السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعرف أنه في مدة عن اخر موضوع حطيته في المنتدى
عشان كذا بغي أحط هذي الرواية القصيرة المضحكة جدا و المؤثرة جدا
( وللأمانة منقولة )
وهذي بدايتها
وبسم الله
.................
* قلبي . . . مات *
.كان ريان نايم في سابع نومه ..
الساعه 5 الفجر ..
فجأة ! أنفتح الباب بقوة !!
رائد : يالله قوم صلاة الفجر راح تفوتك !
أما بالنسبة لريان كان نايم في العسل ما يحس باللي حوله !
قرب رائد من ريان وشافه فاتح فمه على اخر شي ويشخر » ( ماخذ راحته الحبيب ! )
رائد من الشطانه الزايده حب يغلس على ريان .. !
قام وقعد ينطط فوق راس ريان !
ريان ( معصب ) : رويد لو ما ضفيت خشتك بعلقك في المروحه فاهم ! ! !
رائد : ترا ما عندنا مراوح في البيت وبعدييين ما راح أخليك ألا لين تقوم ..
ريان بتغلى : حرام عليك بنوم تعبان بالحييييل
رائد : وش رايك أشيلك وأوديك المغسلة وأعلمك كيف تتوضى ! !
أقول قوم بلا تغلي لا بالجزمه على خشمك ! !
رائد سمع الإقامه ! ونقز من مكانه وطلع !
ريان سكران فيه النوم وكعادته قعد يتسدح ويتمغط ! وفجأة ! تذكر الصلاة ! وقام غصب وراح يتوضا وبعد ما خلص ...
سمع الإمام يسلم » ( فاتته الصلاة )
رجع لغرفته وهو دايخ = عين مفتحه وعين مغمضه !! =
فرش السجادة وكبر وصلى . . .
وسجد أول سجود ...............
وبعدها الحبيب نسى الدنيا !!!
قام من سجوده وهو يحس بدوخه فظييييبعه ?
شاف الساعه .. وشهق !
كانت الساعة 9 الصباح !
... نام وهو ساجد 5 ساعات » ( النوم سلطان خخخخخخ )
راح يغسل علشان يعيد صلاته ..
لأن حضرته نام ما كملها !
شاف وجهه بالمرايه وأنصدم !!
........ قعد يلمس وجهه ويشوف شكله »» ( كان يظن أنه واقف قدام مهرج خخخخخخ )
وجهه لونه أزرق على أحمر ..!
وعيونه حمراء
وفوق كل هذا خشمه وخدوده صايره طماط طبيعي 100% خخخخخ
كل هذا لأن الحبيب نايم وهو ساجد ههههه
صلى ريان بسرعه وبعدها نام يوم كامل !
% الشخصيات %
أبو ريان : محمد
.. حبيب .. لكن إذا عصب لا تقربه ! ويحب عياله .. أبيض .. مع عوارض ويتمتع بشخصية قوية ....
أم ريان : هدى
حنونه وطيوبه .. ومحافظه على نفسها .. وتحب عيالها الأثنين اللي ما لها غيرهم .. وهم :
"ريان " : عمره 19 سنه مملوح وأبيض وأشقر وعيونه خضروات وخدود متوردات .. وكله ملح وسكر »» ( بس أنه متعقد لأن أخوياه ينادونه بالسوري أو الأجنبي أو أبو خدود وغيرها .. )
وهو من النوع الهادي ! وحبوب وطيوب وعسل ! وما يعرف الزعل !
سنة أولى جامعة قسم " علم الأحياء "
" رائد " : عمره 16 النسخه الثانية من ريان بس شعره أسود وعيونه سود وشكله رسمي ! وأبيض ! وهالولد هذا مهبول وفرفوش ما تمل من قعدته ! ولسانه طويل ! ويحرج الناس ! وصريح بمعنى الكلمة ! يحب الدفاع عن نفسه ! وطبعا كل يوم يسوي في ريان مقلب » ( الله يصبر ريان ) وهو حساس بالمره ومصاب بمرض
" القلب الشديد " و " الربو "
{ عافانا الله وإياكم }
سنة أولى ثانوي ..
وما يعرف الدراسة ولا طوايف الدراسة هع هع
بعد يوم . . .
