على باب العتب صرنا.. نضيع وقتنا باللوم.. ولانفهم ماضينا.. وش يخبي... من هموم وفرح.. سعينا ندور الهموم.. والفرح صار يدورنا.. عتبنا على ماضينا.. وبكى لين فاح له الفوح.. ونثر بنفسه فرحنا.. وطاح الفرح مثل خزات الهموم.. يشفي كل علتنا.. ويباري حزننا .. ويعلمنا الفرح وشلون..
تعليق