هذا القدر/ بقلمي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمر سمر
    عـضـو فعال
    • Dec 2013
    • 66

    #51
    رد: هذا القدر/ بقلمي

    راح نحاول إنا نزل جزءاليوم
    مشكورة لمرورك يا غالية

    تعليق

    • سمر سمر
      عـضـو فعال
      • Dec 2013
      • 66

      #52
      رد: هذا القدر/ بقلمي

      واقف قدام الغرفة ويستنى في خروج الدكتور وهو يفكر معقولة طاحت هي من الكف، تستاهل أصلا من قال لها تقول لي إنها كان مع حبيبها، شاف يده وقال
      وليد: عطيت لها كفين، راح تزيد درجة عنادها، ربك يستر
      طلع الدكتور من الغرفة راح له وليد
      وليد: دكتور طمني
      الدكتور: أبي أتكلم معاك تعال معاي
      راح وليد هو ودكتور لغرفة الدكتور دخلوا شاف الدكتور وليد وقال له
      الدكتور: اجلس
      جلس وليد على الكرسي وقال له
      وليد: خير يا دكتور
      الدكتور: بالأول انت زوجها
      وليد: لا أنا ولد عمها، فيك تقول خطيبها.
      الدكتور: طيب، أنا راح أقول لك حالتها، لازم تعيش في جو هادئ بعيد عن التوترات وتشنجات، لمدة شهر وبعد شهر تجي مراجعة، على العموم صار لها انهيار نفسي، ويمكن يتحول إلى انهيار عصبي حاد، حاولوا إنكم تحافظوا عليها
      وليد: إن شاء الله، الله كريم، دكتور أقدر أدخل عليها
      الدكتور: تقدر، وإذا قامت نعطيها خروج لكن الان مستحيل نقدر نقومها
      وليد: طيب مشكور دكتور
      كانت ممددة على خشبة ومربوطة بالحديد يدها ورجليها وكانت تبكي وتصرخ اتركوني.......اتركوني.......
      ؟؟؟: ما راح اتركك يا سارة ونشوف من يخسر بالنهاية
      سارة: ليش يا عمي صالح
      العم صالح: ما راح تعيشين يوم وانسي أمك
      العم عبدالله جاء ومعاه الخدم ما سكين شئ كبير به ماء تغلي
      العم صالح: هذه راح تكون نهايتك
      وصارت تصرخ..........حرام عليكم
      وصار يكب عليها ماء اساخن وهي تصرخ: يا أمي، أبوي
      وقامت من الحلم مفزوعة، وكان وليد دخل في ذاك الوقت للغرفة وسمعها تقول: تنادي في أمها وأبوها راح يجري لها وهي تبكي ما درت إن وليد دخل
      سارة: وينك يا أبوي، عمامي قتلوني
      قرب وليد من سارة وقال لها بصوت حنون
      وليد: سارة
      رفعت راسها يلي كانت سانداته على ركبيها
      وليد: يلا قومي عشان نطلع من المستشفى
      سارة انتبهت إنها بالمستشفى
      سارة: أنا ليش هنا
      وليد: طحتي
      سارة تذكرت على طول إنها كانت قدام البحر
      سارة: نسيت، اخر شئ قتلك أنا كنت مع حبيبي بس بعدين ما عاد أدري على شنو
      عرف وليد إن لما سارة طاحت ما حست بالكف الثاني
      سارة: أنا اسفة
      تقرب وليد منها وقال لها مستفسر
      وليد: على شنو
      سارة: أنا قلت لأمي إني رايحة على الشركة وكانت بتكمل بس قطع عليها وليد
      وليد: ايه أعرف
      سارة: أنا إذا قلت لأمي راح نروح عند لأي مكان في الليل ما راح تخليني لأن كنت مضايقة، ما عندي إلا الطريقة إنا أقول لها سالفة إنك تبينيهذه أنا اسفة
      وليد بتهكم: انت مضايقة ولا تبين تشوفين حبيبك
      سارة تذكرت شنو قالت لوليد على البحر
