رد: هل مشاعر الزوجه تجاه زوجها حق مطلق ام مقيد
اختي الكريمه اشكر لك حوارك القيم والمفيد وحتى لايخرج الموضوع عن ما اريد له احاول دائما تجنيب الحوار امران تفقده قيمته الاول ان يتحول الحوار الى جدل فالجدل بطبعه لاينتهي ولافائدة منه الامر الثاني البعد عن الفلسفة في تفسير الامور ومعاني العبارات لان المتلقي غير معني بما لايفهمه فكيف لي ان اقنع المتلقي بان هناك فرق بين المحسوس والملموس كما اشرتي اليه بقولك أخي أن كان تساؤلنا عن شيء محسوس وليس ملموس وفي موضع اخر وهنا شيء ملموس وليس بمحسوس وتعريفهما اللغوي هما مايدرك باحدى الحواس الخمس فان ذهبت الى فلسفة المحسوس وعلاقته بالاحساس وبالشعور والاشعور لن يفهمه الا من له دراية بعلم الفسلفه وهذا قليل ،
محسن لها ..ولاتحبه ،،، أعتقد أن الحب هو شعور وعاطفة
قلت لك افضل دائما فصل الحب عن غيره من المشاعر والعواطف والاحاسيس وقلت انه ليس شرطا لازما للحيا الزوجيه ، قلت افضل وقلت ليس لازما مما يعني ان قولي معرض للخطأ والصواب فلك ان تفسريه بما تريدين في ظل الحديث القدسي الذي يرويه النبي عن ربه ،،، ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وإن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه،
أنت هنا بعبارتك أن بأحقيتها أن تفرد بعضا منها لاخر ..أنتقلت للفعل من جراء الشعور وهنا شيء ملموس وليس بمحسوس
في اقتباسك مما قلته اختي الكريمه اهملتي حرف الاستثناء فان مما جعل العبارة تعني تاكيد القول عينا وهذا مالم اذهب له فما قلته فان قلنا به ،،،،،،،،، كنا كمن قال وهذا استثناء لقول افتراضي لتوضيح المعنى ، ثم انني لاافهم كيف يكون الانتقال للفعل من جراء الشعور في حين ان الشعور ينبع من الداخل دون وجود عامل خارجي يؤثر فيه
أنت هنا كما تفضلت ذكرت بأنه يتم أفرادها لمن نحب ونقيدها للشريك الذي من حقه أن تفرد له
ومرة ثانيه اختي الكريمة تركتي الاستثناء فيما ذكرتيه من قولى فما قلته عندما نتفرد بملكية المشاعر وهذا الاستثناء يدلل بعدم اعترافي بالتفرد بالمليكه وان حصل التفرد انطبق عليه ما ذكرتيه من قولي فانا لم اقل به الا عندما ينتفي الشرط الذي اشرت اليه فلا تقولينني اختي الكريمة ما لم اقله بناء على فهم ما لااعنيه
أخي نحن لسنا بصدد أن نحكم بالحلال أو الحرام طبعا لأن مقتضى طرحك عن الأحقية المطلقة أم المقيدة ..
لذلك بعيدا عن الحكم الشرعي والله أعلم بكل حالة ...
اختي الكريمه تاكد لي وجود خلل في الفهم بيننا فاما ان اكون اخفقت في ايصال المعلومة كما ينبغي ام ان صعوبة الاسلوب الذي اكتب به تسبب في عدم فهمك لما اقصده فمرة ثالثه خلطتي بين الاستثناء بما قلته وبين حقيقة القول بتاكيده فليس في العبارة التي اقتبستيها مقتضى حلال اوحرام وانما هي قول صريح لاستثناء فيه عنيت به احقية شريك قد يكون له نصيب ان قلنا بان المشاعر ملكية نتفرد بها قد يكون ذلك الشريك ابا او اخا او احد محارمنا وقد اوردت هذا التاكيد وارودت الاستثناء قبله لمجرد الايضاح وليس بقطع قول لا تقض فيه وما عنيته بالاستثناء هو ما ذكرتيه بقولك كمن تحب شخص لاتربطها به صلة وتقابله في مقهى ..وما عتينه بالتاكيد هو ما ذكرتيه بقولك يختلف عن من تحب شخص لاتربطها به صلة شعوريا
عموم الامر اختي الكريمه لك العلامه الكامله في ما افهمه من قولك ومواصلة الحوار على هذا النحو سياخذنا للفلسفة وهي علم قد لايهتم المتلقي لامره لاننا لم نتفق حتى الان ايهما اولا الدجاجة ام البيضه لك كل التقدير والاحترام بارك الله فيك وبارك لك
