أستفيق على نبضاتك وخفقاتك ايها القلب وكانني الضرير الذي يتخبط بالمكان يناجي الزمان ان يعود ،،
أو يعود لي بزمن يحيي فيه وجودها فهي لقلبي وروحي الوجود فما عدت أطيق المكان دونها
وهل يجوز ان تعاني أطفال الفرح بقلبي ؟ لقد ولدو بغنائك وهمسات قربك ...... واليوم ....لا
الا تري كيف هم معلقين بشرايني لم يفلتو ولم يكبرو !
لن أقول تمهلي فلا الاسراع ولا التريث بضخ الدم مجدي أن استمر هذا البعد ..!
تعليق