ركبوووا بسرعه بالسياره وع طول حرك ووداها لبيتها، وهو بعدها مشي لبيته وطول، الطريق، كان، يتخيل لمسته لأيدينها ولما، باس ايدها ومسك كتوفها..، فعلا كان يتخيلها هي زوجته مو سميه.. كان غارق، بأفكاره لين وصل للبييت، ومزاااجه، رايق ولو تطلب منه اي شي بذيك اللحظه بينفذه..
............
اما عند دانه اول مانزلت دخلت للصاله وقلبها يرجف لان عطر راكان مررره كان لاصق فيها وتخاف لا تقرب م احد ويشمها لانه عطر رجالي.
دخلت وسلمت بسرعه وبدون لا توقف طلعت لفوق وهي بين الركض والمشي.
مشت دانه وهي تخلع ثيابها وتحطها بالغسيل تخاف لا بدر.. يشوفها ويشم ريحتها
ودخلت الحمام واخذت شاور سريع ولما طلعت حطت معطر بنكهة التوت ودها تنام شوي ولما حطت راسها عالمخده وحست ان النوم بدا يداعب عيونها صحت بخوف وهي، تسمع صوت الباب ينفتح..
دانه ناظرت بأتجاه الباب وهي تشوف بدر داخل للغرفه مبين انه ضايق... دانه بصدمه: بدررر
بدر وهو يقرب لها بخطوات ثقيله: وش فيك خايفه كذا.
دانه ناظرت وتعلثمت ومو عارفه وش تقول..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
رفا وحسين ف فرنسا.. رفا مكان لها خلق تطلع اليوم وحسين لما شافها، كذا عجزانه م الطلعه قال لها انه راح يروح يشتري لهم عشاء م مطعم قريب، م هنا... ورفا لما طلع حسين م عندها قامت بسرعه وراحت للحمام ولبست ملابس نوومها الي كانت باللون الابيض الشفاف وعليه تشكليه خفيفه بالدانتيل الابيض ع فتحت الصدر ...،لما طلعت م الحمام جلست عالتسريحه وسوت روج احمر فاقع ع شفتها وبلاشر احمر بخدودها ولما خلصت وصارت تتفك شعرها الطويل والاشقر وتنزله ع كتوفها دخل، حسين واول مادخل انهبل بجمالها وبلا، شعور، حط اكياس، العشاء اللي، بيده ع اقرب طاوله وع طول مشئ لها وحضنها م ورا وهو يتنفس، عبير شعرها ورقبتها الي كانت حاطه عليها عطر دهن العود، الي، جذبه م اول مادخل م الباب
رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!
ركبوووا بسرعه بالسياره وع طول حرك ووداها لبيتها، وهو بعدها مشي لبيته وطول، الطريق، كان، يتخيل لمسته لأيدينها ولما، باس ايدها ومسك كتوفها..، فعلا كان يتخيلها هي زوجته مو سميه.. كان غارق، بأفكاره لين وصل للبييت، ومزاااجه، رايق ولو تطلب منه اي شي بذيك اللحظه بينفذه..
............
اما عند دانه اول مانزلت دخلت للصاله وقلبها يرجف لان عطر راكان مررره كان لاصق فيها وتخاف لا تقرب م احد ويشمها لانه عطر رجالي.
دخلت وسلمت بسرعه وبدون لا توقف طلعت لفوق وهي بين الركض والمشي.
مشت دانه وهي تخلع ثيابها وتحطها بالغسيل تخاف لا بدر.. يشوفها ويشم ريحتها
ودخلت الحمام واخذت شاور سريع ولما طلعت حطت معطر بنكهة التوت ودها تنام شوي ولما حطت راسها عالمخده وحست ان النوم بدا يداعب عيونها صحت بخوف وهي، تسمع صوت الباب ينفتح..
