رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !


كم أنا متسرعة , وقد أسئت الفهم :(
لقد ظننت أنه لربما يحدث عراك , ف أقتربت لأكون أول الصفوف لأرا عن ذي قرب ..
كما هي رده فعل " رؤى " تماثل ردود فعلي :/

فا أعتذر على تضخيم الأمور !


أعتذر مرة أخرى أستاذي " القيصر " , لقد أستخدم أسلوبا قد يعني قارئها با أنني " أهدد " أنما لم أعني هذا حقا ..
أنما عنيت أن يكون مراقبا من قبلي , ليمد كلن منكما " المصافحة والمسامحة " :)
ولا تعاتبني لسوء تصرفي , فقد أعتقدت با أن الردود " تصفيه حساب قديم بينكما " ×,×


فا أشممت رائحة ورد , ألي أهداها إليك " أبن مقبل " ما رائيك با أن تضعها في زهرية وترعاها أستاذي " القيصر " ؟؟
لونها أحمر , فهذا يعني الحب والمودة يكنها لك أستاذي ~

دمت مبدعا متالقا |

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

للكاتبة ساندرا :

كان مغربي يجلس في مقهى باليابان وفجأة سمع صوت اصطدام سيارتين فنهض يجري نحو مكان الحادثة حتى يكون أول الناظرين للحادثة وحتى يكون في الصفوف الاولى وبعد أن وصل لاحظ أمرا غريبا وهو أن لا أحد من المارة اقترب من الحادثة

ووجد نفسه وحيدا، وهي عادة ببلدي المغرب حيث كلما كانت هناك حادثة يتسارع الناس ليكونوا في الصفوف الأولى لرؤية خبر الحادثة مباشرة، وأنا أقرأ عبارتك هذه تخيلت أننا نجلس على هذه الطاولة ويدور هذا الحوار الحاد بيني وبين الناقد فتقتربين

بكرسيك لرؤية أولى اللكمات

ولا بأس عليك فلذلك استفسرت عن قصدك لأني أعلم طيبتك وأعلم أن لغة التهديد لا تصدر منك وأعلم أنك تعلمين أني لا أحبها : )

حمراء كانت أو سوداء (إن وجد هذا اللون)، فإني لا احب الورود إجمالا وكنت أفضل لو أنه اعتذر عن كلمة واحدة فقط : الكنائس المسيحية، فأنا مسلم يفتخر بإسلامي وأحترم كل صاحب دين اخر سواء كان مسيحيا أو ملحدا أو ... فنحن هنا إخوة لا

تفرقنا العقيدة ولا نستهزئ من أي عقيدة كانت. والوردة التي أهداني الناقد أسلمها لك فالنساء أحرص على الورود من الرجال

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

أقدم أعتذاري لك .. فأنا لم أفكر بأنه ممكن أن يكون ردك هو رد على رد للأخ ألقيصر .. ولذلك أنا أعتذر ...
ولكن هنا مثال حي عن ما نحن نقوم بنقاشه .. وهو ألمظهر .. فأنا لم يخطر في فكري بأنك ترد عليه .. كل ما فكرت به بأنك تعود على نفس الموضوع ألمنتهي .. ولقد خدعت بالمظهر لكتابتك في الرد .. ولكن اريد أن الفت أنتباهك بأنه ليس أنا من سقط الحوار سهوا من ردي ... وانما أنت لم تقم بأقتباس كما هو متداول بيننا .. لم تقتبس حوار القيصر .. لاعلم بأنك ترد عليه .. لقد سقط منك سهوا . ./



شاكر ومقدر لك تعقيبك وسأقوم بالاقتباس والرد أو كتابة ما يكتبه أخي القيصر حين يقوم بالرد لرؤى ..







هل أنت هنا تقر بأنك غيرة قناعتك من أن ألمنتدى هو عالم حقيقي الى عالم وهمي ؟؟!!
ولكني أنا كنت أؤيدك بهذا الجانب وأن المنتدى هو عالم حقيقي .. هل أقتنعت بكلام القيصر . . !!
نعم هذا حق لك أن أردت عدم تحليلك حسب رأيك لشخصياتنا ... ولكن نحن لا نتكلم بتحليل الشخصيه .. لسنا أطباء نفس ولسنا عرافيين .. نحن نتحدث عن ألمظهر ألأول الذي طبع في مخيلتنا عن ألأخر .. وبالنسبه لي لن أقول أبن مقبل لا يجيد التحليل .. وبكل صراحه أنا قلت لنفسي ألناقد لا يستطيع مدح وذكر حسناتنا التي شعر بها من خلال المظهر الذي رسم له في فكره .. وهذا حقا لك بعدم ألاجابه رغم انك قادر عليها . . /

أي حسنات وحسنين يختي أتغشمر معك

لم أعدل عن رأي فالمنتدى والشبكة حقيقة وكون من يراها وهم مبرمج ملفات أو أيا كان أوهم نفسه بأنه يصنع وهما وأننا وهم وافتراض فهذا رأيه واعتذاري ليس أني أؤيده بل رغبة في تغيير سير النقاش والحوار وعدم العودة فكل منا أدلى بدلوه وللقارئ أن يختار ما هو صحيحا وصدقا حتى نقاشنا في المظهر يقود لما تحدثنا عنه سابقا بين الحقيقة والوهم .


