تويت
رد: هذا القدر/ بقلمي
ما في تفاعل وين التفاعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما في تفاعل وين التفاعل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
كمممممملي
صدقيني بتحممسوا لا شافوو الاحداث الجايه
Sent from my e2001v21_v89_jbl1a698 using منتدى عبير mobile appتعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
إن شاء الله راح اكمل وبعدين راح أوقف وبعدين راح نزل ليوم 15/1/2014تعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
سوري حبيبتي على التأخير ،مع إني كنت متحمسه للتكمله
بس أعذريني كنت مشغوله،حتى المنتدى ما أجلس فيه كثير
بس والله الجزء هذا جميل جميل بشكل فضيع
بنتظار التكمله على نار
يعطيكي ألف عافيه سمورتي
يسعد لي قلبك
^^تعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
راح نزل جزء اليوم بالليل الساعة عشرة بتوقيت مكةتعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
طيب،أجل نحنا بنتظارك يالغاليه
^^تعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
أمس صار عندي ظرف راح حاول اليوم تنزيل جزئين بإذن اللهتعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
وقفت سارة على طاولة وليد ونجوى شافت نجوى سارة وقالت لها
نجوى: هلا سارة شلونك
قبل ما ترد سارة قام وليد من مكانه وابتسم لنجوى وقال لها
وليد: توا سلام وبعدين راح أشوفك
نجوى: سلام
طلع وليد من المطعم، شافت نجوى سارة وقالت
نجوى: ليش واقفة اجلسي
سارة جلست على الكرسي وصار ت دردش هي ونجوى على كل شئ
نجوى: نسيت ما خبرتك أبوي اليوم دار لي مفاجئة اشترالي سيارة
سارة: اييييييييييييه بنا عزومة عشان السيارة
نجوى ضحكت وقالت لي سارة: من عيوني
سارة: تسلم عيونك
نجوى: أنا ما استحي نسيت ما عرفتكش على الشاب يلي كان هنا
سارة: قصدك على وليد
نجوى: من وين تعرفيه وليد
سارة: هو ولد عمي، ولا تافي
نجوى: شنو قصدك بكلمتك، وليد مثل ما هو ولد عمك هو ولد عمتي
سارة: أنا كنت أعتقد إن وليد خطيبك
نجوى : ههههههههههه لالالا يعني كيف ما أخبرك لو انا مخطوبة
سارة: عادي في ناس ما تحب تخبر
سارة تبي تصكر الموضوع هذا بسرعة قالت لنجوى
سارة: الوقت كمل وأنا لازم أرجع للبيت، سلام
طلعت سارة من المطعم وركبت سيارتها وفجأة فكرت يلي شفاته في المطعم وليد ونجوى حست وكأن شئ ياكل فيها من الداخل، وصارت تفكر مع نفسها وقالت
سارة: وإذا هو ولد عمتها يمكن يكون في ما بينهم علاقة حب، أنا ليش أفكر في الموضوع شنو دخلني فيه
وصلت سارة نزلت سارة من السيارة ودخلت
أم سارة: سارة أبي أكلمك بموضوع
سارة: أمي تكلمي انا استمع لك
أم سارة: في رأي لازم نرفع قضية ضد عمامك في المحكمة عشان نرجع للبيت
سارة: وفي فكرك نربح القضية
أم سارة: لو كان الله كاتب لنا نربح القضية نربحه ليش لالا
أما سارة فكرت كيف تضع وليد في القفص
راحت سارة لدارها وضرب في راسها تبع وليد ونجوى
طلعت سارة من الشقة وراحت وركبت للسيارة اتجهت للشركة على طول دخلت للمكتب وشاف وليد سارة وقال في نفسة
وليد: هذه جايه ناوية على الشر
ابتسمت سارة ابتسامة مصنعة وجلست ما تكلمت ولا كلمة حوالي 10 دقائق استغرب وليد من سارة وقال لها
وليد: انت ليش جاية
سارة: جاية أشوف كيف تشتغل يمكن حاجة تحتاجني في شئ
وليد: أنا مو طفل عشان أطلب شئ من وحدة طفلة عقلها ما يسوى عقل نحلة
