الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاغرا !
تقليص
X
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
المعذرة ان كان هذا ضايقك أخي ابن مقبل
لكن بغض النظر عن ماذا يفعل هذا الشخص بجهازه أثناء الحوار،
بإمكانه أن يستأذن أو يعتذر عن المشاركه في الحديث.. حتى ﻻ يتضايق من حوله.
ما يضايقني كثيرا إصرارك أن هناك شخص اخر غيري بالرغم من إخباري إياك أني من كنت أحمل جهاز الايفون الخاص بي وحقا لو كنت مخطئا فيما كنت أقوم به لاعتذرت عما بدر مني ثم أن المتحاورون ثلاثة والبقية يكتفون بالانصات :
كنت من ((المتابعين)) في الجلسة الحوارية السابقه و كانت اسطوريه وجميله, لكن لا أخفي انزعاجي من أحد الجالسين على الطاوله .الاعتراف بالخطأ يكمن في الجنوح إلى الأحكام المسبقة ما يعرف بالخوض في النوايا أذكر أني شاهدت أحد الاعلانات لرجل يجلس في صالة أفراح بينما مر رجل على الجلوس وهم يقفون واحدا تلو الاخر لمصافحته فلما وصل إلى هذا الرجل لم يقف يبنما اكتفى بمد يده لمصافحته فلم يكن من ذلك الرجل إلا أن تجاهله لجلوسه وعدم وقوفه دون أن يمد يده له مارا جالسا أمامه ناظرا إليه باستحقار إلا أن حقيقة عدم وقوف الرجل تكمن في كونه مقعدا ليقف الاخر مقبلا رأسه معتذرا منه فور رؤيته للكرسي المدولب .
أخيرا أتفق معك أن مثل هذا التصرف مزعج إن لم يكن هناك من مبرر لمثل هذا التصرف الغير لائق الغير محترم فالأقربون أولى بالمعروف وهم أولى بالاهتمام دون إجحاف بحقوق البعيد القريب إلا أنه مشاهد غير محسوس بالقرب من ذواتنا وإن تداخل مع أرواحنا.
تعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
أخي ابن مقبل..أردت أن اسلط الضوء على التصرف بشكل عام وليس عليك، حتى ﻻ تتضايق من أرائي وتأخذها على نحو شخصي.
ومن كان مكتفي باﻻنصات في مجلس الحوار فهو يبدي اهتماما اكثر من ينشغل بجهازه..كما يقال (ابو بالين كذاب) ف من البديهي ان اطلق حكما سابقا عليه حتى وان كنت مخطئه.تعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
ومن كان مكتفي باﻻنصات في مجلس الحوار فهو يبدي اهتماما اكثر من ينشغل بجهازه..كما يقال (ابو بالين كذاب) ف من البديهي ان اطلق حكما سابقا عليه حتى وان كنت مخطئه.
أتفق معك في مقولتهم (ابو بالين كذاب) إلا أني ذكرت لك سابقا أني ادون في جهازي الايفون ما أسمعه ولذا ( بالي مو بالين ) ..
من البديهي أن تطلقي أحكاما سابقة لوجود الشيطان فهو يجري مجرى الدم من بني ءادم ولذا عليك أن تستعيذي بالله من الشيطان الرجيم وأن تعاتبي نفسك قائلة : لما أصدر أحكاما سابقة لما الخوض في النوايا نعم إنه ابن المقبل بالفعل إنه يدون غير منشغل عنا
تعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
[B]المشاركة الأصلية بواسطة [/Bالقيصر;7364646الناقد، حينما يسافر الإنسان وحيدا يكون قد بلغ بعضا من النضج، والمكان الذي كنت فيه يحتاج لأن أكون وحيدا، فتسلقي الجبال وحيدا كان ممتعا كوني لا أحمل هم من يتسلق خلفي ... ليس هذا فقط، بل والوحدة أيضا أمر صحي، لأنك تحس بأمور لا تحسها وأنت محاط بالناس، تفعل أمورا لا تفعلها وأنت محاط بالناس، فكلمة إحاطة تحد من حرية الإنسان... إذن فلا هي طفولة ولا هو هرم قيصر، بل هو نضج أظنك ستصل إليه مستقبلا وستفهم فائدة الوحدة والسفر وحيدا...
