أفيض اليكى بكلمات تنبض فى قلبى وتدق أجراس الحب
وتهمس مشاعرى وتحس خواطرى بأنكى وحدك حبيبة القلب
وأبوح اليكى بغرام يسكن قلبى ويحتاج لمن تشاركه القرب
وعندما ألقاكى ستنزف عيناى دمعا من لوعة الشوق والحب
يا من ترى الأحلام حقيقة وتبعث من شفتيها الابتسامة الرقيقة
وتحن للأشواق كل دقيقة وتسعد بحبيبها وتعطيه النظرات البريقة
عندما أتذكر كلماتك أشعر بارتياح يبث المشاعر الطليقة
ويدفع فى نفسى كل لحظات المودة والمحبة والأحاسيس العميقة
عندما يأتى الغروب وتسعد كل القلوب أتذكر كلام الصباح
وأجلس وحيدا متأملا منظر الغروب تاركا كل الجراح
وعندما أنظر الى السماء أرى النجوم تلمع من شدة الأفراح
وكأن الليلة مهرجان حب يملأ قلبى عشق وانشراح
حبيبتى تأكدى أن الحب سيدوم طويلا والأيام ستشهد ذلك
وسأثبت لكى أننى الحب الوحيد الذى يدور ويشغل بالك
وسأجعل منكى فاتنة تتلألأ فى أعماق قلبى وسأغير حالك
لكى تعلمى أن قلبى لا مثيل له فى الدنيا فهل أنتى كذلك
ليه الفراق مع ان قلبى شغال دقات بيحب وبيحس بحبيبه طول الأوقات مع ان عينى ملهاش فى الدنيا غيره شايفاه قدامها ساحراه بكل النظرات مع ان روحى عاشقة حياته وهواه وحالفة ما تكون لغيره لو اللى بنا مات مع ان عمرى ما فكرت أحب عليه حد أوأضحى بيه عشان خاطر حد معاه حاجات عايز تسيبنى وتبعد وتروح لبعيد ولا همك جرحى وحزنى ومصيرى مع النهايات أعيش لمين لو سيبت قلبى حزين وحيد تايه غريق مش لاقى نفسه الا فى متاهات والحب ايه من غير شعور ونبض واحساس بين أى اتنين بيحبوا بعض ومعاهم حكايات مصمم برضه على الفراق وهدم الاشتياق روح الله يسامحك كرهتنى فى الذكريات عايز تبيع اتفضل بيع بس خد بالك انى عمرى ماهندم عليك لانك طلعت تفاهات وان قلبى خلاص جرب وتعب وعقل وعرف انى اللى كان فيه وهم وكدب وحوارات
السلم عليكم حقا انكم شعراء لكن ان الانسان يجب ان يعيش في عالم الحقيقة و الواقع لطالما حذرنا الله عز وجل من ان نحب احدا لمصالحنا الذاتيه فهذا يجلب الغم والحزن للقلب لو القيتم الشعر عن الدنيا ومكائدها وعن المؤمن عندما يقوم للعباده لكنتم سببا في ايمان واحياء وعي الكثيرين الذين ينتظرون التقوى ولكان ازكى لانفسكم واطهر لكم اني اختكم في الدين ارجو الاخذ بنصيحتي والسلم عليكم
أنا أسف يا أمن الدولة البلطجية واخدنها مقاولة
فين أيام ما كانوا فيران فى جحورهم مختبئين بلا محاولة
لو كان حد فيهم فكر يعمل حاجة كان هيلاقى نفسه منفى من أول جولة
دلوقتى ومن غير مجادلة شفنا الرعاع والهمج ماسكين الدولة
تعليق