وما بعد الندم ..

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • اليسال
    V - I - P
    • Mar 2016
    • 2777

    #31
    رد: وما بعد الندم ..

    ههههه كررتي احمد كتير بقصصك
    اتساءل من هو بحياتك؟
    ايا يكن فانت معجبة كتيررررر به
    ههههه بتمنالك السعادة
    القصة رائعة بس رح تقتليني تشويق
    هههه سكلي حبيت احمد
    اوعك تقتليه
    رح اقتلك او انسفك
    اقتلي ايمن وميلاس وسيبي احمد

    تعليق

    • شمس الشتا
      V - I - P
      • Jan 2015
      • 4385


      • أوتذكر ..!

        حكايتي .. يوما كتبناها معا
        يوما رسمنا للأماني دربها
        حتى نعود بها مع
        الليالي ثم
        نلقاها
        معا ..!


      #32
      رد: وما بعد الندم ..

      ههههه لا بس بحب هالأسم لهيك
      بحب يكون البطل دايم ..مانعرف
      ايش رح يصير معهم الاربع ابطال
      لنشوف ايش يطلع ههه

      تعليق

      • اليسال
        V - I - P
        • Mar 2016
        • 2777

        #33
        رد: وما بعد الندم ..

        هههه انا حذرتك
        بقتلك لو قتلتيه باين عليه
        حباب وجريء
        لوقتلتيه بخاصمك

        تعليق

        • شمس الشتا
          V - I - P
          • Jan 2015
          • 4385


          • أوتذكر ..!

            حكايتي .. يوما كتبناها معا
            يوما رسمنا للأماني دربها
            حتى نعود بها مع
            الليالي ثم
            نلقاها
            معا ..!


          #34
          رد: وما بعد الندم ..

          خلص خطر ليه خاطر رح
          أضيفك للقصة وأخليك تهربي أنتي وايياه
          بسيارة على الطريق تلاقوها وبعدها تطلع
          السيارة مفخخة متفجرات وتطيروا فيها
          الله يرحمكم هههه

          تعليق

          • اليسال
            V - I - P
            • Mar 2016
            • 2777

            #35
            رد: وما بعد الندم ..

            ههههه وكاني ناقصة
            ههه وبعدين يمسكني خطيبي
            ويطلع هو اللي حط المتفجرات بالسيارة
            ههههه انتي ناوية تقتليني اكيد

            تعليق

            • شمس الشتا
              V - I - P
              • Jan 2015
              • 4385


              • أوتذكر ..!

                حكايتي .. يوما كتبناها معا
                يوما رسمنا للأماني دربها
                حتى نعود بها مع
                الليالي ثم
                نلقاها
                معا ..!


              #36
              رد: وما بعد الندم ..

              البارت قبل الأخير





              مضت العصابة بسيارتهم المحملة بالسموم البشرية التي تعج بنفوسهم ..وأحمد وميلاس اللذين يحملان أمنيات بأنقاذ الخير من براثين الشر ..املا أن يتمم كل منهم ما سعى اليه ..


              ميلاس : أنقاذ أيمن ...وأحمد : أنقاذ ميلاس وكشف الحقائق ......


              لحظات صمت في السيارة تتبدد بصوت أحدهم قائلا: ماذا سنفعل ... لم نجد الفتاة ولا الشاب ..أتراه من الشرطة ..كيف سنعلم ما علمت الشرطة ... وما مخططها ..يجب أن نتصرف


              بسرعة ..أن لم يأت جواب من والده بتسليمنا الشحنة ..سنقتل أيمن ..ونجهز على كل أفراد عائلته .... أشار أحمد لميلاس بيده أن تبدأ بالتسجيل كما أنه بدأ بالتصوير الذي ربط بالأقمار الصناعية


              وتم رصد كل كلمة وتصرف على الملأ .....الان الكل يشاهد مايجري ..من أناس ومؤسسين وأصحاب شركات .,..وكل من يشاهد تلك القناة العالمية ....


              قاطعه الاخر قائلا : متى تسليم الشحنة ... أظنها يوم غد الساعة الثانية بعد منتصف الليل ..... حسنا والزعيم ماذا يقول ....