لدي صديق وهو في نفس الوقت جاري بالحي أتواصل معه باستمرار على الواتساب (تطبيق للتواصل يثبت على الهاتف)، كنا ندرس في الجامعة معا، جعلنا هذا التطبيق متواصلين باستمرار لدرجة أننا نتبادل الرسائل بشكل شبه يومي، لكني لم أره منذ شهور عدة !! رغم قرب المسافات ورغم أنني على تواصل، فهذه الأجهزة لها فوائد عظيمة من دون شك لكنها بنفس الوقت تقلل من التواصل الاجتماعي، لا أدري عن صحة كلامي حين أقول أن من يصنعون هذه الأدوات هم أناس ليسوا باجتماعيين ولذلك
يبتعدون بنا عن سلك التواصل...
حوارك أخي القيصر يدفعنا إلى حوارات عديدة وذلك إن دل على شيء فإنما يدل على تميز القيصر في حواره أينما رحل بنا ومن ذلك :
ما الذي يدفعنا للسفر وحيدا ؟
ما الذي يجعل الأصدقاء يبتعدون عنا دون سبب ؟ أيعقل أن نكون نحن ! ربما هم
هل يحملون من خلفنا هم تسلقنا الجبال ونحن نقودهم للقمة في المقدمة ؟
متى تكون الوحدة علاجا من داء الإحاطة ؟ أيعقل أن تكون داء قاتلا !
أيحق لنا أن نقيس نضج البشر بنضج الفاكهة الممتعة ؟
هل هناك شر نائم في سواكن كلشخص منا ؟ لما نظهر للاخرين شرنا وحقيقة أمرنا أننا أطفال مدللون منذ كنا في المهد؟
كثيرا ما كنت أسافر في السابق وحيدا مكرها غير مختار لمدة تزيد عن ستة أشهر إلى عام متسائلا عن حالي في ظل انعدام الجاذبية عبر ما يعرف بعالم الأثير الاتصالات وأخواتها ولا عجب أن تشاهدوا عقل المقبل يمر من أمامكم دون أن يلقي التحية فالجنون سيد الحال لذا ما طرح هنا من أختنا السيدة شهرزاد يستحق النقاش والحوار
لذا سأطرح سؤالا يستحق التأمل ..
لأفترض جدلا أني لست الشخص الذي رأته أختنا شهرزاد وأن ذلك الشخص كان أسير جهازه كيف لي أن أحكم على هذا الشخص حكما عادلا غير جائر ؟
هذا الشخص لا يخلوا من ثلاثة أمور :
1- أنه مهتما بالتدوين وكتابة ما يدور في جلسة نقاش أو حوار كالتي بين أعيننا أو لنقل مسامعنا وبذلك هو شخص يستحق الاعجاب والتقييم من جميع الحضور
2- أنه يخاطب بشرا وفي هذه الحالة وجب علينا أن نقيس الأمر على أن هذا الشخص المخاطب حاضرا جالسا بالقرب منا ولذا الأمر يحتمل المحمل الحسن كما يحتمل ما وصفته أختنا شهرزاد بقولها : قلة ذوق واحترام
3- أن يخاطب برامجه المفضلة كالألعاب ونحو ذلك وغيره وهذا دون نقاش سأسميه انعدام حاسة الذوق والاحترام إن لم يسبقه استئذان كما ذكرت أختنا شهرزاد
ما يتبادر في ذهن أخي القيصر عبر ذبذبات صدى الأثير المشفرة أن هذا الأمر أشبه ما يكون بداء قلة التواصل الاجتماعي لا أوافقه فالبشر لا ينفكون عن الإحاطة بكل ما هو جديد والاهتمام بالمثير فوق الحد إلا أن الوقت كفيل بإيصالهم إلى بر الأمان فتراهم وقد خرجوا من جزئية مملة لا تعدو أن تكون زاوية ثالثة في قارعة الطريق مكتشفين حقيقة الأمر في جزئية التواصل الاجتماعي السابقة لها وبالرغم من انشغالات الدنيا السبب الأهم فيما يعرف بقلة التواصل الاجتماعي المكبلة بعذر الانشغال المكرر إلا أن هؤلاء القوم صنعوا ما جعلني أحتار كثيرا حين يتصل أحدهم بي قائلا لي : (( ترى في جهاز اسمه جوال تتصل منه وتسلم وتطمن وتتواصل معنا )) وأجيبه (( مشاغل الدنيا ))
BIN MUQBILتعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
إجابة على سؤالك الأخير أخي ابن مقبل:
لكي لا اسيء الظن أحيانا ألمح للشخص أو أسأله عن انشغاله وانطوائه بجهازه.. حتى نعذره ان كان مضطرا.
