قالت له... أتحبني وأنا ضريرة ... وفي الدنيا بنات كثيرة ... الحلوة و الجميلة و المثيرة ... ما أنت إلا بمجنون ... أو مشفق على عمياء العيون ... قال ... بل أنا عاشق يا حلوتي ... ولا أتمنى من دنيتي ... إلا أن تصيري زوجتي ... وقد رزقني الله المال ... وما أظن الشفاء محال ... قالت ... إن أعدت إلي بصري ... سأرضى بك يا قدري ... وسأقضي معك عمري
وحين فتحت اعينها...رأته فدوت صرختها!! أأنت أيضا أعمى؟؟ وبكت حظها الشؤم...لا تحزني يا حبيبتي ستكونين عيوني ودليلتي...فمتى تصيرين زوجتي؟؟ ... قالت ... أأنا أتزوج ضريرا ... وقد أصبحت اليوم بصيرا ... فبكى ... وقال سامحيني ... من أنا لتتزوجيني ... ولكن ... قبل أن تتركيني ... أريد منك أن تعديني ... أن تعتني جيدا بعيوني
مساكم عسل بالقشطه اليوم وبكل صراحه فرحت وحزنت ارتحت وانزعجت وذلك بسبب تقييمي من احد الاعضاء الذين لي فتره عن الكلام معهم كنت اتمنى ولو يعتبرني مثل باقي الاعضاء عالاقل ولكنه اثر القسوة والبعد واليوم وبعد انقطاع دام تقريبا 3 شهور ارسل لي تقيم يقول فيه جزاك الله خير فرحت انه فكر فيني وارتحت انو المياة بترجع لمجاريها وحزنت لان العبارة قد تحتمل المدح والثناء وقد تكون استنكار على شي حصل انزعجت لانه لم تكن هذه العبارات مصدر قلق بيننا لكنها الان اصبحت غير واضحه
اليوم الاحد 14/3/1431ه كادت تصير كارثه بالبيت كاد ينقلب الفرح والسرور الى كابه وحزن .. . . في غفله من الجميع تسلل عبادي ( عبدالله عمره سنه واربع شهور ) الى مكان ............واخذ يلعب ويحوس كعادته ولكن هالمره غير سمعنا صوته وهو يصيح باسلوب غريب وبداء الصوت يتغير وياخذ نبره اقرب الى الاستسلام انطلقنا جمعيا الى مصدر الصوت واذا بعبادي داخل غسالة الملابس غارق في مياه الغسيل ومن لطف الله تعالى ان انتشلناه وباقي فيه روح واخذ يبكي بشده وكانه راى الموت واخذ من حوله يبكون منهم من يبكي فرحا ومنهم من يبكي حزنا لكن في الاخير الجميع كان سعيد بانه لم نفقد عبادي واصبح كل ماضحك عبادي اخذه واحد وحضنه وكل ما اخذ يرقص مع الاناشيد يقوم اقرب واحد ويضمه اليه وكاننا لم نراه الا اليوم كان مشهد فضيع فضيع فضيع فلله الحمد والمنه ان الهمنا الاسراع لانتشاله وهو الان جالس يلعب بلوحة المفاتيح وماني عارف اكتب زين من حركاته
كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناكسلاسل ضخمة ولا أقفاص.. كان من الملاحظ جدا أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك!
شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟
حسنا، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الان، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به.
وكانت هذه القيود - في ذلك العمر- كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبدا أن تتحرر منه ، كنت مندهشا جدا. هذه الحيوانات - التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضا يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغيرشيئا وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزونعن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح.
حاول أن تصنع شيئا.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية
مساكم فل عندي لكم بشاره الليله ابشركم بترتاحون مني لمدة 4 ايام بسافر بكره بعد الظهر ولاني جاي الا يوم الجمعة بالليل يعني الدخول يكون السبت ان شاء الله يالله انبسطو وهيصو خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
ياله يالربع استودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه لا اوصيكم تقوى الله والمحافظه على الصلاة وبر الوالدين هذا راس المال والي يبي المكسب لا زال لسانه رطب بذكر الله
تعليق