روايه أشواك وخيانات

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • sonydoy
    عـضـو فعال
    • Sep 2017
    • 110

    #31
    رد: روايه أشواك وخيانات

    مشكوره يالغلا عالبارت ابدعتي ♡_♡

    Sent from my SM-J200H using 3bir mobile app

    تعليق

    • sonydoy
      عـضـو فعال
      • Sep 2017
      • 110

      #32
      رد: روايه أشواك وخيانات

      متى البارت الجاي؟؟

      Sent from my SM-J200H using 3bir mobile app

      تعليق

      • *رورو*
        عـضـو فعال
        • Jun 2017
        • 193

        #33
        رد: روايه أشواك وخيانات

        هلا سوون دوي نورتي ياغلااااتي

        Sent from my ALE-L21 using 3bir mobile app

        تعليق

        • *رورو*
          عـضـو فعال
          • Jun 2017
          • 193

          #34
          رد: روايه أشواك وخيانات

          الحين انزل

          Sent from my ALE-L21 using 3bir mobile app

          تعليق

          • *رورو*
            عـضـو فعال
            • Jun 2017
            • 193

            #35
            رد: روايه أشواك وخيانات

            البارت الثاني عشر




            مشئ راكان بسرعه والمصيبه ماحجزوا غرفه قعدوا بالطاولات الي بصالة المطعم... راكان غير، طريقه وماراح الحمام ورجع للغرفه الي هما قاعدين فيها وبوجهه مرتبك: دنوش حبيبتي.

            دانه تناظر ملامحه المتوتره: هلا

            راكان وهو يحك ذقنه بتوتر ويرجع شعره لورا: تغطي، بسرعه الحين لازم نمشي

            دانه رفعت الحجاب ع وجهها: ماقلت بتروح للحمام لييه رجعت..

            راكان بهدوء: ف ناس، هنا مابيك تشوفيهم

            دانه بخوف: اي ناس.

            راكان: بعدين اقولك.

            دانه بخوف تغطت كويس وقبل لا يطلعون مسك راكان ايدينها، وهي، ع طول بعدت ايدينها وفكتهم م ايدينها.. بس راكان رجع ومسك ايدينها مرره ثانيه لازم امسك ايدينك علشان اللي، يشوفك يقول انك زوجتي..

            دانه دق قلبها لما قال زوجتي ورضخت ومسكت ايدينه وهي تحس بلمسة ايدينه اللي، كانت ماسكه ايدينها، بقووه وكانه يقولها لا تتركيني.

            وطلعت معاااه وهو يمشي، بثقه لانه يدري، بدر عيونه ماوخرت عنه ويدري انه مراح يطوف هالموضوع وخاصتا اذا كان مايدري ان راكان متزوج راح يخاف وتاكد ظنونه...

            فك ايدينه م ايدين دانه ووضع ايده ع كتوفها وبدر عيونه وماوخرت عنهم ومايدري، لييه كان يحس، بنغزات بقلبه.

            لما طلعوا م المطعم



            ابتعدت دانه عن راكان بسرعة وهي تعاتبه: ليه تمسكني كذا واناا محرمه عليك ليييه

            راكان بتوتر لسئ مافارقه: كنت مجبور اسوي كذا علشان لحد، يشك فينا..

            دانه برعب: لييه م كان بالمطعم.

            راكان مايقدر يقولها الحقيقه واضظر، يكذب عليها: نسيبي..

            دانه مستغربه: طييب ولييه، تسوي كذا..

            راكان مادري بايش يكذب: نسيبي شكاك هو زين ماجاء، يسأل، ويتاكد، منك ترا يشك حتى، م ظله واخاف يصيدنا وتصير مشاكل.

            دانه حست برعب بمجرد تخيلت الي، بيصير...

            راكان يستعجلها خلينا نمشي اخاف يلحقنا..

            ركبوووا بسرعه بالسياره وع طول حرك ووداها لبيتها، وهو بعدها مشي لبيته وطول، الطريق، كان، يتخيل لمسته لأيدينها ولما، باس ايدها ومسك كتوفها..، فعلا كان يتخيلها هي زوجته مو سميه.. كان غارق، بأفكاره لين وصل للبييت، ومزاااجه، رايق ولو تطلب منه اي شي بذيك اللحظه بينفذه..