لكني لم أكن على طاولة الحوار ففلت مني ^_^
أما تساؤلك أخي القيصر عن من صنع هذه الاجهزة..
هذه الأجهزه وبالأخص برامج التواصل الاجتماعي التي تكون فيها.. صنعت خصيصا ( لتقريب البعيد ).. لكن !
ما حدث انا نتواصل بها مع الجميع, قريبا وبعيد,,
فقربت البعيد وأبعدت القريب.. ..
وكل ذلك يعتمد على استخدامنا وتحكمنا بها وبأنفسنا.
لكن كيف نتحكم بها وبأنفسنا ؟
وكيف نوجه استخدام صغارنا أيضا لهذه الاجهزة؟
تعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
عفا الله عنك يا شهرزاد أنا ذلك الشخص أحمل جهازي الايفون ولا أحد غيري ولأثبت لك أني كنت حاضرا مستمعا مدركا منهمكا في كتابة ما أسمعه :
قد لا يجدينا الخوض في النوايا , فليس من السهل علينا تفتيشها بالرجوع إلى ظواهر الأشياء ,
ما المني حقا هو جنوحنا إلى الأحكام المسبقة و الحال أننا إزاء أمر به من التعقيد ما قد نستنبطه من النظرة الأولى .
بلا شك نحن أمام أمر به من التعقيد ما لا قد نستنبطه من النظرة الأولى فلا يخفى علينا ما تحمله هذه الأجهزة من مميزات فاقت الوصف والخيال فالتدوين يحفظ بها لاسترجاع ما يلزم عند الاستذكار ناهيك عن عموم الفائدة للقاصي فما هي إلا ضغطة زر تتأرجح بها الأحرف إلى عالم اخر إذ بإمكان من يقطنون في أجهزتنا أن يشاركونا الاستماع والانصات والحوار إن شئنا ، لك على سبيل المثال الطالب الجامعي ينهمر في كتابة ما يسمعه من أستاذه وحقيقة الأمر انصات بعمق وادراك وقوة ملاحظة وبديهة متسارعة الوقع مع كل حرف ناضب فالعلم المدون خير من العلم غير المدون لذا لو كان الأمر بيدي لجعلتك تكتبين ما المني حقا هو جنوحنا إلى الأحكام المسبقة .
