روايتي الثانية
أنا ودبدوبي الصغير
بطلة روايتي عمرها 20
يتيمة أم وأب .. أمها تركية .. وبعكس الروايات الثانية ماكانو أهل أبوها {خالد} مايبونها .. لأن ولدهم عنيد وماينفع معه .. ورضوا فيها .. حملت أمها {انجي} ببنت وجابت بطلتي {روز}
بشرتها بيضاء صافية موردة .. عيونها رمادية فيها لمعة تسححر .. شفايفها توت ومليانة .. شعرها بني شوكلاته كثيف ناعم .. سنونها صف لؤلؤ .. رموشها كثيفة وطويلة ومنعكفة بطريقة تسحر
{لا تشغلكم عن اداء الصلاة + من ينقلها يذكر المصدر ولا أحلل من ينسبها لنفسه}
البارت الأول
دخلت من السوق وهي تسلم : السلام عليكم
الخدم : أليكوم سالام وراحوا ياخذون الأغراض
وقفها بصوته إللي خوفها : وييييييين كنتي ؟؟
نطت من الخرعه وناظرته وإهي تقول : خرعتني حرام عليك ..
وقف ومشى لها وقال ب هدوء : سوري نسيت إنك تتخرعين ياهايته ..
ناظرته . . إلا يجرح فيها قالت : ش تبي ؟؟ قول وفكني { عيونها مدمعه }
ناظرها بقوه وقال : وين كنتي ؟؟
روز : ب السوق مع خالتي إللي إهي أمك .. جت لي وقالت تعالي معاي .. وماقدرت أرفض ..
تركي بقوه : وأنا طرطور هنا .. ما ادري عن شيء .. ليش أنا فاتح لي بيت .. عشان إنتي تدخلين وتطلعين على كيفك ..!!
ناظرته .. شكله ما راح يتركها تعدي على خير قالت وإهي ترفع ضغطه مثل ماجننها : أطلع ب كيفي وإنت مالك خص فيني فاهم ..
تركته ومشت ل جناحها .. إستوعب كلامها .. ولحق فيها على طوول .. سكر الباب وراه بقوه ونطت المسكينه للمره الثانيه .. شافت العصبيه واضحه عليه طاح قلبها .. وإخترشت من جد .. قرب لها واهو يشدها من شعرها بقووووووه ويحرك فيها ويعطي على كل خد كم كف .. يسمع صراخها من طقه وكأنوا يتلذذ طقها وصراخها .. كفر فيها من جد واهو يطق فيها كلها .. ناظرها وإهي طايحه وتبكي من قلب قال : تأدبي ياهايته .. ولا ترفعين صوتك مره ثانيه وإفهمي منو الرجل .. طلع من عندها واهو معصب منها ..
بكت بقوه .. من الالم إللي تحسه .. تبكي وإهي تصرخ وتقول : حقير .. وسخ .. مافي قلبك رحمه .. حرام علييييييييييييييييييييييك .. وإهي طايحه على الأرض ..
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
{تركي .. زوج روز وولد عمها .. أسمراني شعره كثيف أسود .. جسمه معضل وعيونه واسعة ورموشه كثيفة .. حواجبه كثيفة .. أمه حبوبة وعسل إسمها الجازي وأبوه عصبي وشديد مثل أي أبو بس حنون إسمه صالح .. له إختين .. دارين ومشاعل توأم أعمارهم 18 .. بشرتهم سمارها يذذبححح .. وعيونهم حالة .. حبوبات مرة .. كمان له 4 أخوان .. عبد العزيز 26 متزوج سميه بنت خالته وفراس 23 وعزام 21 وخالد 7 }
دق عليه أبوه صالح ورد
صالح {أبو تركي} : تركي .. أبيك تروح لشغلة ب جدة تخص الشركة .. وبكرا وبتجلس فيها إسبوع أو أسبوعين
تركي : أبشر يايبه
صالح : في أمان الله
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
طلع للإستراحه واهو واصل من العصبيه حده .. دخلها وحصل فيها بعض الشباب ..
فراس واهو يناظره : ي الله إني داخل عليك ..
