بسم الله الرحمن الرحيم

ها أنا أبدأ بطرح أول رواياتي هنا في عالم المحبة {منتديات عبير}

لن أغضب ممن يفرض رأيه على الرواية فهي أول رواياتي وربما لا اكتسب الخبرة في الكتابة

ورجاء خاص للي بيقولون {وينك , طولتي , إلخخخ}

لا يردون

يسمح بالنقل مع ذكر اسم الكاتبة
اجمل ابتسامة - داليا

وطبعا انا اللي نفسي اجمل ابتسامة بمنتدى غرام

أبدأ بسم الله

{

في أحد أفخم أحياء الرياض كانت هناك فله بل قصر دخلت سيارة ال bmw للقصر بعدما فتح الباب
الحارس (لؤي)

نزل من السيارة وليد بكل غرور

وليد : ساعة عشان تفتح

لؤي : اعتذر يا طويل العمر بس كنت ..

وليد : اقول لاتقعد تحكي قصة حياتك ثاني مرة يا ويلك لو تتأخر

لؤي : أبشر طال عمرك

[نبذة مختصرة عن وليد : ولد جميل جدا جدا جدا بشرته برونزية وانفة سلة سيف عيونة بني غامق
ورموشة كثيفة حواجبة متصلة جسمة رياضي بقوة وشعرة ناعم نفس طول ونعومة وكثافة حسين عبدالغني>> رايحة ملح
شفايفة وردية وصغيرة من أجمل وأوسم شباب العائلة مغرور نوعا ما رجولته مو طبيعية يغار على أهلة مووت عمرة 26]

دخل البيت

.....: هلا بأخوي حبيبي

وليد: هلا ميمو

منال: تكفى خيو ودني بيت دلع

[منال أخت وليد عمرها 23 حلوة شعرها لين اول كتفها اسود كثيف عيونها واسعة لونها عسلية ورموشها كثيفة نحييييفة حيل بيضاء بس مو مرة بس حبوووووووبة والكل يحبها ويموت عليها]

[دلع صديقة منال عمرها 22 عادية بشرتها برونزية عيونها عادية وشفاتها صغييييرة حيل متينة طيبة وحبوبة]

وليد: والسواويق اللي برا شيسوون يرقصون

منال: اوووووه صح نسيتهم طيب بايو بروح البس واروح

لبست سكيني اسود مع بلوزة حمراء عليها ورود سوداء وربطت شعرها ذيل حصان حطت بس قلوس احمر وكحل اسود

لبست عباتها وطلعت ركبت مع السواق

كومار: مدام وين روه

منال: مدام بعينك قول انسة وبعدين ودني دلع

كومار: طووييب انسة (طيب)

