رد: ابي انام بحضنك واصحيك بنص الليل واقول ماكفاني حضنك ضمني لك حيل,,
خرج الدكتور والبودي القارد من عند فيصل ووقف فيصل وهو دايخ مشت عنده ميهاف وسندته لين ما وصل الغرفة ونومته على السرير وطلعت لة بيجامة على السرير وخرجت راحت للمطبخ التحضير وسوت عصير برتقال لفيصل ورجعت دخلت الغرفة معها كاس العصير ولقته مسدوح ومغير البيجامه
ميهاف : تفضل هذا عصير برتقال علشان الدم الي فقدته
فيصل : شكرا ليش تتعبين نفسك
ميهاف : لا تعب ولا شي تحتاج شي ثاني
فيصل رمى راسه على المخدة وتفكيره عند ميهاف الي سيطرة على مشاعره كليا وهو يفكر باشياء كثيرة يخاف انه يضعف ويخاف ان الوقت ما يسعفه ومرت خيالات كثيرة من الايام الماضيه امام عينيه ماضي اليم وحزين وموجع وتنهد بحسرة على حياته مع ميهاف .....
وميهاف لبست بيجامتها ونامت على الكنبة وهي تفكرفي فيصل الي اكتسح عالمها بقوة من اربع سنوات ..ياترى ايش هو الموضوع الي بينه وبين اندريه وليش فهد يبي فيصل يبلغ الانتربول
اتقلبت ميهاف على الكنبة وتحس ان النور الي جاء بعيونها فجاة ازعجها قلبت للجهه الثانية وفجاءة ما حست بنفسها الا وهي طايحة على الارض وتوجعت وهي تضحك
فيصل الي كان واقف عند الشباك وفتح الستارة ليتسلل النور على ميهاف النايمة على الكنبة ويلخبطها
فيصل بصوت عالي :ههههههههههه صباح الطيحة
ميهاف الي دوبها تحس فيه ومي قادرة تميزة زين من النور الي ملا عيونها
ميهاف : صباح الخير
وشافت الساعة الي بيدها الساعة 12 ياي تاخرت على القومة
وقامت مفجوعة على حيلها : ا ناسفة اخذتني النومة وما رتبت شي وما ....
وما كملت كلامها لان نظرات فيصل كانت مركزه عليها تتفحص البيجاما الي لبستها ميهاف اللون الوردي الفاتح للبيجاما الي مكونه من برمودا وقميص علاق بورود بيضاء صغيرة على اطرافها وشعرها الاشقر الي مبعثر حولها مثل الاميرة النائمة سحره شكلها وعلقة فيها اكثر واكثر
حاولت ميهاف انها تلم شعرها بس كانت تفشل وشعرها يرجع يتبعثر وانحرجت وقلبت حمرة من الخجل
ميهاف بارتباك : بغيت شي او ...
فيصل يقاطعها وهو يمشي لها بهدوء وهو لابس بيجاما وفوقها الديشمبر
فيصل :ايه بغيت اسأل عن بعض الاشياء
ميهاف : طيب ممكن انا ... لو سمحت اب اغير ملابسي وبعدين ...
فيصل : لا الموضوع ضروري
مسك يدها وقومها ومش وهي تمشي معه بحياء وتحس بارتباك من يد فيصل الدافئه الواثقة بيدها الباردة المرتبكة
دخلوا غرفة المكتب وبهدوء رفع فيصل السماعة الداخليه وطلب قهوة امريكية له ورفع نظرة لميهاف واشرت انها ما تبي شي
جلس فيصل على الكنب وجلست ميهاف قدامة وحطت يدينها في حضنها وهي ترتجف من الخوف
فيصل بهدوء عارفه ميهاف ا ن وراه اعصار : على قد سؤالي ابي الاجابه وياليت تكون محدده
ميهاف : تم طال عمرك
فيصل طلع مجموعة من الاوراق ورمها قدام ميهاف على الطاولة: ايش هذا الي في الاوراق
ميهاف قلبت الوان من الاحرج والخوف : هذا .....هذا ....