دانه ناظرت بأتجاه الباب وهي تشوف بدر داخل للغرفه مبين انه ضايق... دانه بصدمه: بدررر
بدر وهو يقرب لها بخطوات ثقيله: وش فيك خايفه كذا.
دانه ناظرت وتعلثمت ومو عارفه وش تقول..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
رفا وحسين ف فرنسا.. رفا مكان لها خلق تطلع اليوم وحسين لما شافها، كذا عجزانه م الطلعه قال لها انه راح يروح يشتري لهم عشاء م مطعم قريب، م هنا... ورفا لما طلع حسين م عندها قامت بسرعه وراحت للحمام ولبست ملابس نوومها الي كانت باللون الابيض الشفاف وعليه تشكليه خفيفه بالدانتيل الابيض ع فتحت الصدر ...،لما طلعت م الحمام جلست عالتسريحه وسوت روج احمر فاقع ع شفتها وبلاشر احمر بخدودها ولما خلصت وصارت تتفك شعرها الطويل والاشقر وتنزله ع كتوفها دخل، حسين واول مادخل انهبل بجمالها وبلا، شعور، حط اكياس، العشاء اللي، بيده ع اقرب طاوله وع طول مشئ لها وحضنها م ورا وهو يتنفس، عبير شعرها ورقبتها الي كانت حاطه عليها عطر دهن العود، الي، جذبه م اول مادخل م الباب
رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!
رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!
ركبوووا بسرعه بالسياره وع طول حرك ووداها لبيتها، وهو بعدها مشي لبيته وطول، الطريق، كان، يتخيل لمسته لأيدينها ولما، باس ايدها ومسك كتوفها..، فعلا كان يتخيلها هي زوجته مو سميه.. كان غارق، بأفكاره لين وصل للبييت، ومزاااجه، رايق ولو تطلب منه اي شي بذيك اللحظه بينفذه..
............
اما عند دانه اول مانزلت دخلت للصاله وقلبها يرجف لان عطر راكان مررره كان لاصق فيها وتخاف لا تقرب م احد ويشمها لانه عطر رجالي.
دخلت وسلمت بسرعه وبدون لا توقف طلعت لفوق وهي بين الركض والمشي.
مشت دانه وهي تخلع ثيابها وتحطها بالغسيل تخاف لا بدر.. يشوفها ويشم ريحتها
ودخلت الحمام واخذت شاور سريع ولما طلعت حطت معطر بنكهة التوت ودها تنام شوي ولما حطت راسها عالمخده وحست ان النوم بدا يداعب عيونها صحت بخوف وهي، تسمع صوت الباب ينفتح..
دانه ناظرت بأتجاه الباب وهي تشوف بدر داخل للغرفه مبين انه ضايق... دانه بصدمه: بدررر
بدر وهو يقرب لها بخطوات ثقيله: وش فيك خايفه كذا.
دانه ناظرت وتعلثمت ومو عارفه وش تقول..
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
رفا وحسين ف فرنسا.. رفا مكان لها خلق تطلع اليوم وحسين لما شافها، كذا عجزانه م الطلعه قال لها انه راح يروح يشتري لهم عشاء م مطعم قريب، م هنا... ورفا لما طلع حسين م عندها قامت بسرعه وراحت للحمام ولبست ملابس نوومها الي كانت باللون الابيض الشفاف وعليه تشكليه خفيفه بالدانتيل الابيض ع فتحت الصدر ...،لما طلعت م الحمام جلست عالتسريحه وسوت روج احمر فاقع ع شفتها وبلاشر احمر بخدودها ولما خلصت وصارت تتفك شعرها الطويل والاشقر وتنزله ع كتوفها دخل، حسين واول مادخل انهبل بجمالها وبلا، شعور، حط اكياس، العشاء اللي، بيده ع اقرب طاوله وع طول مشئ لها وحضنها م ورا وهو يتنفس، عبير شعرها ورقبتها الي كانت حاطه عليها عطر دهن العود، الي، جذبه م اول مادخل م الباب
رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!
تعليق