رد: روايتي جوهرتي تركي الثمينه
البارت السابع عشر
مدخل:
ياشمس حبى طال إنتظارى
وجرح الأحبة أضنى فؤادى
عشقت وعشقى أردانى قتيلا
ومن كثرة حبى حبى شجانى
يبيت الهم فى مقلتيى
ودمعى الحزين يشكو جفونى
عذرا ياقلبى فجرحك منى
ولكن الجرح فاق إحتمالى
صبرت كثيرا وسرت بدربى
فى وسط الدرب تاهت خطاتى
أذنبى ياقلبى أنى هويت
أم أن القلوب عشقت اهاتى
اه لدنيا تبيع الوفا
وألبست الغدر ثوب البقاء
عزمت ألا ألقاها بدرب
ولكن أبت إلا لقائى
سامحنى ياقلبى لم أعد أطيق
فحب جديد يعنى إنتحارى
سأغلق بابى فى وجه الأحبه
ولكنى أخاف مابين الضلوع
وبعد مرور 3 ساعات وصلت طائرة أبطالنا " للسعودية "
صحت جوهرة وشافت بجنبها تركي ..
تركي ببتسامة: صح النوووم ..
جوهرة: صح بدنك ، وقامت ودخلت الحمام الله يكرمكم ، وغيرت لبسها بلبس أنيق ورائع ، وحست بصداع >> لاتنسون انها سوت عملية بس كل
شي يهون لأجل شوفة أهلها ، فتحت الشاش الابيض اللي حول راسها وانصدمت بالخياطة اللي بجبتها لمستها وصرخت بألم ..
تركي بخوف: جوهرة فتحي الباب ..
ماسمع إلا صراخها فتح الباب وتقرب منها وهو قلقان عليها: حياتي وش فيك ؟؟؟
جوهرة ظلت تبكي ..
هو حضنها ماتحمل يشوف دموعها اللي كانت مثل الخناجر بقلبه ..
جوهرة: الحين أهلي ان شافوني بهالشكل وش اقولهم ..
تركي ابتسم بحنان: طحت من درج ..
جوهرة: احلف ..
تركي: والله ..
جوهرة تذكرت كلام رهف الجارح لها بعدت عن تركي ..
تركي: الله يصبرني على جافاها ..
خرجت جوهرة وهي لابسه عباتها ونزلت هي وتركي والحمدلله هالمرة تدراكت عمرها انها ماطيح ..
دخلوا مطار الملك خالد الرياض ..
وبالصدفة تقابلوا هو ولد عمه ..
تركي: محمود ..
محمود حضنه: هلا والله بالمعرس ، وشلونك وشلون شهر العسل ..
تركي ابتسم له: بخير ، أنت وشلونك لاتقول جاي تستقبلني ..
محمود: لا وأنت صادق انا جاي بعد من شهر العسل ..
تركي: أفا والله تتزوج حبيبة القلب ، ولا كأن عندك ولد عم تعزمه ..
محمود ضحك: هههههه يالشيخ كل شي مر بالسرعة ..
تركي: مبروك يانجود ..
نجود: الله يبارك فيك ، وأنت بعد مبروك ..
تركي: الله يبارك فيك ..
نجود تقربت من جوهرة اللي جالسة على احد الكراسي: وشلونك جوهرة ؟؟
جوهرة " صوت مو غريب علي "
نجود: لهدرجة ماعرفتيني ، بس وربي ما ألومك ..
جوهرة: نجود ..
نجود دمعت عينها: ايه ياجوهرة ..
جوهرة: وش تبين أنت بعد ؟؟؟
نجود: ابيك تسامحني على كل شي ..
جوهرة ابتسمت لها: على ايش اسماحك ..
نجود: على كل الم سببته لك ..
جوهرة حضنتها: مابينا هالكلام يانجود ..
نجود بفرحه: يعني ما سامحتني ..
جوهرة: وأنا من متى زعلت عشان اسامحك ..
نجود: أصيلة ، وبعدين وش فيك احسك ضعفتي عن قبل بكثير ..
جوهرة: ها ..
