مدونتي الخاصة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • راضي بالمقسوم
    V - I - P
    • Oct 2016
    • 249




    رد: مدونتي الخاصة





    السلام عليكم




    اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم




    مدونتك عنوانك


    المدونة ليست مذكرات شخصية وانما تعبير عن الوجه المشرق لصاحبها
    المدونة ليست مسجات لشخص ما لايفهمها الأخرين ولا فائدة لهم من الإطلاع عليها
    المدونة تجعل المدون يتذكر الأحداث المهمة بحياته ويدون مايفيد منها للإتعاض
    المدونة باب مفتوح يستضيف كل شرائح المجتمع صغيرهم وكبيرهم
    المدونة منتدى مصغر يحوي على رأي صاحبه بجميع مجالات الحياة
    المدونة لا احد يعرف صاحبها بالحياة الدنيا ولكن سيعرف صاحبها بالموقف العظيم وسيحاسب عن كل حرف دونه بها
    المدونة متنفس للتفكير بحروف يكتبها صاحبها بمدونته ليراجع افكاره ويعدل مايجب تعديله
    المدونة للبناء وليست للهدم ونشر الفوضى والأفكار الغير لائقة
    ا
    هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على سيدنا وحبيبنا وقدوتنا محمد



    بقلمي المتواضع

    تعليق

    • راضي بالمقسوم
      V - I - P
      • Oct 2016
      • 249




      رد: مدونتي الخاصة




      السلام عليكم



      اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم


      اليوم الصباح مع توأم روحي زوجتي اثناء الفطور تكلمنا عن موضوع قيادة المرأة
      وكانت النتيجة السلبيات اكثر من الإيجابيات بكثير وهذا الدليل على ماوصلنا له
      نصيحة من اخت كويتية




      يكفي جواهرنا انهن كالأميرات مخدومات بكل تحركاتهن خارج مملكتهن

      تعليق

      • راضي بالمقسوم
        V - I - P
        • Oct 2016
        • 249




        رد: مدونتي الخاصة




        السلام عليكم



        اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم





        قل (شكرا )

        لمن يستحقها ولا تظن انها كلمة
        صغيرة بلا تاثير .
        لو ان كل من قال او فعل جميلا
        وجد من يقول له (شكرا ) لاتسعت مساحات
        الجمال فى هذا العالم
        قل( شكرا ) ولا تنتظر (عفوا)

        كلمة شكرا
        كلمة من اربعة احرف يظن الكثير انه لا معنى لها
        لكن عند تعمقنا في هذة الكلمة سنجد المعاني الكثيرة التي لا تعد ولا تحصى
        الشكر احدى الاسباب لبقى الشيء وعدم زواله
        قال تعالى
        {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد}[إبراهيم :7]

        فهذا وعد من الله سبحانه وتعالى ببقاء النعم وزيادتها عند الشكر .
        مثال من واقع الحياة :
        فمثلا لو طلبت من صديق لك ان يقوم بفعل خدمة لك لا يقدر عليها بعد الله غيرة
        خدمك واتم لك الامر لكن بدن مقابل
        لو قلت له شكرا سيفرح كثيرا وكل ماطلبت منه امرا اخر سيفعله لك بدون مقابل
        لكن لو اخذتها بدون قول اي شيء له سيستاء منك ولن يفكر في فعل شيء اخر لك
        حتى الصغار عندما نقل لهم شكرا يفرحوا بهذة الكلمة كثير وينفذوا لنا مانطلبه منهم
        غير ان ينفذو لنا مانطلبه فهذة الكلمة تزيد من جو الاحترام والالفة والاخوة بيننا

        للشكر مقام عظيم يغفل عنه الكثير
        ولا يقوم به إلا القليل ..
        ووالله إنه لسبب كل خير،
        فالنعم تزيد بالشكر وتحفظ من الزوال بالشكر
        والشكر واجب من الواجبات التي تأثم على تركها لله عز وجل ..
        قال تعالى
        {فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون}[البقرة: 152] ..
        عندما يعطيك الله النعمة ولا تشكره عليها، فهذا ذنب لا ننتبه له.

