حلمت ذات يوم .. قبلها وقبلها ذات أيام .. وأيام .. سيطرق الفرح طارق باب بابه عمر لعمري بحمامتي ،،
ولن تستقيل الاحلام حتى ان اهتدت للحمامه .. ستكمل مسيرتها معها تكون لعمره بعمرها راية وعلامه ..!
هي تجلب الدهشة في ان نكون ..!
ما يبعث على السرور هو انبلاج الحلم لها .. والسفر اليها لمطلع صبح مشرق بتفاصيلها ..
تستوقفني خصوصية حلم سرمدي متيما هائما معها وبها ولها وحدها لنفسي التي هي منها وفيها ..
أفيق وأغفو .. ولا أود أن أفيق ..
أجهش الجسد بالبكاء والروح سارعت بالنداء،،،،لفوضوية توغلت بنا وزادت باوجاعنا ،،،، فما دار حولنا من مرار ،،،،
اجتاح كل شي فينا ،،،، وبتنا نكتفي بالصمود في فوضى الحياة ..!
تعليق