نزل ريان .. وشاف أمه وأبوه يتقهون .. فرح واستانس لأن رائد مو موجود »» ( تدرون ليه ؟ لأن رائد ما يخلي ريان فحاله أبد ! دوم يحارشه ويضايقه وريان واصل حده منه )
قعد ريان طبعا بعد ما حب راس أمه وأبوه . .
وما درى ألا رائد طاب فوقه وضمه بقوة وحبه وقال :ريون عمري حياتي قلبي عيوني يا بعد كبدي وكليتي ومصاريني !!
بإختصار .. كلي ! وحبيب ألبي كمان » ( يقولها بدلع ! )
ريان : أوفففففففففف نعم ؟! أكيد بعد هالكلام وراك شي ... وش تبي خلصني خنقتني !
رائد : أفا يعني ما أشتاق لأخوي حبيبي ؟؟ »» ( مصلحة )
ريان : رويد أبعد عني ترا بدخل هالفنجال فخشمك !!
رائد وهو يبعد عنه : ليه ما تحبني يعني ؟؟؟ زعلت ! ( برطم )
ريان : أزعل وطق راسك بجدار المدرسة !
رائد : أقول لا يكثر ! قلت ؟ ما لقيت ألا جدار المدرسه جعلها الماحي اللي يمحاها !! »» ( حاقد )
لو جدار بيتنا ما قلت شي !
سكت شوي وأبتسم ..
رائد : ريون حبيبي أبي مفتاح سيارتك أبدور شوي تكفى ! »» ( بنظرة ترجي )
ريان ( بيقهره ) : ما فيه !
رائد : أيييه ليش ؟
ريان : خل مقالبك تنفعك يا دب
رائد : لا والله ؟ وش تصير عاد أنت يا الأعصل ؟؟ » ( وحب يقهره ) وقال : يالسوري !
أبو ريان : بس خلاص لجيتونا يكفي !
رائد : أبوي حياتي عطني سيارتك سيارتي متعطله !
أبو ريان : ما فيه !
رائد عصب وقام ويوم جا بيطلع عطا ريان نظرة مكر وتحدي !
وريان مات من الضحك على هبال أخوه .. »» ( رائد ما ينعطى سيارة ! ما تقعد معه يوم ألا وهي متعطله .. خخخ " دفش " )
راح ريان لغرفته .. لأن خاطرة يقعد عالنت شوي .. فجأة !
سمع صوت رائد يصارخ !
رائد : ريان ألحق علي تعال بسرعه !!
ريان خاف وطلع من غرفته مرعوب ! وما درى ألا رائد ناط فوقه وضامه بقوه
ريان : وش فيك ؟؟؟
رائد : اه أشتقتلك
ريان عصصصصب من حركة رائد وكان بيضربه بس رائد كان أسرع منه ونحاش وقفل على نفسه بغرفته !! »» ( هذي وحدة من مقالب رائد اللي يسويها في ريان )
ريان : بتشوف حركته هذي مردوده !!
رائد ( من ورا الباب ) : أتحداك
بعدها ريان طنش ورجع لغرفته وتسبح وتزين علشان يروح لأعمامه ..
وطلع من غرفته وشاف رائد قدامه ..
ريان : سيارة ما فيه .. تستاهل !
رائد : طيب مو أول مره أسوي مقلب فيك حرام عليك
ريان : بالعربي أقولك ما فيه تفهم !
رائد : طيب زعلت
ريان : أزعل ..
ريان راح يقضي كم شغله
وبعدها نادى رائد ( اللي بعده
" مخنفس " وزعلان ) علشان يروح معه لأعمامه ..
راحو وكان هناك أعمامهم الثلاثه الصغار ..
خالد ! وفهد ! سلطان !
خالد : هلا هلا هلا والله نورتونا يالحلوين
ريان : هلا فيك النور نورك يا قلبي
خالد ( وهو يناظر رائد ) : وش فيك تافخ الخشه ؟ بالعاده إذا جيت عندنا الحاره كلها تدري من لجتك !!
شكلك طافي أعطيك شحن ؟
رائد : يمدحونك ساكت !
خالد : أفا يا ذا العلم ما بقى ألا أنت يا رائدوه يالمنتف تقولي أسكت !
رائد : وش منتف دجاجه أنا ؟ وبعدين أخبر الناس يقولون للضيوف تفضلو ! مو مخلينهم عند الباب .... لا ويتريقون عليهم بعد !!
