رد: رواية مجبور أحبك دام عمري و مصيري إنكتب معاك .. للكاتبه جوولي
البارت السابع
...............................
ارتمت على فراشها تبكي من الام والقهر وكل ركن بجسمها ينبض بالالم والوحده ....
مانامت الأ بعد ساعتين من بكاها..
.....................................
الصباح....
فتحت عنووونها وسررحت في افكارها..
أإأإه ياربي شنو بيصيرر بهذا اليووم يارب وفقني...
حنن قلب لوررنس واهله علي
طردت افكارها وقامت بنشاطها غير الي تحسه وهي عند ابوها
دخلت الحمام اخذت لها شاور سرريع
واتجهت للكبت.
هاجس:يؤ نسييييت ماعندي ملابس شنو بلبس.
مالي الأ اني ادق على عبيرر بس والله متفشله منها.
كانت بس بروب الحمام الملفوف على خصرها .
جلست ع جنب السرير. رفعت سماعه التلفوون ودقت على رقم غرفه عبيرر.
كانت نايمه وغارقه في احلامها.
عبير: افف مين داق الحيييين.
رفعت السماعه وحطتها على اذنها وهي كلش مو رايقه.
هاجس بخجل: اسسفه عبوره ازعجتك.
عبير وهي قايمه: هلا هاجس شفييك.؟
هاجس:مافيني شي قلبوو . بس انا اخذت شاور ونسسييت انه ماعندي ملابس.
عبير: وووه خوفتيني فكررت فييك شي تيب مو مشكله انا جايتك.
هاجس: ربي لايحرمني منك.
عبير: يووه عاد كذا انا استحي.
هاجس: هههههههه تيب باي.
عبير: باي حياتي..
رجعت السماعه مكانها وسرحت بأفكاراها : يالله شكثر انتوا طيبات من جد رربي عوضني .
فتح الباب الفاصل بينهم.
ناظرها وهي جالسه بسلام على طرف السرير سارحه بعالم أخرر .
لورنس حب يسووي معها حركه نذاله ههه
دخل مطبخ الي بالجناح أخذ منه كووب ماي بارد من الثلاجه .
جاء من وراها
وكب الماي على راسها
ارتعشت وخافت بنفس الوقت.
التفتت تشووف ميين السخيف الي سوا كذا مو معقوله عبيررر مامداها تجي.
.
لورنس وهو ميت ضحك على شكلها:ههههههههههههههه تصدقين مفرووض كذا شكلك دايم يكوون يابنت الفقرر ههههههههه
هاجس وهي واصله حدها: حقيررررررر نذل.
تغيررت ملامح وجهه وركبت الشياطين فوق راسه مايشوووف شي قدامه من كثر ماهو معصب.
مسكها من فكها وضغط علييه حتها تجمعت شفايفها على بعضها قررب منها.
وخافت تضعف قدامه زي قبل
لورنس بحده: عيدي كلامك.؟
هاجس:أإاترك،...
قطع عليهم طق الباب
تمنت تبووس ايدينه الي طق الباب وانقذها .
عبري ىوهي تطلع راسها من الباب: ممكن ادخل ياعرسان.
شال ايده من فكها ورجع طبيعي.
عبير: يؤ شكلي جيت بوقت غير مناسب.
لورنس: لا حبيبتي . جيتي بوقت مناسب يلا انا طالع بس كنت اودع زوجتي .
هاجس(تودعها ولا تكفخها)
هاجس ترقع: أي صحيح.
لورنس الي كان لابس وجاهز بيروح الشركه بأخر كشخته وشياكته المعتاده.
: يلا سلام.
عبير: بحفظ الرحمن.
عبير: هاجس شفييك.؟
هاجس: هها لالا مافي شي.
عبير: تيب يادووبه شووفي هذا ملابس جبتها لك.
هاجس تتفحص الملابس حلوو المره ذي جبتي شي ساتر
( كان عباره عن بنطلون جينز اسوود وبلوزاحمرا بدوون أكمام وحزام احمر اسوود على البلوزا خققق)
عبيرر: اظن انه مقاسك.
هاجس : أي صحيح برووح ابدل .