أخي القيصر لما أراك منطويا وحيدا أسيرا تائها في ظل عولمة حديثة متجددة أيعقل أنها أضحت ذات سيطرة على عالمك الافتراضي أهو خوف طفل مدلل من الفقد أم أنه غرور قيصر هرم سلطانه ؟
<مجرد رأيتعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
الناقد، حينما يسافر الإنسان وحيدا يكون قد بلغ بعضا من النضج، والمكان الذي كنت فيه يحتاج لأن أكون وحيدا، فتسلقي الجبال وحيدا كان ممتعا كوني لا أحمل هم من يتسلق خلفي ... ليس هذا فقط، بل والوحدة أيضا أمر صحي، لأنك تحس بأمور لا تحسها
وأنت محاط بالناس، تفعل أمورا لا تفعلها وأنت محاط بالناس، فكلمة إحاطة تحد من حرية الإنسان... إذن فلا هي طفولة ولا هو هرم قيصر، بل هو نضج أظنك ستصل إليه مستقبلا وستفهم فائدة الوحدة والسفر وحيدا... <قصف الجبهه
لدي صديق وهو في نفس الوقت جاري بالحي أتواصل معه باستمرار على الواتساب (تطبيق للتواصل يثبت على الهاتف)، كنا ندرس في الجامعة معا، جعلنا هذا التطبيق متواصلين باستمرار لدرجة أننا نتبادل الرسائل بشكل شبه يومي، لكني لم أره منذ شهور
عدة !! رغم قرب المسافات ورغم أنني على تواصل، فهذه الأجهزة لها فوائد عظيمة من دون شك لكنها بنفس الوقت تقلل من التواصل الاجتماعي، لا أدري عن صحة كلامي حين أقول أن من يصنعون هذه الأدوات هم أناس ليسوا باجتماعيين ولذلك
يبتعدون بنا عن سلك التواصل...
شهرزاد، أفعلا الإناث أكثر استعمالا لهذه الأجهزة ؟ ولم نعم ولم لا ؟
او اعيش 5 ايام على الاقل وحيده
لاشعر بلذتها وأشتاق للبشرتعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
اصبحت اﻻجتماعات يعلوا فيها صوت نغمات مفاتيح الجهاز والرسائل أكثر من صوت اﻻشخاص أنفسهم.
حتى أني أصبحت أنبه من حولي وأذكرهم بأن هناك من تعنى وجاء لرؤيتك فﻻ تخذله بجلوسك على هذا الجهاز !
هكذا انت ( وجودك مثل عدمك)
ﻻ أنكر أني كنت منهم لكن عندما أرفع رأسي قليلا أتفاجأ بالوجوه المحبطه من سلوكي هذا
وأولهم أبي وأمي.. شعروا بالوحده .
نجتمع كعائله لكن اﻻجهزة تبقينا صامتين.. محبط فعﻻ ويسبب الشعور بالوحده !
تعليق
-
رد: الجلسة بدأت.... انضم إلينا ربما تجد كرسيا شاهرا !
صدقت يا شهرزاد فيما كتبت حين كتبت أنها أبعدت القريب إلا أن القريب ازداد قربا لذا تساءلت كيف نتحكم بها وبأنفسنا إذ أن التحكم أمر لا مناص منه لإدراك الواجبات ومن الواجبات صلة الرحم ويندرج عن انعدام التحكم قاطع رحم بينما تؤتينا ثمار التحكم شخصين أحدهما فلان من الناس واصل رحم مكتفيا بالسلام والسؤال عبر تلك الأجهزة دون لقاء أو زيارة مرتقبة ظنا أن سؤاله عبر الهاتف النقال أغناه من السؤال يوم السؤال عن زيارة رحمه ووصلهم بينما فلان من الناس نراه يصل رحمه بالزيارة والسؤال وفقا لقولنا ازداد القريب قربا .
إهمال الأبناء أمر غير مبرر لقوله عليه الصلاة والسلام (( كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته )) لذا كان واجبا علينا أن نغرس في أبناءنا مراقبة النفس ومحاسبتها فهو العلاج الأمثل ولا مانع بعد ذلك أن نوجههم ونرشدهم ناصحين إياهم إذ أني أرى أن من الصعوبة بمكان في هذا العصر ووفق معطيات ومتطلبات التكنولوجيا الحديثة أن نمنعهم من محاكاة هذه الأجهزة بما فيها من خير وشر والإرشاد والتوجيه وغرس الرقابة الذاتية قبل الأبوية أراه العلاج الأمثل والتصرف السليم .
تعليق
google Ad Widget
تقليص
تعليق