خالد : هههه تفضلو حياكم ...
في المجلس ..
خالد : وش فيك منتفخ وزعلان ؟ أعطيك أبره علشان تنسم ؟ ههههه
رائد : مالك شغل فاهم ! صدق أنك مروق
خالد : لا والله ؟ وش رايك تجي تضربني ؟
رائد : لو الود ودي كان دفنتك ما ضربت وبس !
خالد : والله تخسي !
رائد : أوفففففففف
خالد : طيب وش تافخك ألحين ؟
رائد : ما بخبرك ..
خالد : طيب قولي علشان أعطيك مشاركة وجدانيه !
رائد : ..........
خالد : خبرني ..
رائد : معصي !
خالد : بكيفك يالبالون ..
ريان : هاه شخبارك يا فهد وشخبار الجامعه ? حلوة صح ؟ هع هع هع
فهد : كاكاكاي تتريق أنت مع هالوجه تقول زراديه !! ومين هالقرد اللي قال أن الجامعه حلوه ؟؟؟
ريان : لا أبد بس امزح ههه
....... وكان ريان بيكمل كلامه بس طاح فوقه رائد لأنه كان يتضارب مع سلطان ..
سلطان ( وهو ماسك رائد ) : أورييييييييك يالهيس يالتيس أما رجعت حقي ما أكون أنا سلطان !
ريان : أوه أوه عسى ما شر وش صاير ?
سلطان ( يلقط أنفاسه ) : أخوك هالمصطول ما قصر أخذ مفتاح سيارتي ورماه فوق السطح !! ما علي منه يجيبه يجيبه ولا ما بخليه !!
رائد ( مطنش ) : خخخخ يا عمري عمرك والله أني راحمك كيف بتروح المدرسه .... مسكيييين »» ( قالها وهو يطلع لسانه )
خالد : ألحين هالصجه واللجه والمضارب كلها علشان مفتاح سياره ؟؟
وكان سلطان فوق رائد وماسكه مع ياقة بلوزته ورائد منسدح تحته ..
سلطان ( بصوت عالي ) : أيه
رائد : طيب بشويش فقعت طبلة أذني للمعلوميه تراني أبيها !!
سلطان : جب جب جب أنت اخر من يتكلم مفهوم
رائد : لا تكفى يا أستاذي فهمني الدرس فأنا لم أفهم !
سلطان ( رجع طبيعي ) : حسنا يا عزيزي سأشرحه لك بعدين ..!
خالد : أقطع أبو اللغه ههههههه تنفعون تدرسون لغه عربية بحته خخخخخخخ
رائد : أسكت يا هذا ماذا تريد ؟
سلطان : دعك منه هذا غبي
خالد : لا أعرف أن أسكت ماذا أسوي ؟
الكل : هههههههههههههههههه
ريان : ههههههاي حلوة ماذا أسوي ههههههه
سلطان : هلا أسكته يا أبا الحارث ؟
رائد : هو يسكت بنفسه ! وإذا كان لا يعرف فهو بدون شك .......
وقبل لا يكمل كلامه ما حس ألا بوحده من الخداديات ضاربه وجهه
خالد : أكرمنا بسكوتك لو سمحت تراك تبلت تسبدي ! »» ( كبدي )
فهد : ههههه والله طيحت وجه
رائد ألقط وجهك بسرعه ! هع هع
رائد : هاهاهاي ما تضحك .. » حس رائد بعوار في قلبه .. لأن ضحك كثير وأجهد نفسه » ( بس مو مبين )
سلطان : يالله قوم أبيك تروح ترقى السطح وتجيب المفتاح ما علي منك !
رائد : أبشر إذا أنطبقت السماء على الأرض !
سلطان : رائد
فهد : هيييييه خير أن شاء الله فحراج أنت ؟
سلطان : لا في بيتنا ! ههه
فهد : سخيف
سلطان : وأنت بايخ
فهد : جب ولا كلمة
سلطان : صرت ولي أمري وأنا مدري !؟
فهد : بتسكت ولا شلون
سلطان : ............
ريان : هههه وش فيك سكت مو من عوايدك ؟
خالد : بالعاده لسانه يلوط أذانه ! ههه
سلطان ( يتصنع الزعل ) : ...............