عبير : يلا انطرك بسوي لك ميك اب وسشوار.
هاجس: اسسفه ادري غلبتك معاي.
عبيرر: وش هالكلام يلا يلا قدامي بدلي بسررعه.
هاجس: تيب ههه
ثواني الأ وهي عندها.
هاجس: شرايك.؟
عبير بنظراتها المتفحطه: وأأأو أوفر خققان منين جبتي كل هالزين.
هاجس بخجل : يووه خلاص عبيرر.
عبير: طيب طيب .
جلست بكرسي التسريحه وسوت لها ميك أب
وبدت بالسشوار وهاجس ساكته.
عبير: هاجس. اليووم بنورح السوق اوكي تجهزي.
هاجس: ليش.؟ السوق.؟
عبيير: ودي اشتري لي شويه اغراض وومنها نشتري لك ملابس . ووبناخذ من مهررك واذا ماكفى نسحب من البطاقه.
هاجس:................
عبير: شفييك.؟
هاجس: ولا شي((لييش انا اخذت مهرر))
عبير: طيب تجهزي اووكي.
هاجس: اووكي .
عبير: ايوا كذا خلصنا..
وأأأ, ورررررربي تهبلين تخبلين الواحد من يشووفك وش اهالجمالل والجسم والشعر ولا الوجه شي ماينوصف وربي.
هاجس: تسلمين قلبي من ذووقك.
نزلو على الفطور ألي المفروض الكل يكون مجتمع علية, لكن لورنس كان قد خرج
بعد ما هز قلب هاجس من الخوف
على الفطور قالت عبير: ماما! نبي ننزل السوق أنا و هاجس
كانت ريم توها داخله: مابتروحون من دوني.
تقدمت لأمها و باستها على راسها: صباح الخير ماما!
جاوبت أم لورنتس: صباح الخير. خلصوا فطوركم و روحوا للمكان ألي تبون
قال فارس ألي ما أنرسمت الابتسامة على شفاته إلا لما شاف بسمة ريم ألي قايمة
اليوم بنشاط: تبون مرافق؟ أحد يونسكم؟! تراني صاحب زين
كانت عبير بترد بس ريم سبقتها: كثر منها بس.
كانت تمزح, و هذا شيء كان واضح للأعمى بس فارس تضايق من كلمتها. حس
أنه شخص غير مرغوب به من جهتها أبد, و اللوم كله على ماجد. يكره ماجد هو
السبب في ضيقته. هو ألي سرق منه البنت الوحيدة ألي حبها
وقف بتجهم وقال وهو يحاول ما يبين أثر كلماتها عليه: الحمد لله. تأمرون على شيء؟
أم لورنتس: سلامتك. أنتبه على حالك.
رد وهو ماشي: الله يسلمك
كانوا البنات يختلفون على المول ألي يروحون له, و النقاش كان بين ريم و عبير
طبعا. هاجس ما تفهم في هالأشياء لسه من غير أنها كانت مركزه على فارس, و
مراقبه ردات فعلة
حزنها الحب ألي كان واضح على عيونه. كيف لريم ما أنتبهت له؟
بس فكرت أن السبب هو سكنهم مع بعض في نفس البيت. يمكن تعتبرة أخوها
قاطعت أفكارها عبير: ها هاجس أش رايك؟ رياض غالوري و إلا الفيصلية؟
جاوبت ريم بلقافتها المعتاده قبل هاجس: بالله بينهم مقارنه؟ و الله ما عندك سالفه.
جاوبت هاجس بابتسامة محرجه: ما أدري و الله. براحتكم.
تدخلت أم لورنتس: أشوف الفيصلية أفضل. و إذا تبون أنزلو الرياض بكرة, أو في العصر
لكن كلامها ما قطع النقاش بين عبير و ريم, لكن في النهاية فازت ريم الملسونه
بعد ما أستقروا على الفيصلية أخيرا. قاموا الثلاثة سوا يلبسون عبيهم, و يخرجون,
و كما هو متوقع عبير عطت هاجس عباية من عندها لأن عباية هاجس ألي جات
بها ما تنلبس
لكن هاجس كانت الوحيدة ألي لابسة نقاب, و البنات باللثمة طبعا
.......