              اخر : أتصل بوالد أيمن وأتفقا أن يتقاسماها بينهما شريطة أن لا تكون بأسمه فهو رجل أعمال مرموق ويريد أن يحافظ على هذا الرقي ....... والحصانة الدبلوماسية ستحميه طالما لم يؤكد عليه


              شيء ملموس ........


              وكأن أحمد فهم القضية بالكامل ...... وميلاس تتفاجىء مما يجري حزينة على أيمن الذي يدفع ثمن خبث والده دون أن يعلم .......وطبعا بات الجميع يشاهد ما يجري ...


              وفي أثناء التوجه الى المقر ...كانت أشواق متجهه الى بيت ميلاس لتتلاقى وهي .... ولكن فوجئت بالطريق أن هناك من يذكر أسم المحطة وأن فيها المفزع لتعود للبيت بسرعة تشاهد


              حدث اليوم ..... وبمجرد مشاهدتها للمجرمين من الخلف طبعا ولكن الكلام مسموع والسيارة التي يركبونها السقف الباين في كاميرا الجوال ورأس أحدهم ... سمعت أحدهم يقول كم نبعد عن المقر


              قائلا له الاخر .... مارأيكم أن نذهب على الفور لمحطة القطار .. الى الكهف الجبلي .... ونتصل بالبقية القدوم لعل الشرطة تتبعنا ونحن لانعل من الفتاة الحمقاء ..... فأسرعت الى دراجتها النارية


              التي بالعادة ما تركبها فقط في العطلة ولكن الان مضطره وتريد أنقاذ أيمن دون معرفة أن التصوير من قبل صديقتها بالأصل ...... تشعر بالأمل في الفوز بقلبه من جهه ومن جهة أخرى بالندم على فعلتها


              التي تأبه أن تذكرها بينها وبين نفسها لتتبادر كطيف أمام مخيلتها ... عندما أتصلت بأيمن بعد أن أفترقت هي وصديقاتها من خلال الرقم الذي كان معها فهو معجب بها بالبداية .... وقالت له أنها تحبه وأن


              ميلاس قد أخبرة والديها عنه وتحلف أبيها بأن يعاقبه ..نادمة على هذه الكذبة القبيحة التي أرادت فيها تشويه منظر ميلاس ..... معتقده انه الان يظن بميلاس وأهلها ...... غير ابه بماسيجري لها ...


              توقفت السيارة قليلا في الطريق شعروا بالجل غير مستو وقرر أحدهم أن ينزل ويرى مابه .... وفي هذه الأثناء أتصل الاخر بالبقية وطلب منهم القدوم الى الكهف الجبلي لتضليل الشرطة وأخبرهم بأحضار


              أحمد والمتفجرات وأنهم سيبقوا هناك لحين تسليم البضاعة بسلام أو يقتلوا أيمن ...... هنا الشرطة وصل لها التبليغ ومتابعة للأحداث ..... وأعدوا العدة والتجهيزات وتوجهوا للمقر المحدد .....


              . في حين والد أيمن في الأجتماع تصله مكالمة عاجلة ...أبنك في أمان عندنا لا تقلق أدي الأمانة لتستلم الأمانة وضحكة مطولة ....... فهم الأب القصة طبعا ببساطة ... وأنهى الأجتماع ليتصل بالزعيم ويتفاهمان


              هنا بقية العصابة يعدون أنفسهم والقنابل والمتفجرات وأيمن ليرحلو للمنطقة المحددة ..... هيا قال سائق العصابة لايوجد شيء بالعجل لنكمل ......... ولكن بمجرد تسكير باب السيارة عطست ميلاس ....


              .فخاف جميعهم من الصوت من من هناك .....ونظر أحدهم الى الوراء ليشاهداهم مختبئين ....... بتعجب وضحكه شريرة ..أنظرا من يالا العجب هم عندنا ....بأرجلهم ......ما تفعلان أيها الغبيان ....ونزلا لفتح الباب الخلفي


              أحمد بسرعة أشار لميلاس أن تخبىء الهاتف مبقية على التسجيل الصوتي وهو كذلك صحيح الرؤيا أختفت ولكن الصوت مازال ...... وفتح السائق الباب الخلفي وأنزلاهم من السيارة قائلا: ماتفعلان ايها الأحمقان ..