            ............


            اما عند دانه اول مانزلت دخلت للصاله وقلبها يرجف لان عطر راكان مررره كان لاصق فيها وتخاف لا تقرب م احد ويشمها لانه عطر رجالي.

            دخلت وسلمت بسرعه وبدون لا توقف طلعت لفوق وهي بين الركض والمشي.

            ام بدر بأستغراب: وين بنتك يادانه

            دانه كانت تطلع الدرج بركض: عند، امي، بعدين اجيبها ابي ارتاح احس اني تعبانه.

            ام بدر: وشفيك يبنتي.. تعبانه وش، فيك؟

            دانه بتوتر: ابغئ انام شوي، راح اصير كويسه

            ام بدر بأستغراب: طيب..

            مشت دانه وهي تخلع ثيابها وتحطها بالغسيل تخاف لا بدر.. يشوفها ويشم ريحتها

            ودخلت الحمام واخذت شاور سريع ولما طلعت حطت معطر بنكهة التوت ودها تنام شوي ولما حطت راسها عالمخده وحست ان النوم بدا يداعب عيونها صحت بخوف وهي، تسمع صوت الباب ينفتح..

            دانه ناظرت بأتجاه الباب وهي تشوف بدر داخل للغرفه مبين انه ضايق... دانه بصدمه: بدررر

            بدر وهو يقرب لها بخطوات ثقيله: وش فيك خايفه كذا.

            دانه ناظرت وتعلثمت ومو عارفه وش تقول..




            ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛





            رفا وحسين ف فرنسا.. رفا مكان لها خلق تطلع اليوم وحسين لما شافها، كذا عجزانه م الطلعه قال لها انه راح يروح يشتري لهم عشاء م مطعم قريب، م هنا... ورفا لما طلع حسين م عندها قامت بسرعه وراحت للحمام ولبست ملابس نوومها الي كانت باللون الابيض الشفاف وعليه تشكليه خفيفه بالدانتيل الابيض ع فتحت الصدر ...،لما طلعت م الحمام جلست عالتسريحه وسوت روج احمر فاقع ع شفتها وبلاشر احمر بخدودها ولما خلصت وصارت تتفك شعرها الطويل والاشقر وتنزله ع كتوفها دخل، حسين واول مادخل انهبل بجمالها وبلا، شعور، حط اكياس، العشاء اللي، بيده ع اقرب طاوله وع طول مشئ لها وحضنها م ورا وهو يتنفس، عبير شعرها ورقبتها الي كانت حاطه عليها عطر دهن العود، الي، جذبه م اول مادخل م الباب

            رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
            حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
            وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!

            (انا اتدخل: حسينو طيب والعشاء

            تعليق

            • *رورو*
              عـضـو فعال
              • Jun 2017
              • 193

              #36
              رد: روايه أشواك وخيانات

              البارت الثاني عشر




              مشئ راكان بسرعه والمصيبه ماحجزوا غرفه قعدوا بالطاولات الي بصالة المطعم... راكان غير، طريقه وماراح الحمام ورجع للغرفه الي هما قاعدين فيها وبوجهه مرتبك: دنوش حبيبتي.

              دانه تناظر ملامحه المتوتره: هلا

              راكان وهو يحك ذقنه بتوتر ويرجع شعره لورا: تغطي، بسرعه الحين لازم نمشي

              دانه رفعت الحجاب ع وجهها: ماقلت بتروح للحمام لييه رجعت..

              راكان بهدوء: ف ناس، هنا مابيك تشوفيهم

              دانه بخوف: اي ناس.

              راكان: بعدين اقولك.

              دانه بخوف تغطت كويس وقبل لا يطلعون مسك راكان ايدينها، وهي، ع طول بعدت ايدينها وفكتهم م ايدينها.. بس راكان رجع ومسك ايدينها مرره ثانيه لازم امسك ايدينك علشان اللي، يشوفك يقول انك زوجتي..