البارت السابع
...............................
ارتمت على فراشها تبكي من الام والقهر وكل ركن بجسمها ينبض بالالم والوحده ....
مانامت الأ بعد ساعتين من بكاها..
.....................................
الصباح....
فتحت عنووونها وسررحت في افكارها..
أإأإه ياربي شنو بيصيرر بهذا اليووم يارب وفقني...
حنن قلب لوررنس واهله علي
طردت افكارها وقامت بنشاطها غير الي تحسه وهي عند ابوها
دخلت الحمام اخذت لها شاور سرريع
واتجهت للكبت.
هاجس:يؤ نسييييت ماعندي ملابس شنو بلبس.
مالي الأ اني ادق على عبيرر بس والله متفشله منها.
كانت بس بروب الحمام الملفوف على خصرها .
جلست ع جنب السرير. رفعت سماعه التلفوون ودقت على رقم غرفه عبيرر.
كانت نايمه وغارقه في احلامها.
عبير: افف مين داق الحيييين.
رفعت السماعه وحطتها على اذنها وهي كلش مو رايقه.
هاجس بخجل: اسسفه عبوره ازعجتك.
عبير وهي قايمه: هلا هاجس شفييك.؟
هاجس:مافيني شي قلبوو . بس انا اخذت شاور ونسسييت انه ماعندي ملابس.
عبير: وووه خوفتيني فكررت فييك شي تيب مو مشكله انا جايتك.
هاجس: ربي لايحرمني منك.
عبير: يووه عاد كذا انا استحي.
هاجس: هههههههه تيب باي.
عبير: باي حياتي..
رجعت السماعه مكانها وسرحت بأفكاراها : يالله شكثر انتوا طيبات من جد رربي عوضني .
فتح الباب الفاصل بينهم.
ناظرها وهي جالسه بسلام على طرف السرير سارحه بعالم أخرر .
لورنس حب يسووي معها حركه نذاله ههه
دخل مطبخ الي بالجناح أخذ منه كووب ماي بارد من الثلاجه .
جاء من وراها
وكب الماي على راسها
ارتعشت وخافت بنفس الوقت.
التفتت تشووف ميين السخيف الي سوا كذا مو معقوله عبيررر مامداها تجي.
.
لورنس وهو ميت ضحك على شكلها:ههههههههههههههه تصدقين مفرووض كذا شكلك دايم يكوون يابنت الفقرر ههههههههه
هاجس وهي واصله حدها: حقيررررررر نذل.
تغيررت ملامح وجهه وركبت الشياطين فوق راسه مايشوووف شي قدامه من كثر ماهو معصب.
مسكها من فكها وضغط علييه حتها تجمعت شفايفها على بعضها قررب منها.
وخافت تضعف قدامه زي قبل
لورنس بحده: عيدي كلامك.؟
هاجس:أإاترك،...
قطع عليهم طق الباب
تمنت تبووس ايدينه الي طق الباب وانقذها .
عبري ىوهي تطلع راسها من الباب: ممكن ادخل ياعرسان.
شال ايده من فكها ورجع طبيعي.
عبير: يؤ شكلي جيت بوقت غير مناسب.
لورنس: لا حبيبتي . جيتي بوقت مناسب يلا انا طالع بس كنت اودع زوجتي .
هاجس(تودعها ولا تكفخها)
هاجس ترقع: أي صحيح.
لورنس الي كان لابس وجاهز بيروح الشركه بأخر كشخته وشياكته المعتاده.
: يلا سلام.
عبير: بحفظ الرحمن.
عبير: هاجس شفييك.؟
هاجس: هها لالا مافي شي.
عبير: تيب يادووبه شووفي هذا ملابس جبتها لك.
هاجس تتفحص الملابس حلوو المره ذي جبتي شي ساتر
( كان عباره عن بنطلون جينز اسوود وبلوزاحمرا بدوون أكمام وحزام احمر اسوود على البلوزا خققق)
عبيرر: اظن انه مقاسك.
هاجس : أي صحيح برووح ابدل .
عبير : يلا انطرك بسوي لك ميك اب وسشوار.