سارة: لأن أنا جاية أصلا أراقب شغلك ويميا راح أكون هذا
وليد: الموضوع يلي مسكتيه في لسانك احكيه أو أطلعي
سارة: متى ما ابي ادخل ادخل ومتى ما ابي أخرج اخرج وانت ما تتدخل، لو كان صحيح نيتك صافية معانا وتبي تساعدنا كنت رجعت البيت من عمامي بس انت اكتفيت بمسؤولية الشركة، لأن فيها فلوس، أما البيت ما يهمك في شئ، إذا سكنه في الشارع ولا في الشقة، ما يهمك فينا شئ، وبعدين الأموال يلي حاجزينها عمامي ليش ما رجعت للان
وليد: انتم تبوا البيت راح يرجع لكم اليوم قبل بكرة، اما الأموال رجعتها منهم ورفعت بها أسهم الشركة
شافت سارة أسهم الشركة وشافت نسبة الارتفاع بها
وليد: انت ليش ما تفهمي عليا
سارة: ما أقدر لأن ما أعرفك إلا توا
وليد: أعرفك على نفسي
سارة: ما ابي
طلعت سارة من المكتب وطلع وراها وليد
.
.
.
التوقعات والأحداث عندكم وتفكيرك شنو راح يصير
كيف راح تكون حياة وليد
سارة تكتشف أشياء في العائلة ما كانت تعرفها
يلا تفاعلكمتعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
طلعت سارة تجري من المكتب مشى وراها وليد وسحبها من ذراعها ولفها عليه شافها بنظرات حادة وقال لها
وليد: من يوم ما عرفتيني وانت تتهمي بأشياء شفت قساوتها، إذا انت أحزنك وفاة أبوك، أنا أحزني كمان، لأنه هو عمي واأبوي، انت رباك، أبوك، ودرسك أبوك، وعلمك أبوك، لكن انا علموني ناس أنذال مثل ما تقولي انت وتعتبري فيا مثلهم بس أنا مستحيل أكون مثلهم لأن دائماص أشوف عمي أحمد" أبوسارة"
أما لما سمعت وليد حست بالألم يلي اعتصر داخلها لما يذكر سيرة أبوها وشافت وليد وقالت له
سارة: أنا شنو دخلني في حياتك كيف عت
وليد: أكيد راح يهمك في يوم من الأيام
استغربت سارة من كلام وليد
سحب وليد سارة وطلع ن الشركة ودخل بها للمطعم قريب من الشركة واخذ طاولة وجلس عليها
شاف وليد سارة وقال لها
وليد: أنا لما عشت عند عمامي لعند عمري 10 سنوات كانوا يتعاملوا معاي بالطيبة، وكانوا دائما يخلوني، مع عمي أحمد وما كانوا يعارضوا، بس لما راح عمري 13 سنة كانوا يباعدوني عن عمي احمد لأن هو كان يبي يرفعني لبيته لأن خايفين على الاموال يلي تركها أبوي، في يوم من الأيام طلبوا مني أرد لهم الأموال يلي كانوا يصرفوها علي من عمري شهر ونص لعمر 19 سنة وما كان عندي غير شئ واحد هو إني نعطيهم الأموال يلي تركها أبوي
سارة وجهت الكلام لوليد
سارة: كنت أعرف إنا عندي عم اسمع صالح وعبدالله وسالم" أبو وليد"
ما كنت أعرف كم عندهم أولاد ولا أسماءهم بس كنت نعرف إن عمي سالم توفى بعد وفاة مرته وترك ولد بس ماكنت أعرف عليك شئ
وليد: أنا أمي توفت بعد ولادتي نتيجة ارتفاع الضغط المفاجئ ولأن أبوي كان يحب أمي وهي قريبته كانت فلما توفت أمي صار له مرض نفسي وانتحر لما كان عمري شهر ونص
سارة: أنا اسفة ما كان ابي أرجع بك للماضي بس أسأل سؤال
وليد بابتسامة: من شوي كنت تقولي ما ابي أعرف عليك شئن أسألي
ضحكت سارة على تعليق وليد وقالت له
سارة: انت كيف عرفت القصة
وليد: أبوك هو يلي خبرني
سارة: أنا كنت أسأل فيه وما يجاوبني
سكت وليد وما رد على سارة وتذكر كلامه هو وعمه
العم احمد: هذه قصة أبوك وأمك ترى اولاد عمامك ما يعرفوا بالقصة ولا بنتي سارة
وليد: هذه القصة كلها صارت وما حكوها أعمامي لي عشان الفلوس وأخذوم مني
العم أحمد: وليد أنا مثل ما وعدتك سارة لك، وانت تشتغل وتدرس وعندك أموال الشغل ما في هم ثاني فوقك ليش تفكر!!!