عزام : الله يستر علينا بس ..
غراس : إي والله .. شكل الدعوى فيها حرب ..
عزام : حرب وبقووووووووه ..
عبدالعزيز : خلونا نحترم حالنا ونسكت قبل لا يحط كل عصبيته فينا ..
جلس معاهم واهو يشوفهم يسولفون على خفيف عصب زياده وقال : فييييييه شيءءءء ؟؟
إخترشوا ..
فراس : أبد الله يسلمك ..
عبدالعزيز واهو يوقف : شباب أنا ماشي ..
فراس : وين لسا بكير ..
عبدالعزيز : أطلع بكرامتي ل زوجتي قبل لا أجي لها مشيول ..
عزام وفراس : هههههههههههههههههههههههههههههه
ناظرهم تركي بقوه وسكتوا غصب ..
طلع عبدالعزيز ..
كان عزام يسولف هو وخويه ب البلاك بيري .. والمسجات توصل ورا بعض ..
تركي : سكت زفتك لا أسكته أنا ..
عزام : اهو يمسج لي أنا مو إنت ..
تركي : سكته ..
عزام واهو يناظر عصبية أخوه الجنونيه : إن شاء الله .. وغيره سايلنت ..
فراس ماسك ضحكته غصب .. يبي يضحك على شكل تركي واهو معصب .. من جد حفله ..
أم تركي إتصلت في فراس وطلع من عندهم للبيت ولا بقى إلا عزام وتركي ..
عزام ساكت واهو يناظر موبايله لكن تفكيره مع أخوه ..
تركي يناظر قباله ب الفراغ واهو مايفكر إلا إنو مابعد تربت ويبي لها شغل زياده .. مابعد فكر في إللي سواه لها ..
اليوم الثاني لما صحى من النوم .. أمس ش سوى لها ..!! لما رجع من الإستراحه كان صوت بكاها عالي ... وواضح إنو من الم .. إسترجع إللي صار .. واهو كافر فيها من جد .. مسك راسه .. هذي كيف بتشوفني ذا الحين .. إفتر ب الجناح ونسى الشركه .. رايح راجع .. ش يسوي .. كيف يضبط إللي صار .. ممكن يعطي كفوف لكن طق نفس إللي أمس لا .. طلع من جناحه ووقف عند جناحها واهو مايسمع لها صوت .. فتح الباب ودخل على خفيف .. كانت جالسه على السرير وسانده راسها على ركبها وبجنبها دبدوبها هدية أمها لها اللي سمته {دانيال} .. ناظر إيدينها متلونه .. حست في وجود أحد رفعت راسها وشافته .. تمنت إنها تتوطى في بطنه .. وجهها متلون من ضربه . . إنهبل من إللي يشوفه .. هذا كله اهو مسويه .. صرخت : إطلع برا ..
ناظرها ب كل حنيه ..
بكت وإهي تقول : برا ..
طلع على طوول .. واهو متندم .. ش يسوي معاها .. ؟؟
سفره بكره ولا يقدر يروح ويتركها كذا .. صحيح يبي يربيها لكن مايضرها كذا .. غبي ...! عشان طلعة سوق ..! طيب كل بنات عائلتك يطلعون من خالاتهم وأزواجهم ماقالوا شيء .. وقفت على تعقدك إنت .. مسك راسه من التفكير .. ندمان وبقووووووووووووووه ..
دق موبايله وكان أبوه . . تذكر الشركه .. لبس وطلع للشركه .. واهو مشغول باله عليها ..
قفلت باب جناحها وإهي تبكي ..
اليوم كله طاف واهو ماشافها .. لإنها مقفله على حالها ..
طلعت صباح اليوم الثاني الساعه 9 وإهي متأكده إنو ب الشركه .. دخلت للمطبخ .. ناظرته .. الخدامات ناظروها مصدومات .. ناظرتتهم وفهمت .. ورقت ل جناحها وعيونها تدمع .. وقفت عند الشباك .. وإهي تناظر إللي برا .. كل شيء يألمها .. أمس كله دارين ومشاعل يتصلون فيها وإهي ماردت .. ماتقدر .. تحس إنها إذا بترد عليهم بتنهار على طوول .. ولا حبت تزعجهم معاها ..