نجود: لا يكون تركي ما يؤكلك ..
جوهرة بخجل: لا فديت تركي حياتي عايشني بجنة >> بس هذا طبيعة جسمي ..
" مشكلتي أنا وتركي بحلها أنا وياه لحد ما وصل لحل "
تركي بصدمة: محمود ، جابر ولد عمي توفى ..
محمود قال: أنت مهبول خفض صوتك ، نجود ماتدري ..
تركي بضيق: إنا لله وإنا إليه راجعون ، وشلون توفى ؟؟؟
محمود: والله علمي علمك ..
تركي: قووووم خلني أتاكد أنا حاس احلم ..
محمود: الله يستر ..
وكل واحد خذ زوجته وتوجهوا لفيلة أبو جابر ..
" بسيارة تركي "
تركي كان ساكت مصدوم من هالخبر ..
جوهرة وهي مستغربه من هالطريق: تركي وين بنروح ؟؟
تركي: ..............
جوهرة: ابيك توصلني لبيت أهلي ..
تركي بضيق: جوهرة، ولد عمي توفى من يومين وأنا ولا داري ..
جوهرة حزنت عليه: مين ولد عمك ؟؟؟
تركي: جابر ..
جوهرة بصدمة: أخو نجود ..
تركي بألم: ايه ..
جوهرة: إنا لله وإنا إليه راجعون ، وشافت دمعه حارة نزلت من عين تركي ، بدون شعور مسحته: تركي حبيبي لاتسوي كذا بعمرك ، مايجوز إلا الرحمه ..
تركي: اه الله يرحمه ، وباس يدها ولايحرمني من حنانك ..
جوهرة خذت يدها: اه ياتركي نفسي تقولي ليش تخوني ، طيب يمكن ماتكون حامل منه أو ...
تركي: جوهرة ..
جوهرة مازالت سرحانه ..
تركي مسك يدها ..
جوهرة ارتجفت ..
تركي: بسم عليك وش فيك ؟؟؟
جوهرة: ها مافيني شي ..
نزلوا ، تركي دخل هو وزوجته ..
نجود: جابر جميلة وينكم يمه سامي ..
واستغربت من هدوء الفيلة ..
سامي وعيونه المحمره: هلا بالعروسة ..
نجود حضنت أخوها وانخجلت: سامي وحشتني والله ..
سامي: ايه واضح وهو يغمز لمحمود ..
نجود: أجل جابر وين فيه ، لايكون سافر وخذ زوجته وياه ..
سامي بألم: نجود ..
نجود ابتسمت له: هلا ..
سامي: أنت مؤمنة بقضاء الله وقدره ..
نجود: ونعم بالله ، بس وش له هالكلام ..
سامي: جابر عطاك عمره ..
نجود تصنمت وقعدت تضحك: من صدقك أنت هههههههههههههههه ، أدري انه سافر عشان كذا مابزعل عنه ..
محمود مسكها: تعالي وياي نجود ..
نجود صرخت: لا ، وين جابر هو وعدني انه أول واحد يستقبلني ونزلت دمعه حارة على خدها: أنت تكذب صح تكذب وطاحت
جابر مايتركني مايتركني ..
محمود وقربها لحضنه: نجود لاتسوين كذا بعمرك ..
نجود: كله منك أنت ..
محمود وهو متألم: نجود حبيتبي ..
نجود بكت وقعدت تبكي ماحست نفسها إلا وهي نايمه ..
محمود خذاها بين يدينه: سامي أنا رايح البيت ..
سامي بألم: ماعليه محمود خلها هنا عند امي ..
محمود: زين ، وصعد لغرفتها وشاف عمته باس راسها: عظم الله أجرك ياعمتي ..
أم جابر بحزن: أجرنا وأجرك ياولدي ، من متى وصلتوا ؟؟؟
محمود: تونا وصلنا ، انتبهي على نفسك يالغالية وعلى غلاتي ..
أم جابر: روح وأنا عمتك نجود إن شاء الله مافيها إلا كل خير ..
محمود: الله يسمع منك وباس راسها وخرج ..
