مات قاضي اشتهر بعدله وحكمته . فأرسل محبوه الكثيرون باقات كثيرة من الزهور. وضعت حول نعشه ... وتقدم شيخ كبير ليحيي القاضي تحية الوداع الأخير. والتقى بابن القاضي الذي قال له :انظر إلى تلك الأزهار الغضة الكثيرة التي بعث بها أصدقاء أبي. فأجابه الشيخ : يا بني .. لقد قضى أبوك أيام حياته يبذر البذور التي أنبتت هذه الأزهار.
أتعبت مجدافك..!
واللي قطعت أوهام
دام الغلا طافك..! لا تسرج الأحلام
يا اخر محبيني
دورت لك فيني
من اللي غرسنا العام
شيء يصحيني..!
ما عاد للبسمة ..! صدق ورضا وشفاه
ولا عاد للدمعة..! حزن ودفا وعيون
يا اخر محبيني
الريح ما تبكي ل أماني الفلاح
والغارس الباذر في عمرك أحلامه
شف منجله يحصد حزنه وأوهامه
. كنت أظن الحظ جابك و | إبتسم أثر أنا و ( الحظ ) . . . مانواطن بعض !! الأمل في دنيتي .. ياما .. إنهدم . و " الفرح " ما يوم في عمري – ومض جرح ( غيري ) ب إختياره : إلتئم !! و انا جرحي ؟ ليه ع القلب / إنفرض؟! ليت قلبي من جروحه , إفتهم , غيري عاش الجرح .. مره .. و إتعض مايحس القلب من كثر | الألم راحت الراحه . . . وعلى الله العوض . جيت من أقصاي وماكان العشم تصدم إللي صوبك إحساسه - ركض ، من يعلم { طيبتي } :: درب الندم :: دام صارت " نيتي البيضه " ~ مرض ! ما ألوم القلب عايش في وهم يكفي .. يثبت لي حياتي لا نبض قلبي من دنياي " عمره " ما : سلم .. كل ما زانت .. لي الحظ - إعترض ! كنت أظن الحظ جابك و | إبتسم قبل مايقفي بك و ( نخسر ) . . . بعض !! . .
تعليق