طلع من جناحه وشاف باب جناحها مردود .. دخل وشافها واقفه عند الشباك وعاطيته ظهرها ..
قال ب نبرة ندم : أنا أسف على إللي صار مني ..
ناظرت للصوت على طوول قالت وإهي بتكي : ش تبي ..؟؟
تقدم لها وعيونه شوي وتدمع قال : أسف .. ماكنت أقصد .. ماكنت داري عن نفسي .. أنا إذا عصبت كذا ..
شافته يمشي لها ورجعت على ورا ووقفت ب الزوايه وإهي تلم حالها ل حالها قالت
ب ضعف : لا تطقني ..
إنصدددددددم .. كل شيء .. إلا إنو روز تكون ضعيفه .. يتحمل كل شيء إلا ه الشيء .. قال : والله مو طاقك ..
قالت وصوتها خفيف من البكا : روح عني .. إطلع برا .. ما ابيك ..
ناظرها ب كل ندم مايبي يسبب لها خوف أكثر قال واهو ياخذ نفس : أنا طالع .. وعندي سفر ل جده أسبوع .. إنتبهي ل نفسك ..
وطلع من عندها وإهي تبكي .. تقطع قلبه على شكلها ... مسوي حفله في وجهها .. يكفي إنو طاقها ب العقال .. مجنون من جد .. سب نفسه .. ودخل ل غرفته وخذا شنطته وطلع للمطار ل جده ..
ناظرت شكلها ب المرايه وإهي تبكي من قلب .. ماتبيه خلاص إللي جا لها منه يكفيها ..
شافت موبايلها يدق وكانت خالتها .. ولا ردت .. على أساس إنها نايمه ..
إنتهى البارت
هذا البارت الأول
توقعاتكم حبايبي
ماهو سر قسوة تركي على روز ؟؟
وماهي قصة زواج روز من تركي ؟؟
أنا ودبدوبي الصغير
بطلة روايتي عمرها 20
يتيمة أم وأب .. أمها تركية .. وبعكس الروايات الثانية ماكانو أهل أبوها {خالد} مايبونها .. لأن ولدهم عنيد وماينفع معه .. ورضوا فيها .. حملت أمها {انجي} ببنت وجابت بطلتي {روز}
بشرتها بيضاء صافية موردة .. عيونها رمادية فيها لمعة تسححر .. شفايفها توت ومليانة .. شعرها بني شوكلاته كثيف ناعم .. سنونها صف لؤلؤ .. رموشها كثيفة وطويلة ومنعكفة بطريقة تسحر
{لا تشغلكم عن اداء الصلاة + من ينقلها يذكر المصدر ولا أحلل من ينسبها لنفسه}
البارت الأول
دخلت من السوق وهي تسلم : السلام عليكم
الخدم : أليكوم سالام وراحوا ياخذون الأغراض
وقفها بصوته إللي خوفها : وييييييين كنتي ؟؟
نطت من الخرعه وناظرته وإهي تقول : خرعتني حرام عليك ..
وقف ومشى لها وقال ب هدوء : سوري نسيت إنك تتخرعين ياهايته ..
ناظرته . . إلا يجرح فيها قالت : ش تبي ؟؟ قول وفكني { عيونها مدمعه }
ناظرها بقوه وقال : وين كنتي ؟؟
روز : ب السوق مع خالتي إللي إهي أمك .. جت لي وقالت تعالي معاي .. وماقدرت أرفض ..
تركي بقوه : وأنا طرطور هنا .. ما ادري عن شيء .. ليش أنا فاتح لي بيت .. عشان إنتي تدخلين وتطلعين على كيفك ..!!
ناظرته .. شكله ما راح يتركها تعدي على خير قالت وإهي ترفع ضغطه مثل ماجننها : أطلع ب كيفي وإنت مالك خص فيني فاهم ..