فيصل وبحده تخوف : هذا ايش يا هانم .. يا محترمة تكلمي وين لسانك
ميهاف : تفضل هذا عصير برتقال علشان الدم الي فقدته
فيصل : شكرا ليش تتعبين نفسك
ميهاف : لا تعب ولا شي تحتاج شي ثاني
فيصل رمى راسه على المخدة وتفكيره عند ميهاف الي سيطرة على مشاعره كليا وهو يفكر باشياء كثيرة يخاف انه يضعف ويخاف ان الوقت ما يسعفه ومرت خيالات كثيرة من الايام الماضيه امام عينيه ماضي اليم وحزين وموجع وتنهد بحسرة على حياته مع ميهاف .....
وميهاف لبست بيجامتها ونامت على الكنبة وهي تفكرفي فيصل الي اكتسح عالمها بقوة من اربع سنوات ..ياترى ايش هو الموضوع الي بينه وبين اندريه وليش فهد يبي فيصل يبلغ الانتربول
اتقلبت ميهاف على الكنبة وتحس ان النور الي جاء بعيونها فجاة ازعجها قلبت للجهه الثانية وفجاءة ما حست بنفسها الا وهي طايحة على الارض وتوجعت وهي تضحك
فيصل الي كان واقف عند الشباك وفتح الستارة ليتسلل النور على ميهاف النايمة على الكنبة ويلخبطها
فيصل بصوت عالي :ههههههههههه صباح الطيحة
ميهاف الي دوبها تحس فيه ومي قادرة تميزة زين من النور الي ملا عيونها
ميهاف : صباح الخير
وشافت الساعة الي بيدها الساعة 12 ياي تاخرت على القومة
وقامت مفجوعة على حيلها : ا ناسفة اخذتني النومة وما رتبت شي وما ....
وما كملت كلامها لان نظرات فيصل كانت مركزه عليها تتفحص البيجاما الي لبستها ميهاف اللون الوردي الفاتح للبيجاما الي مكونه من برمودا وقميص علاق بورود بيضاء صغيرة على اطرافها وشعرها الاشقر الي مبعثر حولها مثل الاميرة النائمة سحره شكلها وعلقة فيها اكثر واكثر
حاولت ميهاف انها تلم شعرها بس كانت تفشل وشعرها يرجع يتبعثر وانحرجت وقلبت حمرة من الخجل
ميهاف بارتباك : بغيت شي او ...
فيصل يقاطعها وهو يمشي لها بهدوء وهو لابس بيجاما وفوقها الديشمبر
فيصل :ايه بغيت اسأل عن بعض الاشياء
ميهاف : طيب ممكن انا ... لو سمحت اب اغير ملابسي وبعدين ...
فيصل : لا الموضوع ضروري
مسك يدها وقومها ومش وهي تمشي معه بحياء وتحس بارتباك من يد فيصل الدافئه الواثقة بيدها الباردة المرتبكة
دخلوا غرفة المكتب وبهدوء رفع فيصل السماعة الداخليه وطلب قهوة امريكية له ورفع نظرة لميهاف واشرت انها ما تبي شي
جلس فيصل على الكنب وجلست ميهاف قدامة وحطت يدينها في حضنها وهي ترتجف من الخوف
فيصل بهدوء عارفه ميهاف ا ن وراه اعصار : على قد سؤالي ابي الاجابه وياليت تكون محدده
ميهاف : تم طال عمرك
فيصل طلع مجموعة من الاوراق ورمها قدام ميهاف على الطاولة: ايش هذا الي في الاوراق
ميهاف قلبت الوان من الاحرج والخوف : هذا .....هذا ....
فيصل وبحده تخوف : هذا ايش يا هانم .. يا محترمة تكلمي وين لسانك
تعليق