لتكن بصمتنا في قلوب من حولنا
رقيقه برقه جناح الفراشه
ومتلونه مثل الوانه الجميله
ولنكن كالفراشه برقتها
عندما تقف على الزهور
لتمتص رحيقها
ومع ذلك لاتاذي
وريقات الزهره الرقيقه
ولنكن شمعه تحترق
لتضوي طريق من حولنا
وتذوب وهي مضويه
وسعيده بعطائها
هل جربت أن تبكي من الحب يوما ..
أن تشتاق لأحدهم ..
أن تكون عاشق ا مجنونا .. لا يشعر به أحد ..
هل جربت .. أن تحب سرا
بصمت تتأوه من الأل م .. من الفقد ..!
ومن اللاشع ور ..!!
.
.
هل جربت أن تكون هن اك .. في كل ليلة تسهر مع القم ر
تنتظر حبيب ا .. لا يعلم بوجودك في حياته ..!!
هل جربت بك اء الشوق في داخلك بلا التق اء مع النهايات ..؟؟
.
.
هل تعلم معن ى أن يسكنك.. أحدهم .. دون اختيار ..!!
وهل جربت يوما ..
أن تشغل عاطفتك بحب " من طرف واح د " !!
.
.
هل جربت ذات " غب اء " تلك .. الرومانسية القاتل ه .
هل منحت قلبك لشخص تجهله ..
تجهل ما إذا ك ان يشعر بك .. أو حتى يعرف ك ..!!
هل أدركت معنى أن تكون يتيم القلب
أسيرا لمتاهات فراق لا تنته ي ..!!
.
.
أنا فعلت ذلك كله أحببت بصمت ..
وبكيت أيضا .. بلا صوت !!
عشت بجن ون البشر .. قصة لم يقرأها غيري ..
ولم يسمعه ا سوى نبضي ..!!
أ
ح
ب
ك
يا سيدا سكن خيالاتي ..
سكنت نبضي ومساح اتي ..!!
أحبك ..
يا من على كتفيه تنتح ر مسافاتي ..
وتضيق كل مس اراتي ..
ما عاد غيرك .. يسكنن ي ..
وأتلذذ مع ه بمع اناتي !!
.
.
.
إلى قلب !! ه ..
/
\
/
قد تكون غارق في بعد لا ينته ي ..
في فض اء بلا لقاء ..
قد تكون عاشق لغيري !!
أو حتى متيم بي ..
لا يه !! م ..
فأنا سأبقى أحبك .. بصمت مجن ون ..
بنق اء الطفله ..
بصفاء امرأه راق يه ..
.
.
أنزفك مساءا وردي ا تملؤه " الدم وع " ..
وشت اءا صيفيا ..
يعتص ره الشرود !!
سأحب ك ..
في يومي هذا .. وإلى غدي ..
وإلى ما بعد الغد ب سنين ..!!
سأستذكرك مع النسي ان ..
وأخلدك في تاريخ الهذي ان ..
سأحبك ..
بصمت صارخ كالفيض !! ان ..
وبلون هادئ ك رمال الشط ان ..!!
سأحبك
ماضي نعم ، ولكنه ك الحاضر بعين من أحبه .
ف كثيرا ما تمر علي ذكريات السنوات التي مضت و الصفحات التي قد انطوت !
ف تؤلمني .!
لكون الذكرى مؤلمة بذاتها أو مؤلمة بقدر اشتياقي لها .
ولكن .!
حتما لكل ذكرى ا فقد نشعر به دوما .
فنفتقد تلك اللحظات بكل ما فينا و نتمنى ا عودتها
ك فقدي ل حفري الغالية التي أتمنى عودتي
لها أو ك فقدي لتلك اللحظات التي جمعتني ب من أحب .
حنين و شعور صاخب أشعر به لمجرد مرور طيف الذكرى ا .
ف كثيرا ما قد ألمني ذلك الطيف ب مقدار حنيني ل رؤيته .
و لكن هل ستعود تلك اللحظات ؟
لا -
لأن تعود ف سنظل نحن نعيش عذاب الفقد و الحنين ب كل تفاصيله .
تعليق