تركته ومشت ل جناحها .. إستوعب كلامها .. ولحق فيها على طوول .. سكر الباب وراه بقوه ونطت المسكينه للمره الثانيه .. شافت العصبيه واضحه عليه طاح قلبها .. وإخترشت من جد .. قرب لها واهو يشدها من شعرها بقووووووه ويحرك فيها ويعطي على كل خد كم كف .. يسمع صراخها من طقه وكأنوا يتلذذ طقها وصراخها .. كفر فيها من جد واهو يطق فيها كلها .. ناظرها وإهي طايحه وتبكي من قلب قال : تأدبي ياهايته .. ولا ترفعين صوتك مره ثانيه وإفهمي منو الرجل .. طلع من عندها واهو معصب منها ..
بكت بقوه .. من الالم إللي تحسه .. تبكي وإهي تصرخ وتقول : حقير .. وسخ .. مافي قلبك رحمه .. حرام علييييييييييييييييييييييك .. وإهي طايحه على الأرض ..
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
{تركي .. زوج روز وولد عمها .. أسمراني شعره كثيف أسود .. جسمه معضل وعيونه واسعة ورموشه كثيفة .. حواجبه كثيفة .. أمه حبوبة وعسل إسمها الجازي وأبوه عصبي وشديد مثل أي أبو بس حنون إسمه صالح .. له إختين .. دارين ومشاعل توأم أعمارهم 18 .. بشرتهم سمارها يذذبححح .. وعيونهم حالة .. حبوبات مرة .. كمان له 4 أخوان .. عبد العزيز 26 متزوج سميه بنت خالته وفراس 23 وعزام 21 وخالد 7 }
دق عليه أبوه صالح ورد
صالح {أبو تركي} : تركي .. أبيك تروح لشغلة ب جدة تخص الشركة .. وبكرا وبتجلس فيها إسبوع أو أسبوعين
تركي : أبشر يايبه
صالح : في أمان الله
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
طلع للإستراحه واهو واصل من العصبيه حده .. دخلها وحصل فيها بعض الشباب ..
فراس واهو يناظره : ي الله إني داخل عليك ..
عزام : الله يستر علينا بس ..
غراس : إي والله .. شكل الدعوى فيها حرب ..
عزام : حرب وبقووووووووه ..
عبدالعزيز : خلونا نحترم حالنا ونسكت قبل لا يحط كل عصبيته فينا ..
جلس معاهم واهو يشوفهم يسولفون على خفيف عصب زياده وقال : فييييييه شيءءءء ؟؟
إخترشوا ..
فراس : أبد الله يسلمك ..
عبدالعزيز واهو يوقف : شباب أنا ماشي ..
فراس : وين لسا بكير ..
عبدالعزيز : أطلع بكرامتي ل زوجتي قبل لا أجي لها مشيول ..
عزام وفراس : هههههههههههههههههههههههههههههه
ناظرهم تركي بقوه وسكتوا غصب ..
طلع عبدالعزيز ..
كان عزام يسولف هو وخويه ب البلاك بيري .. والمسجات توصل ورا بعض ..
تركي : سكت زفتك لا أسكته أنا ..
عزام : اهو يمسج لي أنا مو إنت ..
تركي : سكته ..
عزام واهو يناظر عصبية أخوه الجنونيه : إن شاء الله .. وغيره سايلنت ..
فراس ماسك ضحكته غصب .. يبي يضحك على شكل تركي واهو معصب .. من جد حفله ..
أم تركي إتصلت في فراس وطلع من عندهم للبيت ولا بقى إلا عزام وتركي ..
عزام ساكت واهو يناظر موبايله لكن تفكيره مع أخوه ..
تركي يناظر قباله ب الفراغ واهو مايفكر إلا إنو مابعد تربت ويبي لها شغل زياده .. مابعد فكر في إللي سواه لها ..
