رد: هذا القدر/ بقلمي
دخل مهند لغرفة وليد، ولما شافه وليد حس نفسة لو يقدر يقوم ويضربه من الغيرة لما يشوف فيه مع سارة، ابتسم مهند لوليد وقال له: هلا الحمدلله على السلامة
وليد: الله يسلمك،
مهند شاف سارة واقفة هي ونجوى قال لها: سارة وين رايحة
ابتسمت سارة: لا أنا لازم أرجع تعبانة
نجوى: سارة ما تقدر تقعد أكثر من كذا
مهند: شنو سارة حطاتك متكلم عليها وعندها لسان وخبرتني عن حالها انتي ليش درتي عملية لإعادة الكلام
نجوى: انت شنو شايف نفسك بلا رفعة خشم
سارة حست ضايق خلقها لو تقدر كيف تحل المشكلة
مهند: انتي خليك بعيدة أنا تكلمت مع سارة مو معاك
نجوى: طيب ماشي يلا سارة لازم نطلع، لأن أكسجين الغرفة بدأ ينفذ
مهند: إذا انتي تبين تطلعي، أطلعي سارة مافي طلعة بره، شنو قصدك بأكسجين الغرفة جاوبي
نجوى: سارة راح تطلع، معاي وكيف ما فهمت فسر
الكل صار يشوف في التشاحنات، وكانت سارة مو عارفة كيف تحل المشكلة
مهند: يلا روحي انت وسارة، عشان الأكسجين يزيد
عصبت نجوى من كلامه وأخذت معاها سارة وطلعت من المستشفى،
أما في الغرفة كلهم قالوا لمهند: ليش سويت معاها كذا
سكت مهند وما تكلم
وليد: انت لمن جاي هنا
مهند: لك جاي أشوفك
وليد: من وين تعرفني
مهند: والله لولا ما كنت قريب منك كنت رحت فيها بالصدفة كنت طالع من المدينة وفي الطريق انت الوحيد ويلي دخل فيك راح وتركك
وليد: أنا اسف، مشكور على المساعدة
أما عن بدر طلع هو وجنى، ويلي قاعد مع وليد أم نجوى وأبوها ومهند
........................................................................................................................................
دخل مهند لغرفة وليد، ولما شافه وليد حس نفسة لو يقدر يقوم ويضربه من الغيرة لما يشوف فيه مع سارة، ابتسم مهند لوليد وقال له: هلا الحمدلله على السلامة
وليد: الله يسلمك،
مهند شاف سارة واقفة هي ونجوى قال لها: سارة وين رايحة
ابتسمت سارة: لا أنا لازم أرجع تعبانة
نجوى: سارة ما تقدر تقعد أكثر من كذا
مهند: شنو سارة حطاتك متكلم عليها وعندها لسان وخبرتني عن حالها انتي ليش درتي عملية لإعادة الكلام
نجوى: انت شنو شايف نفسك بلا رفعة خشم
سارة حست ضايق خلقها لو تقدر كيف تحل المشكلة
مهند: انتي خليك بعيدة أنا تكلمت مع سارة مو معاك
نجوى: طيب ماشي يلا سارة لازم نطلع، لأن أكسجين الغرفة بدأ ينفذ
مهند: إذا انتي تبين تطلعي، أطلعي سارة مافي طلعة بره، شنو قصدك بأكسجين الغرفة جاوبي
نجوى: سارة راح تطلع، معاي وكيف ما فهمت فسر
الكل صار يشوف في التشاحنات، وكانت سارة مو عارفة كيف تحل المشكلة
مهند: يلا روحي انت وسارة، عشان الأكسجين يزيد
عصبت نجوى من كلامه وأخذت معاها سارة وطلعت من المستشفى،
أما في الغرفة كلهم قالوا لمهند: ليش سويت معاها كذا
سكت مهند وما تكلم
وليد: انت لمن جاي هنا
مهند: لك جاي أشوفك
وليد: من وين تعرفني
مهند: والله لولا ما كنت قريب منك كنت رحت فيها بالصدفة كنت طالع من المدينة وفي الطريق انت الوحيد ويلي دخل فيك راح وتركك
وليد: أنا اسف، مشكور على المساعدة
أما عن بدر طلع هو وجنى، ويلي قاعد مع وليد أم نجوى وأبوها ومهند
........................................................................................................................................
تعليق