هذا القدر/ بقلمي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Haya abdusalam
    عـضـو فعال
    • Dec 2013
    • 77

    #21
    رد: هذا القدر/ بقلمي

    خلاص زدنا كملي سمورتي...يسعد لي قلبك...
    لا تغلقي الموضوع...فديتك...
    كملي كملي...
    ^^

    تعليق

    • سمر سمر
      عـضـو فعال
      • Dec 2013
      • 66

      #22
      رد: هذا القدر/ بقلمي

      ركبت سارة للسيارة ركب وليد وحرك السيارة مرت فترة صمت في السيارة وهما في الطريق كان حادث السير أمامهم
      وليد: هذا يلي كان ناقص
      سارة: خود طريق ثانية
      أخذ وليد طريق بعيدة عن مكان سكن سارة وهما في الطريق رن تليفون وليد شاف وليد المتصل وتنهد من الاتصال رد وليد على الاتصال شافت سارة تضايق وليد من المكالمة
      استمعت سارة للمكالمة
      وليد يكلم في المتصل
      وليد: الثلاثة الأيام هذه ما راح أحضر لأن الشركة واقفة ثلاثة أيام ولازم الأسهم تزيد ترى أنا مشغول وما عندي وقت وبعد ثلاثة أيام حاسبوني إذا ما حضرت
      ضايقت سارة من كلام وليد في التليفون لأن عرفت أن وليد راح يسرقهم، غلق وليد التليفون
      سارة: وبعد ما تاخذ الشركة شنو راح تاخذ
      وليد: أنا من اليوم الصبح جاي وأقول لك مابي إلا الخير ليكم ليش ما تفهمي؟؟
      سارة: مستحيل أصدقك لأن تربيت مع أنذال والأنذال ما يربوا إلا الأنذال
      وليد وأعصابه: تعرفي يا سارة إذا ماسكرتي فمك راح تشوفي شئ ثاني
      سكتت سارة وما زادت ولا حرف وصلت للشقة وقبل ما تنزل من السيارة قالت لوليد
      سارة: مستحيل أثق فيك وصكرت الباب وراها
      أما وليد انصدم من كلمة سارة يلي كانت مثل الصخرة نزلت على راسه
      دخلت سارة للشقة وصارت تنادي على أمها
      أم سارة: هلا سارة ليش تأخرتي
      سارة: الحقير وليد شلون تعطيه الشكرة ليش ترى هو مو شخص ثقة
      أم سارة: أنا واثقة فيه ما كان يدري أبوك إن وليد يقدر يتخلص من أعمامه لو كان يدري يقدر أمنه علينا
      بس هو اجا بنفسه وابوك كان يوثقك فيه
      سارة: أنا مستحيل أوثق فيه وانت درتي شئ من راسك بدون شوري
      وراحت سارة لدارها ورمت شنطتها على السرير وصارت تتذكر الوقت يلي مشى مع وليد وقالت بتحسر
      سارة: شلون وثقت فيه أمي شلون شلون؟؟
      وصارت تبكي وبعد شوي شافت الكتب والمذكرات الجامعة تذكرت إن لازم تذاكر الدروس يلي فاتت جلست على مكتبها وصارت تدرس ما انتبهت سارة على الوقت إلا شافت الساعة 3 الفجر قامت من على المكتبة وقفت على شباك وصارت تشوف في المطر بره ابتسمت ابتسامة حست نفسها أزاحت كل الهم يلي عليها
      أما وليد وضع راسه لينام تذكر سارة وكلمتها الأخيرة" مستحيل أثق فيك"
      في اليوم الثاني قامت سارة من النوم متأخرة جهزت نفسها بسرعة عشان الجامعة وأخذت مفتاح سيارتها نست إن سيارتها في الورشة
      طلعت سارة بسرعة من دارها وفتحت باب الشقة وطلعت ومن السرعة صدمت في وليد شهقت سارة ولما شافت وليد استحيت من الموقف يلي صار وجهها راح أحمر وحست بالحرارة تطلع منها مسكت خدها أما وليد شاف سارة لما استحيت من الموقف وأعجب بها لأن في حياته ما شافها إلا وهي معصبة وما شافها تضحك وقال لها
      وليد: ليش انت ما تشوفي
      سارة: والله معلوم من يلي غالط
      وليد: يلا يلا ريحيني روحي قدامي
      سارة: امشي بسيارتي
      وليد: سيارتك في الورشة ولا نسيتي
      تذكرت سارة إن سيارتها في الورشة حست بالدوار يلي صار لها من الخبر هذا
      وبكل اندفاع ردت عليه
      سارة: مستحيل أركب معاك أمشي على رجليا
      وليد: ما عندنا بنات تطلع بالصباح بروحها
      سارة: اوووووف صار يلي تربى عند الأنذال يعرف العيب والحرام
      انزعج وليد من كلام سارة ومسكها من دراعها ورفعها للسيارة وفتح الباب ورماها فيها ركب وليد السيارة وبأعصابه حرك السيارة بسرعة خافت سارة من السرعة شافت سارة في وليد وقالت له
      سارة: انت مجنون مو بعقلك
      وليد: العقل كامل عندك
      سارة: خلاص أأنا الحمارة يلي اتكلم معاك
      ضحك وليد لكلمة سارة، عصبت سارة من ضحكته وقالت له
      سارة: على شنو تضحك
      وليد: ولا شئ
      " نهاية الجزء"
      انتظر ردودكم

