أطيح واقف وأرتفع كل ما | طحت | وأكبر وتكبر | خبرتي | ف الاوادم

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • قرم فقير
    عضو ماسي
    • Feb 2005
    • 956

    رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

    .
    .
    .
    انا ابيك ..
    و مابقى ب لساني احلى من" ابيك " !!
    يا الصاحب اللي وين ما لديت ب افكاري ؛
    " معي " !

    أجيك و انا مدري ..
    ليه ؟ و كيف ؟ أنساني و .. اجيك !!
    الظاهر اني " اعشقك " .. لا وعي !

    و احيانا " وعي " !!
    .
    .
    .

    تعليق

    • قرم فقير
      عضو ماسي
      • Feb 2005
      • 956

      رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

      .
      .
      .
      موجة الخطوة على وين مدري
      .............. لكن ماشي .. والليالي | .. مقادير

      يمكن يضيق من الحزن نبض صدري
      .............. لكن ل عل مفارق وجيههم .. خير

      ف إن شفتني مبعد فلا تقول بدري
      .............. بدري من ايامك .. انا رحلتي | غير
      .
      .
      .

      تعليق

      • قرم فقير
        عضو ماسي
        • Feb 2005
        • 956

        رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

        .
        .
        .
        يا مضيق الدنيا ويا ضعف الإنسان
        شف قرب ضحكك في الزمن من نحيبك

        لاتحسب إن الوقت لا شان ما زان
        ولاتحسب إنك بتعدا نصيبك

        الأرزاق مكتوبة وللدهر عوان
        واللي كتبه الله عليك بيصيبك
        .
        .
        .

        تعليق

        • قرم فقير
          عضو ماسي
          • Feb 2005
          • 956

          رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

          .
          .
          .
          من غاب صوتك .. عن مدى السمع كني
          ارسم على لوحة غلاك .. اندهاشي

          لو شفت صدري كيف من رحت عني
          في ذمتي ما كن .. وسطه و لا شي


          كيف انتوادع و انت فيني .. و مني
          ياغلا من الزلة على قلب .. واشي

          لابد اعاف النوم لا نمت .. لني
          انثر طواري غيبتك في .. فراشي

          .
          .
          .

          تعليق

          • قرم فقير
            عضو ماسي
            • Feb 2005
            • 956

            رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

            .
            .
            إترك الصورة تعبر
            وأترك احضانك تسولف !
            فاقدتني ؟
            قد وحشتك !
            والله ان اللي ب عروقي
            شي أكبر
            شي أكبر
            م إتصور
            لو اسولف ؟
            اني ف ( قربك ) فقدتك !

            .
            .

            تعليق

            • قرم فقير
              عضو ماسي
              • Feb 2005
              • 956

              رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

              .
              .
              .
              ارتاح يا خاطري مادامها ارتاحت
              ما كل كذبة تكذبها .. تصدقها

              و الدمعة اللي تبي تنزل ولا طاحت
              ان كنت تقدر تعلقها .. فعلقها

              مدامها شافتك متضايق و راحت
              الله يوفقك .. و الله لا يوفقها

              .
              .
              .

              تعليق

              • قرم فقير
                عضو ماسي
                • Feb 2005
                • 956

                :.:: : ::.:

                .
                .
                .
                كنت احسب أني صحيح بعيد شوح
                لين ضليت الطريق وضلني !


                وضعت ما بين الحقيقة والطموح
                واللي يلقاني علي { يدلني !

                .
                .
                .

