اللي تحتهم بالضبط كذا رجلها مشتها تمر عند غرفته ...وقفت تناظر 190 هذي الغرفه حفظت رقهمها كويس حفظت تفاصيلها كلها ..
مشت بسرعه قبل لاتدق الباب وتتهور ... ....
من ورى باب غرفة " 190 "...
طلال جالس يناظر بالنافذه الوحيده اللي تربطه بالخارج ...: وينك هاللحين يانواره وكيف حالتك وش تسوين .....؟؟؟؟ لحد هاللحين تمثلي القوه وقويه والا مهزوزه من جوى ومن برى ...
اندق الباب بهدوء
راكان : مرررررررررررحبا
طلال بدون نفس من غير لايتحرك : هلا
راكان : قول من شفت هاللحين
طلال: من يعني ..؟
راكان : الكوندليزا نواره
طلال لف بسرعه : نواره
راكان : ايوه تقول ان وحده من صديقاتها حامل وهي مرافقه لها ..
طلال : حامل مين ...؟
راكان : مادري بس شكلها يكسر الخاطر سرحانه ومفهيه حتى مانتبهت فيني – راكان حب يعذبه اكثر - المهم ماعلينا منها اكيد هاللحين حد من هالدكاتره بالمستشفى بيحاول يتقرب منها وتحبه وتتزوج وانت ماضي ..اسمع قبل لانسى ماطلع الخاتم
طلال يناظر الدبله : لا لحد هاللحين عالق لو اني داري ماستهبلت وحطيت خاتم انت ايدك بلوى
راكان: اييييييييه الله يرحم ايام قبل ايدك عن ايدي اربعه ..
طلال : وينها هاللحين نواره ..؟
راكان: مادري بس كانت رايحه للكوفي ..
طلال : لوحدها
راكان بلعانه : مادري الظاهر
طلال: ركييييين انطق
راكان: خلاص انت قلت لها تنساك خلاص لاتسال عنها
طلال يناظر السقف : مادري ... يا راكان انا علشانها اسوي كذا ...؟
راكان تنرفز : كيف علشانها ..؟ فهمني
طلال : ياركان انت اكثر واحد عارف اني اموت على تراب رجلها واني والله يشهد ماقد حبيت احد كثرها اصلا انا ماحب البنات ماطيق هذولا البنات عندي حساسيه منهم اعرفهم لعبه تقضيت وقت ..اما هذي – ضغط على اسنانه – هذي نونو ..الله يلعنها خلتني اعشقها ...
راكان : انت بصراحه متناقض تحبها وتتركها
طلال تنهد : والله لو الفجر مراح تفهم علي ..
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
لوجين تناظر التلفزيون طشانه : اف مسوسي ليه نايم هاللحين ..رد
دق جوالها رفعته بسرعه على بالها مسفر بس وقف شعر جسمها ونبضت كل خليه بجسمها ..رقم نهايته 89 ....... طاح الجوال من ايدها من الخوف ..
سكت التلفون عن الدق وهي لحد هاللحين على حالها .. ترتجف ...
رجع دق التلفون مره ثانيه ناظرت الارض مكان الجوال وناظرت الشاشه نفس الرقم ..خافت ...
منصور : صببببببببببببباح الخير
لوجين قفزت في مكانها خايفه : – بكت –
منصور خاف : بسم الله لجون وش فيك ..؟
لوجين تاشر على الجوال وتبكي ..
منصور ناظر الجوال : وش فيه ..؟
لوجين ترتجف : علي ..علي
منصور رفع الجوال وناظر المكالمتين من رقم مو مسجل ..: علي ..وش فيه علي ال******
لوجين دفنت راسها برجلها تبكي ...
منصور استنتج ان سبب خوفها ان هذا الرقم علي
دق عليه علشان يوضح لها ان ضنها غلط ..
...: الو هلا بحياتي شخبارخ ..؟
منصور: الو من معي
..: الو مو هذا جوال لوجين
منصوراستنتج انه علي : نعم مين ..؟
..: اوه شكلي غلطان يالاخو ..
منصور: غلطان والا تتحرش ببنات الناس ياقليل الخاتمه لاعاد تدق علي مره ثانيه سامع
...: ........................سكر الخط ..
لوجين بخوف تبكي : علي صح هذا علي ..