        وعندما يقدم لنا شخص جميل دون شكرة فسنتسبب بــجرحه دون ان نحس بذلك .
        والشكر هو الغاية من الخلق ..
        قال تعالى
        {والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون} [النحل: 78]

        الشكر يكون بامرين للاشخاص بحياتنا :
        1) الأعتراف بفضلهم علينا .
        2) التحدث بها ظاهرا ومدحهم وشكرهم اما الناس لزياده الثقه لهم
        شكرهم الثناء عليهم ظاهرا لان الله وحدة هو من يعلم مافي الصدور .

        وتمام الشكر بالعجز عن الشكر ..
        كما قال موسى عليه السلام "يا رب .. إن أنا صليت فمن قبلك، وإن أنا تصدقت فمن قبلك، وإن أنا بلغت رسالاتك فمن قبلك، فكيف أشكرك ؟" ..
        فقال الله تعالى لموسى : الآن شكرتني .

        فعليك أن تعدد نعم الله عليك حتى تستشعرها ..
        واجعل لذلك دفترا تقيد فيه النعم وسمه كشكول النعم ..
        قال تعالى {وإن تعدوا نعمة الله لاتحصوها ..}[النحل: 18]

        الشاكر يرى كل شىء حوله نعمة، فكم نعمة ستكتب؟؟
        وعلينا فعل ذلك ايضا لاي شخص يقدم لنا خدمة
        وايضا غير شكرنا لله سبحانه وتعالى على نعمه التي لا تعد ولا تحصى
        شكرنا للناس
        فلو شكرنا كل شخص يمد لنا يده بالخير
        لزاد الخير لنا

        بعض الناس يعتقد انه عندما يقول شكرا يقول كلمة عيب او كلمة من عهد اجداده
        وكلمة مالها داعي
        بالعكس الشكر كلمة جميلة جدا رغم قلة حروفها وسهولة نطقها الا انها تحمل من المعاني الكثير
        .. فلن تستطيع أن تسير في الطريق ولن تتوافر لديك الطاقة المتجددة إلا بـالشكر ..

        العبد الشاكر الذي يشعر بقيمة النعمة طوال الوقت،
        هو الذي سيكون عنده طاقة متجددة دائما ليسعى فى كل خير ..
        أما الجاحد فلا يقدر نعمة الله عليه، مما يؤدي إلى إنقطاعه.
        كذلك مع الناس الذين يقدمون لنا خدمة لو شكرناهم سيزيدو ولو جحدناهم فسينقطع عنا كرمهم وجميلهم .





        منقول

        تعليق

        • راضي بالمقسوم
          V - I - P
          • Oct 2016
          • 249




          رد: مدونتي الخاصة





          السلام عليكم



          اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم






          تعليق

          • راضي بالمقسوم
            V - I - P
            • Oct 2016
            • 249




            رد: مدونتي الخاصة




            السلام عليكم



            اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم



            قاعدة اتبعتها اراحتني


            صعب على الإنسان يرى منكرا ولا ينكره خصوصا ممن هم حوله من اخوانه المسلمين
            دستورنا حدد وسهل النأي بالنفس عن مايراه الإنسان من المنكرات وذلك بالفعل او بالقول او (بالقلب وذلك اضعف الإيمان)
            القاعدة التي اتخذتها لنفسي اساسها سجلي بالموقف العظيم فأي شي سيكتب به ادافع عنه بكل ما اوتيت من قوة وما لن يكتب به اترك الخلق للخالق
            مثلا اقاربي حصل لاقدر الله من احدهم مايسوئني اكتفي بالنصيحة فقط واذا طلب مني ذلك واذا ارى انه لن تفيد نصيحتي اكتفي بأضعف الإيمان الإنكار بالقلب والدعاء بالهداية
            هذا عصر الفتن والمتمسك بدينه كالقابض على الجمر ومن يريد النجاة فلينشغل بنفسه لأن لاحياة لمن تنصحه والأدهى والأمر من ينصح يصبح عدو ويوصف بأبشع الصفات ولا حولا ولا قوة الا بالله
            هذا والله اعلم ونسأله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه وصلى الله وسلم على حبيبنا وقدوتنا محمد



