هذا القدر/ بقلمي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Haya abdusalam
    عـضـو فعال
    • Dec 2013
    • 77

    #41
    رد: هذا القدر/ بقلمي

    أوف الجزئين مرة خطيرين،حماس والله
    طلع وليد أخو نجوى من الرضاعه،و بوووووووم انفجر وجه ساره
    هههههههههههه،والله إنك فنانه،ما شاء الله عليكي تبارك الله
    منتظره الجزء التالي على نار،
    و الله كأني قاعده اطالع مسلسل،تصلحين تكوني كاتبة سيناريوهات
    يسعد لي قلبك حبيبتي،
    اسمحي لي إن ارفع القبعه احتراما
    ^^

    تعليق

    • آنثـــــى خياليـــةة
      عضو فضي
      • Nov 2013
      • 627
      • °•°آعششــ ـق تعـــــ ــآآآبيــ ـــر وجههک°•°

      #42
      رد: هذا القدر/ بقلمي

      حلوووووووووووووه الروايه

      Sent from my e2001v21_v89_jbl1a698 using منتدى عبير mobile app

      تعليق

      • سمر سمر
        عـضـو فعال
        • Dec 2013
        • 66

        #43
        رد: هذا القدر/ بقلمي

        مشكورات لمروركن حبيباتي
        انتظروا الأجزاء الأخيرة من الرواية

        تعليق

        • سمر سمر
          عـضـو فعال
          • Dec 2013
          • 66

          #44
          رد: هذا القدر/ بقلمي

          الأجزاء الأخرى تكون أكثر لغز

          تعليق

          • Haya abdusalam
            عـضـو فعال
            • Dec 2013
            • 77

            #45
            رد: هذا القدر/ بقلمي

            واي صدق والله،
            أجل كلنا بنتظارك بس لا تتأخري علينا
            لك فدوه والله
            ^^

            تعليق

            • سمر سمر
              عـضـو فعال
              • Dec 2013
              • 66

              #46
              رد: هذا القدر/ بقلمي

              نوقف عن تنزيل الرواية ليوم 13/1
              أعتذر

              تعليق

              • سمر سمر
                عـضـو فعال
                • Dec 2013
                • 66

                #47
                رد: هذا القدر/ بقلمي

                اسفة إنب عطلت وما نزلت باقي الأجزاء
                راح نزل اليوم لكم أجزاء
                أنتظر تفاعلكم

                تعليق

                • سمر سمر
                  عـضـو فعال
                  • Dec 2013
                  • 66

