السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اقدم لكم روايتي الاولى واتمنى منكم التفاعل وان تعجبكم
قصة حياة
بداية نعرفكم على البطلة حياة وهي فتاة جميلة جدا لكنها عصبية وقوية
ومغرورة جدا تحب الكمبيوتر وبرامج انظمة الامان والاختراق كثير طبعا هي طالعة لابوها المتوفي الي كان دكتور في الجامعة
وكان على علم واسع بانظمة الحاسوب واختراق الحسابات والبرامج العالمية وهي اخذت المهارة عنو وكانت عندها هواية
اختراق الحسابات وطبعا هي سنة ثانية جامعة وكانت من عائلة متوسطة الحال
نعود البيت عائلة ابو محمد والد حياة
انتهى العزاء واليوم هو الرابع الجو كان يعمه الحزن محمد وايمان كانو يحاولون
التخفيف على امهم ام محمد التي كانت في عالم اخر تفكر كيف ان ابنتها فذة قلبها وحبيبتها
ذات القلب الحزين ذهبت عنها بين ليلة وضحاها حياة ذهبت الى عالم اخر وتركت عائلتها
حزينة عليها ومنصدمين لان حياة التي كانت تجلس على الفطور في الصباحووالضحكة لم تفارق
وجهها لم تعد موجودة بعدما جاء خبر وقوع حادث على الطريق المؤدي الى جامعة حياة وحياة كانت احد الاشخاص
الذين يستقلون تلك الحافلة والذي اسفر عن موتها جراء اصتدام السيارة بباص اخروطبعا لم تستطع العائلات من التعرف على الجثث
لانها احترقت بالكامل
لا تذهبوا بعيدا فليس كل الحقائق كما نراها من جانب واحد انتظرونا فيوجد الكثير
في هذه المغامرة والبداية لسى ما خلصت
اقدم لكم روايتي الاولى واتمنى منكم التفاعل وان تعجبكم
قصة حياة
بداية نعرفكم على البطلة حياة وهي فتاة جميلة جدا لكنها عصبية وقوية
ومغرورة جدا تحب الكمبيوتر وبرامج انظمة الامان والاختراق كثير طبعا هي طالعة لابوها المتوفي الي كان دكتور في الجامعة
وكان على علم واسع بانظمة الحاسوب واختراق الحسابات والبرامج العالمية وهي اخذت المهارة عنو وكانت عندها هواية
اختراق الحسابات وطبعا هي سنة ثانية جامعة وكانت من عائلة متوسطة الحال
نعود البيت عائلة ابو محمد والد حياة
انتهى العزاء واليوم هو الرابع الجو كان يعمه الحزن محمد وايمان كانو يحاولون
التخفيف على امهم ام محمد التي كانت في عالم اخر تفكر كيف ان ابنتها فذة قلبها وحبيبتها
ذات القلب الحزين ذهبت عنها بين ليلة وضحاها حياة ذهبت الى عالم اخر وتركت عائلتها
حزينة عليها ومنصدمين لان حياة التي كانت تجلس على الفطور في الصباحووالضحكة لم تفارق
وجهها لم تعد موجودة بعدما جاء خبر وقوع حادث على الطريق المؤدي الى جامعة حياة وحياة كانت احد الاشخاص
الذين يستقلون تلك الحافلة والذي اسفر عن موتها جراء اصتدام السيارة بباص اخروطبعا لم تستطع العائلات من التعرف على الجثث
لانها احترقت بالكامل
لا تذهبوا بعيدا فليس كل الحقائق كما نراها من جانب واحد انتظرونا فيوجد الكثير
في هذه المغامرة والبداية لسى ما خلصت
تعليق