            تعليق

            • راضي بالمقسوم
              V - I - P
              • Oct 2016
              • 249




              رد: مدونتي الخاصة




              السلام عليكم




              اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم






              توجد مرحلة في الحياه تدعى " المرحلة الملكية " Royal level !..
              عندما تصل لهذه المرحلة، لن تجد نفسك مضطرا للخوض في أي نقاش أو جدال، ولو خضت فيه لن تحاول أن تثبت لمن يجادلك بأنه مخطئ ...

              لو كذب عليك أحدهم ستتركه يكذب عليك، وبدل أن تشعره بأنك كشفته، ستستمتع بشكله وهو يكذب مع أنك تعرف الحقيقه !..
              ستدرك بأنك لن تستطيع إصلاح الكون، فالجاهل سيظل على حاله مهما كان مثقفا، والغبي سيظل غبيا !..
              سترمي كل مشاكلك وهمومك والأشياء التي تضايقك وراء ظهـرك وستكمل حياتك... نعم ستفكر في أشياء تضايقك من وقت لآخر ... ولكن لا تقلق؛ سترجع للمرحلة الملكية مرة أخرى ..
              ستمشي في الشارع ملكا؛ مبتسما ابتسامة ساخرة وأنت ترى الناس تتلون وتتصارع وتخدع بعضها من أجل أشياء لا لزوم ولا قيمة لها !..
              ستعرف جيدا أن فرح اليوم لا يدوم وقد يكون مقدمة لحزن الغد والعكس !
              سيزداد إيمانك بالقضاء والقدر، وستزداد يقينا بأن الخيرة فيما اختاره الله لك ...
              إذا وصلت يوما لتلك المرحلة لا تحاول أن تغير من نفسك، فأنت بذلك قد أصبحت ملكا على نفسك، واعيا جدا، ومطمئنا من داخلك !..

              كلما تقدمنا في العمر زاد رشدنا، وأدركنا أننا إذا لبسنا ساعة ب300أو 3000 فستعطيك نفس التوقيت ..
              وإذا امتلكنا (محفظة نقود) سعرها 30 أو 300 فلن يختلف ما في داخلها..
              وإذا عشنا في مسكن مساحته 300 متر أو 3000 متر فإن مستوى الشعور بالوحدة واحد..

              وفي النهاية سندرك أن السعادة لا تتيسر في الأشياء المادية؛ فسواء ركبت مقعد الدرجة الأولى أو الدرجة السياحية، فإنك ستصل لوجهتك في الوقت المحدد..
              لذلك لا تحثوا أولادكم أن يكونوا أغنياء بل علموهم كيف يكونون أتقياء، وعندما يكبرون سينظرون إلى قيمة الأشياء لا إلى ثمنها..
              سرعة الأيام مخيفة!! ما إن أضع رأسي على الوسادة إلا ويشرق نور الفجر، وما إن أستيقظ إلا ويحين موعد النوم..
              تسير أيامنا و لا تتوقف!
              وأقول في نفسي: حقا، السعيد من ملأ صحيفته بالصالحات..
              الأحداث تتسارع من حولنا، والأموات يتسابقون أمامنا..
              إعملوا صالحا..