              .حقا أنكما غبيان قدمتم للموت بأنفسكم ..وضرب أحمد كف بغاية الألم .... أنت أتعبتنا أيها الغبي ..... وأنت خافة جدا وأنزلت رأسها خوف أن يصفعها كما أحمد ...زولكنه أبتسم قائلا ..لن أصفعلك أيتها الجميلة .....


              هيا أركبا في السيارة بعد أن قيد أيديهما ببعض ...... وانطلقوا الى المقر ...............


              ماذا سيحدث لهم .....ما ستفعل أشواق ...ما سيفعل والد أيمن .وهل ستستطيع الشرطة أنقاذ الأمر


              أحداث كثيرة تابعوني


              تعليق

              • اليسال
                V - I - P
                • Mar 2016
                • 2777

                #37
                رد: وما بعد الندم ..

                هههه رووووووعة شوقتيني يا غالية
                ضاعت احلامي بسببك
                هلاء شو بعمل اذا ماخلصتي القصة بدري رح اضطر الغي مشاريعي للمرة التانية

                تعليق

                • شمس الشتا
                  V - I - P
                  • Jan 2015
                  • 4385


                  • أوتذكر ..!

                    حكايتي .. يوما كتبناها معا
                    يوما رسمنا للأماني دربها
                    حتى نعود بها مع
                    الليالي ثم
                    نلقاها
                    معا ..!


                  #38
                  رد: وما بعد الندم ..

                  لسيارة المحملة بأحزان البعض ومثقلة بشرور اخرين ..مضت تخبىء كالأقدار أحلاما قد لاتتحقق للبعض وقد تدمي الاخر ....الخوف يعتري كل من أحمد وميلاس ..والغرور يعتري أفراد العصابة ..
                  أشواق تتمنى أن تفيد بشيء تكفير عن الذنب الذي أرتكبته ... ووالد أيمن ياكله الندم خائفا على ولده مقررا أن يسلم لطبات العصابة خائفا من غدرهم .....أيمن والبقية من العصابة متوجهون الى الكهب قرب
                  المحطة .... وايمن بين نار الخوف ونار الحقد التي لبسته ألما على والد فاسد ......


                  قال سائق السيارة لأحمد : أتظن نفسك بطلا سترى الموت في عيناك وتتمناه ولا تدركه وضحك .... أحمد برجولة حادة ستدفعون الثمن أيها الجبناء .... ياسر : نائب للزعيم ...يضربه بيده على رأسه قائلا :


                  أصمت أيها الأحمق .. ميلاس الخوف يقتلها ...


                  ها قد أقتربوا من الكهف بضع دقائق ..ولكن هناك من يلاحقنا قائلا أيسر ..لينظر من نافذة السيارة ... من هذا لا أستطيع معرفته من الخوذه التي يضعها ... أنتبه أأنت متأكد أنه يلاحقنا عله مار في الطريق


                  .. حسنا سنراقب .. وأستمر بالملاحقة وراءهم ....ياسر حسنا سنخفف السرعة لكي يصلنا وسنكتشف كل شيء ..... وأقتربت الدراجة من السيرة .. ولكن هل الشعور بالذنب يؤدي للغباء لكي تقوم أشواق


                  بملاحقة سيارتهم دون أي سلاه وجهرا ... أم أنه الحب والخوف من فقدان الحبيب ..... ؟


                  أقتربت الدراجة من السيارة لكي تقف سيارة العصابة فجأة ويرتطمان ببعض فتسقط أشواق على الأرض من على الدراجة ويسرع أفراد العصابة ليكتشفوا من يلاحقهم ...في حين أن أحمد وميلاس لا يفهمون ما


                  يجري .... قام ياسر بنزع الخوذه عن رأس أشواق ليتفاجئوا قائلين ..فتاة ..ولكن لما تلاحقنا ... قال ياسر أظن أنها مع هؤلاء الغبيان ..حسنا لنصعد للسيارة ونأخذها مع البقية ...الطرائد مشجعة ويضحك ......