                تعليق

                • قرم فقير
                  عضو ماسي
                  • Feb 2005
                  • 956

                  رآقتـ ليـ جدآ { :
                  .
                  .
                  .
                  " بس دقيقة "
                  .
                  كنت أقف في دوري على شباك التذاكر لأشتري بطاقة سفر في الحافلة إلى مدينة تبعد حوالي 330 كم، وكانت أمامي
                  سيدة ستينية قد وصلت إلى شباك التذاكر وطال حديثها مع الموظفة التي قالت لها في النهاية: الناس ينتظرون، أرجوك تنحي جانبا.
                  فابتعدت المرأة خطوة واحدة لتفسح لي المجال، وقبل أن أشتري بطاقتي سألت الموظفة عن المشكلة، فقالت لي بأن هذه المرأة
                  معها ثمن بطاقة السفر وليس معها يورو واحد قيمة بطاقة دخول المحطة، وتريد أن تنتظر الحافلة خارج المحطة وهذا ممنوع.
                  قلت لها: هذا يورو وأعطها البطاقة. وتراجعت قليلا وأعطيت السيدة مجالا لتعود إلى دورها بعد أن نادتها الموظفة مجددا.
                  اشترت السيدة بطاقتها وقفت جانبا وكأنها تنتظرني، فتوقعت أنها تريد أن تشكرني، إلا أنها لم تفعل، بل انتظرت لتطمئن
                  إلى أنني اشتريت بطاقتي وسأتوجه إلى ساحة الانطلاق، فقالت لي بصيغة الأمر: احمل هذه… وأشارت إلى حقيبتها.
                  كان الأمر غريبا جدا بالنسبة لهؤلاء الناس الذين يتعاملون بلباقة ليس لها مثيل.
                  بدون تفكير حملت لها حقيبتها واتجهنا سوية إلى الحافلة، ومن الطبيعي أن يكون مقعدي بجانبها لأنها كانت قبلي تماما في الدور.
                  حاولت أن أجلس من جهة النافذة لأستمتع بمنظر تساقط الثلج الذي بدأ منذ ساعة وأقسم بأن يمحو جميع ألوان الطبيعة
                  معلنا بصمته الشديد: أنا الذي اتي لكم بالخير وأنا من يحق له السيادة الان! لكن السيدة منعتني و جلست هي من جهة
                  النافذة دون أن تنطق بحرف، فرحت أنظر أمامي ولا أعيرها اهتماما، إلى أن التفتت إلي تنظر في وجهي وتحدق فيه، وطالت
                  التفاتتها دون أن تنطق ببنت شفة وأنا أنظر أمامي، حتى إنني بدأت أتضايق من نظراتها التي لا أراها لكنني أشعر بها، فالتفت إليها.
                  عندها تبسمت قائلة: كنت أختبر مدى صبرك وتحملك.
                  - صبري على ماذا ؟
                  - على قلة ذوقي. أعرف تماما بماذا كنت تفكر.
                  – لا أظنك تعرفين، وليس مهما أن تعرفي.
                  – حسنا، سأقول لك لاحقا، لكن بالي مشغول كيف سأرد لك الدين.
                  - الأمر لا يستحق، لا تشغلي بالك.
                  - عندي حاجة سأبيعها الان وسأرد لك اليورو، فهل تشتريها أم أعرضها على غيرك ؟
                  - هل تريدين أن أشتريها قبل أن أعرف ما هي ؟
                  - إنها حكمة. أعطني يورو واحدا لأعطيك الحكمة.
                  - وهل ستعيدين لي اليورو إن لم تعجبني الحكمة ؟
                  – لا، فالكلام بعد أن تسمعه لا أستطيع استرجاعه، ثم إن اليورو الواحد يلزمني لأنني أريد أن أرد به ديني.
                  أخرجت اليورو من جيبي وضعته في يديها وأنا أنظر إلى تضاريس وجهها. لا زالت عيناها جميلتين تلمعان كبريق
                  عيني شابة في مقتبل العمر، وأنفها الدقيق مع عينيها يخبرون عن ذكاء ثعلبي. مظهرها يدل على أنها سيدة متعلمة
                  لكنني لن أسألها عن شيء، أنا على يقين أنها ستحدثني عن نفسها فرحلتنا لا زالت في بدايتها.
                  أغلقت أصابعها على هذه القطعة النقدية التي فرحت بها كما يفرح الأطفال عندما نعطيهم بعض النقود وقالت :
                  أنا الان متقاعدة، كنت أعمل مدرسة لمادة الفلسفة، جئت من مدينتي لأرافق إحدى صديقاتي إلى المطار.
                  أنفقت كل ما كان معي وتركت ما يكفي لأعود إلى بيتي، إلا أن سائق التكسي أحرجني وأخذ مني يورو واحد
                  زيادة، فقلت في نفسي سأنتظر الحافلة خارج المحطة ، ولم أكن أدري أنه ممنوع. أحببت أن أشكرك بطريقة أخرى
                  بعدما رأيت شهامتك، حيث دفعت عني دون أن أطلب منك. الموضوع ليس ماديا. ستقول لي بأن المبلغ بسيط
                  سأقول لك أنت سارعت بفعل الخير ودونما تفكير.