              ألقوا السلام - رددوا مع الأذان -حافظوا على الصلوات - حصنوا أنفسكم - صلوا الأرحام - حافظوا على من يحبونكم بصدق - ابتسموا للناس - إحفظوا شيئا من القرآن - تصدقوا - سبحوا - استغفروا كبروا - صوموا - صلوا على النبي عليه الصلاة والسلام - علقوا قلوبكم بالآخرة فالدنيا لا تدوم على حال ولن تخلدوا فيها.





              منقول

              تعليق

              • راضي بالمقسوم
                V - I - P
                • Oct 2016
                • 249




                رد: مدونتي الخاصة




                السلام عليكم




                اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم




                روي عن فيلسوف روماني .. كان يحاور زميلا له, فعيره زميله بأنه لا يتقن اللغة الأخرى التي يناقشان ما ترجم منها, فانصرف الفيلسوف وعاد بعد عام فقط..وقد ألف معجما لتلك اللغة التي كان يجهلها تماما..

                إلى أي مدى..تؤثر فيك الإهانة..؟ هل تكسرك.فتجعلك متقوقعا على ذاتك, تهجر الدنيا بمن فيها وتتمنى حينها أنك كنت نسيا منسيا؟ أم أنها توقظ شيئا ما في نفسك.. لتبدأ بعدها اكتشاف صفة لم تكن قد عرفتها سابقا..؟ أو تطوير موهبة كنت قد أهملتها ؟؟ أي الأنواع أنت..؟
                أحيانا .. نحتاج للإهانة لتكون لنا دافعا للنجاح.. قد يستغرب البعض هذا الرأي على الرغم من صدقه وكما قال أحدهم...الحقيقة قادرة على الدفاع عن نفسها...بصدقها. والدليل على ذلك.. جرب أن يهينك أحدهم وينعتك بالجبان, ما هي ردة فعلك تجاه ذلك....؟
                أول ما سيتبادر إلى ذهنك.. هو افتعال مشاجرة بينك وبينه لتثبت لنفسك أولا..ثم للجميع أنك بخلاف ما وصفت به. ثم بعدها... أعتقد أنك ستنخرط في بكاء لوحدك..فالإهانة تؤلم النفس..وإن جعلتك تتماسك حينها.. لم شعرت بالألم حينها.....هل لاعتقادك أنك لم تكن تستحقها..؟ أم لأن تلك الإهانة جعلت تبصر ضعفا في ذاتك لم تكن قد شاهدته قبلا أو كنت تغض الطرف عنه خوفا من مواجهة الحقيقة.. فبكيت حينها .. على نفسك..؟
                هناك نوعية جيدة من البشر...يحلو لها أن تختبر قدراتنا أحيانا بطريقة مؤلمة اضطرارا منهم.., لكي توقظ قوة راكدة في النفس...هم يعرفون أننا نملك تلك القوة.. لكن ربما لخجلنا من إظهارها...أو ربما لجهلنا بتلك القوة نبدأ بتفصيل ستار بيننا وبين تلك الموهبة..خشية الظهور حضرتني قصة ... ذكرها لي أحدهم أنقلها لكم هنا..بتصرف مني..
                كان يدرس في جامعة ألمانية...طالب أسود, كان حاد الذكاء, قوي الملاحظة..لكنه لم يكن يظهر ذلك شفهيا أمام الأستاذ والطلاب الآخرين, ربما لخجله..أو ربما لعدم ثقته بإجابته, فالامتحان الشفهي سبب من أسباب التفوق وحصول الطلاب على منحة دراسية..