      تعليق

      • سمر سمر
        عـضـو فعال
        • Dec 2013
        • 66

        #23
        رد: هذا القدر/ بقلمي

        أتمنى هذا الجزء ينال اعجابكم
        توا تصبحوا علي خير
        بكرة مدرسة لازم انام

        تعليق

        • Haya abdusalam
          عـضـو فعال
          • Dec 2013
          • 77

          #24
          رد: هذا القدر/ بقلمي

          ههههههههههههههههههههههههههههه...
          حلو الجزء اليوم...بس احسه قصيير...الله يسامحك ما تقدري تنزلي جزء ثاني بعد؟؟
          هههههههههههههههههه...صايره متشرطه...بس فعلا عجبتني القصه...
          فديتك والله...والله إنك كاتبه موهوبه ما شاء الله عليكي تبارك الله...
          استمري حبيبتي...و نتظار الجزء القادم...
          ^^

          تعليق

          • مزمز
            عضو ماسي
            • May 2011
            • 1087

            #25
            رد: هذا القدر/ بقلمي

            حلوه كملي
            يعطيك العافيه وربي يسعدك..

            تعليق

            • سمر سمر
              عـضـو فعال
              • Dec 2013
              • 66

              #26
              رد: هذا القدر/ بقلمي

              شكرا لمروركن حبيباتي

              تعليق

              • سمر سمر
                عـضـو فعال
                • Dec 2013
                • 66