اليوم الثاني لما صحى من النوم .. أمس ش سوى لها ..!! لما رجع من الإستراحه كان صوت بكاها عالي ... وواضح إنو من الم .. إسترجع إللي صار .. واهو كافر فيها من جد .. مسك راسه .. هذي كيف بتشوفني ذا الحين .. إفتر ب الجناح ونسى الشركه .. رايح راجع .. ش يسوي .. كيف يضبط إللي صار .. ممكن يعطي كفوف لكن طق نفس إللي أمس لا .. طلع من جناحه ووقف عند جناحها واهو مايسمع لها صوت .. فتح الباب ودخل على خفيف .. كانت جالسه على السرير وسانده راسها على ركبها وبجنبها دبدوبها هدية أمها لها اللي سمته {دانيال} .. ناظر إيدينها متلونه .. حست في وجود أحد رفعت راسها وشافته .. تمنت إنها تتوطى في بطنه .. وجهها متلون من ضربه . . إنهبل من إللي يشوفه .. هذا كله اهو مسويه .. صرخت : إطلع برا ..
ناظرها ب كل حنيه ..
بكت وإهي تقول : برا ..
طلع على طوول .. واهو متندم .. ش يسوي معاها .. ؟؟
سفره بكره ولا يقدر يروح ويتركها كذا .. صحيح يبي يربيها لكن مايضرها كذا .. غبي ...! عشان طلعة سوق ..! طيب كل بنات عائلتك يطلعون من خالاتهم وأزواجهم ماقالوا شيء .. وقفت على تعقدك إنت .. مسك راسه من التفكير .. ندمان وبقووووووووووووووه ..
دق موبايله وكان أبوه . . تذكر الشركه .. لبس وطلع للشركه .. واهو مشغول باله عليها ..
قفلت باب جناحها وإهي تبكي ..
اليوم كله طاف واهو ماشافها .. لإنها مقفله على حالها ..
طلعت صباح اليوم الثاني الساعه 9 وإهي متأكده إنو ب الشركه .. دخلت للمطبخ .. ناظرته .. الخدامات ناظروها مصدومات .. ناظرتتهم وفهمت .. ورقت ل جناحها وعيونها تدمع .. وقفت عند الشباك .. وإهي تناظر إللي برا .. كل شيء يألمها .. أمس كله دارين ومشاعل يتصلون فيها وإهي ماردت .. ماتقدر .. تحس إنها إذا بترد عليهم بتنهار على طوول .. ولا حبت تزعجهم معاها ..
طلع من جناحه وشاف باب جناحها مردود .. دخل وشافها واقفه عند الشباك وعاطيته ظهرها ..
قال ب نبرة ندم : أنا أسف على إللي صار مني ..
ناظرت للصوت على طوول قالت وإهي بتكي : ش تبي ..؟؟
تقدم لها وعيونه شوي وتدمع قال : أسف .. ماكنت أقصد .. ماكنت داري عن نفسي .. أنا إذا عصبت كذا ..
شافته يمشي لها ورجعت على ورا ووقفت ب الزوايه وإهي تلم حالها ل حالها قالت
ب ضعف : لا تطقني ..
إنصدددددددم .. كل شيء .. إلا إنو روز تكون ضعيفه .. يتحمل كل شيء إلا ه الشيء .. قال : والله مو طاقك ..
قالت وصوتها خفيف من البكا : روح عني .. إطلع برا .. ما ابيك ..
ناظرها ب كل ندم مايبي يسبب لها خوف أكثر قال واهو ياخذ نفس : أنا طالع .. وعندي سفر ل جده أسبوع .. إنتبهي ل نفسك ..
وطلع من عندها وإهي تبكي .. تقطع قلبه على شكلها ... مسوي حفله في وجهها .. يكفي إنو طاقها ب العقال .. مجنون من جد .. سب نفسه .. ودخل ل غرفته وخذا شنطته وطلع للمطار ل جده ..
ناظرت شكلها ب المرايه وإهي تبكي من قلب .. ماتبيه خلاص إللي جا لها منه يكفيها ..
شافت موبايلها يدق وكانت خالتها .. ولا ردت .. على أساس إنها نايمه ..
إنتهى البارت
هذا البارت الأول
توقعاتكم حبايبي
ماهو سر قسوة تركي على روز ؟؟
وماهي قصة زواج روز من تركي ؟؟
تعليق