وليدك عمي لا تخبر سارة بقصة أبوي وأمي خلي أنا أحكيهلها
ولما وليد كان شارد الذهن ويفكر
سارة: وليد ليش راح تفكيرك لبعيد وما جاوبتني
وليد: أنا قلت له ما يخبر
سارة: وليش
وليد: ما أكثر أسئلتك يلا قومي ارجعي لأمك امسكي الكتاب وأدرسي
قامت سارة وليد وطلعوا من المطعم ركبت سارة سيارتها ورجعت دخلت سارة للشقة
أم سارة: وين كنت
سارة: كنت بالشركة
أم سارة: ما عندك شغل بالشركة وليد ماسك شغل الشركة
دخلت سارة للمطبخ وأخذت تفاحة لحقت عليها أمها وقالت لها
أم سارة: وشنو عندك عند وليد هو مو نذل
سارة: ايه هو نذل بس رحت نراقب في شغله
أم سارة: متى تحطي راسك بعقلك وتخلي الراجل على راحته وانت ماسكه عليه على الداخلة والطالعة
سارة: أمه شئ يخصني ومالك دخل فيه
دخلت سارة لدراها وأخذت شور لها طلعت من الحمام جففت شعرها ونامت
في اليوم التالي في الجامعة سارة دخلت لقاعة المحاضرة ما لقت حها نجوى وكان أول محاضرة لمادة" المحاسبة المالية"والأستاذ جديد بس ما حضر وهي طالعة من القاعة كانت تبي دور نجوي ولما فتحت باب القاعة تشوف وليد قدام وجهها هو ونجوى يضحكوا حست ببركان يفور داخلها وخاصة لما شافت أيديهم ما سكين بعضهم حست بغصة وما قدرت تتكلم نجوى شافت سارة
نجوى: سارة انت من متى هنا
سارة بعصبية: أنا أصلا نايمة بالقاعة من أمس
وخرت سارة نجوى وطلعت في الساحة الجامعية وصارت تتذكر يلي شفاته وصارت تبكي بعد10 دقائق قامت سارة ومسحت دموعها ودخلت للقاعة مرة ثانية بس انصدمت أستاذ المادة وليد وقفت ما عرفت تقول شئ جلست سارة باخر مقعد
وليد يشرح الدرس أما سارة فكانت مو في الدرسكانت تشوف في نجوى لما تناقش وليد، وصارت تفكر مع نفسها
سارة: ليش نجوى ما حكتلي انها تحب ولد خالها .....ليش...ليش؟؟؟ طيب أنا ليش مهتمة بالموضوع وإذا هما يحبوا بعضهم شنو عندي في الموضوع معقولة مشاعري صارت تملك وليد بس هو مشاعره مع نجوى حياتي واجهت القدر قدر وفاة أبوي وقدر مع وليد......هذا القدر
كملت المحاضرة، طلعت سارة من المحاضرة طلع وراها مهند وقال لها
مهند: سارة
لفتت سارة على مهند وقالت لمهند: في شئ
مهند: لا مافي شئ، بس حسيتك مضايقة قلت أشوفك
وليد كان يمشي في الممر وهو ونجوى شافتهم سارة وقالت لي مهند
سارة: مشكور مافي شئ، ارتاح
مهند: يلا سلام أشوفك على خير
أما سارة مشت وصارت تمشي قدام وليد ونجوى نجوى قالت لوليد
