هذا القدر/ بقلمي

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سمر سمر
    عـضـو فعال
    • Dec 2013
    • 66

    هذا القدر/ بقلمي

    هذه روايتي الأولى التي سوف يتم قراءتها من جميع أبناء هذا الوطن العربي
    روايتي -إجتماعية -رومانسية.
    معظم المجتمعات العربية تعاهذه الرواية تحكي عن قصة فتاة واجهت اليتم وواجهت المشاكل بعد وفاة أبيها.

    عزيزاتي:
    أنا من ليبيا أحب الكتابة بجميع أنواعها لدي روايتين باللهجة الليبية ولكن عدم معرفة اللهجة من معظم أبناء الوطن العربي فأحببت أن أكتب رواية تكون عربية مفهومة غير فصحة ولكن عامة عربية
    لن أحدد البلد لعدم معرفتي بالمجتمعات بلدان ولكن لما رأيته، سوف أتكلم عن هذا في هذه الرواية
    أنتظر تعليقاتكم وأرائكم وأتقبل أرائكم وسوف يتم تنزيل الأجزاء ليس بالشكل السريع لأن أنا طالبة في الثانوية أتمنى أن تقبلوا الرواية
    دمتم بودني من هذه المشاكل
    وهي مشاكل تواجه الأيتام التي يعانوها مع الأقارب.
  • *مزون شمر*
    عضو مؤسس
    • Nov 2006
    • 18994

    #2
    رد: هذا القدر/ بقلمي

    هلا بك
    يسعدنا تنزلين روايتك عندنا
    واتمنى تلقين اقبال عليها

    واتمنى منك الاطلاع على القوانين و لك كل الشكر

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه الشروط تعتبر متفرعه من الشروط العامة شروط منتدى عبير العامه (https://v.3bir.net/148881/) وجميع مايذكر هنا هو اضافة لتلك الشروط او استنثاء منه اعزائى.....أعضاء منتديات عبير أسعد الله أوقاتكم بالخير والمسرات حرصا مني ومن ادارة هذا المنتدى على رقي هذا المكان و تجنيبه ماقد يسيء إليه .


    تم نقلها لقسم الروايات الغير مكتمله
    وحين تكتمل نعيدها لقسم الروايات الطويله والكامله
    وسوف تحصل على ختم وتثبيت اذا تم اكمالها بفتره قصيره
    موفقه ..

    تعليق

    • سمر سمر
      عـضـو فعال
      • Dec 2013
      • 66

      #3
      رد: هذا القدر/ بقلمي

      شكرا لمرورك الذي أطربني وأسعدني

      تعليق

      • سمر سمر
        عـضـو فعال
        • Dec 2013
        • 66

        #4
        رد: هذا القدر/ بقلمي

        "الجزء الأول"


        قامت سارة في الصباح من النوم وغيرت ملابس النوم وكان لها أول أيام الجامعة وأول سنة، نزلت سارة للصالة وجلست عند أبوها على طاولة الفطور
        سارة: صباح الخير يا أحلى أب
        أبوسارة: صباح النور لأحلى بنت، اها شنو مستعدة للجامعة
        سارة: متشوقة لليوم هذا يا بابا
        أبوسارة: اها نبي أحسن العلامات عشان أمك ترفع راسها بيك
        سارة: وانت كمان يا يبا
        أبو سارة: يا بنتي شنو ما عاد يهمني شئ في الدنيا
        دخلت أم سارة وبيدها مناديل
        أم سارة: الحلوة اليوم أول يوم لها بالجامعة
        سارة وبابتسامة جميلة: ايه يا يما إن شاء الله ربي يوفقني
        قامت سارة من على الكرسي ونظرت لأمها وأبوها توصون شئ
        الأم والأب: سلامتك يا بنيتي
        طلعت سارة من البيت وركبت سيارتها حركت السيارة وفي الطريق تذكرت أيام الثانوية
        وقالت في سرها: اه على أيام الثانوية إن شاء الله نشوف البنات يلي كان معي الثانوية
        وصلت سارة للجامعة صارت تشوف القاعات والأماكن وبعدين دخلت على قاعة المحاضرة جلست بالصف الثاني هي جالسة وحيدة بنفسها وفجأة تسمع صوت
        : لو سمحتي ممكن أجلس
        سارة: تفضلي المكان للكل
        ابتسمت البنت وجلست جنب سارة، وبعد المحاضرة طلعت سارة بالممر لحقتها البنت يلي جلست جنبها
        البنت: ممكن نتعرف
        سارة وبإبتسامة بسيطة
        سارة: أكيد أنا سارة
        البنت: أنا نجوى
        جلست نجوى وسارة في كافئ وصار يدردشون ويتعرفون على بعض أكثر
        نجوى سألت سارة
        نجوى: سارة أبوك إنت شنو شغله
        سارة: بابا عنده شركات يعني رجل أعمال
        نجوى بتحسر: ايه
        سارة: ليش تتحسري
        نجوى: أنا أبوي معلم وأمي معلمة وما يكفون حق مصروف المنزل محرومة من أشياء كثير
        سارة: طيب علاقتك بالأقارب
        نجوي: علاقة ممتازة وكل يوم يعني عند حد
        سارة: أنا لو بدالك ما أقول محرومة من أشياء عمامك وعماتك يوم في بيتكم ويوم إنتم في بيتهم شنو تبين أحسن من هذا أنا عمامي ما يهمهم إلا الفلوس ودائما في المشاكل مع بابا يبون فلوس ويبون الشركات والأراضي تعرفي إنهم دئما يحاولو يخنبون بوي شوفي في ناس ما عندهم هذه النعمة شكري الله على النعمة
        نجوى: معقولة في ناس يدورن بأخوهم كل هذا هما شنو ايه" الحمدلله"
        سارة يلا قومي تأخرنا
        قامت سارة ونجوى ودفعوا الفلوس
        سارة ركنت السيارة بالمنزل
        ودخلت سارة تنادي: ماما بابا
        ما في حدا يرد
        سارة: يا خدم جيتا وينك
        جيتا: نعم
        سارة: ليش البيت ما في حدا وهو وقت غذاء ماما وبابا وينهم
        جيتا: المستر الكبير مريض في طبيب
        سارة شافت الدنيا سودة قدام عيونها سارة وبصدمة: شنو بابا بالمستشفى
        خرجت سارة بالسيارة ودخلت للمستشفى
        "نهاية الجزء"