              دانه دق قلبها لما قال زوجتي ورضخت ومسكت ايدينه وهي تحس بلمسة ايدينه اللي، كانت ماسكه ايدينها، بقووه وكانه يقولها لا تتركيني.

              وطلعت معاااه وهو يمشي، بثقه لانه يدري، بدر عيونه ماوخرت عنه ويدري انه مراح يطوف هالموضوع وخاصتا اذا كان مايدري ان راكان متزوج راح يخاف وتاكد ظنونه...

              فك ايدينه م ايدين دانه ووضع ايده ع كتوفها وبدر عيونه وماوخرت عنهم ومايدري، لييه كان يحس، بنغزات بقلبه.

              لما طلعوا م المطعم



              ابتعدت دانه عن راكان بسرعة وهي تعاتبه: ليه تمسكني كذا واناا محرمه عليك ليييه

              راكان بتوتر لسئ مافارقه: كنت مجبور اسوي كذا علشان لحد، يشك فينا..

              دانه برعب: لييه م كان بالمطعم.

              راكان مايقدر يقولها الحقيقه واضظر، يكذب عليها: نسيبي..

              دانه مستغربه: طييب ولييه، تسوي كذا..

              راكان مادري بايش يكذب: نسيبي شكاك هو زين ماجاء، يسأل، ويتاكد، منك ترا يشك حتى، م ظله واخاف يصيدنا وتصير مشاكل.

              دانه حست برعب بمجرد تخيلت الي، بيصير...

              راكان يستعجلها خلينا نمشي اخاف يلحقنا..

              ركبوووا بسرعه بالسياره وع طول حرك ووداها لبيتها، وهو بعدها مشي لبيته وطول، الطريق، كان، يتخيل لمسته لأيدينها ولما، باس ايدها ومسك كتوفها..، فعلا كان يتخيلها هي زوجته مو سميه.. كان غارق، بأفكاره لين وصل للبييت، ومزاااجه، رايق ولو تطلب منه اي شي بذيك اللحظه بينفذه..


              ............


              اما عند دانه اول مانزلت دخلت للصاله وقلبها يرجف لان عطر راكان مررره كان لاصق فيها وتخاف لا تقرب م احد ويشمها لانه عطر رجالي.

              دخلت وسلمت بسرعه وبدون لا توقف طلعت لفوق وهي بين الركض والمشي.

              ام بدر بأستغراب: وين بنتك يادانه

              دانه كانت تطلع الدرج بركض: عند، امي، بعدين اجيبها ابي ارتاح احس اني تعبانه.

              ام بدر: وشفيك يبنتي.. تعبانه وش، فيك؟

              دانه بتوتر: ابغئ انام شوي، راح اصير كويسه

              ام بدر بأستغراب: طيب..

              مشت دانه وهي تخلع ثيابها وتحطها بالغسيل تخاف لا بدر.. يشوفها ويشم ريحتها

              ودخلت الحمام واخذت شاور سريع ولما طلعت حطت معطر بنكهة التوت ودها تنام شوي ولما حطت راسها عالمخده وحست ان النوم بدا يداعب عيونها صحت بخوف وهي، تسمع صوت الباب ينفتح..

              دانه ناظرت بأتجاه الباب وهي تشوف بدر داخل للغرفه مبين انه ضايق... دانه بصدمه: بدررر

              بدر وهو يقرب لها بخطوات ثقيله: وش فيك خايفه كذا.

              دانه ناظرت وتعلثمت ومو عارفه وش تقول..




              ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛





              رفا وحسين ف فرنسا.. رفا مكان لها خلق تطلع اليوم وحسين لما شافها، كذا عجزانه م الطلعه قال لها انه راح يروح يشتري لهم عشاء م مطعم قريب، م هنا... ورفا لما طلع حسين م عندها قامت بسرعه وراحت للحمام ولبست ملابس نوومها الي كانت باللون الابيض الشفاف وعليه تشكليه خفيفه بالدانتيل الابيض ع فتحت الصدر ...،لما طلعت م الحمام جلست عالتسريحه وسوت روج احمر فاقع ع شفتها وبلاشر احمر بخدودها ولما خلصت وصارت تتفك شعرها الطويل والاشقر وتنزله ع كتوفها دخل، حسين واول مادخل انهبل بجمالها وبلا، شعور، حط اكياس، العشاء اللي، بيده ع اقرب طاوله وع طول مشئ لها وحضنها م ورا وهو يتنفس، عبير شعرها ورقبتها الي كانت حاطه عليها عطر دهن العود، الي، جذبه م اول مادخل م الباب

              رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
              حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
              وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!

              (انا اتدخل: حسينو طيب والعشاء

              تعليق

              • *رورو*
                عـضـو فعال
                • Jun 2017
                • 193

                #37
                رد: روايه أشواك وخيانات

                لييه البارت يجي ناقص

                Sent from my ALE-L21 using 3bir mobile app

                تعليق

                • *رورو*
                  عـضـو فعال
                  • Jun 2017
                  • 193

                  #38
                  رد: روايه أشواك وخيانات

                  رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
                  حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
                  وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!

                  (انا اتدخل: حسينو طيب والعشاء

                  تعليق

                  • *رورو*
                    عـضـو فعال
                    • Jun 2017
                    • 193

                    #39
                    رد: روايه أشواك وخيانات

                    البارت الثاني عشر




                    مشئ راكان بسرعه والمصيبه ماحجزوا غرفه قعدوا بالطاولات الي بصالة المطعم... راكان غير، طريقه وماراح الحمام ورجع للغرفه الي هما قاعدين فيها وبوجهه مرتبك: دنوش حبيبتي.

                    دانه تناظر ملامحه المتوتره: هلا

                    راكان وهو يحك ذقنه بتوتر ويرجع شعره لورا: تغطي، بسرعه الحين لازم نمشي

                    دانه رفعت الحجاب ع وجهها: ماقلت بتروح للحمام لييه رجعت..

                    راكان بهدوء: ف ناس، هنا مابيك تشوفيهم

                    دانه بخوف: اي ناس.

                    راكان: بعدين اقولك.

                    دانه بخوف تغطت كويس وقبل لا يطلعون مسك راكان ايدينها، وهي، ع طول بعدت ايدينها وفكتهم م ايدينها.ک. بس راكان رجع ومسك ايدينها مرره ثانيه لازم امسك ايدينك علشان اللي، يشوفك يقول انك زوجتي..

                    دانه دق قلبها لما قال زوجتي ورضخت ومسكت ايدينه وهي تحس بلمسة ايدينه اللي، كانت ماسكه ايدينها، بقووه وكانه يقولها لا تتركيني.

                    وطلعت معاااه وهو يمشي، بثقه لانه يدري، بدر عيونه ماوخرت عنه ويدري انه مراح يطوف هالموضوع وخاصتا اذا كان مايدري ان راكان متزوج راح يخاف وتاكد ظنونه...

                    فك ايدينه م ايدين دانه ووضع ايده ع كتوفها وبدر عيونه وماوخرت عنهم ومايدري، لييه كان يحس، بنغزات بقلبه.

                    لما طلعوا م المطعم



                    ابتعدت دانه عن راكان بسرعة وهي تعاتبه: ليه تمسكني كذا واناا محرمه عليك ليييه

                    راكان بتوتر لسئ مافارقه: كنت مجبور اسوي كذا علشان لحد، يشك فينا..

                    دانه برعب: لييه م كان بالمطعم.

                    راكان مايقدر يقولها الحقيقه واضظر، يكذب عليها: نسيبي..

                    دانه مستغربه: طييب ولييه، تسوي كذا..

                    راكان مادري بايش يكذب: نسيبي شكاك هو زين ماجاء، يسأل، ويتاكد، منك ترا يشك حتى، م ظله واخاف يصيدنا وتصير مشاكل.

                    دانه حست برعب بمجرد تخيلت الي، بيصير...

                    راكان يستعجلها خلينا نمشي اخاف يلحقنا..