منصور: لا واحد غلطان ..
لوجين: لا انا عارفه علي ..وش يبغى ..؟
منصور : اها لحد هاللحين خايفه من علي صح
لوجين زادت بكي
منصور حط اييده على كتفها : لا تخافي وانا ولد عمك .. هذا العلي اليوم اخر يوم بحياته
لوجين خايفه : وش قصدك ..؟..
منصور : يابنت عمي انتي اختي اللي ماولدتها امي وانا مارضى ان حد يمس شعره من اختي وهذا علي انا اعرف اتصرف معه
لوجين: بتقتله .....؟؟؟؟
منصور: لا وش دعوه فلم امريكي .. لا انا اعرف اتصرف معه ..
لوجين ترتجف : تكفى يامنصور لا تخليه ياذيني
منصور : ابشري ... وانا ولد عمك ...
لوجين هدت شوي منصور ريحها بكلامه الواثق حست انها مرتاحه بعد ماشافت العطف والاخوه بعيون منصور ... ..: منصور انا احس انه يقدر يعمل اي شي ..
منصور يطمنها وهو يناظر بعيونها بتركيز علشان يطمنها : لا ماعليك انا له هو بس يفكر يقرب ..
لوجين : بليز مسفر لاتحكي لمسفر شي ..
%%%%%%%%%%%%%%%%%%
محمد: لو سمحت اخوي انا جائي اسئل عن المريض عادل سليمان ..
الموظف : اها قصدك الدكتور عادل
محمد: ايوه الدكتور عادل ...
الموظف : هو امس بس طلع ..
محمد: طلع يعني مامات ..
الموظف: لا وش مات هو معه رضوض بسيطه وكسر بالايد .. ..
محمد تنهد : اف الحمدلله يعني طلع وماعرفتوا من سبب له الحادث
الموظف: والله مادري ..؟ هو بيداوم بكره اذا حاب تشوفه
محمد مبتسم رائد طلع منها حلو : لا انا ازوره بالبيت اليوم مشكور ياخوي
الموظف : العفو ..
مشى محمد لبره المستشفى مبسوط رائد طلع منها بس باقي يتفاهم مع عادل بعد كذا يحكي مع الشرطه ...
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
مشت بسرعه قبل لاتدق الباب وتتهور ... ....
من ورى باب غرفة " 190 "...
طلال جالس يناظر بالنافذه الوحيده اللي تربطه بالخارج ...: وينك هاللحين يانواره وكيف حالتك وش تسوين .....؟؟؟؟ لحد هاللحين تمثلي القوه وقويه والا مهزوزه من جوى ومن برى ...
اندق الباب بهدوء
راكان : مرررررررررررحبا
طلال بدون نفس من غير لايتحرك : هلا
راكان : قول من شفت هاللحين
طلال: من يعني ..؟
راكان : الكوندليزا نواره
طلال لف بسرعه : نواره
راكان : ايوه تقول ان وحده من صديقاتها حامل وهي مرافقه لها ..
طلال : حامل مين ...؟
راكان : مادري بس شكلها يكسر الخاطر سرحانه ومفهيه حتى مانتبهت فيني – راكان حب يعذبه اكثر - المهم ماعلينا منها اكيد هاللحين حد من هالدكاتره بالمستشفى بيحاول يتقرب منها وتحبه وتتزوج وانت ماضي ..اسمع قبل لانسى ماطلع الخاتم
طلال يناظر الدبله : لا لحد هاللحين عالق لو اني داري ماستهبلت وحطيت خاتم انت ايدك بلوى
راكان: اييييييييه الله يرحم ايام قبل ايدك عن ايدي اربعه ..
طلال : وينها هاللحين نواره ..؟
راكان: مادري بس كانت رايحه للكوفي ..
طلال : لوحدها
راكان بلعانه : مادري الظاهر
طلال: ركييييين انطق
راكان: خلاص انت قلت لها تنساك خلاص لاتسال عنها
طلال يناظر السقف : مادري ... يا راكان انا علشانها اسوي كذا ...؟
راكان تنرفز : كيف علشانها ..؟ فهمني
طلال : ياركان انت اكثر واحد عارف اني اموت على تراب رجلها واني والله يشهد ماقد حبيت احد كثرها اصلا انا ماحب البنات ماطيق هذولا البنات عندي حساسيه منهم اعرفهم لعبه تقضيت وقت ..اما هذي – ضغط على اسنانه – هذي نونو ..الله يلعنها خلتني اعشقها ...