                  وضعاها بجانب أحمد وميلاس مغمى عليها ...لتصرخ ميلاس ..أيتها الغبية من أحضرك ..أستيقظي ياعزيزتي استيقظي .... أحمد : من من أتعرفينها .... أفراد العصابة ...أصمتوا ...والا ...


                  ميلاس غير ابه بهم ...انها صديقتي وأبنة عمي ولكن من أحضرها ..كيف علمت ...يالهي ساعدنا .....


                  وصل أفراد العصابة للكهف وأنزلو الأسرى مقيدين الأيدي أحمد وميلاس ..أشواق مغمى عليها ..ورموهم كأنهم أكياس متعفنه الى جانب المحطة أمام الكهف ....قائلين ..ألم يأتوا بأيمن بعد ....


                  ياسر : حسنا ...سأتصل لأرى كم من الوقت يريدون ... في حين أراد أن يتصل وصلت السيارات جميعها .... كانوا عشرة أشخاص وأيمن المقيد ....


                  ياسر :حسنا ألقو أيمن بجانب أصدقائه لكي يقتلوا سويا .... ورموه بجانبهم .... أيمن ميلاس ..كيف أنتي لا أعرف ماذا أقول : أعتذر أعتذر ...ميلاس لا عليك لست السبب غبائي بأن لا أدرك الصوت ..


                  أحمد يتمتم لميلاس : أهذا هو ..ميلاس ..أصمت ... دعونا نوقظ أشواق .. أشواق أشواق ... أحمد حسنا أقتربي قليلا منها ...


                  ميلاس :كيف ونحن مقيدان ....؟؟


                  أحمد سأساعدك .... اقتربت قليلا ميلاس ...أشواق أستيقظي ...وبعد محاولات أستيقظت لتقع عيونها على أيمن ..فتبتسم أيمن أيمن أأنت بخير ... متناسية من حولها ... لتنظر فتصمت بخجل


                  ميلاس : حمقاء ..ولكن كيف أتيتي ومالذي حدث أخبريني .... كنت أشاهد في المحطة الأخبارية الأحداث ولم تكمل الكلام حتى سمعوا أطلاق نار قوي جدا وصراخ جاءت الشرطة ....


                  حدث أشتباك عنيف جدا ...بين أفراد العصابة وبين الشرطة .... ياسر أحضروا الأسرى لدينا لكي نستغلهم في حمايتنا أسرعوا ...وأكمل أنت أتصل على والد أيمن أن لم يأتي هنا خلال وقت قصير سنقتل ولده .


                  .حسنا حسنا وأتصل ليعطيه وعد أبا أيمن أنه سيكون هناك بأقرب وقت ومعه كل ما يأمرون به ..بشرط لا يلحقوا الضرر بأيمن .... والأشتباك يزداد عنفا ....


                  أحمد لميلاس : حاولي ان تساعديني بفك يدي هيا ...وحاولت فعلا فك يديها من يده .... وأيمن وأشواق ..مجرد ينظران بصمت دون كلام من هول الموقف ... وأخيرا قائلة ميلاس ..نجحنا ..ولكن قدم أحد أفراد العصابة


                  أحمد لميلاس : انتبهي أحدهم قادم لاتشعريه نجحنا بفك أيدينا ابقي كأنت ....


                  ميلاس : حسنا : أقترب أحد أفرا العصابة لكي يمسك بأيمن ويأخده أول الأسرى ليدفعه أحمد بشدة يوقعه على الأرض ويضربه ويقيده ويأخذ سلاحه ...قائلا : ستندمون جميعكم .. وفك قيود أصحابه ... وقال :


                  أنتبهوا يجب أن نبقى سويا .... ولكن هيهات أن يتم ذلك فمن الخلف كا ن يراقب عدد من أفراد العصابة ليشاهدوا ماحدث ... ويطلقون النار من بعيد وهم يتقدمون فيصبح الأشتباك بين الشرطة والعصابة وبين


                  أفراد العصابة وأحمد وأصدقائة .....