خالد : أحلى بعد بزران ويزعلون !!
ههههه
فهد : زعلت ؟
سلطان : أيه
رائد : إلى متى بعلمك تقصر من صوتك ؟ مو بعيده الأمريكيين سمعوك !! وشكلك مو مرتاح الا إذا فقعت طبلة أذني !
سلطان : ....... » ( لا تعليق )
فهد : سلطون دور لك على أحلى وأقرب جدار وأضرب راسك فيه !! وصدقني بترضى !
سلطان : لا والله ؟
وقعد سلطان وفهد يتضاربون ويذبون كلام على بعض !
وخالد ماخذ موقف المتفرج ..
ورائد أوجاع قلبه تزيد وبعده مو مبين ..
وريان حاس في أخوه رائد بس ما حب يسأله »» ( لأن رائد ما يحب أحد يسأله عن مرضه .. يحس أنهم مهتمين فيه بزود .. وهو ما يحتاج شفقة أحد )
سلطان خلص من ضراباته مع فهد ورجع لرائد ..
سلطان : هاه رائد بتجيب المفتاح ولا لأ ؟
رائد ( بتعب ) : ما راح أجيبه
سلطان : وليش إن شاء الله ؟
رائد : كذا مزاج !
سلطان : وأنا وش دخلني في مزاجاتك المتقلبه ! بتجيب المفتاح يعني بتجيبه الله لا يعوق بشر !!
رائد ( ما قدر يتحمل ) : سلطان خلاص يكفي دخيل الله يكفي
سلطان حس برائد وخصوصا أن وجهه متقلب وسأله : رائد ياخوي فيك شي ؟ متعبك شي ؟ قول لا تخاف !
رائد : لا لا سلامة راسك ما فيني شي .... ( ويكلم ريان ) يالله ريان نمشي ؟
ريان : براحتك ..
سلطان : لا وين رايحين أقعدو ..
ريان : لا رائد ما أخذ علاجه
رائد : لا إله الا الله كيف عرفت أنت ؟
ريان : سبحان الله عرفت وبس ..
جلسو شوي بعدين طلعو
أعرف أنه في مدة عن اخر موضوع حطيته في المنتدى
عشان كذا بغي أحط هذي الرواية القصيرة المضحكة جدا و المؤثرة جدا
( وللأمانة منقولة )
وهذي بدايتها
وبسم الله
.................
* قلبي . . . مات *
.كان ريان نايم في سابع نومه ..
الساعه 5 الفجر ..
فجأة ! أنفتح الباب بقوة !!
رائد : يالله قوم صلاة الفجر راح تفوتك !
أما بالنسبة لريان كان نايم في العسل ما يحس باللي حوله !
قرب رائد من ريان وشافه فاتح فمه على اخر شي ويشخر » ( ماخذ راحته الحبيب ! )
رائد من الشطانه الزايده حب يغلس على ريان .. !
قام وقعد ينطط فوق راس ريان !
ريان ( معصب ) : رويد لو ما ضفيت خشتك بعلقك في المروحه فاهم ! ! !
رائد : ترا ما عندنا مراوح في البيت وبعدييين ما راح أخليك ألا لين تقوم ..
ريان بتغلى : حرام عليك بنوم تعبان بالحييييل
رائد : وش رايك أشيلك وأوديك المغسلة وأعلمك كيف تتوضى ! !
أقول قوم بلا تغلي لا بالجزمه على خشمك ! !
رائد سمع الإقامه ! ونقز من مكانه وطلع !
ريان سكران فيه النوم وكعادته قعد يتسدح ويتمغط ! وفجأة ! تذكر الصلاة ! وقام غصب وراح يتوضا وبعد ما خلص ...
سمع الإمام يسلم » ( فاتته الصلاة )
رجع لغرفته وهو دايخ = عين مفتحه وعين مغمضه !! =
فرش السجادة وكبر وصلى . . .
وسجد أول سجود ...............
وبعدها الحبيب نسى الدنيا !!!
قام من سجوده وهو يحس بدوخه فظييييبعه ?
شاف الساعه .. وشهق !
كانت الساعة 9 الصباح !
... نام وهو ساجد 5 ساعات » ( النوم سلطان خخخخخخ )
راح يغسل علشان يعيد صلاته ..