اختي الكريمه اشكر لك حوارك القيم والمفيد وحتى لايخرج الموضوع عن ما اريد له احاول دائما تجنيب الحوار امران تفقده قيمته الاول ان يتحول الحوار الى جدل فالجدل بطبعه لاينتهي ولافائدة منه الامر الثاني البعد عن الفلسفة في تفسير الامور ومعاني العبارات لان المتلقي غير معني بما لايفهمه فكيف لي ان اقنع المتلقي بان هناك فرق بين المحسوس والملموس كما اشرتي اليه بقولك أخي أن كان تساؤلنا عن شيء محسوس وليس ملموس وفي موضع اخر وهنا شيء ملموس وليس بمحسوس وتعريفهما اللغوي هما مايدرك باحدى الحواس الخمس فان ذهبت الى فلسفة المحسوس وعلاقته بالاحساس وبالشعور والاشعور لن يفهمه الا من له دراية بعلم الفسلفه وهذا قليل ،
محسن لها ..ولاتحبه ،،، أعتقد أن الحب هو شعور وعاطفة
قلت لك افضل دائما فصل الحب عن غيره من المشاعر والعواطف والاحاسيس وقلت انه ليس شرطا لازما للحيا الزوجيه ، قلت افضل وقلت ليس لازما مما يعني ان قولي معرض للخطأ والصواب فلك ان تفسريه بما تريدين في ظل الحديث القدسي الذي يرويه النبي عن ربه ،،، ما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها ورجله التي يمشي بها وإن سألني لأعطينه ولئن استعاذني لأعيذنه،
أنت هنا بعبارتك أن بأحقيتها أن تفرد بعضا منها لاخر ..أنتقلت للفعل من جراء الشعور وهنا شيء ملموس وليس بمحسوس
في اقتباسك مما قلته اختي الكريمه اهملتي حرف الاستثناء فان مما جعل العبارة تعني تاكيد القول عينا وهذا مالم اذهب له فما قلته فان قلنا به ،،،،،،،،، كنا كمن قال وهذا استثناء لقول افتراضي لتوضيح المعنى ، ثم انني لاافهم كيف يكون الانتقال للفعل من جراء الشعور في حين ان الشعور ينبع من الداخل دون وجود عامل خارجي يؤثر فيه
أنت هنا كما تفضلت ذكرت بأنه يتم أفرادها لمن نحب ونقيدها للشريك الذي من حقه أن تفرد له
ومرة ثانيه اختي الكريمة تركتي الاستثناء فيما ذكرتيه من قولى فما قلته عندما نتفرد بملكية المشاعر وهذا الاستثناء يدلل بعدم اعترافي بالتفرد بالمليكه وان حصل التفرد انطبق عليه ما ذكرتيه من قولي فانا لم اقل به الا عندما ينتفي الشرط الذي اشرت اليه فلا تقولينني اختي الكريمة ما لم اقله بناء على فهم ما لااعنيه
أخي نحن لسنا بصدد أن نحكم بالحلال أو الحرام طبعا لأن مقتضى طرحك عن الأحقية المطلقة أم المقيدة ..
لذلك بعيدا عن الحكم الشرعي والله أعلم بكل حالة ...
اختي الكريمه تاكد لي وجود خلل في الفهم بيننا فاما ان اكون اخفقت في ايصال المعلومة كما ينبغي ام ان صعوبة الاسلوب الذي اكتب به تسبب في عدم فهمك لما اقصده فمرة ثالثه خلطتي بين الاستثناء بما قلته وبين حقيقة القول بتاكيده فليس في العبارة التي اقتبستيها مقتضى حلال اوحرام وانما هي قول صريح لاستثناء فيه عنيت به احقية شريك قد يكون له نصيب ان قلنا بان المشاعر ملكية نتفرد بها قد يكون ذلك الشريك ابا او اخا او احد محارمنا وقد اوردت هذا التاكيد وارودت الاستثناء قبله لمجرد الايضاح وليس بقطع قول لا تقض فيه وما عنيته بالاستثناء هو ما ذكرتيه بقولك كمن تحب شخص لاتربطها به صلة وتقابله في مقهى ..وما عتينه بالتاكيد هو ما ذكرتيه بقولك يختلف عن من تحب شخص لاتربطها به صلة شعوريا
عموم الامر اختي الكريمه لك العلامه الكامله في ما افهمه من قولك ومواصلة الحوار على هذا النحو سياخذنا للفلسفة وهي علم قد لايهتم المتلقي لامره لاننا لم نتفق حتى الان ايهما اولا الدجاجة ام البيضه لك كل التقدير والاحترام بارك الله فيك وبارك لك
تعليق