                  أحمد هيا هيا لنهرب .... أسرعوا قبل أن يصلو الينا ... وهموا بالهرب ليلاحقوا من قبل العصابة ..ولكن رصاصة تصيب رأس أشواق فترمى قتيلة ...ميلاس تصرخ وتحضنها :لا أشواق قتلت يالهي يالهي لا


                  أحمد يمسك بها قائلا : أقتربوا هيا ..هيا أيمن ...وأيمن مصدوم يقف لا يحرك ساكن ..ليصفعه أحمد ...ليس وقتك هيا .... ويكملوا الهرب ... ليختبئوا بنفق صغير بجانب المحطة .... بحث افراد العصابة عنهم


                  والشرطة قد مسكت البعض وأصيب الاخر .... ومابقي الا الهاربون الذين يطاردون أحمد ورفاقه ..... سنجدهم قائلين هم المنجى لنا يجب أن نبحث جيدا ...أحدهم أنظروا هناك نفق لندخل علنا نجد شيء ...


                  وعند أقترابهم أيقن أحمد أنه لامفر من المواجهه فبدأ بأطلاق النار ..قائلا أيمن كيف أساعدك .... أحمد : بأن تصمت ....وبدأ أفراد العصابة بالتقدم وأطلاق النار ,....


                  اخ ..أحمد قائلا أصبت اللعنة عليهم ...... ميلاس دعني أرى ...أحمد ...أبتعدي يجب أن أدافع عنكم كي لا تموتوا أنا لايهم فأن مت سألتقي بحبيتي كما قلت لك ياميلاس وأبتسم .... ليلقى على الأرض برصاصة


                  في قلبه .... ميلاس تصرخ ...أحماد ...


                  أيمن أحذ السلاح ودفع بميلاس الى داخل الكف ...ولكن للأسف ..وصل أفراد العصابة وأطلقوا النار على ميلاس أيضا ...وقالوا أنت من يفيدنا ...فهيا بنا أيها الغبي .....


                  أيمن : جبناء أوغاد ..... وذهب أفراد العصابة متقدمين الى المخرج بيدهم أيمن كرهينة ...قائلين للشرطة أنهم سيقتلونه كما فعلوا بالبقية أن لم يدعوهم وشأنهم .... بقدوم أبا أيمن ... قائلا : أحضرت ما تريدوه


                  أتركوه ارجوكم ..وأيمن ينظر لوالده بعين الأسى ...ووالده يبكي ..ولكن ..هل ينفع هنا الندم ...لا .....


                  الشرطة لا ترغمونا على قتلكم أتركوه ...وبمواجهة بسيطة أطلق أحد أفراد الشرطة النار على أفراد العصابة ..ليقتلوا أيمن على افور فتطلق النار الشرطة بحرقة وتقتل جميع أفراد العصابة ..... وهكذا


                  بقي أبا أيمن في المصحة العقلية ياسا على فقدانه ولده العزيز .....


                  وأقفلت القصة بخسائر لاتعوض من ورء الجشع والطمع ..ففي بعض الأحيان لايفيد الندم .....


                  تحياتي.

                  تعليق

                  • حبيبهـ عيونهـS
                    عضو فضي
                    • Jan 2016
                    • 666
                    • ‏عدم التدخل في ..خصوصياتي‬..
                      ‏فـــــرض عليــك وليس كـرم منگ

                    #39
                    رد: وما بعد الندم ..

                    ياه

                    ماتوقعت كلهم يموتوون ):

                    سلمت يداك ايتها اكاتبه شموووس
                    روايه رائعه (:(:

                    تعليق

                    • شمس الشتا
                      V - I - P
                      • Jan 2015
                      • 4385


                      • أوتذكر ..!

                        حكايتي .. يوما كتبناها معا
                        يوما رسمنا للأماني دربها
                        حتى نعود بها مع
                        الليالي ثم
                        نلقاها
                        معا ..!


                      #40
                      رد: وما بعد الندم ..

                      اهلا فيك بس بتمنى ما أنحبطتي
                      عزيزتي ..
                      اي كل رواياتي ان شاء الله رح موت
                      البطل .. ورح يكون موحد فيهن كمان
                      ايش رايك

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...