رواية وعادوا الى الديار...كامله
تقليص
X
-
-
-
-
-
الشكر لرب العالمين ..
الله يخليك يارب ..
وربي يكثر خيرك حبيبة قلبي ..
خليك معاي على الخط ياعسل ..............
بعد اشوي بعون الله راح ينزل الجزء الرابع ..
أوقات ممتعه وشيقه أتمناها لكي غاليتي ..
مودتي مع تحيتي وتقديري ..
دمتي بحفظ المولى ..
فص العقيقتعليق
-
هلا فيك اختي الكريمة
دلعي معذبهم
عفاك الله عزيزتي ..
يسرني حضورك ومتابعتك ..
أنتي هي الرائعة بجمال تواجدك وزهو حضورك وكلماتك الطيبه ..
أطيب الامنيات وأجملها لسموك بمتابعة ممتعه ..
ربي يسعدك وحياك الله دائما ..
تحياتي مع وافر تقديري وامتناني ..
رعاك المولى ..
فص العقيقتعليق
-
مساء الخير والنور السرور استاذتي ..
حياك وعفاك الاله ..
انتي الأحلى حبيبة قلبي ..
الحلى كل الحلى بمتابعتكم وتواجدكم ..
ربي يسعدك ولا يحرمني حروفك يا أحلى وأغلى النواعم ..
كل شي تمام بدعواتك الطيبه ..
مستمرة ومواصله بعون الله ..
أوقات ممتعه اتمناها لكي غاليتي ..
مع مودتي وفائق تقديري واحترامي ..
دمتي بحفظ الرحمن ..
فص العقيقتعليق
-
هلا وغلا بلبنوته المصريه الرائعة
المبدعه المتألقه ..
الأخت الكريمة دموع ألم ..
ومن قال ماشاء الله .. يكرمه بخيراته وبركاته ..
الابداع هو حرفك وروعة تواجدك الغالي والعزيز على قلبي ..
مممممم الجميل هو كلماتك الطيبه ..
حبيبة قلبي الروايه منقوله لأخ وأديب مبدع .. ربي يحفظه ..
فعلا اسلوبه غاية الجمال في السرد .. قصة رائعة بكل تفاصيلها ..
أحداثها مشوقه و نهايتها حلوة وسعيدة ..
ان شاء الله بعون الله مستمرة بتشجيعكم ومتابعتكم ..
أتمنى استمرارك بلمتابعه
تسعدني وتسرني جدا متابعتك غاليتي ..
متابعه شيقه وممتعه أتمناها لكي ياعسل ياصافي
أجمل تحية بمودة ملؤها الاحترام والتقدير ..
رعاك المولى وحفظك من كل سوء ..
فص العقيقتعليق
-
الجزء الرابع ..
رواية ~ وعادوا إلى الديار ..
حقيقة -- كيف يعود الحب كما كان ؟
هل بالنسيان ؟
أم بالحسرة والألم ؟
أم لا يعود ؟
~
قطرات ماء ترش على جبين حسن , أفاق .. وأخذ يتكلم بهدوء : أين أنا ؟ وماذا حصل ؟؟
أجابه أحد الرفاق : حسن أأنت بخير ؟ لقد أغمي عليك أثناء العمل .!
تذكر حسن ومن ثم قال : .. لاشيء .. سوى التعب يا صديقي !
تركوه يستريح ,, فأخرج القلادة من جيبه وأخذ ينظر إليها ودموعه كالسيل .. وأخذ يستذكر موقف الوداع !
كيف أن حنين وعدته بأن لا تنساه ! وأن ترجع من أجله !!!! ولكن .!
بينما هو كذلك , إذ أقبل عليه أحد رفاقه ,, ورأى بيده ( القلادة التي سأل عنها المدير ) فأخذ يوبخه قائلا : يا حسن لم
لم تعطها السيد كمال ؟ أتعلم أنه لو عرف بأنها لديك ربما يؤذيك !!
حسن : اممم ,, صديقي هل لا دللتني على منزل السيد كمال ( المسئول ) ؟
الصديق : لم ؟ ماذا تنوي ؟
حسن : سأعطيه القلادة !
الصديق : حسنا ,, قم معي ,,
~
حوار يدور بين السيد كمال وزوجته حنين ,,
حنين : حبيبي كمال , هل وجد عمالك قلادتي ؟
السيد كمال بوجه خجل : أ... سأشتري لك يا حبيبتي أغلى وأرقى المجوهرات بدلا عنها ,, مالك وهذه القلادة العتيقة ؟!
حنين : لا وألف لا , إنها هدية من أناس أعزهم كثيرا ! إن لم يجدها موظفوك سأصاب بأزمة نفسية !
السيد كمال : سنحاول قدر المستطاع يا حنين ,, لا تخافي ,, وإن لم نجدها سأشتري لك نصف معرض المجوهرات ..!
ومن جهة أخرى وصل حسن وصديقه بقرب المنزل وقال الصديق : حسنا يا حسن هذا هو المنزل ( وهو يشير بيديه
على المنزل ) , أستودعك الله أنا الان ,, حتى لا أقع في مشكلة أنا غني عنها !
حسن : حسنا ,, شكرا لك يا صديقي , يمكنك الانصراف .
~
اقترب حسن من الباب وقبل أن يطرق الباب مر على مسمعه ذاك الصوت المرهف والحس الدافئ الهادئ الذي كان قد
عهده من حنين ف دمعت عيناه .!.
تقدم وطرق الباب ..
هم السيد كمال لفتح الباب فمسكته حنين وقالت : ربما جارتنا وفاء هي الطارقة , دعني أفتح .
السيد كمال : حسنا .
فتحت حنين الباب وإذا هو حسن !!! جلسا يناظرون أعين بعضهما البعض نظرات تحكي وتروي الكثير ! حسن يعاتب بالعيون وحنين تأن بشجون !
طالت الوقفة .. وإذا بالسيد كمال ينادي : من الطارق يا حنين ؟ حنين .. حنين !!
قام السيد كمال تقدم وإذا به يرى هذا المشهد أمامه !
[كيف كانت رده فعل السيد كمال ؟ وكيف دار الحوار بين حنين والسيد كمال ؟]
تابعونا في الجزء القادم (( 5 ))
•.°.• رواية ( وعادوا إلى الديار ) •.°.•تعليق
google Ad Widget
تقليص
تعليق