                وكان الأستاذ طيب القلب.. معلم محترف يعرف في قرارة نفسه أن الطالب يستحق المنحة الدراسية لذا لابد أن يتفوق شفهيا.., أراد تطبيق تجربة نفسية تدعى (الطريقة الألمانية), وهي استثارة غضب الطالب ليوقظ همته,.... فما كان منه إلا أن قال للطالب...: أيها الطالب (الأسود).. هل تجهل الإجابة.. غضب الطالب كثيرا.. وتصور أن المدرس عنصري يكره السود الطالب لم يظهر غضبه, ولم يجادل الأستاذ...لكنه أظهر عبقريته...وجعل جميع من بالفصل..منبهر بذلك العقل...الفذ, جعل من إجاباته الشفهية..رشاشات..ظن أنها أرجعت بعضا من كرامته.. والجائزة الكبرى... هي فوز الطالب بالمنحة الدراسية..التي أزاحت عن عاتقه هم مصروف الدراسة.... لشدة فقره..
                وأعتقد أن المعلم..لكي يطيب خاطر الطالب...ذكر له تلك الطريقة الألمانية..وربما اعتذر منه.... انتهى.. البعض ممن حولنا..يلبس الإهانة ثوبا..لكي يخفي دوافعه فيها.. وخوفا أن تكتشف حقده وكرهه.. فإنه يهينك بانتقاد..ويدعي أنها نصيحة لا أكثر.. المصيبة عندما تكون الوحيد الذي ينتبه لكرهه..وتشعر مجساتك بذلك..لكن للأسف.. لا تستطيع كشف ذلك أمام الملأ خوفا من أن ينعتوك بأنك حساس...
                أو من الذين لا يتقبلون النصيحة نصيحة لك.. لا تعطي لهؤلاء البشر الفرصة لرؤية الألم في نفسك.. فهذا أقصى ما يتمناه أولئك الحاقدين.. واجعل ما يقولون . بعض من انجازاتك التي تفخر بها.. ولولا أنهم يحملون هما في نفوسهم لما أساؤوا للغير ببعض من سموم حديثهم..
                لكن.. إن كان الانتقاد حقيقيا بغض النظر عن نواياهم الحاقدة.. فقل لنفسك (رحم الله امرئ...أهدى إلي عيوبي).. وحقيقة الأمر أن هذا الشخص يساعدك في غربلة نفسك لتخرج نقيا خاليا من العيوب...لذا.. لا تعذب نفسك معهم.. الإهانة...كثيرا ما تعطينا قوة..لا نملكها في الحقيقة.. يكون سببها..غيرة على النفس ودفاعا عنها... لنثبت أمام الملأ أننا بخلاف ما وصفنا به, المشكلة هنا هي جهلنا الطريقة التي نستطيع بها إثبات العكس..
                قد نستطيع بعدة طرق...منها.. الجلوس مع النفس... وتجاذب أطراف الحديث معها, أحيانا نعجز أن نكون صادقين مع أنفسنا تماما.. نخشى أن نعترف بضعفنا أمامها لتهدم كل قوة تصورناها عن أنفسنا, الخوف ضروري في بعض الأحيان لكن ليس إلى الدرجة التي تفقدنا مصداقيتنا...حتى مع النفس ولكي تخفف من وطأة الاعتراف بالضعف..علينا أولا أن نعقد النية كخطوة أولى قبل الاعتراف...أننا لن نستمر بهذا الضعف, وسنستخدم بدائل قوة تنجينا من ألمه.
                أحيانا..تساعدنا الإهانة على خلق مفترق طرق لنا.. لنغير مسار نهج انتهجناه طيلة حياتنا, اعتقدناه أنه نهج صالح..لكن ربما لضعفنا أو كسلنا..أو قلة ثقتنا بنفسنا..نتعامى عن تغيير الذات التي نحملها بين أرواحنا, لذا فالإهانة تجلي الطرقات أمامنا..وتقوي بصرنا.. نحتاج للإهانة في حياتنا.. ربما لولاها..لما اكتشفنا مداخل أدت إلى تفوقنا وأيضا اكتشافنا لذاتنا...
                أتساءل أحيانا.. لو لم يعير الزميل.. الفيلسوف بجهله لتلك اللغة.. هل سيكون للفيلسوف الدافع لتعلم تلك اللغة والتي كانت سببا لشهرته بعد تأليفه للمعجم..؟؟ ولو لم يهن الأستاذ..الطالب بلونه... هل سيفوز بالمنحة الدراسية, والتي أجزم أنه بعد انتهائه منها..أهلته لشغل منصب كبير؟؟