                  قاطعت المرأة مبتسما : أتوقع بأنك ستحكي لي قصة حياتك، لكن أين البضاعة التي اشتريتها منك ؟ أين الحكمة ؟
                  - “بس دقيقة”.
                  - سأنتظر دقيقة.
                  - لا، لا، لا تنتظر. “بس دقيقة”… هذه هي الحكمة.
                  - ما فهمت شيئا.
                  - لعلك تعتقد أنك تعرضت لعملية احتيال ؟
                  - ربما.
                  - سأشرح لك: “بس دقيقة”، لا تنس هذه الكلمة. في كل أمر تريد أن تتخذ فيه قرارا، عندما تفكر به وعندما تصل
                  إلى لحظة اتخاذ القرار أعط نفسك دقيقة إضافية، ستين ثانية. هل تعلم كم من المعلومات يستطيع دماغك أن يعالج
                  خلال ستين ثانية ؟ في هذه الدقيقة التي ستمنحها لنفسك قبل إصدار قرارك قد تتغير أمور كثيرة، ولكن بشرط.
                  – وما هو الشرط ؟
                  - أن تتجرد عن نفسك، وتفرغ في دماغك وفي قلبك جميع القيم الإنسانية والمثل الأخلاقية دفعة واحدة، وتعالجها معالجة
                  موضوعية ودون تحيز، فمثلا: إن كنت قد قررت بأنك صاحب حق وأن الاخر قد ظلمك فخلال هذه الدقيقة وعندما
                  تتجرد عن نفسك ربما تكتشف بأن الطرف الاخر لديه حق أيضا، أو جزء منه، وعندها قد تغير قرارك تجاهه.
                  إن كنت نويت أن تعاقب شخصا ما فإنك خلال هذه الدقيقة بإمكانك أن تجد له عذرا فتخفف عنه العقوبة أو تمتنع
                  عن معاقبته وتسامحه نهائيا.
                  دقيقة واحدة بإمكانها أن تجعلك تعدل عن اتخاذ خطوة مصيرية في حياتك لطالما اعتقدت أنها هي الخطوة السليمة، في حين
                  أنها قد تكون كارثية. دقيقة واحدة ربما تجعلك أكثر تمسكا بإنسانيتك وأكثر بعدا عن هواك. دقيقة واحدة قد تغير مجرى
                  حياتك وحياة غيرك، وإن كنت من المسؤولين فإنها قد تغير مجرى حياة قوم بأكملهم… هل تعلم أن كل ما شرحته لك
                  عن الدقيقة الواحدة لم يستغرق أكثر من دقيقة واحدة ؟
                  – صحيح، وأنا قبلت برحابة صدر هذه الصفقة وحلال عليك اليورو.
                  - تفضل، أنا الان أرد لك الدين وأعيد لك ما دفعته عني عند شباك التذاكر. والان أشكرك كل الشكر على ما فعلته لأجلي.
                  أعطتني اليورو. تبسمت في وجهها واستغرقت ابتسامتي أكثر من دقيقة، لأنتهبه إلى نفسي وهي تأخذ رأسي بيدها
                  وتقبل جبيني قائلة: هل تعلم أنه كان بالإمكان أن أنتظر ساعات دون حل لمشكلتي، فالاخرون لم يكونوا ليدروا
                  ما هي مشكلتي، وأنا ما كنت لأستطيع أن أطلب واحد يورو من أحد.
                  - حسنا، وماذا ستبيعيني لو أعطيتك مئة يورو؟
                  - سأعتبره مهرا وسأقبل بك زوجا.
                  علت ضحكتنا في الحافلة وأنا أمثل بأنني أريد النهوض ومغادرة مقعدي وهي تمسك بيدي قائلة:
                  اجلس، فزوجي متمسك بي وليس له مزاج أن يموت قريبا!
                  وأنا أقول لها : “بس دقيقة”، “بس دقيقة”…
                  لم أتوقع بأن الزمن سيمضي بسرعة. كانت هذه الرحلة من أكثر رحلاتي سعادة، حتى إنني شعرت بنوع من الحزن
                  عندما غادرت الحافلة عندما وصلنا إلى مدينتها في منتصف الطريق تقريبا.
                  قبل ربع ساعة من وصولها حاولت أن تتصل من جوالها بابنها كي يأتي إلى المحطة ليأخذها، ثم التفتت إلي قائلة:
                  على ما يبدو أنه ليس عندي رصيد. فأعطيتها جوالي لتتصل. المفاجأة أنني بعد مغادرتها للحافلة بربع ساعة تقريبا استلمت
                  رسالتين على الجوال، الأولى تفيد بأن هناك من دفع لي رصيدا بمبلغ يزيد عن 10 يورو، والثانية منها تقول فيها:
                  كان عندي رصيد في هاتفي لكنني احتلت عليك لأعرف رقم هاتفك فأجزيك على حسن فعلتك.
                  إن شئت احتفظ برقمي، وإن زرت مدينتي فاعلم بأن لك فيها أما ستستقبلك. فرددت عليها برسالة قلت فيها:
                  عندما نظرت إلى عينيك خطر ببالي أنها عيون ثعلبية لكنني لم أتجرأ أن أقولها لك، أتمنى أن تجمعنا الأيام ثانية، أشكرك
                  على الحكمة واعلمي بأنني سأبيعها بمبلغ أكبر بكثير.
                  “بس دقيقة”… حكمة أعرضها للبيع، فمن يشتريها مني في زمن نهدر فيه الكثير الكثير من الساعات دون فائدة ؟