                #27
                رد: هذا القدر/ بقلمي

                وصلت سارة للجامعة شافت وليد وقالت له شكرا وقبل ما تنزل من السيارة شافها وليد وقال
                وليد: أعطيني مفتاح سيارتك عشان تطلع من الورشة، ومتى ترجعي للحوش
                مدت سارة المفتاح لوليد وردت عليه
                سارة: الساعة واحد الظهر
                وليد: اوك
                نزلت سارة ومشت ودخلت للجامعة راجت تجري للقاعة لأنها كانت متأخرة أخذت مكان لها وجلست واستمعت للمحاضرة خلصت المحاضرة وطلعت من القاعة لحقتها نجوى
                نجوى: انت اليوم جيتي ما توقعت انك تجي
                سارة: لالا أنا لازم أجيب معدل عالي لأن هذا وعد وعدتها به أبوي الله يرحمه
                نجوى: خليك من الاول بالشكل هذا ترى الحزن ما راح ينفعك سارة أنا لازم اروح بابا وصل
                سارة: يلا سلام
                جلست سارة بالكرسي وصارت تنتظر وليد وقالت في نفسها ليش أنا استنا فيه ارجع على البيت على رجليا وصارت تفكر تفكر إلا وقف عليها شخص
                ؟؟؟؟؟: هلا سارة شلونك شأخبارك
                رفعت سارة راسها لتشوف من الشخص هذا
                سارة: مهند!! هلا شلونك، أنا الحمدلله
                مهند: وينك من أيام العمل الدورة معاد شفتك
                سارة: الأيام تخليك تودع كثير من الناس
                وصارت تتكلم مع مهند اجا وقت الساعة واحد الظهر، وصل وليد للجامعة
                شاف وليد سارة واقفة مع مهند حس ببركان في قلبه طلع من السيارة بأعصابه وراح لسارة شافت سارة وليد من بعيد وهو جاي ابتسمت سارة ولما وصل وليد جنبها
                سارة: أعرفك على مهند
                سحبها ومسكها من دراعها وراح يمشي بها وبخطوات سريعة وفتح السيارة ورمها ركب وليد السيارة وحرك السيارة بعصبية
                سارة وهي تصرخ في وجه وليد: ليش تسحبني من قدامه بالطريقة هذه
                وليد رد عليها: انت شنو وين تعتقدي روحك
                سارة: انت شنو دخلك من نكلم ولا مع من نوقف
                وليد: أنا قاعد هنا أدخل فيك
                سارة وبصوت هادئ: ترى هو صديق لا أكثر مو غير
                وليد: لالا والله شنو تبي أكثر من هذا قولي لي حبيبي وخلاص
                سارة: احترم نفسك ولا تتكلم عليا ترى انت ولد عمي وحدودك معاي لا تتجاوزها
                وليد: خلاص صكري الموضوع بس أعديني انك ما توقفي مع شاب
                سارة: انت بالزبط شنو موقعك غي الاعراب في الشي هذا
                سكت وليد ومارد ولا كلمة
                سارة: ليش ما ترد عليا
                ما زاد ولا كلمة ولا ناقشها، في هذه اللحظة سكتت سارة ورمت راسها على المسند الكرسي، شاف وليد سارة حركتها وحس فيها بالتعب سارة وان أعصابها مو طبيعية
                وليد: سيارتك موجودة قدام العمارة
                سارة: مشكور
                وصلت سارة للشفة ونزلت من السيارة وراحت فتحت باب الشقة
                أم سارة: هلا ببنتي شلونك
                سارة: الحمدلله، جاهز الغذاء لأن جوعانة
                أم سارة: ايه لا روحي غيري ملابسك وتعالي
                سارة: طيب
                دخلت سارة للدار وشافت صورة أبوها على مكتبها مسكت الصورة وبدون انذار سقطت دموع سارة وضمت الصورة على صدرها وصارت تقول
                سارة: أه يوبا لو تشوف شن صاير فينا بدونك ليش تركتني ورحت
                وقفت قدام الشباك وتتذكر أيامها مع أبوها سمعت جرس الباب رن مسحت دموعها بالسرعة وأم سارة صارت تنادي
                أم سارة: أفتحي الباب يا سارة
                سارة: حاضر
                راحت سارة وفتحت الباب ولما فتحت سارة الباب شافت وليد واقف قدام الباب، لاحظ وليد عيون سارة عرفها انها كانت تبكي بس هو دخل بدون ما يزيد ولا حرف
                أم سارة: اها وليد وصلت
                وليد: ايه خالتي
                سارة راحت ودخلت للمطبخ دخلت أمها وراها
