قد يعشق المرء من لا مال في يده
و يكره القلب من في كفه الذهب
حقيقة لو وعاها الجاهلون لما
تنافسوا في معانيها ولا احتربوا
ما قيمة الناس إلا في مبادئهم
لا المال يبقى ولا الألقاب والرتب
كان يمكن أن أقول أي شيء
ففي النهاية .. ليست الروايات سوى رسائل وبطاقات .. نكتبها خارج المناسبات المعلنة .. لنعلن نشرتنا النفسية .. لمن يهمهم أمرنا
ولذا أجملها .. تلك التي تبدأ بجمله لم يتوقعها من عايش طقسنا وطقوسنا .. وربما كان يوما سببا في كل تقلباتنا الجوية
تتزاحم الجمل في ذهني .. كل تلك التي لم تتوقعيها
وتمطر الذاكرة فجأة
فأبتلع قهوتي على عجل .. وأشرع نافذتي لأهرب منك إلى السماء الخريفية
بعض من تنهيدات أحلام مستغانمي الرائعه
إن أخبروكي أني
لا أملك العبيدا والقصورا
وليس في يدي عقد الماس
به أحيط جيدك الصغيرا
قولي لهم بكل عنفوان
يا حبي الأول و الأخيرا
قولي لهم كفاني
بأنه يحبني كثيرا
هي من كان ظهورها في حياتي ك وردة عبيرها أطيب من رائحة المسك
جمالها أجمل من نور البدر ليلة النصف
هي من عيون الليل تغزل له قصور من المشاعر وتنسج له كلام من قصيد
هي من علمتني أدب الهوى ... وأ رست في قلبي قواعد الغرام
هي حبا خرافيا خلدت بها حرفي ووجدت في حناياها ذاتي
هي صبحي ومسائي ويومي وغدي هي سكينة ليلي وروعة فجري
هي جميله للحد الذي أنسى أن أتنفس حين أراها
تعليق