راكان : انت بصراحه متناقض تحبها وتتركها
طلال تنهد : والله لو الفجر مراح تفهم علي ..
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
لوجين تناظر التلفزيون طشانه : اف مسوسي ليه نايم هاللحين ..رد
دق جوالها رفعته بسرعه على بالها مسفر بس وقف شعر جسمها ونبضت كل خليه بجسمها ..رقم نهايته 89 ....... طاح الجوال من ايدها من الخوف ..
سكت التلفون عن الدق وهي لحد هاللحين على حالها .. ترتجف ...
رجع دق التلفون مره ثانيه ناظرت الارض مكان الجوال وناظرت الشاشه نفس الرقم ..خافت ...
منصور : صببببببببببببباح الخير
لوجين قفزت في مكانها خايفه : – بكت –
منصور خاف : بسم الله لجون وش فيك ..؟
لوجين تاشر على الجوال وتبكي ..
منصور ناظر الجوال : وش فيه ..؟
لوجين ترتجف : علي ..علي
منصور رفع الجوال وناظر المكالمتين من رقم مو مسجل ..: علي ..وش فيه علي ال******
لوجين دفنت راسها برجلها تبكي ...
منصور استنتج ان سبب خوفها ان هذا الرقم علي
دق عليه علشان يوضح لها ان ضنها غلط ..
...: الو هلا بحياتي شخبارخ ..؟
منصور: الو من معي
..: الو مو هذا جوال لوجين
منصوراستنتج انه علي : نعم مين ..؟
..: اوه شكلي غلطان يالاخو ..
منصور: غلطان والا تتحرش ببنات الناس ياقليل الخاتمه لاعاد تدق علي مره ثانيه سامع
...: ........................سكر الخط ..
لوجين بخوف تبكي : علي صح هذا علي ..
منصور: لا واحد غلطان ..
لوجين: لا انا عارفه علي ..وش يبغى ..؟
منصور : اها لحد هاللحين خايفه من علي صح
لوجين زادت بكي
منصور حط اييده على كتفها : لا تخافي وانا ولد عمك .. هذا العلي اليوم اخر يوم بحياته
لوجين خايفه : وش قصدك ..؟..
منصور : يابنت عمي انتي اختي اللي ماولدتها امي وانا مارضى ان حد يمس شعره من اختي وهذا علي انا اعرف اتصرف معه
لوجين: بتقتله .....؟؟؟؟
منصور: لا وش دعوه فلم امريكي .. لا انا اعرف اتصرف معه ..
لوجين ترتجف : تكفى يامنصور لا تخليه ياذيني
منصور : ابشري ... وانا ولد عمك ...
لوجين هدت شوي منصور ريحها بكلامه الواثق حست انها مرتاحه بعد ماشافت العطف والاخوه بعيون منصور ... ..: منصور انا احس انه يقدر يعمل اي شي ..
منصور يطمنها وهو يناظر بعيونها بتركيز علشان يطمنها : لا ماعليك انا له هو بس يفكر يقرب ..
لوجين : بليز مسفر لاتحكي لمسفر شي ..
%%%%%%%%%%%%%%%%%%
محمد: لو سمحت اخوي انا جائي اسئل عن المريض عادل سليمان ..
الموظف : اها قصدك الدكتور عادل
محمد: ايوه الدكتور عادل ...
الموظف : هو امس بس طلع ..
محمد: طلع يعني مامات ..
الموظف: لا وش مات هو معه رضوض بسيطه وكسر بالايد .. ..
محمد تنهد : اف الحمدلله يعني طلع وماعرفتوا من سبب له الحادث
الموظف: والله مادري ..؟ هو بيداوم بكره اذا حاب تشوفه
محمد مبتسم رائد طلع منها حلو : لا انا ازوره بالبيت اليوم مشكور ياخوي
الموظف : العفو ..
مشى محمد لبره المستشفى مبسوط رائد طلع منها بس باقي يتفاهم مع عادل بعد كذا يحكي مع الشرطه ...
%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%%
تعليق