وصلت منال لدلع

دلع : هلا وغلا وسلة حلا بحبيبة قلبي منولة

منال: هلا فيك من جدك لابسة بيجامة ومستقبلتني

دلع : فايقة أتكشخ أنا
راحو لغرفة دلع وسولفو سواليف عادية

بيت ابو فيصل

اعرفكم عليهم
{ الام هدى أم فيصل طيبة وحبوبة وما تشيل بقلبها على احد وما تحقد ابدا
الاب سلمان ابو فيصل شخصية ورجوله بس كلها تتلاشى مجرد مايشوف حبيبته هدى و عياله
الولد الاكبر فيصل حلو عمرة 28 قريب من مواصفات وليد بس وليد احلى
البنت سمر عمرها 18 ملكة جمال بيضاء حييل بياض غير طبيعي عيونها كبيرة وواسعة وسوداء سواد الليل ومكحلة ورموشها كثييييفة وطويلة
جسمها كأنها نفس جسم Ayca Varlıer شعرها لأخر ضهرها أسود قاتم جنان وطالع شيء مع بياضها خلقة انفها مدبب فمها صغير وشفايفها مليانة ووردية حواجبها مرسوومة رسم طيبة وماتعرف للحقد طريق
الاخ الثاني وائل
نسخخخة من فيصل بس ان جسم فيصل رياضي أكثر عمره 22 له توأم أسمه رائد نفس صفات الطيبة ونفس الوجه والجسم وكللل شيء}
منال تكلم سمر: سموره أنا عند دلع
سمر: عطيني إياها
منال: طيب
دلع: هلا ومرحبتين
سمر: هلا فيك ي المزيونة .. شعلومك؟
دلع تستهبل: وين الحلو من يومك هههه تمام الحمدلله وانتي
سمر ب لهجة سورية ناعمة ودلوعة: الحمدلله بنشكر الله
دلع: أخق عالسوريين أنا
سمر: أقول لايكثر ومع السلامة روحي مع منوله ..
دلع:مع السلامة
سكرت سمر وسمعت صوت طيحة حاجة نزلت وهي تركض
وشافت وائل يبتسم ببلاهه
سمر: وئول شفيك شصاير
عض وائل على شفاته وطالع ورا طالعت وراه لقت تحفة نادرة جدا طلبتها من ايطاليا طاحت بس من قوتها ما انكسرت
سمر ركضت اتجاهها ومسكتها : تدري شكنت بسوي فيك لو صار لها شيء
وائل ببرود وبنفس الابتسامة: شبتسوييين ؟؟!
سمر: مدري بس تلايط لا تعيدها ي الشييين
مسكت التحفة وراحت لغرفتها وحطتها على جنب ولانها كبيرة ناسبت الزاوية
قعدت سمر تتأمل غرفتها
كانت ليلكية وكبيرة وعلى الاطراف من فوق رمادي وبالسقف فيه جبس كبيييير وبطرف الغرفة سرير ليلكي واطرافه رماديه نفرين وفيه جنبة كومدينة ليلكي محدد برمادي وبجنبة التحفة وفيه مسافة 1 متر ويصير بعدها فيه مكتب فيه رفوف رماديه وكلها كتب وروايات وفيه اطار صغير حاطة فيه كتاب أحلى رواية قرتها وهي (32 يوم>>اشتروا الكتاب واقروها ترا مررة حلوة) وبجانب الاطار اطار اكبر فيه صورتها لما تخرجت من الثانوي وطالعة حلوة موت
وبجانب المكتب فازة كبيييرة رماديه محددة بليلكي وفيه ورد كادي ليلكي فيه حمام كبير (انتو بكرامة) فيه جاكوزي نفرين وبانيو مصبوغ الحمام برمادي والارضية ليلكي وبجانب الحمام غرفة تبديل الملابس كبيرة نوعا ما
