاهر العنف ضد المراة
كانت تحكي احد الحريم الكبيرات على مواقفها مع زوجها
تقول ما كان يوديني عند اهلي واخواتي الا بعد مناقرات ومطالبات
ونروح وهو ماله نفس وزمان ما كان فيه تلفونات ولا جوالات ولاشي
ترتب نفسك وتروح وانت وحظك تحصلهم او ما تحصلهم
المهم كنا نروح واذا وصلنا البيت ندق الباب واذا فتحوا لنا الباب الحمد لله عدت بسلام
واذا مافتح الباب واتضح انه لا يوجد احد بالمنزل
ياخذ راسي ويدق به باب البيت ثلاث دقات ويقول حد رد واقول لا يالا مشيحنا
وتضحك ونضحك معها
ماادري كيف كانت مستحمله هالرجل وكيف الى الان تحكي قصصها معاها بكل طرافه
-
المفروض من الزوج يكون ضعيف لزوجته قوي لكل ما يمسها بسوء
ولا يعني الضعف ان تكون جبان او يمشي الراي الغلط او يكون الضعف على حساب دينك
ابدن ابدن ابدن الضعف في كثير من المواقف هو عنوان القوة
الزبدة لا تكون لين فتعصر ولا قاسي فتكسر وفي الاول والاخير
انت بمعاملتك لزوجتك قاعد ترتب وتهئي الحضن اللي سوف ترتمي فيها وقت الخطوب
فحاول ترتبه بالطريقة اللي تريحك مستقبلا
-
في مجتمعاتنا بعد الزواج بشهر او شهرين يبدا السوال ( هاه في شي بالطريق )
ورغم اننا نقدس هذا الشي ونحسن الظن فيمن يسال
لكن لو كان فعلا هناك شي في الطريق
ماذا اعددنا لهذا القادم في الطريق
سوا على مستوى البيت او على مستوى المجتمع
الحقيقة ان الكثير يسال عن الطفل وبمجرد مجيئ هذا الطفل الجميع يدير ظهره لهذا الطفل
ليس هناك فكرة عن التربية مثلا او ليس هناك استقرار اسري او نفسي
على مستوى المجتمع حدث ولا حرج هم نفسهم الذين يرسلون لك دعوة لحضور حفل ويكتبون على بطاقة الدعوة
(البيوت جنة الاطفال او يمنع اصطحاب الاطفال)
الذين يحثونا عبر المنابر بتزوجوا الودود الولود هم انفسهم تذمرون من دخول المراة التي تحمل طفل
دون ان يهيئون مكان مناسب للاطفال
ان المجتمع الذي وضع قوانين لحماية الطفل من العنف الاسري
لم يضع لها دورات مياة عامة مناسبة لتغير حفاظ مثلا او لتغير ملابس بشكل لائق
--
يقول الشيخ سعود الشريم
بالخير بالعطاء
بالأمل بالتفاؤل
بكل ماهو جميل في هذه الحياة
صباحكم سعيد
ونبدا صفحة جديده
يالربع وين طيف مالهاش حس عسى المانع خير
لا يكون انحرق غداها وسنعتها امها
-
من مظاهر العنف ضد المراة
كانت تحكي احد الحريم الكبيرات على مواقفها مع زوجها
تقول ما كان يوديني عند اهلي واخواتي الا بعد مناقرات ومطالبات
ونروح وهو ماله نفس وزمان ما كان فيه تلفونات ولا جوالات ولاشي
ترتب نفسك وتروح وانت وحظك تحصلهم او ما تحصلهم
المهم كنا نروح واذا وصلنا البيت ندق الباب واذا فتحوا لنا الباب الحمد لله عدت بسلام
واذا مافتح الباب واتضح انه لا يوجد احد بالمنزل
ياخذ راسي ويدق به باب البيت ثلاث دقات ويقول حد رد واقول لا يالا مشيحنا
وتضحك ونضحك معها
ماادري كيف كانت مستحمله هالرجل وكيف الى الان تحكي قصصها معاها بكل طرافه
-
المفروض من الزوج يكون ضعيف لزوجته قوي لكل ما يمسها بسوء
ولا يعني الضعف ان تكون جبان او يمشي الراي الغلط او يكون الضعف على حساب دينك
ابدن ابدن ابدن الضعف في كثير من المواقف هو عنوان القوة
الزبدة لا تكون لين فتعصر ولا قاسي فتكسر وفي الاول والاخير
انت بمعاملتك لزوجتك قاعد ترتب وتهئي الحضن اللي سوف ترتمي فيها وقت الخطوب
فحاول ترتبه بالطريقة اللي تريحك مستقبلا
-
في مجتمعاتنا بعد الزواج بشهر او شهرين يبدا السوال ( هاه في شي بالطريق )
ورغم اننا نقدس هذا الشي ونحسن الظن فيمن يسال
لكن لو كان فعلا هناك شي في الطريق
ماذا اعددنا لهذا القادم في الطريق
سوا على مستوى البيت او على مستوى المجتمع
الحقيقة ان الكثير يسال عن الطفل وبمجرد مجيئ هذا الطفل الجميع يدير ظهره لهذا الطفل
ليس هناك فكرة عن التربية مثلا او ليس هناك استقرار اسري او نفسي
على مستوى المجتمع حدث ولا حرج هم نفسهم الذين يرسلون لك دعوة لحضور حفل ويكتبون على بطاقة الدعوة
(البيوت جنة الاطفال او يمنع اصطحاب الاطفال)
الذين يحثونا عبر المنابر بتزوجوا الودود الولود هم انفسهم تذمرون من دخول المراة التي تحمل طفل
دون ان يهيئون مكان مناسب للاطفال
ان المجتمع الذي وضع قوانين لحماية الطفل من العنف الاسري
لم يضع لها دورات مياة عامة مناسبة لتغير حفاظ مثلا او لتغير ملابس بشكل لائق
--
يقول الشيخ سعود الشريم
اذا كثر حسادك فاعلم أن لديك شيئا جميلا،
فلا تشوهه بالتفاتك إليهم وواصلمسيرك،
فلن يحسدك إلا الذي لم ينل سعيك
نسال الله ان يكفينا اياكم شر الحساد
لذلك إخراج بعض الأشخاص من تفكيرك
هو إماطة الأذى عن مشاعرك
ينال قلبك بها صدقة”
ودمتم سالمين
فلا تشوهه بالتفاتك إليهم وواصلمسيرك،
فلن يحسدك إلا الذي لم ينل سعيك
نسال الله ان يكفينا اياكم شر الحساد
لذلك إخراج بعض الأشخاص من تفكيرك
هو إماطة الأذى عن مشاعرك
ينال قلبك بها صدقة”
ودمتم سالمين
تعليق