أما أم جابر تقربت من بنتها اللي كانت قلقانه عليها ، مسحت شعرها ونامت معها ..
جوهرة: تكسر الخاطر نجود ..
تركي: روحي اجلس ويا البنات ..
جوهرة: زين ..
وخرج تركي ، وقابلت أبرار ..
جوهرة: عظم الله أجرك ..
أبرار: جزاك الله خير ..
جوهرة: دريت انو جابر تزوج ، ممكن أشوف زوجته عشان اعزيها ..
أبرار: فيك الخير والله ، ادخلي المصعد بدور الثاني تلاقين جناحها ..
جوهرة ابتسمت لها: اوكي ، وبعدين امسحي دموعك ، وأخوك إن شاء الله بالجنة ..
أبرار: امين ..
جوهرة طلعت المصعد وهي خايفة من المرتفعات ضغطت عالزر 2 ووصلت للطابق الثاني ..
وخرجت من المصعد ، وشافت قابلها باب دقت ..
سيرياتي: نعم ماما ..
جوهرة ابتسمت: زوجة جابر موجود ..
سيرياتي: ايه تفذل ماما >> ايه تفضلي ماما ..
سمت بالله ودخلت وهي مبهروه من الجناح اللي كان بقمة رووعة ..
سيرياتي: ماما جميلة بالغرفة ..
جوهرة: نايمه ..
سيرياني: نو في وعي >> لا هي واعيه ..
دقت باب الغرفة ..
فتحت لها ...
إلى هنا سوف أتوقف ..
أدري قصير بس هذا اللي طلع معي ..
تتوقعون اللي بتفتح الباب بتكون جميلة صديقة جوهرة ، ولا وحدة ثانية ؟؟؟
ونجود هل بتستمر صدمة ولا حالتها بتزود ؟؟؟
سامي ، أبرار >> راح نتعرف عليهم بالأحداث ..
رهف >> هل بتخرب العلاقة بين جوهرة وتركي ؟؟؟
غلاتكم:
غرام أحباب جمعنا ...
البارت السابع عشر
مدخل:
ياشمس حبى طال إنتظارى
وجرح الأحبة أضنى فؤادى
عشقت وعشقى أردانى قتيلا
ومن كثرة حبى حبى شجانى
يبيت الهم فى مقلتيى
ودمعى الحزين يشكو جفونى
عذرا ياقلبى فجرحك منى
ولكن الجرح فاق إحتمالى
صبرت كثيرا وسرت بدربى
فى وسط الدرب تاهت خطاتى
أذنبى ياقلبى أنى هويت
أم أن القلوب عشقت اهاتى
اه لدنيا تبيع الوفا
وألبست الغدر ثوب البقاء
عزمت ألا ألقاها بدرب
ولكن أبت إلا لقائى
سامحنى ياقلبى لم أعد أطيق
فحب جديد يعنى إنتحارى
سأغلق بابى فى وجه الأحبه
ولكنى أخاف مابين الضلوع
وبعد مرور 3 ساعات وصلت طائرة أبطالنا " للسعودية "
صحت جوهرة وشافت بجنبها تركي ..
تركي ببتسامة: صح النوووم ..
جوهرة: صح بدنك ، وقامت ودخلت الحمام الله يكرمكم ، وغيرت لبسها بلبس أنيق ورائع ، وحست بصداع >> لاتنسون انها سوت عملية بس كل
شي يهون لأجل شوفة أهلها ، فتحت الشاش الابيض اللي حول راسها وانصدمت بالخياطة اللي بجبتها لمستها وصرخت بألم ..
تركي بخوف: جوهرة فتحي الباب ..
ماسمع إلا صراخها فتح الباب وتقرب منها وهو قلقان عليها: حياتي وش فيك ؟؟؟
جوهرة ظلت تبكي ..
هو حضنها ماتحمل يشوف دموعها اللي كانت مثل الخناجر بقلبه ..
جوهرة: الحين أهلي ان شافوني بهالشكل وش اقولهم ..
تركي ابتسم بحنان: طحت من درج ..