نجوى: ما أعرف ليش مبكري سارة دفتني وما حكت معاي ولا كلمة وجلست في ار كرسي وتتهرب مني
وليد: لأنها عرفت أنا بدرسها، وخافت على علاقتها مع مهند
نجوى: ههههههههههه كل هذه الغيرة على حبيبت القلب، ترى سارة ما عندها على الحكايات هذه
كب وليد على راس نجوى وكانت سارة طالعة من الممر الثاني
وليد: بعدين جاي على البيت اعملي فنجان قهوة
شافت سارة المنظر هذا وراحت تجري وتبكي ركبت سيارتها دخلت للشقة صكرت باب الشقة وضعت راسها على الباب وبكت
أم سارة: سارة ليش تبكي
سارة: ولا شئ
دخلت سارة دارها وصكرت الباب بالمفتاح
أم سارة: سارة أفتحي الباب
أما سارة رمت نفسها على السرير وبكت وأمها كانت تكلم فيها وراء الباب بس ماردت عليها
أما أم سارة لما ما سمعت كلام من سارة ولا صوت خافت
اتصلت على تليفونها على وليد
كان وليد يتغذى في بيت خاله رن موبايلها شاف الرقم وقال
وليد: هذه مرت عمي مو بالعادة إنها تتصل بالوقت هذا
رد وليد
وليد: هلا خالتي كيفك
أم سارة وهي خايفة: وليد سارة دخلت على دارها من ساعتين وما فتحت الباب ولما أكلم فيها ما ترد ولا أسمع لها صوت دخلت على الشقة وهي تبكي ما أرعف ليش
وليد: حاضر دقيقتي وأكون عندك
قام وليد من على الطاولة
نجوى: وليد شنو في
وليد مارد على جوى وطلع من بيت خاله
وصل للشقة وبدأ يدق على باب الدار بالقوة سمعت سارة تهديد وليد وهي تبكي
وليد بلغة التهديد: سارة إذا مافتحتي الباب راح تشوفي شئ ثاني
قامت سارة من على السرير وقبل ما توصل للباب فتح وليد الباب أرعبه منظر بنت عمه يلي كانت عيونها كلها دموع
وليد: سارة انت ليش تبكي
سارة: اتركني ما فيني شئ
وليد: قولي لي
سارة: أبكي من القدر وخلاص
وليد باستفسار: مهند حبيب قلبك تركك
سارة ودموعها تصارع جفونها: انت اخر واحد تتكلم وقلت لك ألف مرة ما في شئ بيني وبين مهند وحتى لو كان غير صديق انت شنو دخل فيك أنا دخلت فيك بينك وبين نجوى ولا قلت لك شئ
وليد: مهند ولد ناس لما أشوفه معاك أفكر في أشياء ما بيناتكم، أما نجوى تكون أختي من الرضاعة، ففي فرق كبير
سارة انصدمت من غن وليد أخ نجوى
"نهاية الجزء"
ابي ردود وتفاعل، وانتم دائما تقولوا في متابعين بس انا ما أشوف
تعليق
-
رد: هذا القدر/ بقلمي
ووووواووووو روووووعه كملي مررره متحمسه
يعطيك العافيه حبيبتي...تعليق
تعليق