        تعليق

        • سمر سمر
          عـضـو فعال
          • Dec 2013
          • 66

          #5
          رد: هذا القدر/ بقلمي

          دخلت سارة للمستشفى وراحت للإستعلامات وشافت رقم غرفة أبوها راحت سارة ولما دخلت سارة للمر التي توجد به غرفة أبوها شافت سرير خارج من الغرفة والشخص مغطي بالغطاء الأبيض وبدأت الأم تبكي وتصرخ فعرفت أنا أبوها رحل من حياتها بقت دمعتها لم تخرج منها محبوسه في جفونها ولا الكلمة خرجت منها ذهب يوم العزاء كما هو الناس تدخل وناس تخرج من البيت
          وفي صباح اليوم الثاني قفزت سارة من نومها مخلوقة من صوت أمها يلي ملأ البيت ضجة وصراخ خرجت سارة من الدار ونزلت على الصالة
          أم سارة: إنتم خلاص معاد تستحون تبون البيت عيني عينك وانتم عارفين إنا ما عندنا وين نعيش
          العم صالح: البيت الساعة 5 عصرا يكون جاهز وإلا تشوفي إنت وبنتك شئ ثاني
          سارة وبكل قوتها: انتم أنذال ولا شنو
          العم صالح: الناس تقول صباح الخير عمي وانت شئ تربية زفته مثل وجهك خلاص مافي نقاش تطلعوا توا من البيت
          خرج العم صالح من البيت
          ضمت الأم بنتها سارة وصار تبكي ضمت سارة وأمها البيت وضموا أغراضهم
          خرجوا من البيت وأخذوا شقة في أحد العمارات
          وفي الساعة التاسعة في الليل دخل وليد للبيت وشاف أولاد عمامه وأولادهم يضحكون إن شاء الله دوم هذا لضحكة
          العم صالح: أكيد ترى بيت عمك أحمد صار عندنا وثروة الكبيرة
          العم محمد: شنو الفرحة هذه
          وليد: شنو تسوون ما عندكم حس والله أنذال كيف تسوون في مرت أخوكم وبنتها ما تستحون
          وخرج من البيت عمامه
          حياة وليد باختصار" وليد ابن عم سارة سالم توفت أمه لما ولدته وانتحر أبوه رباه عمامه بس مؤ حب فيه بس عشان الورثة يلي تركها أخوهم كان يحب عمه أبو سارة بس كان ممنوع من عمامه إن يشوفه دائما يعاقبوه"

          تعليق

          • مزمز
            عضو ماسي
            • May 2011
            • 1087

            #6
            رد: هذا القدر/ بقلمي

            بداية جميله ورائعة
            موفقه حبيبتي
            يعطيك العافيه وربي يسعدك..

            تعليق

            • Haya abdusalam
              عـضـو فعال
              • Dec 2013
              • 77

              #7
              رد: هذا القدر/ بقلمي

              قصه مؤلمه و محزنه مرة...متحمسه اشوف ايش رح يصير على ساره و أمها...
              بدايه جميله للقصه...بنتظار البقيه على نار...
              ابدعتي حبيبتي سمر...
              و يعطيكي ألف عافيه...
              و زاد من عطاءك...
              ^^

              تعليق

              • سمر سمر
                عـضـو فعال
                • Dec 2013
                • 66