                فعلا الإهانة جعلتني احب مادة الرياضيات وبقوة
                وحصل ذلك ببداية السنة الدراسية
                بأول حصة رياضيات طلب المدرس من الطلبة ذكر اسمائهم
                وعند ذكري اسمي قال المدرس هل فلان اخيك فقلت نعم
                فقال ماصدقت اني ارتحت منه يأتيني اخيه .....
                طبعا زعلت وتأثرت ولهذا السبب اجتهدت وبعد عدة حصص قال لي المدرس
                الضاهر اني اخطأت بحقك فأنت مختلف كليا عن اخيك

                تعليق

                • راضي بالمقسوم
                  V - I - P
                  • Oct 2016
                  • 249




                  رد: مدونتي الخاصة





                  السلام عليكم




                  اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم



                  الخجل الاجتماعي مشكلة كبيرة للعديد من الأشخاص، وذلك لما يسببه من مواقف محرجة لهم، وقبل الإجابة عن السؤال: كيف تسيطر على خجلك الاجتماعي ؟ لابد أن تعرف أن هناك نوعين من الخجل، أولهما الخجل المتأصل في الشخص، وثانيهما الخجل الذي لم يصل إلى هذا الحد.

                  وبالنسبة للنوع الأول, فيستحسن الاستفادة من عون شخص ما في هذا المجال, على الرغم من إمكانية المعالجة الذاتية، وأما بالنسبة إلى النوع الثاني, فهناك الكثير من الخطوات التي تعالج الخجل, وتدفع الخجولين إلى التغلب عليه.

                  وإليك بعضها:
                  أولا– حاول أن تعرف أسباب خجلك.
                  ضع أمام نفسك هذا السؤال: "لماذا أنت خجول؟".
                  فكل امرئ يشكل حالة خاصة من حالات الخوف, أو الخجل, أو الضعف, أو الحماسة, فليس في الحياة النفسية قواعد عامة للأفراد, بمعنى أن كل فرد ذو "هوية" مستقلة بطباعه وعاداته وأخلاقه وميزاته, بحيث ترى الصفة الواحدة تختلف باختلاف الأشخاص, فالخجل عند هذا غيره عند ذاك وهكذا, تتعدد الأحوال وتتنوع, بتعدد الناس وتنوعهم, ثم بتعدد الظروف وتنوعها. فالأحوال النفسية ترجع إلى العوامل التي تسببها وتبعث عليها, وهذه العوامل تنحصر في اثنين أو ثلاثة أساسية.

                  وهي كالتالي:
                  * العوامل الجسمية, كالهزل الطارئ, أو العيوب الظاهرة, أو أية عاهة بارزة تشوه الجمال الإنساني. فهذه قد تنعكس خجلا لدى أصحابها.
                  * العوامل النفسية, مثل سرعة الانفعال, أو الكراهية الزائدة, أو الشعور بعقدة النقص, أو ما شابه ذلك.

                  * العوامل الفكرية, كالتخيلات.

                  حاول أن تعرف السبب وراء خجلك. واعلم أنه مهما كانت الأسباب, فإن باستطاعتك أن تتغلب عليها, وتصبح جريئا, حازما, ومنيعا, فهناك كثيرون من أمثالك, كانوا يعانون في يوم ما من الخجل ثم استطاعوا التغلب عليه وبلغوا ذروة المحبة وكانوا من قبل يتوارون عن الناس خجلا, ويعتزلون كل محفل حياء, ولكنهم استطاعوا أن يتغلبوا على ذلك, حينما اكتشفوا القدرة عليه, من خلال ما وهب الله لهم من طاقات ومواهب.