                  بقلم : محمد عبد الوهاب جسري
                  .
                  .
                  .

                  تعليق

                  • قرم فقير
                    عضو ماسي
                    • Feb 2005
                    • 956

                    رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

                    .
                    .
                    .
                    الله يساعدني على الحزن .، واسعدك
                    لو إن حزني مصبح بي ., وممسي !

                    شفني على درب السعادة ., مواعدك
                    كني نسيت اني ف ( الاحزان ) منسي !

                    مانيب سلبي .، بس عاجز لا أساعدك
                    لو إني اقدر ., كان ساعدت نفسي !!

                    .
                    .
                    .

                    تعليق

                    • قرم فقير
                      عضو ماسي
                      • Feb 2005
                      • 956

                      رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب

                      .
                      .
                      .
                      قومي ماعاد السنابل تعشق النسمة
                      .............. غرر بها الوقت مدري غرها الساقي
                      كم حول ترقص طرب وتعاند التخمة
                      ............... واليوم صار التجافي له شكل راقي
                      جيتك كما الساري بلهفه ورى حلمه
                      .......... الخوف خصمي واعز أسلحتي اخلاقي
                      أصحابي الليل أخذهم حزة الكتمة
                      ............وانا خذتني على دروب الشقا ساقي
                      .
                      .
                      .

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...