                    ركبوووا بسرعه بالسياره وع طول حرك ووداها لبيتها، وهو بعدها مشي لبيته وطول، الطريق، كان، يتخيل لمسته لأيدينها ولما، باس ايدها ومسك كتوفها..، فعلا كان يتخيلها هي زوجته مو سميه.. كان غارق، بأفكاره لين وصل للبييت، ومزاااجه، رايق ولو تطلب منه اي شي بذيك اللحظه بينفذه..


                    ............


                    اما عند دانه اول مانزلت دخلت للصاله وقلبها يرجف لان عطر راكان مررره كان لاصق فيها وتخاف لا تقرب م احد ويشمها لانه عطر رجالي.

                    دخلت وسلمت بسرعه وبدون لا توقف طلعت لفوق وهي بين الركض والمشي.

                    ام بدر بأستغراب: وين بنتك يادانه

                    دانه كانت تطلع الدرج بركض: عند، امي، بعدين اجيبها ابي ارتاح احس اني تعبانه.

                    ام بدر: وشفيك يبنتي.. تعبانه وش، فيك؟

                    دانه بتوتر: ابغئ انام شوي، راح اصير كويسه

                    ام بدر بأستغراب: طيب..

                    مشت دانه وهي تخلع ثيابها وتحطها بالغسيل تخاف لا بدر.. يشوفها ويشم ريحتها

                    ودخلت الحمام واخذت شاور سريع ولما طلعت حطت معطر بنكهة التوت ودها تنام شوي ولما حطت راسها عالمخده وحست ان النوم بدا يداعب عيونها صحت بخوف وهي، تسمع صوت الباب ينفتح..

                    دانه ناظرت بأتجاه الباب وهي تشوف بدر داخل للغرفه مبين انه ضايق... دانه بصدمه: بدررر

                    بدر وهو يقرب لها بخطوات ثقيله: وش فيك خايفه كذا.

                    دانه ناظرت وتعلثمت ومو عارفه وش تقول..




                    ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛





                    رفا وحسين ف فرنسا.. رفا مكان لها خلق تطلع اليوم وحسين لما شافها، كذا عجزانه م الطلعه قال لها انه راح يروح يشتري لهم عشاء م مطعم قريب، م هنا... ورفا لما طلع حسين م عندها قامت بسرعه وراحت للحمام ولبست ملابس نوومها الي كانت باللون الابيض الشفاف وعليه تشكليه خفيفه بالدانتيل الابيض ع فتحت الصدر ...،لما طلعت م الحمام جلست عالتسريحه وسوت روج احمر فاقع ع شفتها وبلاشر احمر بخدودها ولما خلصت وصارت تتفك شعرها الطويل والاشقر وتنزله ع كتوفها دخل، حسين واول مادخل انهبل بجمالها وبلا، شعور، حط اكياس، العشاء اللي، بيده ع اقرب طاوله وع طول مشئ لها وحضنها م ورا وهو يتنفس، عبير شعرها ورقبتها الي كانت حاطه عليها عطر دهن العود، الي، جذبه م اول مادخل م الباب

                    رفا تاهت بين احضانه وع طول غمضت عيونها وهي، تحس بقشعريرة بجسمها م لمساته الناعمه لها ...
                    حسين فكها م حضنه وشالها بين ايدينه وحطها، بالسرير بشويش وكانه ياخذ، بأيدينه ريشه يخافها تطير لما حطها بذاك الهدوء والنعومه..
                    وقرب شفاته م شفتها وصار يشبع رغبة شفته القويه والمتعطشه لشفايفها لصغار والورديه وهي، ذابت بين ايدينه مثل الشمعه وبدون لا يفك عليها اخذها بين احضانه وهو لسئ يبوسها وسكر اللمبه...!!!

                    (انا اتدخل: حسينو طيب والعشاء

                    تعليق

                    • *رورو*
                      عـضـو فعال
                      • Jun 2017
                      • 193

                      #40
                      رد: روايه أشواك وخيانات

                      عندي مشكله بالمنتدى

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...