لأن حضرته نام ما كملها !
شاف وجهه بالمرايه وأنصدم !!
........ قعد يلمس وجهه ويشوف شكله »» ( كان يظن أنه واقف قدام مهرج خخخخخخ )
وجهه لونه أزرق على أحمر ..!
وعيونه حمراء
وفوق كل هذا خشمه وخدوده صايره طماط طبيعي 100% خخخخخ
كل هذا لأن الحبيب نايم وهو ساجد ههههه
صلى ريان بسرعه وبعدها نام يوم كامل !
% الشخصيات %
أبو ريان : محمد
.. حبيب .. لكن إذا عصب لا تقربه ! ويحب عياله .. أبيض .. مع عوارض ويتمتع بشخصية قوية ....
أم ريان : هدى
حنونه وطيوبه .. ومحافظه على نفسها .. وتحب عيالها الأثنين اللي ما لها غيرهم .. وهم :
"ريان " : عمره 19 سنه مملوح وأبيض وأشقر وعيونه خضروات وخدود متوردات .. وكله ملح وسكر »» ( بس أنه متعقد لأن أخوياه ينادونه بالسوري أو الأجنبي أو أبو خدود وغيرها .. )
وهو من النوع الهادي ! وحبوب وطيوب وعسل ! وما يعرف الزعل !
سنة أولى جامعة قسم " علم الأحياء "
" رائد " : عمره 16 النسخه الثانية من ريان بس شعره أسود وعيونه سود وشكله رسمي ! وأبيض ! وهالولد هذا مهبول وفرفوش ما تمل من قعدته ! ولسانه طويل ! ويحرج الناس ! وصريح بمعنى الكلمة ! يحب الدفاع عن نفسه ! وطبعا كل يوم يسوي في ريان مقلب » ( الله يصبر ريان ) وهو حساس بالمره ومصاب بمرض
" القلب الشديد " و " الربو "
{ عافانا الله وإياكم }
سنة أولى ثانوي ..
وما يعرف الدراسة ولا طوايف الدراسة هع هع
بعد يوم . . .
نزل ريان .. وشاف أمه وأبوه يتقهون .. فرح واستانس لأن رائد مو موجود »» ( تدرون ليه ؟ لأن رائد ما يخلي ريان فحاله أبد ! دوم يحارشه ويضايقه وريان واصل حده منه )
قعد ريان طبعا بعد ما حب راس أمه وأبوه . .
وما درى ألا رائد طاب فوقه وضمه بقوة وحبه وقال :ريون عمري حياتي قلبي عيوني يا بعد كبدي وكليتي ومصاريني !!
بإختصار .. كلي ! وحبيب ألبي كمان » ( يقولها بدلع ! )
ريان : أوفففففففففف نعم ؟! أكيد بعد هالكلام وراك شي ... وش تبي خلصني خنقتني !
رائد : أفا يعني ما أشتاق لأخوي حبيبي ؟؟ »» ( مصلحة )
ريان : رويد أبعد عني ترا بدخل هالفنجال فخشمك !!
رائد وهو يبعد عنه : ليه ما تحبني يعني ؟؟؟ زعلت ! ( برطم )
ريان : أزعل وطق راسك بجدار المدرسة !
رائد : أقول لا يكثر ! قلت ؟ ما لقيت ألا جدار المدرسه جعلها الماحي اللي يمحاها !! »» ( حاقد )
لو جدار بيتنا ما قلت شي !
سكت شوي وأبتسم ..
رائد : ريون حبيبي أبي مفتاح سيارتك أبدور شوي تكفى ! »» ( بنظرة ترجي )
ريان ( بيقهره ) : ما فيه !
رائد : أيييه ليش ؟
ريان : خل مقالبك تنفعك يا دب
رائد : لا والله ؟ وش تصير عاد أنت يا الأعصل ؟؟ » ( وحب يقهره ) وقال : يالسوري !
أبو ريان : بس خلاص لجيتونا يكفي !
رائد : أبوي حياتي عطني سيارتك سيارتي متعطله !
أبو ريان : ما فيه !
رائد عصب وقام ويوم جا بيطلع عطا ريان نظرة مكر وتحدي !