      سارة: ترى أنا ما أحب الأشياء هذه وما أكلم شباب ويلي يبيني يجي لباب البيت، وأنا قلتها عشان أقلل على نفسي الحمل يلي حاملاته
      وليد: أنا سامحتك، روحي واحكي الحقيقة لأمك
      سارة: بس
      وليد: لا بس ولاشئ، سارة ترى انت مش صغيرة عشان ديري الحركات هذه
      سارة وهي معصبة: قلتها بنفسك، يعني أنا مو صغيرة وما نتحتاج إلى أفعالك ومساعدتك معناها اترك الشركة وأنا اهتم فيها
      وليد: أنا نبي نعرف متى تحطين عقلك في راسك
      سارة قامت من على السرير وتقول له
      سارة: لما تطلع من حياتي
      وليد هذه الكلمة طاحت عليه مثل البرق لما يشق السماء
      وليد: ما توقعت لدرجة هذه مضايقة مت وجودي
      سارة بعصبية: وأكثر
      وليد: طيب أنا رايح عشان نكلم الدكتور يعطيك تسجيل خروج
      وهو طالع من الغرفة اتصل على تليفونه أم سارة
      وليد: هلا خالتي
      أم سارة: وين سارة؟؟
      وليد: في الطريق جايه
      أم سارة: طيب سلام
      كلم وليد الدكتور وشاف سارة وعطاها خروج من المستشفى وهي تشوف في سيارتها
      سارة: وين سيارتي
      وليد: خليتها عند الشاطئ على البحر، وكلمت عبدالرحمن عشان يحطها في الشركة
      سارة: اووووووووف
      وليد: بلا تأفيف يلا اركبي
      سارة: ما راح أركب معاك ولو كان فيها عمري، والمستشفى مو بعدي على السكن
      قرب وليد منها لدرجة حست سارة إن المسافة يلي بينهم قصيرة خافت سارة وخرت إلا خبطت في السيارة نزلت راسها شافها وليد بنظرة حادة
      وليد: اركبي ولا كلمة، لأن يمكن في كف ثالث في الطريق جاي لك
      شافت سارة في عيون وليد يلي كانت قريبة من عيونه ومن جسمه بالكامل لأن محاصرها ومو قادرة تتحرك
      سارة والصدمة على وجهها: متى ضربتني بالكف الثاني
      وليد: شئ ما يخصك
      سارة بالأعصاب: والله إلا نذل مو متربي وقح مسكها وليد من ذراعها وقال بصوت قوي وكله أعصاب وانفجر في وجهها
      وليد: عاودي يلي كنت تقولي فيه
      سارة خافت من يلي صار ولا إراديا صارت تبكي، هدأ وليد من نفسه ومسح على شعره ولفت راسه وعطها بظهره وقال لها بصوت هادئ
      وليد: أركبي
      سارة ركبت ومسحت دموعها، استغفر وليد ربه وركب في السيارة
      مرت فترة صمت وفجأة تذكرت سارة أمها شافت وليد وقالت له
      سارة: أمي تدري
      قاطعها وقال لها: لا ما تدري
      وصلت سارة للباب وقبل ما تنزل من السيارة
      سارة: ما أعرف لمتى أستحملك، يا أنا يا انت
      نزلت سارة من السيارة ركبت للشقة دخلت لدارها خدت شور لها وحطت راسها على السرير، وصارت تتذكر اليوم المر يلي كله راح صراخات ومشاكل دخلت أم سارة للدار
      أم سارة: شكلك ما تعيشون إلا بمشاكل انت ولد عمك
      سارة قامت رفعت نفسها وجلست قالت لأمها
      سارة: أنا راح أقول لك الحقيقة
      قالت سارة لأمها كامل الحقيقة إنها كانت قدام البحر وإنها كانت تبكي، بس ما خبرتها إنها طاحت وباقي الحكاية
      في الصباح رن تليفون سارة على اتصال من نجوى شافت سارة الإتصال وقالت في نفسها ليش تتصل اليوم جمعة ما في محاضرة
      ردت على التليفون سارة: ألووووووووووو
      نجوى وهي تبكي: سارة ......................
      سارة شنو طيب أنا جاية