جوهرة: احلف ..
تركي: والله ..
جوهرة تذكرت كلام رهف الجارح لها بعدت عن تركي ..
تركي: الله يصبرني على جافاها ..
خرجت جوهرة وهي لابسه عباتها ونزلت هي وتركي والحمدلله هالمرة تدراكت عمرها انها ماطيح ..
دخلوا مطار الملك خالد الرياض ..
وبالصدفة تقابلوا هو ولد عمه ..
تركي: محمود ..
محمود حضنه: هلا والله بالمعرس ، وشلونك وشلون شهر العسل ..
تركي ابتسم له: بخير ، أنت وشلونك لاتقول جاي تستقبلني ..
محمود: لا وأنت صادق انا جاي بعد من شهر العسل ..
تركي: أفا والله تتزوج حبيبة القلب ، ولا كأن عندك ولد عم تعزمه ..
محمود ضحك: هههههه يالشيخ كل شي مر بالسرعة ..
تركي: مبروك يانجود ..
نجود: الله يبارك فيك ، وأنت بعد مبروك ..
تركي: الله يبارك فيك ..
نجود تقربت من جوهرة اللي جالسة على احد الكراسي: وشلونك جوهرة ؟؟
جوهرة " صوت مو غريب علي "
نجود: لهدرجة ماعرفتيني ، بس وربي ما ألومك ..
جوهرة: نجود ..
نجود دمعت عينها: ايه ياجوهرة ..
جوهرة: وش تبين أنت بعد ؟؟؟
نجود: ابيك تسامحني على كل شي ..
جوهرة ابتسمت لها: على ايش اسماحك ..
نجود: على كل الم سببته لك ..
جوهرة حضنتها: مابينا هالكلام يانجود ..
نجود بفرحه: يعني ما سامحتني ..
جوهرة: وأنا من متى زعلت عشان اسامحك ..
نجود: أصيلة ، وبعدين وش فيك احسك ضعفتي عن قبل بكثير ..
جوهرة: ها ..
نجود: لا يكون تركي ما يؤكلك ..
جوهرة بخجل: لا فديت تركي حياتي عايشني بجنة >> بس هذا طبيعة جسمي ..
" مشكلتي أنا وتركي بحلها أنا وياه لحد ما وصل لحل "
تركي بصدمة: محمود ، جابر ولد عمي توفى ..
محمود قال: أنت مهبول خفض صوتك ، نجود ماتدري ..
تركي بضيق: إنا لله وإنا إليه راجعون ، وشلون توفى ؟؟؟
محمود: والله علمي علمك ..
تركي: قووووم خلني أتاكد أنا حاس احلم ..
محمود: الله يستر ..
وكل واحد خذ زوجته وتوجهوا لفيلة أبو جابر ..
" بسيارة تركي "
تركي كان ساكت مصدوم من هالخبر ..
جوهرة وهي مستغربه من هالطريق: تركي وين بنروح ؟؟
تركي: ..............
جوهرة: ابيك توصلني لبيت أهلي ..
تركي بضيق: جوهرة، ولد عمي توفى من يومين وأنا ولا داري ..
جوهرة حزنت عليه: مين ولد عمك ؟؟؟
تركي: جابر ..
جوهرة بصدمة: أخو نجود ..
تركي بألم: ايه ..
جوهرة: إنا لله وإنا إليه راجعون ، وشافت دمعه حارة نزلت من عين تركي ، بدون شعور مسحته: تركي حبيبي لاتسوي كذا بعمرك ، مايجوز إلا الرحمه ..
تركي: اه الله يرحمه ، وباس يدها ولايحرمني من حنانك ..
جوهرة خذت يدها: اه ياتركي نفسي تقولي ليش تخوني ، طيب يمكن ماتكون حامل منه أو ...
تركي: جوهرة ..
جوهرة مازالت سرحانه ..
تركي مسك يدها ..
جوهرة ارتجفت ..
تركي: بسم عليك وش فيك ؟؟؟
جوهرة: ها مافيني شي ..
نزلوا ، تركي دخل هو وزوجته ..