وريان مات من الضحك على هبال أخوه .. »» ( رائد ما ينعطى سيارة ! ما تقعد معه يوم ألا وهي متعطله .. خخخ " دفش " )
راح ريان لغرفته .. لأن خاطرة يقعد عالنت شوي .. فجأة !
سمع صوت رائد يصارخ !
رائد : ريان ألحق علي تعال بسرعه !!
ريان خاف وطلع من غرفته مرعوب ! وما درى ألا رائد ناط فوقه وضامه بقوه
ريان : وش فيك ؟؟؟
رائد : اه أشتقتلك
ريان عصصصصب من حركة رائد وكان بيضربه بس رائد كان أسرع منه ونحاش وقفل على نفسه بغرفته !! »» ( هذي وحدة من مقالب رائد اللي يسويها في ريان )
ريان : بتشوف حركته هذي مردوده !!
رائد ( من ورا الباب ) : أتحداك
بعدها ريان طنش ورجع لغرفته وتسبح وتزين علشان يروح لأعمامه ..
وطلع من غرفته وشاف رائد قدامه ..
ريان : سيارة ما فيه .. تستاهل !
رائد : طيب مو أول مره أسوي مقلب فيك حرام عليك
ريان : بالعربي أقولك ما فيه تفهم !
رائد : طيب زعلت
ريان : أزعل ..
ريان راح يقضي كم شغله
وبعدها نادى رائد ( اللي بعده
" مخنفس " وزعلان ) علشان يروح معه لأعمامه ..
راحو وكان هناك أعمامهم الثلاثه الصغار ..
خالد ! وفهد ! سلطان !
خالد : هلا هلا هلا والله نورتونا يالحلوين
ريان : هلا فيك النور نورك يا قلبي
خالد ( وهو يناظر رائد ) : وش فيك تافخ الخشه ؟ بالعاده إذا جيت عندنا الحاره كلها تدري من لجتك !!
شكلك طافي أعطيك شحن ؟
رائد : يمدحونك ساكت !
خالد : أفا يا ذا العلم ما بقى ألا أنت يا رائدوه يالمنتف تقولي أسكت !
رائد : وش منتف دجاجه أنا ؟ وبعدين أخبر الناس يقولون للضيوف تفضلو ! مو مخلينهم عند الباب .... لا ويتريقون عليهم بعد !!
خالد : هههه تفضلو حياكم ...
في المجلس ..
خالد : وش فيك منتفخ وزعلان ؟ أعطيك أبره علشان تنسم ؟ ههههه
رائد : مالك شغل فاهم ! صدق أنك مروق
خالد : لا والله ؟ وش رايك تجي تضربني ؟
رائد : لو الود ودي كان دفنتك ما ضربت وبس !
خالد : والله تخسي !
رائد : أوفففففففف
خالد : طيب وش تافخك ألحين ؟
رائد : ما بخبرك ..
خالد : طيب قولي علشان أعطيك مشاركة وجدانيه !
رائد : ..........
خالد : خبرني ..
رائد : معصي !
خالد : بكيفك يالبالون ..
ريان : هاه شخبارك يا فهد وشخبار الجامعه ? حلوة صح ؟ هع هع هع
فهد : كاكاكاي تتريق أنت مع هالوجه تقول زراديه !! ومين هالقرد اللي قال أن الجامعه حلوه ؟؟؟
ريان : لا أبد بس امزح ههه
....... وكان ريان بيكمل كلامه بس طاح فوقه رائد لأنه كان يتضارب مع سلطان ..
سلطان ( وهو ماسك رائد ) : أورييييييييك يالهيس يالتيس أما رجعت حقي ما أكون أنا سلطان !
ريان : أوه أوه عسى ما شر وش صاير ?
سلطان ( يلقط أنفاسه ) : أخوك هالمصطول ما قصر أخذ مفتاح سيارتي ورماه فوق السطح !! ما علي منه يجيبه يجيبه ولا ما بخليه !!
رائد ( مطنش ) : خخخخ يا عمري عمرك والله أني راحمك كيف بتروح المدرسه .... مسكيييين »» ( قالها وهو يطلع لسانه )
خالد : ألحين هالصجه واللجه والمضارب كلها علشان مفتاح سياره ؟؟
وكان سلطان فوق رائد وماسكه مع ياقة بلوزته ورائد منسدح تحته ..