      شنو تتوقعوا نجوى ليش كانت تبكي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

      تعليق

      • سمر سمر
        عـضـو فعال
        • Dec 2013
        • 66

        #53
        رد: هذا القدر/ بقلمي

        يلا وين التشجيع أنا الرواية الجزئين الأولات كنت نزلتهم في منتدى ثاني
        وما في حد شجعني تركت المنتدى
        وجيت للمنتدى هذا يمكن نلقى تشجيع
        لكن مثل بعض
        للاسف، نشوف وين نكملها

        تعليق

        • آنثـــــى خياليـــةة
          عضو فضي
          • Nov 2013
          • 627
          • °•°آعششــ ـق تعـــــ ــآآآبيــ ـــر وجههک°•°

          #54
          رد: هذا القدر/ بقلمي

          كملي والله قريتهم اعجبتني حححيلللل



          Sent from my e2001v21_v89_jbl1a698 using منتدى عبير mobile app

          تعليق

          • نـوره
            عـضـو
            • Jan 2014
            • 4

            #55
            رد: هذا القدر/ بقلمي

            حبيبتي الروايه جدا راقت لي رووعه بمعنى الكلمه

            تعليق

            • سمر سمر
              عـضـو فعال
              • Dec 2013
              • 66

              #56
              رد: هذا القدر/ بقلمي

              شكرا لمرورك يا غالية،
              امممممممم يمكن نكمل ويمكن لالا

              تعليق

              • سمر سمر
                عـضـو فعال
                • Dec 2013
                • 66

                #57
                رد: هذا القدر/ بقلمي

                نورة مشكورة لمرورك يا غالية

                تعليق

                • سمر سمر
                  عـضـو فعال
                  • Dec 2013
                  • 66