نجود: جابر جميلة وينكم يمه سامي ..
واستغربت من هدوء الفيلة ..
سامي وعيونه المحمره: هلا بالعروسة ..
نجود حضنت أخوها وانخجلت: سامي وحشتني والله ..
سامي: ايه واضح وهو يغمز لمحمود ..
نجود: أجل جابر وين فيه ، لايكون سافر وخذ زوجته وياه ..
سامي بألم: نجود ..
نجود ابتسمت له: هلا ..
سامي: أنت مؤمنة بقضاء الله وقدره ..
نجود: ونعم بالله ، بس وش له هالكلام ..
سامي: جابر عطاك عمره ..
نجود تصنمت وقعدت تضحك: من صدقك أنت هههههههههههههههه ، أدري انه سافر عشان كذا مابزعل عنه ..
محمود مسكها: تعالي وياي نجود ..
نجود صرخت: لا ، وين جابر هو وعدني انه أول واحد يستقبلني ونزلت دمعه حارة على خدها: أنت تكذب صح تكذب وطاحت
جابر مايتركني مايتركني ..
محمود وقربها لحضنه: نجود لاتسوين كذا بعمرك ..
نجود: كله منك أنت ..
محمود وهو متألم: نجود حبيتبي ..
نجود بكت وقعدت تبكي ماحست نفسها إلا وهي نايمه ..
محمود خذاها بين يدينه: سامي أنا رايح البيت ..
سامي بألم: ماعليه محمود خلها هنا عند امي ..
محمود: زين ، وصعد لغرفتها وشاف عمته باس راسها: عظم الله أجرك ياعمتي ..
أم جابر بحزن: أجرنا وأجرك ياولدي ، من متى وصلتوا ؟؟؟
محمود: تونا وصلنا ، انتبهي على نفسك يالغالية وعلى غلاتي ..
أم جابر: روح وأنا عمتك نجود إن شاء الله مافيها إلا كل خير ..
محمود: الله يسمع منك وباس راسها وخرج ..
أما أم جابر تقربت من بنتها اللي كانت قلقانه عليها ، مسحت شعرها ونامت معها ..
جوهرة: تكسر الخاطر نجود ..
تركي: روحي اجلس ويا البنات ..
جوهرة: زين ..
وخرج تركي ، وقابلت أبرار ..
جوهرة: عظم الله أجرك ..
أبرار: جزاك الله خير ..
جوهرة: دريت انو جابر تزوج ، ممكن أشوف زوجته عشان اعزيها ..
أبرار: فيك الخير والله ، ادخلي المصعد بدور الثاني تلاقين جناحها ..
جوهرة ابتسمت لها: اوكي ، وبعدين امسحي دموعك ، وأخوك إن شاء الله بالجنة ..
أبرار: امين ..
جوهرة طلعت المصعد وهي خايفة من المرتفعات ضغطت عالزر 2 ووصلت للطابق الثاني ..
وخرجت من المصعد ، وشافت قابلها باب دقت ..
سيرياتي: نعم ماما ..
جوهرة ابتسمت: زوجة جابر موجود ..
سيرياتي: ايه تفذل ماما >> ايه تفضلي ماما ..
سمت بالله ودخلت وهي مبهروه من الجناح اللي كان بقمة رووعة ..
سيرياتي: ماما جميلة بالغرفة ..
جوهرة: نايمه ..
سيرياني: نو في وعي >> لا هي واعيه ..
دقت باب الغرفة ..
فتحت لها ...
إلى هنا سوف أتوقف ..
أدري قصير بس هذا اللي طلع معي ..
تتوقعون اللي بتفتح الباب بتكون جميلة صديقة جوهرة ، ولا وحدة ثانية ؟؟؟
ونجود هل بتستمر صدمة ولا حالتها بتزود ؟؟؟
سامي ، أبرار >> راح نتعرف عليهم بالأحداث ..
رهف >> هل بتخرب العلاقة بين جوهرة وتركي ؟؟؟
غلاتكم:
غرام أحباب جمعنا ...
تعليق