سلطان ( بصوت عالي ) : أيه
رائد : طيب بشويش فقعت طبلة أذني للمعلوميه تراني أبيها !!
سلطان : جب جب جب أنت اخر من يتكلم مفهوم
رائد : لا تكفى يا أستاذي فهمني الدرس فأنا لم أفهم !
سلطان ( رجع طبيعي ) : حسنا يا عزيزي سأشرحه لك بعدين ..!
خالد : أقطع أبو اللغه ههههههه تنفعون تدرسون لغه عربية بحته خخخخخخخ
رائد : أسكت يا هذا ماذا تريد ؟
سلطان : دعك منه هذا غبي
خالد : لا أعرف أن أسكت ماذا أسوي ؟
الكل : هههههههههههههههههه
ريان : ههههههاي حلوة ماذا أسوي ههههههه
سلطان : هلا أسكته يا أبا الحارث ؟
رائد : هو يسكت بنفسه ! وإذا كان لا يعرف فهو بدون شك .......
وقبل لا يكمل كلامه ما حس ألا بوحده من الخداديات ضاربه وجهه
خالد : أكرمنا بسكوتك لو سمحت تراك تبلت تسبدي ! »» ( كبدي )
فهد : ههههه والله طيحت وجه
رائد ألقط وجهك بسرعه ! هع هع
رائد : هاهاهاي ما تضحك .. » حس رائد بعوار في قلبه .. لأن ضحك كثير وأجهد نفسه » ( بس مو مبين )
سلطان : يالله قوم أبيك تروح ترقى السطح وتجيب المفتاح ما علي منك !
رائد : أبشر إذا أنطبقت السماء على الأرض !
سلطان : رائد
فهد : هيييييه خير أن شاء الله فحراج أنت ؟
سلطان : لا في بيتنا ! ههه
فهد : سخيف
سلطان : وأنت بايخ
فهد : جب ولا كلمة
سلطان : صرت ولي أمري وأنا مدري !؟
فهد : بتسكت ولا شلون
سلطان : ............
ريان : هههه وش فيك سكت مو من عوايدك ؟
خالد : بالعاده لسانه يلوط أذانه ! ههه
سلطان ( يتصنع الزعل ) : ...............
خالد : أحلى بعد بزران ويزعلون !!
ههههه
فهد : زعلت ؟
سلطان : أيه
رائد : إلى متى بعلمك تقصر من صوتك ؟ مو بعيده الأمريكيين سمعوك !! وشكلك مو مرتاح الا إذا فقعت طبلة أذني !
سلطان : ....... » ( لا تعليق )
فهد : سلطون دور لك على أحلى وأقرب جدار وأضرب راسك فيه !! وصدقني بترضى !
سلطان : لا والله ؟
وقعد سلطان وفهد يتضاربون ويذبون كلام على بعض !
وخالد ماخذ موقف المتفرج ..
ورائد أوجاع قلبه تزيد وبعده مو مبين ..
وريان حاس في أخوه رائد بس ما حب يسأله »» ( لأن رائد ما يحب أحد يسأله عن مرضه .. يحس أنهم مهتمين فيه بزود .. وهو ما يحتاج شفقة أحد )
سلطان خلص من ضراباته مع فهد ورجع لرائد ..
سلطان : هاه رائد بتجيب المفتاح ولا لأ ؟
رائد ( بتعب ) : ما راح أجيبه
سلطان : وليش إن شاء الله ؟
رائد : كذا مزاج !
سلطان : وأنا وش دخلني في مزاجاتك المتقلبه ! بتجيب المفتاح يعني بتجيبه الله لا يعوق بشر !!
رائد ( ما قدر يتحمل ) : سلطان خلاص يكفي دخيل الله يكفي
سلطان حس برائد وخصوصا أن وجهه متقلب وسأله : رائد ياخوي فيك شي ؟ متعبك شي ؟ قول لا تخاف !
رائد : لا لا سلامة راسك ما فيني شي .... ( ويكلم ريان ) يالله ريان نمشي ؟
ريان : براحتك ..
سلطان : لا وين رايحين أقعدو ..
ريان : لا رائد ما أخذ علاجه
رائد : لا إله الا الله كيف عرفت أنت ؟
ريان : سبحان الله عرفت وبس ..
جلسو شوي بعدين طلعو
تعليق