                  #58
                  رد: هذا القدر/ بقلمي

                  قامت سارة وغيرت ملابسها وركبت سيارتها، راحت للمستشفى،دخلت سارة للمستشفى ودخلت على قسم الطوارئ، راحت تجري لعند نجوي وضمتها
                  سارة: خلاص نجوى، لا تبكي.
                  نجوى: ما أقدر يا سارة خايفة على وليد يروح، لو تشوفي السيارة كيف صارت، مستحيل الشخص يطلع من الحادث سليم.
                  خافت سارة على وليد، ولأول مرة حست بشعور غريب، وكأنها تبي تنفي إنها تحبه وقالت في نفسها: مستحيل أحبه، الشخص الاخير يلي أفكر فيه
                  قطع حبل أفكارها الدكتور لما خرج من الغرفة وتوجه لعند نجوى وأمها وأبوها وسارة، وقال لهم: الحمدلله بخير، بس صار له نزيف داخلي بس الحمدلله وقفناه بس للاسف عند فقر دم حاد وهبوط الضغط وفصيلته +A من عنده هذه الفصيلة عشان نسحب منه الدم، توجهت نجوى للدكتور وقالت له: فصيلتي مثل فصيلة وليد
                  الدكتور: طيب تعالي معاي للمختبر
                  سارة: أنا رايحة معاها
                  نجوى: مو لازم لاتعبي حالك
                  سارة: نجوى
                  نجوي ضحكت على أسلوبها : ههههههههه طيب تعالي
                  راحت سارة ونجوى للمختبر جلست نجوى على الكرسي رفعت كمها، وجت الممرضة تسحب الدم حاولت سارة ما تشوف الدم لأن لو شافته يغمى عليها لأن هي ما تحب تشوفه، بس لفتت سارة على نجوى لما تكلم في الممرضة نجوى: بشوي توجع كثير
                  لما شافت سارة الدم خلاص ما عاد قدرت طاحت واغمى عليها.
                  فتحت سارة عيونها في غرفة الستشفى شافت الدكتورة جنبها، علقت الدكتورة عليها: ايه كويس ما تدرسين طب، يمكن كل يوم يصير لك حالة إغماء.
                  ابتسمت سارة على تعليق الدكتورة بس حست شكلها مو غريب عليها سارة في نفسها: شايفتها يارب بس وين؟؟
                  الدكتورة سألت سارة: شنو اسمك
                  سارة في نفسها: ليش تسأل بعدين ردت وقالت لها: سارة أحمد...............
                  الدكتورة: ما عرفتيني، أنا جنى ما ذكرتيني
                  سار بإستغراب: جنى يلي كنت معي في كورس اللغة الإنجليزية معقولة تخرجتي وصرت دكتورة
                  الدكتورة جنى: ايه تخرجت وأول سنة أشتغل
                  سارة: معناها لازم أدور لك واحد صرت مكملة من كل النواحي، ناقصك إلا واح يجي ويطرق الباب
                  جنى بإستيحاء: ايه ما زالت صغيرة، صار عمري 24 سنة، يعني مو عانس
                  سارة: يعني تفكري تتزوجي وانت في سن العوانس
                  جنى: فيك تقولي ايه، ما زالت أبي استمتع بشبابي
                  سارة: يمه منك، صحيح وين نجوى
                  جنى : يلي كانت معك
                  سارة: ايه
                  جنى : لأن المريض يلي يكون قريب لها قام بالسلامة
                  سارة: يعني وليد قام، أنا رايحة له.
                  جنى: حتى أنا لازم أروح، لأن لازم اطمن على حالته
                  سارة: يلا تعالي، طلعت سارة وجنى من الغرفة وراحت لعند المصعد وهم متوجهين للمصعد قالت سارة لجنى
                  سارة: صحيح إنا بيني وبينك 5 سنين بس كنت أفضلك عن كل البنات
                  جنى: هذا من ذوقك
                  وقفت سارة وجنى قدام المصعد وكان واقف معاهم شاب وضغطت على الطابق رقم 5
                  الشاب: أنا متوجه لنفس الطابق، يمكن أدخل
                  سارة: تفضل
                  أما جنى نخصت سارة لأنها ما تبي يدخل الشاب، دخل الشاب كانت جنى طول الوقت منزلة راسها أما سارة سألت السؤال للشاب
                  سارة: منو عندك مريض
                  بدر: ولد عمتي، وأخي من الرضاعة
                  سارة: إن شاء الله بالشفاء
                  بدر، عمل حادث وأنا كنت راجع من ألمانيا وسمعت الخبر في المطار حملت حالي وعلى طول جيت للمستشفى، وفي ذلك الوقت صكر باب المصعد
                  أما سارة صارت تربط الكلمات: حادث، ابن عمتي، أي من الرضاعة، ألمانيا معقولة هو يكون................................. هو


                  من هو هذا الشاب وظهور الشاب وجنى شنو يلي راح يصير لهم، شنو حقيقة خصام أب سارة وعمامها
                  أتمنى إن ألقى مشاركات تشجعني على التكملة

                  تعليق

                  • آنثـــــى خياليـــةة
                    عضو فضي
                    • Nov 2013
                    • 627
                    • °•°آعششــ ـق تعـــــ ــآآآبيــ ـــر وجههک°•°

                    #59
                    رد: هذا القدر/ بقلمي

                    روووعه

                    حححييييييييل كمممملي ربي تعرف منوور

                    Sent from my GT-S5570 using منتدى عبير mobile app

                    تعليق

                    • آنثـــــى خياليـــةة
                      عضو فضي
                      • Nov 2013
                      • 627
                      • °•°آعششــ ـق تعـــــ ــآآآبيــ ـــر وجههک°•°

                      #60
                      رد: هذا القدر/ بقلمي

                      المشاركة الأصلية بواسطة انثى خياليةة
                      روووعه

                      حححييييييييل كمممملي ابي اعرف منووو

                      Sent from my GT-S5570 using منتدى عبير mobile app



                      Sent from my GT-S5570 using منتدى عبير mobile app

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...