تويت
رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب
.
.
.
إذا إختصاص الوقت يخلق بي جروح !
إنت إختصاصك تلمس الجرح ويطيب .,
.
.
.
.
إذا إختصاص الوقت يخلق بي جروح !
إنت إختصاصك تلمس الجرح ويطيب .,
.
.
-
-
رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب
.
.
.
ليتك تكون اخر نفس .. والفظ بك انفاس الجروح
اموت شامخ ما شكت روحي عذاب جروحها
ملت ضلوعي ه الغموض اللي على حد الوضوح
والروح ملت .. ما لقت حي يناجي بوحها
.
.
.تعليق
-
:.:: : ::.:
.
.
.
حبني او حبهم حب الجميع
ما بقا أحساس والخافق تعب !
من شراني .. ينشرا واللي يبيع
مايخالف والهوا ماهو غصب !
يالربيع اللي غدا ماهو ربيع
كيف شفتك مورده وانتي حطب !
.
.
.تعليق
-
:.:: : ::.:
.
.
.
.
حي الصباح
اللي يساوي ملايين
ياللي بدونك مالقى الصبح لونه |
.
.
.
تعليق
-
رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب
.
.
يارب ما بي فزعة .. الخلق .. | دونك ..!
................. أنت العزيز اللي : كريم ب عطاياك ..!
.
.تعليق
-
:.:: : ::.:
.
.
.
.
.
مدامني وياك راح أشع ر ب خ ير
لا تنشد شلوني ؟! ويدك في يدي
لوني ف رح , ورد وغناوي عصافير
يعني ما أح د ب | الكون الح ين قدي
ي ا | زيينها الدنيا وأن ا وأنت لا غير
وضحك السح اب اللي علينا يعدي
.
.
.
.
.
تعليق
-
رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب
تعليق
-
رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب
.
.
انت الغرام اللي له القلب ماحاد
....................... يتوق لك شوقي وكله حنينا
وانا معك ياخذبي الهاجس اسناد
.......................عهد قطعته بالمحبة متينا
ياغلى غلا كل الغلا جاك منقاد
....................... متى على الله يالغلا تحتوينا
.
.تعليق
-
:.:: : ::.:
.
.
صغير يبتغي الكبرا || كبير ود لو صغر !
و خال يبتغي عملا || وذو عمل به ضجر !
و رب المال في تعب || وفي نصب من افتقر !
فهل حاروا مع الأقدار || أم هم عارضوا القدر؟؟
| العقاد .,
.
.تعليق
-
رد: مآني من الدنيا متحسف على شي إلا على الطاعة وفقد الحبايب
.
.
.
( الا يالله ) لا تقطع رجا داعيك يارحمن
ياعلام الأمور الخافية و الضيق والشدة
على بابك واناشدك العفو يارب والغفران
وفيض من عطاك و رحمة ماهيب منردة
خذتني لوعةالوقت الصعيب مفرق الخلان
وقلبي ضامته سود الليال وبيحت سده
أنادي بالوصال أحيان و أدعي بالفراق أحيان
وأخفي غاية في الوج دان منضدة
.
.
.
تعليق
تعليق