                  #48
                  رد: هذا القدر/ بقلمي

                  هذا القدر.............الكاتبة: سمر
                  كانت ماسكه بإيدها كوب شاي واقفة على شباك الصالة كانت الجو ممطر وجو جميل جدا ابتسمت ابتسامة حزينة لما كانت تشوف المطر وهي بحضن أبوها، وبدون سابق إنذار نزلت دمعتها وقالت في نفسها
                  سارة: اه يا أبوي وينك بس لو تشوف حياتي، وليد يلي حصلت فيه
                  مسحت دمعتها بعد ما سمعت صوت الجرس،ووضعت الكوب على الطاولة راحت تفتح الباب
                  سارة: مين
                  ؟؟؟؟؟: أفتحي الباب خير ما أكسره عليك، عمك صالح
                  وقفت سارة انصدمت في مكانها وقالت في نفسها
                  سارة: النذل وليد
                  سلمت نفسها وأمرها لله وفتحت الباب، أول ما فتحت الباب مسكها عمها وشافها وقال لها
                  العم صالح: إذا ما تتنازلوا عن القضية راح تشوفي شئ ثاني
                  سارة: ما راح نتنازل عليها ولو فيها عمري
                  العم صالح: أنا حذرتك، وإذا جبتي سيرتي إني دخلت هنا لوليد ذنبك على جنبك
                  طلع العم من الشقة، أما سارة وقفت في مكانها
                  سارة: أنا ما زلت مو مقتنعة إن وليد يبي يساعدنا، ليش عمي معقولة خايف من وليد إذا خبرته إن دخل للشقة، لا مو معقولة، يمكن وليد متفق مع عمي عشان يبعد الشبوهات عليه من خلال تهديد عمي إن ما أخبره
                  سارة وصلت للإستنتاج الخطير يلي وصلته
                  سارة: ايه يا وليد تمشي على غيري ما تمشي على سارة
                  وهي شاردة في تفكيرها
                  أم سارة: اهه سارة وين شاردة كل هالشرود وليش واقفة قدام الباب
                  سارة: ما في شئ، بس وليد طلب مني أروح له في الشركة في شئ صاير وما عرف ولأن أنا أعرف شغل الشركة
                  أم سارة: روحي بس لا تفتحي باب المعركة انت وياه
                  سارة تتفادى نصائح أمها : أمي شنو قال لك الدكتور
                  أم سارة: وعكة صحية بسيطة وأعطاني دواء
                  سارة: الحمدلله يا حبيبت قلبي، وباست راس أمها وراحت لدارها، أما أم سارة تفكر في بنتها يلي فجأة انقلبت 180 درجة، طلعت سارة من دارها، وكانت لابسة جاكيت لونه أبيض يوصل لفوق الركبة وجينز أسود وبوت( الحذاء الشتوي الطويل)
                  يوصل لنص ساقها، طلعت سارة وركبت سيارتها وكانت المطر شبه واقفة.
                  رن جرس الشقة قامت أم سارة تفتح الباب فتحت الباب ولقت قدامها وليد، أم سارة بإستغراب
                  أم سارة: انت ليش جاي سارة قالت إنك تبيها في الشركة
                  انصدم وليد بس ما بين علامات الصدمة هو ما طلبها ولا يبيها، اصطنع إنه نسى الموضوع وقال لمرت عمه
                  وليد:أوووووووووووه نسيت الموضوع يلا أنا ماشي
                  ضحكت عليه أم سارة وقالت في نفسها:مسكين تعبناه معانا
                  أما وليد وبسرعته ركب سيارتها واتصل على تليفون سارة بس انصدم شاف الرقم مقفل،
                  وليد: الرقم مقفل، وكذبت على أمها إنها رايحة لعتدي وأنا ما طلبتها، والساعة عشرة طالعة، فيه إن في الموضوع، اتصل على نجوى يمكن عندها
                  اتصل وليد على نجوى ردت نجوى على وليد
                  نجوى: هلا هلا هلا بالغالي يلي من زمان ما شفناه
                  وليد: والله الشغل حبيبتي، اه انت وين
                  نجوى: بالبيت والجو ملل واتصل على سارة تليفونها مقفل
                  وليد: طيب إذا كملت الشغل راح نجيك
                  صكر من عند نجوى ورمي راسة لمسند الكرسي وهو يسوق
                  وليد: لو أعرف شنو يلي في راسك يا سارة، وين يمكن تكوني، فكر فكرة وقال: راح أرجع وأنام وبكره حسابك، فجأة قفز في راسه، مهند
                  وليد: معقولة تكون معاه، ما أعتقد تسويها سارة، باهي وين، فكر إن يروح للبحر يهدأ شوي، ويركز وبعدين يدور عليها
                  كانت أمواج البحر تضرب الصخور بقوة وترجع للوراء بهدوء ابتسمت ابتسامة ساخرة كأن الأمواج أعطتها ما هي حياتها قالت
                  سارة: اه القوة وينها وين ما تجيني القوة أرجع للوراء بهدوء مثل هالأمواج
                  رفعت راسها فوق تشوف النجوم والقمر واخذ نص مساحة السماء وشافت المنظر بهدوء
                  سارة بسخرية: لي الناس ما تعيش بالهدوء.
                  تذكرت سارة وفاة أبوها وكيف كان، وكيف يبي منها درجات عالية، عشان ترفعله راسه، بكت بحرقه، ودموعها تنزل ما تبي توقف
                  سارة: اه يا أبوي ليش تركتني ليش؟؟
                  أما الشخص يلي وراها انصدم معقولة سارة هنا
                  وليد: سارة؟؟
                  مسحت دموعها ولفتت عليه إلا يجيها كف!! جعلها ما تتوازن وطاحت على الأرض قال لها
                  وليد: انتو شنو جابك بالوقت هذا؟؟
                  أما سارة كانت جامدة من قوة الكف والصدمة ولما سألها نزلت راسها
                  وليد: جاوبي ليش سكتي اتكلمي ولا لما تشد علي شئ تعرفي تتكلمي ولسانك يصير أكبر منك
                  أما سارة مسحت دموعها وقفت وصارت تشوف فيه بنظرة حادةوقالت
                  سارة: إذا جيت قبل شوي شنو كنت راح تعمل؟؟
                  وليد ما فهم قصدها: شنو قصدك
                  سارة: أكيد أنا ما كنت بنفسي، كنت مع حبيبي
                  وفي ذاك الوقت حست سارة با دوار وإن الأرض صارت ما عاد تتقبلها

                  تعليق

                  • سمر سمر
                    عـضـو فعال
                    • Dec 2013
                    • 66

                    #49
                    رد: هذا القدر/ بقلمي

                    نبي تفاعل عشان باقي الأجزاء منتظرة

                    تعليق

                    • آنثـــــى خياليـــةة
                      عضو فضي
                      • Nov 2013
                      • 627
                      • °•°آعششــ ـق تعـــــ ــآآآبيــ ـــر وجههک°•°

                      #50
                      رد: هذا القدر/ بقلمي

                      كمممممللللي

                      Sent from my e2001v21_v89_jbl1a698 using منتدى عبير mobile app

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...