                #8
                رد: هذا القدر/ بقلمي

                في الصباح جالسة سارة على الفطور وكانت سرحانة تتذكر أيامها مع أبوها، في نفس الوقت كانت الأم تتكلم معاها بس هي ما كانت عقلها مع أمها كان يفكر في الماضي لمحت الأم من عيون بنتها تلك الدمعة يلي ما نزلت من العين حابستها
                أم سارة: سارة تبكي ليش ؟؟
                سارة: مسحت دموعها ما في شئ يما
                تجاهلت الأم سارة لكلامها هي عرفت ليش سارة كانت تبكي
                أم سارة: انت كنت معاي لما كنت أتكلم معاك
                سارة ارتبكت ا: لالا
                أم سارة : كنت أقولك راح أشتغل بالتدريس
                سارة : ليش
                أم سارة: شنو هالسؤال عشان نعيش ولا تسرقي الفلوس سرق
                سارة: لالا يما بس انت بحياتك ما اشتغلتي ترى فلوس أبوي قاعدات والشركات موجودة
                أم سارة : وشنو عمامة مثل ما أخذوا البيت راح يأخذوا الشركة
                سارة : إذا اشتغلتي ما راح أعيش معاك أمي طول عمرك وانت تخدمي فيا وتوا اجا الدور علي
                رن الجرس نظرت أم سارة لسارة يا ساتر من يعرفنا إنا نعيش في المكان هذا وقامت بتفتح الباب
                سارة : انت اقعدي بمكانك وأنا بفتح
                راحت سارة وقبل ما تفتح الباب سألت
                سارة: مين
                ؟؟؟: أنا وليد
                سارة انصدمت ليش وليد جاي فكرت إنا جاي يأخذ الشركة وكانت. أول مرة تشوفه في حياتها فتحت سارة الباب ومن أول ما فتحت الباب قالت له
                سارة : جاي تأخذ الشركة
                اقشعر وليد من الصوت الجميل وملأه الحزن في نفس الوقت رفع راسه شاف سارة ماكان يعرف سارة انصدم من الجمال يلي قدامه وليد قال لها
                وليد: لا أنا ما جاي عشان الشركة أنا جاي عشان أساعدكم
                سارة : انت شنو وأمامي ما عرفنا فيكم إلا الكذب شنو تعتقد إن الخدعة راح تمشي عليا
                وليد: سارة لا ندخل في المشاكل من الأول خلينا أخوين
                سارة باستحقار
                سارة: أخوان هههه شنو أنا مجنونة قدامك أصدق كلامك ترى بلا لعب صغار
                وليد بنفادة صبر أسمعي أنا ما جاي ما ابي إلا الخير لكم
                سارة حست إن ولد عمها يكذب عليها وهما ضعفاء ما يقدروا يدافعوا عن أنفسهم ردت سارة بصوتها العالي ودموعها يلي تصارع جفونها
                سارة: بره ما ابي أشوف وجهك مرة ثانية
                قامت الأم من مكانها تجري تشوف بنتها يلي كانت تبكي وليد منصدم من تفاعل سارة
                أم سارة: سارة ليش تبكي وشافت الباب وقالت وليد
                وليد: أهلين خالتي
                أم سارة : تفضل
                سارة: ما يدخل النذل هذا جاي يأخذ الشركة
                وليد : سارة
                أم سارة قطعت كلامه لا تبرر تفضل
                انصدمت سارة من استقبال أمها لوليد دخل وليد للصالة ومعاه مرت عمه وراهم سارة جلس وليد ومعاه مرت عمه
                أما سارة دخلت لغرفتها وصكرت الباب وراها بالصوت العالي
                وفي نفس الوقت كانت نجوى جالسة في المحاضرة تفكر في سارة يلي من ثلاثة أيام ماجت وتتحدث مع نفسها لا تكون سارة مو وحدة للدراسة وهي بنت ما تنفعه صارت تتفكر شنو السبب
                سارة رمت نفسها على السرير وصارت تبكي وتقول: ليش يارب يصير فينا هذا كله وجاي السيديضحك على أمي وعليا ليش ليش!!! كانت محتاجة تتكلم مع حدا تفضفضله تذكرت سارة نجوى قامت سارة من على السرير وبدلت ملابسها طلعت من الدار وخبرت أمها إنها رايحة على الجامعة
                ركبت سارة السيارة واتجهت للجامعة وكانت نجوى طالعة من الجامعة شافت سيارة سارة سألت نفسها ليش جاية سارة بها الوقت
                سارة: نجوى
                نجوى : هلا سارة كيف الحال
                سارة : الحمد لله على كل حال
                نجوى باستغراب: سارة شنو في
                سارة: أنا جاية أفضفضلك
                نجوى: خلينا نروح لمكان
                سارة: يلا تعالي
                ((نهاية الجزء))
                نبي تفاعل وتشجيع

                تعليق

                • سمر سمر
                  عـضـو فعال
                  • Dec 2013
                  • 66

                  #9
                  رد: هذا القدر/ بقلمي

                  شكرا لمروركن عزيزاتي وراح تشفون التكملة

                  تعليق

                  • مزمز
                    عضو ماسي
                    • May 2011
                    • 1087

                    #10
                    رد: هذا القدر/ بقلمي

                    متابعه لك حبيبتي
                    استمري
                    يعطيك العافيه..

                    تعليق

                    google Ad Widget

                    تقليص
                    يعمل...