هاجس: اسسفه ادري غلبتك معاي.
عبيرر: وش هالكلام يلا يلا قدامي بدلي بسررعه.
هاجس: تيب ههه
ثواني الأ وهي عندها.
هاجس: شرايك.؟
عبير بنظراتها المتفحطه: وأأأو أوفر خققان منين جبتي كل هالزين.
هاجس بخجل : يووه خلاص عبيرر.
عبير: طيب طيب .
جلست بكرسي التسريحه وسوت لها ميك أب
وبدت بالسشوار وهاجس ساكته.
عبير: هاجس. اليووم بنورح السوق اوكي تجهزي.
هاجس: ليش.؟ السوق.؟
عبيير: ودي اشتري لي شويه اغراض وومنها نشتري لك ملابس . ووبناخذ من مهررك واذا ماكفى نسحب من البطاقه.
هاجس:................
عبير: شفييك.؟
هاجس: ولا شي((لييش انا اخذت مهرر))
عبير: طيب تجهزي اووكي.
هاجس: اووكي .
عبير: ايوا كذا خلصنا..
وأأأ, ورررررربي تهبلين تخبلين الواحد من يشووفك وش اهالجمالل والجسم والشعر ولا الوجه شي ماينوصف وربي.
هاجس: تسلمين قلبي من ذووقك.
نزلو على الفطور ألي المفروض الكل يكون مجتمع علية, لكن لورنس كان قد خرج
بعد ما هز قلب هاجس من الخوف
على الفطور قالت عبير: ماما! نبي ننزل السوق أنا و هاجس
كانت ريم توها داخله: مابتروحون من دوني.
تقدمت لأمها و باستها على راسها: صباح الخير ماما!
جاوبت أم لورنتس: صباح الخير. خلصوا فطوركم و روحوا للمكان ألي تبون
قال فارس ألي ما أنرسمت الابتسامة على شفاته إلا لما شاف بسمة ريم ألي قايمة
اليوم بنشاط: تبون مرافق؟ أحد يونسكم؟! تراني صاحب زين
كانت عبير بترد بس ريم سبقتها: كثر منها بس.
كانت تمزح, و هذا شيء كان واضح للأعمى بس فارس تضايق من كلمتها. حس
أنه شخص غير مرغوب به من جهتها أبد, و اللوم كله على ماجد. يكره ماجد هو
السبب في ضيقته. هو ألي سرق منه البنت الوحيدة ألي حبها
وقف بتجهم وقال وهو يحاول ما يبين أثر كلماتها عليه: الحمد لله. تأمرون على شيء؟
أم لورنتس: سلامتك. أنتبه على حالك.
رد وهو ماشي: الله يسلمك
كانوا البنات يختلفون على المول ألي يروحون له, و النقاش كان بين ريم و عبير
طبعا. هاجس ما تفهم في هالأشياء لسه من غير أنها كانت مركزه على فارس, و
مراقبه ردات فعلة
حزنها الحب ألي كان واضح على عيونه. كيف لريم ما أنتبهت له؟
بس فكرت أن السبب هو سكنهم مع بعض في نفس البيت. يمكن تعتبرة أخوها
قاطعت أفكارها عبير: ها هاجس أش رايك؟ رياض غالوري و إلا الفيصلية؟
جاوبت ريم بلقافتها المعتاده قبل هاجس: بالله بينهم مقارنه؟ و الله ما عندك سالفه.
جاوبت هاجس بابتسامة محرجه: ما أدري و الله. براحتكم.
تدخلت أم لورنتس: أشوف الفيصلية أفضل. و إذا تبون أنزلو الرياض بكرة, أو في العصر
لكن كلامها ما قطع النقاش بين عبير و ريم, لكن في النهاية فازت ريم الملسونه
بعد ما أستقروا على الفيصلية أخيرا. قاموا الثلاثة سوا يلبسون عبيهم, و يخرجون,
و كما هو متوقع عبير عطت هاجس عباية من عندها لأن عباية هاجس ألي جات
بها ما تنلبس
لكن هاجس كانت الوحيدة ألي لابسة نقاب, و البنات باللثمة طبعا
.......
تعليق