                  ثانيا – أعلن جهرا تصميمك على التخلص من الخجل.

                  إن الإعلان عن الالتزام بشيء, له قوة كبيرة على النفس تدفعه إلى تحقيقه.
                  ومجرد الإعلان هو البداية في المواجهة مع الخجل, بل هي الخطوة الأولى في الانتصار عليه.

                  ثالثا – عزز ثقتك بنفسك

                  وابدأ من أمور بسيطة مثل المباشرة بالسلام على ثلاثة غرباء تلاقيهم في الطريق. فعليك ان تتعلم كيف تسيطر على مخاوفك, وتتصور عواقب حميدة من حالات مرعبة.

                  ومن الممكن تقوية الاعتزاز بالذات من خلال صيغة أو معادلة بسيطة هي: امتنع عن قول أمور سلبية عن نفسك وفكر, بدلا من ذلك, في تقويم ما تظن أنه خطأ لكي تخطو إلى الإمام بثقة وثبات.

                  كما يمكنك التركيز على الاتصال مع من تتحدث إليهم عن طريق النظر وتستطيع كذلك تقمص شخصية المستمتع المنتبه مع ابتسامة رقيقة وإيماءة بالموافقة, والظهور بمظهر المهتم بالحديث.

                  رابعا – كن سيد نفسك, وحاول أن تتحر من الآخرين.

                  إن كثيرا من الخجولين يشعرون بالإهانة من قبل الآخرين لهم, وربما يجدون أن الآخرين يستغلونهم أو لا يحترمونهم, ومع ذلك يجدون أنفسهم عاجزين عن رد ما يفرضونه عليهم. ولذلك فإنهم يتولون أدوارا لا يستسيغونها, والحل لهذه العقدة يكمن في أن يتعلم هؤلاء كيف يكونوا أسياد أنفسهم ويتحرروا من الآخرين.
                  وأهم ما يجب عليهم أن يعرفوه, هو أنهم يلاقون معاملة بالطريقة التي علموا الناس أن يعاملوهم بها.

                  وكما يقول الحديث الشريف "فالمرء حيث وضع نفسه", فمن يعلم الناس أن يسخروا منه فليس من حقه أن يطالبهم بالاحترام, ومن يقبل من غيره أن يستغله, فليس من حقه أن يعاقبه على ذلك.

                  ويقول قائل: كيف لي أن أبدل طريقة الناس معي؟
                  والحقيقة أنه ليس مطلوبا أن تغير طريقة الناس معك, بل المطلوب أن تغير طريقتك أنت معهم.

                  خامسا – حاول أن ترفض الاستسلام للخجل في المرة القادمة.

                  إذا كنت خجولا, فحتما تكون قد مررت بكثير من الحالات التي فرض عليك الخجل فيها أن تشتري ما لا تريد شراءه, أو تقبل بما لست مقتنعا به.
                  يقول طبيب نفساني: "جاءني أحد الشباب إلى عيادتي طلبا للمشورة. وقد كان دائما وديع المعاملة مع الباعة في المتاجر. وكثيرا ما اشترى أشياء لم يكن يريد شراءها لأنه كان يخشى الإساءة إلى شعور الموظفين.

                  وبينما كان يتهيأ لاتخاذ الإصرار والإلحاح منهجا, حدث أن توجه لشراء حذاء. وبعدما عرض عليه البائع يضع الحذائين الجديدين في علبة, لا حظ الشاب خدشا في أحدهما. وعندئذ كبت ما في نفسه من نزعة لتجاهل الخدش, وجمع كل جرأته وقال للبائع: "أعطني من فضلك زوجا اخر لأن في أحد هذين الحذاءين خدشا".