                سارة: انت عازمة وليد على الغذاء
                أم سارة: ايه طبخت مقلوبة وهو كان يحبها زمان ايديا
                سارة: انا مستحيل أجلس معاه على نفس الطاولة
                أم سارة: الله يرضى عليك بنتي لا تزيد الهم همين اجلسي معانا وانت مسكرة فمك
                سارة وهي متنكدة: حاضر
                طلعت أم سارة من المطبخ وهي حاملة الصحون وطلع وراها سارة نظمت سارة الطاولة وجلسوا بيتغذوا
                وليد: والله طعمة المقلوبة ما تغيرت منك كيف ما عرفتها من ايدك قاعدة من قبل سلم ايدك
                سارة: أكيد بدون شهادتك
                ام سارة: عيب سارة ترى لقدامك أكبر منك
                وقفت سارة بأعصابها
                سارة: ما عاد ابي اتغذا
                وراحت سارة لدارها أم سارة تكلم في سارة
                أم سارة: سارة
                وليد: خالتي اتركيها في حالها هي اعصابها مو ضابطة وزعلانة مني
                أم سارة: شنو صار
                وليد: ماصار إلا خير
                أم سارة: وليد سارة هي ماتبي انك تكون مشرف على الشركة وهي مو واثقة فيك لا تزيد الطين بله
                وليد: يصير خير خالتي إن شاء الله
                كمل وليد غداه
                أما سارة طرحت نفسها على السرير وكانت تبي تطلع من راسها واحد اسمها وليد دق باب دارها جلست بصعوبة حست بصداع والم
                وبصوت فيه التعب ردت: ادخل
                دخل وليد للدار سارة شافت فيه باستحقار
                سارة: شنو تبي
                وليد: أنا عارف نفسي إما بكري عليت صوتي عليك بس كان في صالحك مو في صالحي
                سارة: وليد أنا أعرف نفسي وانت مادخلك في شئ
                وليد: انا ما ابي أكثر الكلام معك بس جاي اعتذر لك" أنا اسف"
                طلع وليد من الدار أما سارة من وجع الراس رم نفسه بقوة ونامت
                اتصال على تليفون سارة الساعة الرابعة عصرا
                قامت سارة من النوم وردت كان المتصل نجوى
                سارة: ألووووو
                نجوى: هلا سارة شلونك
                سارة: فيك تقولي منيحة حاسة بصداع براسي
                نجوى: ايه طيب تعالي بمطعم على البحر ونشوفك بالمطعم منه تغيري جو وندردش مع بعض
                سارة: فكرة حلوة يلا جاياتك راحت سارة وغيرت ملا بسها وطلعت من الشقة ركبت سيارتها وراحت للمطعم
                دخلت سارة للمطعم بس صادفها شئ غريب
                شافت وليد جالس مع بنت وصارتب تبي تعرف من هي البنت هذه حست بالضيق لما شافت الشئ هذا
                قدمت سارة من ناحية وليد عشان تشوف وليد ومين البنت يلي معه
                رفعت البنت يلي جالسة مع وليد راسها وشافت سارة رفعت يدها لا تنادي سارة
                التفت وليد على يلي أشرت البنت يلي معاه شافها لقاها سارة بس ماعدل على المضوع
                أما سارة صدمت في مكانها البنت يلي جالسة مع وليد وقالتلها
                سارة: نجووووووى

                تعليق

                • سمر سمر
                  عـضـو فعال
                  • Dec 2013
                  • 66

                  #28
                  رد: هذا القدر/ بقلمي

                  ابي ردود عشان أكملها

                  تعليق

                  • مزمز
                    عضو ماسي
                    • May 2011
                    • 1087

                    #29
                    رد: هذا القدر/ بقلمي

                    روعه كملي ياعسل
                    يعطيك العافيه وربي يسعدك..

                    تعليق

                    • سمر سمر
                      عـضـو فعال
                      • Dec 2013
                      • 66

                      #30
                      رد: هذا القدر/ بقلمي

                      شكرا لمرورك عزيزتي

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...