دقت سمر على بنت عمها سهى صحيح انها مغرورة بس صلة الرحم ماتركتها رغم كرة وغيرة سهى منها
نعرفكم على عائلة ابو محمد
العم الثاني لسمر اسمة سامي عمرة 58 حقود بمعنى الكلمة كريه وسكير ممكن تلقاه الصبح سكران >والعياذ بالله يكرة ابو فيصل لنجاحة وخبرته التي جعلتة يشتهر لدول العالم واكثرها امريكا واسبانيا وكوريا وتركيا
انسان لا طموح له اهم ما عنده الحصول على المال من اجل ان يقلد ابو فيصل ليكون مثل خبرته
زوجته منيره حاقدة على ام سمر وابنتها لجمالها وحب الجميع لها حاولت الدخول لقلب سمر كي تجعل ابنها يتزوج سمر لانها واثقة بأنة سوف يعذبها ولكن ذكاء سمر وفطنتها فهمت نيتها الحقيرة
الابن محمد
نسخة من ابوه ولكن هدفة الانتقام من وليد لأنه يكرة وليد بلا سبب نسخة ابوه ماله طموح جسمه معصقل يعني عضم على جلد صاير كنه دجاجة
البنت سهى
تكرة سمر لجمالها وحب الجميع لها عمرها 25 غير متزوجة سمراء جدا نحيفة قوووة يعني جسمها بشع شعرها غير ناعم صابغته اشقر وطالع عليها نكتة لانها سمراء وشعرها اشقر يصل لاول كتفها عيونها بني فاتح صغيرة شوي وشفاتها كبيرة سوت عملية تحاول تخلي شفاتها زي انجلينا جولي لكن صار خطأ تسببت بجعل شفاتها نفس ماهلاغا جابري (على ماتقول أمي براطمها مفنسة هع) حاولت تسوي عمليات تجميل ترجعها نفس اول لكن ما قدرت
}
ردت سهى بدون نفس وبغيرة : الوو
سمر: هلا سهى كيفك؟
سهى: أهلين سمر
سمر: كيفك؟؟
سهى: اييه تمام
سمر: اوكي حبيبتي سهو انا دقيت اسأل عن اخبارك يلا باي
سهى بأندفاع: باي
سمر: الله يعين على هالعلة
عند وائل ورائد عازمين وليد
وليد: اقول رئود
رائد: نعم
وليد: ابغى شاحن بلاك بيري
رائد: بغرفتي روح جيبة انت عارف وين غرفتي فوق عاليسار
وليد: اوك بروح اجيبه
رائد: طبعا أجل تبيني أجيبه لك ياحمار بيت عمك وخالتك وبنتهم محيرة لك ها ها ها ظريف صح
وليد: ياسمجك ي شيخ
وراح وليد
راح وليد وصعد الدرج .. شاف عدت غرف على اليسار .. ماعرف اي وحده تكون غرفه رائد .. ناظر الغرفه الي قدامه .. جاه احساس انها غرفه رائد . فتح الباب وشاف سمر جالسه على كنبه الرماديه ..وبيدها الجوال وتكلم .. كانت لابسه بنطلون قصير للركبة وردي وتيشيرت أبيض..وتاركه شعرها مفتوح بحريه .. انصدم من هول الموقف ..ورجوله مو قادره تحركه قال في نفسه " مين هذي .. ياويلي شكل الغرفه غلط .. وليد اصحى على نفسك مايجوز تناظر البنت .. طيب انا الحين اطلع ولا وش اسوي ..بسرعه وليد فكر فكر .. تحرك ليش واقف "