                  وعندما رد البائع على ذلك الطلب بقوله: "حاضر يا سيدي", أصبحت تلك اللحظة لحظة تحول في حياة ذلك الشاب الذي بدأ ينتهج الإلحاح في غير المخدوشة! وأخذ مديره وزوجته وأطفاله وأصدقاؤه جميعا يتحدثون عن شخص مختلف تماما, لا يسلم بكل ما يحدث. وهو بذلك لم يحصل على ما كان يبتغي في معظم الأحوال فحسب, بل اكتسب أيضا مقدارا كبيرا من الاحترام.

                  سادسا – حينما يحتاج الموقف إلى أن نقول: "لا" فلا تتردد في ذلك.

                  فإن "لا" هذه واحدة من أفضل الكلمات لتعليم الآخرين. وانس التردد والارتياب اللذين يعطيان الآخرين مجالا لإساءة فهمك. فالناس يحترمون "لا" حازمة أكثر من احترامهم التصرف المتردد الذي ينبغي من ورائه إخفاء مشاعرك الحقيقية. ناهيك عن أن احترامك لنفسك سيقوى أيضا.





                  منقول

                  تعليق

                  • راضي بالمقسوم
                    V - I - P
                    • Oct 2016
                    • 249




                    رد: مدونتي الخاصة




                    أستغفر الله العظيم


                    التعديل الأخير تم بواسطة تنهيدهـ; 02-03-2017, 12:08 PM.

                    تعليق

                    • راضي بالمقسوم
                      V - I - P
                      • Oct 2016
                      • 249




                      رد: مدونتي الخاصة





                      السلام عليكم




                      اسعد الله اوقاتكم وياهلا فيكم







                      أحبك .. ما اجملها من كلمة.. ولكن من يقولها بصدق؟

                      كلمة عميقة
                      المعنى , هل تدرك معناها فعلا ؟؟؟

                      هل تحس بمعنى هذه الكلمة عندما تقال لك؟؟؟

                      مع الاسف " لم نعد نعرف من الصادق الذي يعنى هذه الكلمة...

                      صارت لا تعنى سوى المجاملة...

                      لذلك اغلبنا يتسائل من يحبني..!!

                      لم يكونوا بالسابق فى حاجة لهذه العبارات

                      لأنهم كانوا يكتفون بكلمة... أحبك ....

                      ولا يشكون في صدقها لحظة واحده

                      لأنها كانت تملك مكانه كبيره ومستوى راقي......

                      لا اعرف من " يحبني ؟؟؟

                      كلمة رائعة تحمل كل المعاني الجميلة في العالم ؟؟؟
                      فمعنى اني احبك هو:
                      انا احترمك
                      انا مخلص لك
                      انا احتاجك معي
                      انت مميز جدا
                      انت رائع في نظري
                      قربك يكفيني
                      انا افضلك على الاخرين
                      انا افضلك على نفسي
                      انا اخاف عليك
                      انا افتقدك دائما
                      تهمني مصلحتك
                      اريد ان اراك دائما سعيد

                      لا احب انا اراك حزينا
                      احب ان اساعدك في كل شيء
                      انا موجود دائما عندما تحتاجني
                      لا احب ان اغضبك
                      لا احب ان اراك وانت تبكي !!

                      يحزنني كل ما يحزنك

                      احب ان اقدم لك كل ما تحتاج اليه حتى اهم الاشياء بالنسبة لي

                      انت في تفكيري دائما....

                      وغيرهاااااااا الكثير ........{ وهنا السؤال...!!!

                      هل تقصد انت كل هذه المعاني عندما تقول لأحد أحبك ؟؟؟..
                      للأسف فقدت هذه الكلمة مصداقيتها و متعتها

                      لانها اصبحت تقال في غير محلها

                      و في غير زمنها
                      فاصبحت كلمة من الكلمات العابرة التي لا تستوقف احد

                      و اصبح الهدف منها في هذه الايام

                      " التلاعب " بقلوب الأخرين

                      إلا من رحم الله من الذين امتزج الحب

                      في قلوبهم بصدق المشاعر
                      والعطاء





                      منقول

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...