شخبط شخبيط ..
تقليص
X
-
الوفا :
يعني قلبك لا صرخ
يلقى له صدر يضمه
وبعز همه يحضنه
ما يخافه يهمله أو يجيله يوم ويرميه بجفاف
ولو جفاه ؟
يخرس ويكتم :أفا؟
التعديل الأخير تم بواسطة * الوسمي *; 20-11-2011, 09:13 AM.تعليق
-
يحكى ان هناك رجل بناء يعمل في
احدى الشركات لسنوات طويلة،
فلما بلغ به العمر أراد ان يقدم استقالته ليتفرغ لعائلته،
فقال له رئيسه سوف اقبل استقالتك.،
بشرط ان تبني منزلا أخيرا،
فقبل رجل البناء العرض على مضض،
وأسرع في تخليص المنزل
دون ( تركيز واتقان )
ومن ثم سلم مفاتيحه لرئيسه
فابتسم رئيسه وقال:
هذا المنزل هدية نهاية خدمتك للشركة
طوال السنوات الماضية
فصدم رجل البناء وندم بشده
أنه لم يتقن بناء منزل العمر
هكذا هي العباده
التي تكون على مضض وسرعه
من غير اطمأنان.
وتركيز
فاعلم أن عبادتك لربك في النهايه لكككك
وليست لله !!
تعليق
-
هذه قصة للشاعر الأصمعي وهو أحد شعراء العصر العباسي
وهو صاحب القصيده المشهوره صوت صفير البلبل ..
قصه اعجبتني واردت ان انقلها
اليكم واتمنى ان تحوز على رضاكم ..
بينما كان يسير الأصمعي في البادية
واذ مر بحجر مكتوب عليه هذا البيت :
ايا معشر العشاق بالله خبروا ... اذا حل عشق بالفتى كيف يصنع
فكتب الأصمعي تحته البيت التالي :
يداري هواه ثم يكتم سره .. ويخشع في كل الأمور ويخضع
اتى اليوم التالي ومر الأصمعي بالحجر ووجد مكتوب تحت بيته :
وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ... وفي كل يوم قلبه يتقطع
فكتب الأصمعي تحته البيت التالي :
اذ لم يجد صبرا لكتمان سره ... فليس له سوى الموت ينفع
وبعدها عاد الأصمعي اليوم الثالث ، فوجد شابا ملقى تحت الحجر ميتا
ومكتوب تحته هذان البيتان :
سمعنا اطعنا ثم متنا فبلغوا ... سلامي الى من كان بالوصل يمنع
هنيئا لأرباب النعيم نعيمهم ... وللعاشق المسكين مايتجرع
تعليق
google Ad Widget
تقليص
تعليق