هنا أؤيدك لا أحد منا كامل .. والكمال لله وحده لا شريك له .. حتى الرسول صلى الله عليه وسلم قد أخطأ . ./
ولكنك بالغت في شتم من يدعون ألمثاليه ... وهو حقا ليس موضوعنا عن ألمثاليه .. رغم أني أنا من رشحهه للنقاش فيه . ./

كما أسلفت لا أرى رسول الله عليه الصلاة والسلام أخطأ خطأ يلزم عقابا من الله عز وجل وهو مثال كامل لنا في خلقه عليه الصلاة والسلام وكون الخطأ في أمور الدنيا أمر مفروغ منه كالنسيان .

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

حمراء كانت أو سوداء (إن وجد هذا اللون)، فإني لا احب الورود إجمالا




أخي القيصر من حقك أن ترفض وردتي الحمراء ولكن ألا تحب الورد إجمالا إجحاف بحقك وبحق من بمعيتك





وكنت أفضل لو أنه اعتذر عن كلمة واحدة فقط : الكنائس المسيحية، فأنا مسلم يفتخر بإسلامي وأحترم كل صاحب دين اخر سواء كان مسيحيا أو ملحدا أو ... فنحن هنا إخوة لا

تفرقنا العقيدة ولا نستهزئ من أي عقيدة كانت. والوردة التي أهداني الناقد أسلمها لك فالنساء أحرص على الورود من الرجال




ابتسامتك تدل أنك مبتسم أي أنك لست غاضب

لن أقدم اعتذاري فما ذكرته ليس من الخطوط الحمراء وكما كتبت أنت سابقا أني لم أتعدى الخطوط الحمراء معك كما هو واقع ما أراه أنك لم تتعدى الخطوط الحمراء معي وصدقا عبارتك تتردد كثيرا وسط الكنائس من القسيسين وكون الناقد يذكر ذلك ليس

سخرية من الكنائس أو الأديان ولا تقليلا في احترام أحد ولا يعني أني أحترم شخصا كان يهوديا أو نصرانيا أو ملحدا أو رافضيا أن أقول أنه أخي فالناقد يكن لمن احترم نفسه الاحترام وأما الأخوة فلا والله لا أخوة لأي أحد منهم فالاحترام لا يلزم

منه الأخوة والأخوة الجامع فيها العقيدة فالعقيدة ما تجمعنا برابط الأخوة لقوله تعالى (( كونوا عباد الله إخوانا )) فإن كنت تراهم إخوانك فهذا شأنك ويكفيني أن أثبت لهم حق الاحترام وعدم السخرية .

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !


للأستاذين : " القيصر " و " ابن مقبل "

والوردة التي أهداني الناقد أسلمها لك فالنساء أحرص على الورود من الرجال

قد أهتممت ب الوردة , رائحتها طيبه ولونها جذاب , كما هي ردود " أبن مقبل " ..
أشكرك لأنك سلمتني أياها " القيصر "

لن أقدم اعتذاري فما ذكرته ليس من الخطوط الحمراء

أعلم با أن ما قلته ليس من الخطوط الحمراء , إلا أن الأعتذار هي القوة !
تماما , ف لا تعدها من الضعف , وإن كان ثقيلة عليك قدمها بطريقة مختلفة , ف " القيصر " سيفهم لا محالة , ماشاء الله ..
فهو يفهم المقصد دون أيضاح , ويعلم ما بين الأسطر دون ذكرها !


فقد أعتذرت مرتين للقيصر , لأنني بقرارة ذاتي أعلم أن الأعتذار هو مصدر قوة , لأنني أعترف بخطئي أو طريقة فهمي هي الخاطئة ..
الاول : لتضيخم الأمور أعتذرت ..
الثاني : لأنني أسئت فهم القيصر ..