سمر الي كانت تكلم دلع خويتها .. حست باحد يناظر لها عند الباب .. رفعت عيونها وتعلقت بزوله الضخم .. ارتجفت يدها من كبر الموقف .. " منو هذا .. وش جابه هنا .. ومن سمح له يدخل علي بالشكل ذا .. وش اسوي اتخبى .. اصارخ عليه "
ماكملت تفكيرها لان وليد من ناظرته سمر حس على حاله وتفكيره الواقف .. سكر الباب
وليد من خلف الباب " هذي اكيد سمر .. ايه لانها اختهم الوحيده .. ماتوقعت انها كذا .. " هز راسه بسرعه وتوجه لغرفه رائد حتى ياخذ الشاحن .. وتفكيره عند سمر الي جذبته

سمر ضلت ساكته من الصدمه .. غورقت عيونها من غباء الموقف ..الي صحاها سؤال دلع لها
دلع : سمر فيك شي
سمر بتوتر .. " صدق اني غبيه .. هذا اكيد وليد .. ايه وليد نفس الملامح .. بس وش جابه هنا " مسكت راسها وردت على دلع وكملت سوالف عشان ماتنتبه .. بس تفكيرها عن وليد وتحس انها غبيه بعد موقفها هذا
سمر: ههههه ناضرت سمر ساعتها الورديه
سمر : يووووو الساعة 5 وانا ما تجهزت للزواج
دلع : زواج مها يووو صح بروح البس
مها صديقة دلع وسمر من هم بالابتدائي زوجها صاحب وائل ورائد ووليد
لبست سمر فستان احمر علاق طويل كأنة مسفط على تحت بخفيف ضيق مرسوم على جسم سمر رسم وعند الصدر لمعة فضية وفيه خياطة ورد جوري احمر وفيه كرستال فضي وحطت مناكير احمر وفيه زخارف فضي فرنسي وسشورت شعرها ولبست كعب احمر على جنب كرستالة وسط فضي وحطت ميك اب سمبل
دقت على رائد
سمر: الو
رائد: الو
سمر : تجهزت لزواج صاحبك صالح
رائد: يووووووووو نسيت وائل روح تجهز لزواج صويلح
وائل : هووب نسيت
وليد: حتى انا نسيت مع السلامة شباب بروح اتكشخ
تسبحوا الثلاث عالسريع ولبسوا ثوب ابيض ناصع وكلهم شماغ احمر وسووا كوبرا ما عدا وليد غترة بيضاء
راحت سمر مع رائد
سمر: يعطيك العافية خيو
ونزلت
راحت عند المرايا وسبحت نفسها من العطر الجديد من قوتشي
راحت تسلم على مها
سمر : مبروك
مها بأرتباك : الله يبارك فيك سمر واللي يعافيك روحي جيبي المسكة من غرفة الطعام
سمر : من عيوني
بنفس الوقت عند الرجال
صالح: وليد ممكن تروح تشوف غرفة الطعام حطو البوفيه ولالا
وليد: ابشر
راحت سمر تدور عالمسكة ولقتها مسكتها وشافت مراية كبيرة راحت عندها تزين حالها مسكت قذلتها اللي لحد انفها
وحطتها على جنب ورجعت شعرها لورا
بنفس الوقت دخل وليد بس ماأنتبه للملاك الواقف ب أخر البوفيه
سمر لمحته وشهقت واتخبت ورا المرايه وهو ماشافها "الحمد لله ماشافني .. كان شافني مرتين اليوم وقال وش هالنشبه هههه"
شافت من طرف المرايه وليد وهو يكلم الطباخ وهو مبين انه معصب شويه .. بعدين راح وهي ركضت بمجرد مادخل الطباخ
ووجهها احمر من الخوف راحت لمها وعطتها مسكتها الوردية وراحت ترقص شويا على اغنية ياهلي الروح
وودعت مها اللي طلعت الساعة 9 والساعة 12 طلعت بعد ماودعت دلع
نامت سمر قامت من النوم ونزلت
شافت الجو كئيب دموع وائل ورائد وفيصل ملت المكان
والطاولة رغم الاكل اللي عليها مانقص منه حبه وحده أنصدمت وبخوف قالت: وين ماما وبابا؟؟
فيصل ب الم: عند ربهم!
سمر: تتكلم معي كأني بزر مو وحده عمرها 18 سنه .. وين راحوا قول الصدق!!
فيصل بصراخ: ماتو خلاص ارتحتي
سمر: لأ لأ (وأنتم تقولون لأ شدو عالهمزة اللي على الألف عشان تحسون بجوها وهي مصدومة >> شطحة مضحكة عشان ما تبكون .. أقول خلني أكمل)
سمر: لألأ طبعا أصلا هم بيكملون معي حياتي وبيزفوني بزواجي .. أسودت الدنيا بعيونها وفقدت الوعي
فتحت عيونها على البيت اللي حولها وتعرفه زين .. بيت عمها سامي وهي تشوف على صدرها ورقتين فتحت الاولى لقتها رسالة وداع من أخوانها وهي واثقة أنهم هم لأنها تعرف خطوطهم عدل
{اختي سمر .. لم نستطع تحمل وفاة والدي فلم نجد أن نفعل الا ان نهاجر بعيدا .. ونتركك عند عمي سامي
أخوانك فيصل ورائد ووائل}
والثانية عقد زواج من محمد
إنتهى البارت الاول