ف لو راينا وقسنا الأعتذار عند مفهومات عدة من الأشخاص لوجدنا أن البعض لديه وجهتين :

1 - أن الأعتذار ( هو المسامح والتصافح ) والبدأ صفحة جديدة مع هذا الشخص << جميلة هذه النظرية ~
2 - والبعض يرأ أنها ( ذل , وأنكسار ! ) ف النظريات تختلف من الشخص للأخر ..

ولا بأس عليك فلذلك استفسرت عن قصدك لأني أعلم طيبتك وأعلم أن لغة التهديد لا تصدر منك وأعلم أنك تعلمين أني لا أحبها : )

أشكرك لأنك تفهمتني أستاذي القيصر ..
هنيئا لك ب تفهمك وتقديم الأعذار لغيرك , ومدى برودك وصمدك عن كلام أحدهم ( سواء كان مهين أم لا ) < كما فعلت أنا حينما أسأت الفهم :)


جواب سليم " ابن مقبل "
تقبل أي ورد تتقدم إليك " القيصر " , ف لا تكسر أو تخيب من تكلف وأحضرها لك !

فا أتمنى أن لا ترد وردتي الجميلة , أهديتها لك لأنك رجل راقي , ومتفهم ( وإنني أعلم تماما با أنها ليست كا جمال ورده أبن مقبل , لأنها قدمها بدافع المحبة والمودة ) |

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

للناقد :

أجدك قد مأيت (بالغت) بوصفه إجحاف، فذوق الإنسان لا يناقش فربما انت أيضا لا تحب أشياء أنا أحبها وهذا راجع لطبيعة الإنسان التي تقبل أي شي ويمكن أن لا تقبل شيئا، والورود لست أحبها ولا تقل لي : أي الطبن(الخلق) أنت

لا تخف أو لا تفرح فلست غاضبا وما من شيء يغضبني هنا، أما عن ابتساماتي فهل أنت دائم الحزن مما يجعلك تستغرب من ابتساماتي ؟ ابتسم أخي الناقد ففي الابتسامة التحية (البقاء) .

أجل كلهم إخواني، أحترمهم وأقدرهم ولا أعشي عليهم (أظلمهم ) بعيدا عن عقيدتهم التي لا تهمني في شيء لأنها مسألة تبقى بين العبد والمعبود.

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

للأستاذين : " القيصر " و " ابن مقبل "



قد أهتممت ب الوردة , رائحتها طيبه ولونها جذاب , كما هي ردود " أبن مقبل " ..





أعلم با أن ما قلته ليس من الخطوط الحمراء , إلا أن الأعتذار هي القوة !
تماما , ف لا تعدها من الضعف , وإن كان ثقيلة عليك قدمها بطريقة مختلفة , ف " القيصر " سيفهم لا محالة , ماشاء الله ..
فهو يفهم المقصد دون أيضاح , ويعلم ما بين الأسطر دون ذكرها !

صدقا لو كنت أخطأت أو أسأت إليه لقمت بالاعتذار إليه فكما كتبت الاعتذار قوة وفضيلة .

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

لا أعلم ولكننا ابتعدنا عن حوارنا كثيرا كما أني لم أشاهد الأختان رؤى وحكاية امل فحبذا أن نعود للنقاش كان مظهرا أم غيره متمنيا أن يقوم أخي القيصر بسرد النقطة الثانية إن صح التعبير عقب أن حللت الشخصيات وتمت الإجابة عموما على ما تم طرحه إجمالا وصولا ل :



هذه الأسئلة والتذكير وضعتها لأصل معكم لنقطة مهمة إن شاء الله.

(الحوار في هذه الجلسة ممتع حقا ...

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

السلام عليكم
اعتذر عن تغيبي
وسأغيب فترة الأسبوعين على الأقل
بسبب امتحاناتي الجامعيه

استمتعت بقراءة الردود

تمنيت ان ابقى معكم لكن الظروف قويه
كرسي حكاية أمل سيبقى مسجلا باسمها
لن اسمح لأحد بالجلوس عليه

رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !

بحكم عملي فإني أعتمد كثيرا على مظهر الشخص الذي أمامي، فمنذ أن يفتح الباب ويتقدم باتجاهي وبنظرة سريعة ثاقبة أكون قد وضعت صورة عنه في مخيلتي، وهذا أمر يأتي من خبرة سنوات من العمل، وأتعامل معه حسب الصورة التي وضعت في مخيلتي

وإني أعدل في هذه الصورة مع تبادلنا أطراف الحديث .... وأحيانا تكون الصورة التي كونتها خاطئة.

سؤالي للحاضرين والغائبين إذا حضروا :

باعتمادكم على مظهر الإنسان، هل تنظنون أن رجلا بربطة عنق ولباس عصري يعتبر إنسانا متقفا ومتحضرا ؟